اتمنى بعد ذالك التوصوت على القصة الموجود في الجزء الاول من تقيم الموضوع والتصويت عليها في الاستطلاع
لكم مني الجديد من قصص التي تحدث في فلسطين
[move=left]Palestine hartje Palestine [/move]
[frame="10 10"]اللقاء الثالث :-
بعد مرور الأزمة تعود المياه إلى طبيعتها حتى هي تقول أنها سعيدة وأتمنى ذلك ... ولكن هل ستدوم السعادة أم ماذا ؟؟ لا اعرف ... لنتركها إلى الأيام حتى نعرف ...
القلب :- اشعر اليوم وأنا أتكلم معها بأنها تخفي عليا شيء لا اعرفه ولكن إحساسي يقول لي هذا ... فهل سوف ترجع إلى الأيام السابقة أم سوف تترك القلب وحيداً ليكمل طريقه ؟؟!! هنا الخوف .. وأعني في هذا الخوف عليها لأنني أسعى في الفوز بها حتى لا افقد أمل سعادتها وحبها واستمرارها في الحياة .......
الأيام تمر بسرعة والحب يتلاشى من جهة أخرى .. أما القلب فحبه يزداد أكثر فأكثر ولكن في طريقه غير مباشرة .... وفي يوم كان اللقاء معها في تاريخ 24/7/2006 تحدثت معها وهي تقول بأنني أنا الذي تغيرت معها وأنني حر في أسلوبي لن تستطع مواجهتي حتى أنها لا تريد معرفة الأسباب ولكن هي أيضا حرة في حياتها ...
صحيح أنها لا تعرف شيئاً لأنها معذورة في تصرفاتها من أكون أنا لكي تهتم بي ............................ أما هي تكون عندي القلب الذي نبض والروح التي تتكلم كنت أموت في الليلة ألف مره لأنني لم أتكلم معها لفترة من الساعات , أما الآن فانا ميت تركتني دون أن اعرف .... حتى لو كنت أنا الذي ابتعدت عنها فلما لم تسألني لماذا ؟؟ ... هذا لا يعني الاشيئ واحداً أنها تريد الابتعاد عني متى تشاء وتأتي متى تشاء .. هل هذا الذي تريده أم أنا مخطئ أتمنى أن أكون على خطأ ... هل تفكر بي ؟؟ هل تحبني ؟؟؟ أم أنا أتخيل الحب لا اعرف اشعر في ضياع شديد نعم أنا ضائع ............................................................................................................................................ علامات لا افهمها ؟؟
القلب :- كم أنا مشتاقٌ إلى رايتها لم أراها منذ زمن هل هي تريد رايتي ؟؟؟ لم أنسى اليوم الذي قبلة يدها كأنني قبلةُ حوريه من الجنة ...
كم هي جميله القاتلة ورائعة أحبها أكثر من نفسي
إلى لقاء قريبا يا قاتلة ......
اللقاء الرابع :-
كلام القلب :- لم يأتي اللقاء بعد ... فإلى متى ؟؟ وأين ؟؟ لا اعرف أسئلة بدون جواب هل سوف أدمر ... ؟؟؟ أم سأعيش على خيال واسع .. ليس له حدود ؟؟
سؤال يحيرني دائماً من الظالم أنا أم هي أم الدنيا ...؟؟
يا ليتني اعرف , مسكينٌ يا قلبي ولكن هي أكثر منك تتألم عذابها ليس مثل عذابك ... أنها تنكوي بالنار من كل الاتجاهات وهي صامدة ودموع في عيونها تدرف دون توقف هل من احد يشعر بها غيري لالا لا لا لا لا لا احد وأنا على يقين حتى حبيبها الأول الذي قالت عنه لا يشعر بها مثلي .............
أقول لها وهي غائبة عني إلى عيناك المدى والى قدميك الطريق ...
قلبي يخفق بشدة وعقلي مشغول في أمور أخرى خارج عن إرادتي ولكن لم تغب عن بالي لحظة ... سمعت اليوم كلاماً عنها بأنها مريضه وأنا أتألم
عنها لمرضها لا اعرف ماذا افعل تركوها وحيدة وأنا عاجز عن تقديم المساعدة ... بعد أيام جاء لقاء القاتلة مع القلب ولكن لم يستطع القلب النظر إليها لأنه يشعر في الذنب بحقها ... قد تقول القاتلة بأنني قد تخليت عنها وهي لا تعرف ماذا حدث في قلبي عندما عرفت في مرضها كان اللقاء معها مصادفه دون ميعاد لم اشعر بنفسي عندما دخلت وقعت عيناي عليها كأنها ملكة في عرشها ..بدرٌ تضيء الأرض ... أمل لا ييأس ... هي مميزة عن غيرها في الكون ... بماذا أوصفها بعد هي أجمل وارق وألطف من الكلمات التي أقولها لها ... هي الكون نفسه في أروع جماله ...
جلست معها وبدء قلبي في البكاء من شدة عياها وصوتها الذي كأنه نغمة لم اسمع في حياتي مثلها كله راح بسبب مرضها ويدها التي تشفي الجروح .... كل هذا حدث مع القاتلة في يومٌ وليلة لما لم أكون أنا بدلاً عنها ....لقائي لم يكون الذي أريده ولكن أتمنى لو اعرف ماذا تقول وتشعر بي ؟؟ هل أنا الذي قالت عنه بأنه حبيبها أم أنا الذي كان مفتاح للأمل في حياتها أم أنا لا شيء في دنيتها ...؟؟ من أكون أنا لها .... كلامٌ في عينها لا اعرفه
أريد النهاية الدائمة إلى حياتي ..... من أكون أنا لكي اعرف نهايتي ..أدركت الآن انه لا يوجد نهاية ما دام الإنسان على قيد الحياة ولا نستطع نسيان الماضي ولا معرفة المستقبل ........
انتهى اللقاء ولكن لم ينتهي الكلام مع القلب والقاتلة ....
اللقاء الخامس والأخير :-
مرت الأيام والأسابيع ولم تفتكر القاتلة القلب الذي مازال يضحي من اجلها فكان القلب يتمزق ويتألم في اليوم ألف مره لما أصبحت قاسية هل فعلت شيء لأدفع كل هذا الثمن ...فبداء يرسل لها الرسائل ولم تجب عليه في شيء حتى أرسله لها احد رسائله
وكانت .....
كل لما أفكر بك ... كل لما احن إليك ..كل لما ببكي عليك قلبي يقول أنساك ................ وبعدها سكت القلب عن الكلام وفي لحظة كانت الضربة القاضية إلى القلب في رنه بسيطة منها صوت بدون كلام ولا معنى ...
وهنا تكون النهاية إلى القلب أعطى ولم ينتظر المقابل منها فهي حرة ولكن سوف يأتي اليوم وتندم على ما فعلته ولكن القلب لا يتمنى بأن يأتي هذا اليوم فلها السعادة ولي الموت والحزن
نهاية القلب والقاتلة[/frame]
[move=right]حقوق الطبع محفوظه من قبل الكاتب DarK_AnGeL ومنتدى قلب غزة [/move]
لكم مني الجديد من قصص التي تحدث في فلسطين
[move=left]Palestine hartje Palestine [/move]
[frame="10 10"]اللقاء الثالث :-
بعد مرور الأزمة تعود المياه إلى طبيعتها حتى هي تقول أنها سعيدة وأتمنى ذلك ... ولكن هل ستدوم السعادة أم ماذا ؟؟ لا اعرف ... لنتركها إلى الأيام حتى نعرف ...
القلب :- اشعر اليوم وأنا أتكلم معها بأنها تخفي عليا شيء لا اعرفه ولكن إحساسي يقول لي هذا ... فهل سوف ترجع إلى الأيام السابقة أم سوف تترك القلب وحيداً ليكمل طريقه ؟؟!! هنا الخوف .. وأعني في هذا الخوف عليها لأنني أسعى في الفوز بها حتى لا افقد أمل سعادتها وحبها واستمرارها في الحياة .......
الأيام تمر بسرعة والحب يتلاشى من جهة أخرى .. أما القلب فحبه يزداد أكثر فأكثر ولكن في طريقه غير مباشرة .... وفي يوم كان اللقاء معها في تاريخ 24/7/2006 تحدثت معها وهي تقول بأنني أنا الذي تغيرت معها وأنني حر في أسلوبي لن تستطع مواجهتي حتى أنها لا تريد معرفة الأسباب ولكن هي أيضا حرة في حياتها ...
صحيح أنها لا تعرف شيئاً لأنها معذورة في تصرفاتها من أكون أنا لكي تهتم بي ............................ أما هي تكون عندي القلب الذي نبض والروح التي تتكلم كنت أموت في الليلة ألف مره لأنني لم أتكلم معها لفترة من الساعات , أما الآن فانا ميت تركتني دون أن اعرف .... حتى لو كنت أنا الذي ابتعدت عنها فلما لم تسألني لماذا ؟؟ ... هذا لا يعني الاشيئ واحداً أنها تريد الابتعاد عني متى تشاء وتأتي متى تشاء .. هل هذا الذي تريده أم أنا مخطئ أتمنى أن أكون على خطأ ... هل تفكر بي ؟؟ هل تحبني ؟؟؟ أم أنا أتخيل الحب لا اعرف اشعر في ضياع شديد نعم أنا ضائع ............................................................................................................................................ علامات لا افهمها ؟؟
القلب :- كم أنا مشتاقٌ إلى رايتها لم أراها منذ زمن هل هي تريد رايتي ؟؟؟ لم أنسى اليوم الذي قبلة يدها كأنني قبلةُ حوريه من الجنة ...
كم هي جميله القاتلة ورائعة أحبها أكثر من نفسي
إلى لقاء قريبا يا قاتلة ......
اللقاء الرابع :-
كلام القلب :- لم يأتي اللقاء بعد ... فإلى متى ؟؟ وأين ؟؟ لا اعرف أسئلة بدون جواب هل سوف أدمر ... ؟؟؟ أم سأعيش على خيال واسع .. ليس له حدود ؟؟
سؤال يحيرني دائماً من الظالم أنا أم هي أم الدنيا ...؟؟
يا ليتني اعرف , مسكينٌ يا قلبي ولكن هي أكثر منك تتألم عذابها ليس مثل عذابك ... أنها تنكوي بالنار من كل الاتجاهات وهي صامدة ودموع في عيونها تدرف دون توقف هل من احد يشعر بها غيري لالا لا لا لا لا لا احد وأنا على يقين حتى حبيبها الأول الذي قالت عنه لا يشعر بها مثلي .............
أقول لها وهي غائبة عني إلى عيناك المدى والى قدميك الطريق ...
قلبي يخفق بشدة وعقلي مشغول في أمور أخرى خارج عن إرادتي ولكن لم تغب عن بالي لحظة ... سمعت اليوم كلاماً عنها بأنها مريضه وأنا أتألم
عنها لمرضها لا اعرف ماذا افعل تركوها وحيدة وأنا عاجز عن تقديم المساعدة ... بعد أيام جاء لقاء القاتلة مع القلب ولكن لم يستطع القلب النظر إليها لأنه يشعر في الذنب بحقها ... قد تقول القاتلة بأنني قد تخليت عنها وهي لا تعرف ماذا حدث في قلبي عندما عرفت في مرضها كان اللقاء معها مصادفه دون ميعاد لم اشعر بنفسي عندما دخلت وقعت عيناي عليها كأنها ملكة في عرشها ..بدرٌ تضيء الأرض ... أمل لا ييأس ... هي مميزة عن غيرها في الكون ... بماذا أوصفها بعد هي أجمل وارق وألطف من الكلمات التي أقولها لها ... هي الكون نفسه في أروع جماله ...
جلست معها وبدء قلبي في البكاء من شدة عياها وصوتها الذي كأنه نغمة لم اسمع في حياتي مثلها كله راح بسبب مرضها ويدها التي تشفي الجروح .... كل هذا حدث مع القاتلة في يومٌ وليلة لما لم أكون أنا بدلاً عنها ....لقائي لم يكون الذي أريده ولكن أتمنى لو اعرف ماذا تقول وتشعر بي ؟؟ هل أنا الذي قالت عنه بأنه حبيبها أم أنا الذي كان مفتاح للأمل في حياتها أم أنا لا شيء في دنيتها ...؟؟ من أكون أنا لها .... كلامٌ في عينها لا اعرفه
أريد النهاية الدائمة إلى حياتي ..... من أكون أنا لكي اعرف نهايتي ..أدركت الآن انه لا يوجد نهاية ما دام الإنسان على قيد الحياة ولا نستطع نسيان الماضي ولا معرفة المستقبل ........
انتهى اللقاء ولكن لم ينتهي الكلام مع القلب والقاتلة ....
اللقاء الخامس والأخير :-
مرت الأيام والأسابيع ولم تفتكر القاتلة القلب الذي مازال يضحي من اجلها فكان القلب يتمزق ويتألم في اليوم ألف مره لما أصبحت قاسية هل فعلت شيء لأدفع كل هذا الثمن ...فبداء يرسل لها الرسائل ولم تجب عليه في شيء حتى أرسله لها احد رسائله
وكانت .....
كل لما أفكر بك ... كل لما احن إليك ..كل لما ببكي عليك قلبي يقول أنساك ................ وبعدها سكت القلب عن الكلام وفي لحظة كانت الضربة القاضية إلى القلب في رنه بسيطة منها صوت بدون كلام ولا معنى ...
وهنا تكون النهاية إلى القلب أعطى ولم ينتظر المقابل منها فهي حرة ولكن سوف يأتي اليوم وتندم على ما فعلته ولكن القلب لا يتمنى بأن يأتي هذا اليوم فلها السعادة ولي الموت والحزن
نهاية القلب والقاتلة[/frame]
hartje Palestine hartje
[move=right]حقوق الطبع محفوظه من قبل الكاتب DarK_AnGeL ومنتدى قلب غزة [/move]
وهنا تكون النهاية الى القصة من قبل القلب
sadd sadd sadd
sadd sadd sadd
تعليق