ورد في بعض الكتب أنه من تهاون بالصلاة يعاقبه الله بخمس عشرة عقوبة
ست في الدنيا ،وثلاث عند الموت ،وثلاث عند دخول القبر ،وثلاث عند لقاء ربه في موقف القيامه.
فاما اللواتي في الدنيا:
فالاولى : تنزع البركه من عمره.
والثانية :تمحى سيماء الصالحين من وجهه.
والثالثة: كل عمل يعمله لا يؤجر عليه.
والرابعة: لا يرفع له دعاء إلى السماء.
والخامسة:ليس له حظ في دعاء الصالحين.
والسادسة: تخرج روحه بغير إيمان.
واما التي تصيبه عند الموت:
فالاولى : أن يموت ذليلاً .
والثانية : أن يموت جائعاً .
والثالثة : أن يموت عطشاناً ولو سقي بحار الدنيا ماروى .
واما التي تصيبه عند لقاء ربه :
فالاولى : إذا انشقت السماء يأتيه ملك وبيده سلسلة ذرعها سبعون ذراعاً
فيعلقها في عنقه . ثم يدخلها في فمه ويخرجها من دبره وهو ينادي هذا
جزاء من يضيع فرائض الله .
والثانية: لا ينظر الله إليه.
والثالثة : لا يزكيه وله عذاب اليم .
قال تعالى(( أنّ الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتا ))
اللهم اتنا في الدنيا حسنه وفي الاخره حسنه
وفي الاخير غفر الله لنا جميعا
ست في الدنيا ،وثلاث عند الموت ،وثلاث عند دخول القبر ،وثلاث عند لقاء ربه في موقف القيامه.
فاما اللواتي في الدنيا:
فالاولى : تنزع البركه من عمره.
والثانية :تمحى سيماء الصالحين من وجهه.
والثالثة: كل عمل يعمله لا يؤجر عليه.
والرابعة: لا يرفع له دعاء إلى السماء.
والخامسة:ليس له حظ في دعاء الصالحين.
والسادسة: تخرج روحه بغير إيمان.
واما التي تصيبه عند الموت:
فالاولى : أن يموت ذليلاً .
والثانية : أن يموت جائعاً .
والثالثة : أن يموت عطشاناً ولو سقي بحار الدنيا ماروى .
واما التي تصيبه عند لقاء ربه :
فالاولى : إذا انشقت السماء يأتيه ملك وبيده سلسلة ذرعها سبعون ذراعاً
فيعلقها في عنقه . ثم يدخلها في فمه ويخرجها من دبره وهو ينادي هذا
جزاء من يضيع فرائض الله .
والثانية: لا ينظر الله إليه.
والثالثة : لا يزكيه وله عذاب اليم .
قال تعالى(( أنّ الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتا ))
اللهم اتنا في الدنيا حسنه وفي الاخره حسنه
وفي الاخير غفر الله لنا جميعا
تعليق