وردتي البيضاء تبكي أمام عيناي ، وبنظراتي أجفف دموعها من على خدها .
تتمايل من ألم يد المعتدي على جمالها ، وقلبي تنتابه خفقات خوف وحزن علىمسكينتى الأسيرة .
ويلى أشتدت معاناتها ولا أحد يوقف المعتدي .
ويلى أقتربالمعتدى من قلبها ، أوشك رونقها أن ينضب ، غاب المعتدي وخرجت من سجن بنى جلدتى .
أتامل وأقترب من جراح وردتى ، آااااااه لقد تفنن المغتصب فى تفريق أوراق وردتىلتبدء كلماتي فى تخفيف ألم الجراح، وأصابعي فى لم شمل أوراق وردتي .
إلتفتيساراً فإذ بعدوى آت بعنجهيته، و إذ ببنى جلدتى يحول بينى وبينه .
الله اللهالله أين الغيورين على الوردة البيضاء فكم هى تعاني ، كم هى تشتاق للخلاص الذى تحلمبه من عقود ، نظراتها معبرة عن ألم ومعاناه طالت ، حلمها أن تنسى الضمور وتبقىمتفتحة تبعث رونقها إلى أرجاء المعمورة .
ولعمرك أيتها الجريحة إن قلبى جريحاًلجرحك ، إن عيونى باكية لتعبك ، إن إبتسامتى حزينة لحزنك ، إن كلماتى تائهةلأغتصابك .
وبقى فى خلدى سؤال يؤرقنى ألا وهو :
إلى متى ستبقى وردتى تعانىويستبيحها المغتصب ؟يا وردتى يا فلسطين لاتحزنى فإن الله معنا .
تتمايل من ألم يد المعتدي على جمالها ، وقلبي تنتابه خفقات خوف وحزن علىمسكينتى الأسيرة .
ويلى أشتدت معاناتها ولا أحد يوقف المعتدي .
ويلى أقتربالمعتدى من قلبها ، أوشك رونقها أن ينضب ، غاب المعتدي وخرجت من سجن بنى جلدتى .
أتامل وأقترب من جراح وردتى ، آااااااه لقد تفنن المغتصب فى تفريق أوراق وردتىلتبدء كلماتي فى تخفيف ألم الجراح، وأصابعي فى لم شمل أوراق وردتي .
إلتفتيساراً فإذ بعدوى آت بعنجهيته، و إذ ببنى جلدتى يحول بينى وبينه .
الله اللهالله أين الغيورين على الوردة البيضاء فكم هى تعاني ، كم هى تشتاق للخلاص الذى تحلمبه من عقود ، نظراتها معبرة عن ألم ومعاناه طالت ، حلمها أن تنسى الضمور وتبقىمتفتحة تبعث رونقها إلى أرجاء المعمورة .
ولعمرك أيتها الجريحة إن قلبى جريحاًلجرحك ، إن عيونى باكية لتعبك ، إن إبتسامتى حزينة لحزنك ، إن كلماتى تائهةلأغتصابك .
وبقى فى خلدى سؤال يؤرقنى ألا وهو :
إلى متى ستبقى وردتى تعانىويستبيحها المغتصب ؟يا وردتى يا فلسطين لاتحزنى فإن الله معنا .
تعليق