إعـــــــلان

تقليص

قوانين منتديات أحلى قلب

قوانين خاصة بالتسجيل
  • [ يمنع ] التسجيل بأسماء مخلة للآداب أو مخالفة للدين الإسلامي أو مكررة أو لشخصيات معروفة.
  • [ يمنع ] وضع صور النساء والصور الشخصية وإن كانت في تصاميم أو عروض فلاش.
  • [ يمنع ] وضع روابط لايميلات الأعضاء.
  • [ يمنع ] وضع أرقام الهواتف والجوالات.
  • [ يمنع ] وضع روابط الأغاني أو الموسيقى في المنتدى .
  • [ يمنع ] التجريح في المواضيع أو الردود لأي عضو ولو كان لغرض المزح.
  • [ يمنع ] كتابة إي كلمات غير لائقة ومخلة للآداب.
  • [ يمنع ] نشر عناوين أو وصلات وروابط لمواقع فاضحة أو صور أو رسائل خاصة لا تتناسب مــع الآداب العامة.
  • [ يمنع ] الإعــلان في المنتدى عن أي منتج أو موقع دون الرجوع للإدارة.

شروط المشاركة
  • [ تنويه ]الإلتزام بتعاليم الشريعة الاسلامية ومنهج "اهل السنة والجماعة" في جميع مواضيع المنتدى وعلى جميع الإخوة أن يتقوا الله فيما يكتبون متذكرين قول المولى عز وجل ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)
    وأن يكون هدف الجميع هو قول الله سبحانه وتعالى (إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت).
  • [ يمنع ] الكتابة عما حرم الله عز وجل وسنة النبي محمد صلي الله عليه وسلم .
  • [ يمنع ] التعرض لكل ما يسىء للديانات السماوية أي كانت أو ما يسيء لسياسات الدول .
  • [ يمنع ] عرض الإيميلات في المواضيع والردود .
  • [ يمنع ] التدخل في شؤون إدارة الموقع سواء في قراراتها أو صلاحيتها أو طريقة سياستها .
  • [ يمنع ] الإستهزاء بالمشرفين أو الإدارة بمجملها .
  • [ يمنع ] التعرض لأي شخص بالإهانة أو الإيذاء أو التشهير أو كتابة ما يتعارض مع القوانين المتعارف عليها .
  • [ يمنع ] التسجيل في المنتديات لهدف طرح إعلانات لمواقع أو منتديات أخرى .
  • [ يمنع ] طرح أي شكوى ضد أي مشرف أو عضو علناً ، و في حال كان لا بد من الشكوى .. راسل المدير العام من خلال رسالة خاصة .
  • [ يمنع ] استخدام الرسائل الخاصة لتبادل الكلام المخل للآداب مثل طلب التعارف بين الشباب و الفتيات أو الغزل وإن إكتشفت الإدارة مثل هذه الرسائل سوف يتم إيقاف عضوية كل من المُرسِل والمُرسَل إليه ما لم يتم إبلاغ المدير العام من قبل المُرسَل إليه والرسائل الخاصة وضعت للفائدة فقط .
  • [ يجب ] احترام الرأي الآخر وعدم التهجم على الأعضاء بأسلوب غير لائق.
  • عند كتابة موضوع جديد يرجى الابتعاد عن الرموز والمد الغير ضروري مثل اأآإزيــــآء هنـــديـــه كـــيـــوووت ~ يجب أن تكون أزياء هندية كيوت
  • يرجى عند نقل موضوع من منتدى آخر تغيير صيغة العنوان وتغيير محتوى الأسطر الأولى من الموضوع

ضوابط استخدام التواقيع
  • [ يمنع ] وضع الموسيقى والأغاني أو أي ملفات صوتية مثل ملفات الفلاش أو أي صور لا تتناسب مع الذوق العام.
  • [ يجب ] أن تراعي حجم التوقيع , العرض لا يتجاوز 550 بكسل والارتفاع لا يتجاوز 500 بكسل .
  • [ يمنع ] أن لا يحتوي التوقيع على صورة شخصية أو رقم جوال أو تلفون أو عناوين بريدية أو عناوين مواقع ومنتديات.
  • [ يمنع ] منعاً باتاً إستخدام الصور السياسية بالتواقيع , ومن يقوم بإضافة توقيع لشخصية سياسية سيتم حذف التوقيع من قبل الإدارة للمرة الأولى وإذا تمت إعادته مرة أخرى سيتم طرد العضو من المنتدى .

الصورة الرمزية للأعضاء
  • [ يمنع ] صور النساء المخلة بالأدب .
  • [ يمنع ] الصور الشخصية .

مراقبة المشاركات
  • [ يحق ] للمشرف التعديل على أي موضوع مخالف .
  • [ يحق ] للمشرف نقل أي موضوع إلى قسم أخر يُعنى به الموضوع .
  • [ يحق ] للإداريين نقل أي موضوع من منتدى ليس من إشرافه لأي منتدى أخر إن كان المشرف المختص متغيب .
  • [ يحق ] للمشرف حذف أي موضوع ( بنقلة للأرشيف ) دون الرجوع لصاحب الموضوع إن كان الموضوع مخالف كلياً لقوانين المنتدى .
  • [ يحق ] للمشرف إنـذار أي عضو مخالف وإن تكررت الإنذارات يخاطب المدير العام لعمل اللازم .

ملاحظات عامة
  • [ يمنع ] كتابة مواضيع تختص بالوداع أو ترك المنتدى وعلى من يرغب في ذلك مخاطبة الإدارة وإبداء الأسباب.
  • [ تنويه ] يحق للمدير العام التعديل على كل القوانين في أي وقت.
  • [ تنويه ] يحق للمدير العام إستثناء بعض الحالات الواجب طردها من المنتدى .

تم التحديث بتاريخ 19\09\2010
شاهد أكثر
شاهد أقل

العولمة في عهد أوباما

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العولمة في عهد أوباما

    العولمة في عهد أوباما ))

    عبد الرحيم محمود جاموس
    مدير عام مكاتب اللجنة الشعبية الفلسطينية

    قد يتفق الباحثون في العلاقات الدولية المعاصرة أن أهم مصطلح دخل للعلاقات الدولية بعد نهاية الحرب الباردة هو مصطلح العولمة بكل أبعادها السياسية والاقتصادية والعسكرية والأيديولوجية .. الخ، ولقد كان سقوط الاتحاد السوفياتي وتفكك حلف وارسو والمنظومة الاشتراكية الدولية وظهور دول جديدة ولدت من تفكك الاتحاد السوفياتي والاتحاد اليوغسلافي كلها عناوين لنهاية حقبة مهمة من تاريخ العلاقات الدولية في القرن العشرين أعقبت الحرب العالمية الثانية وامتدت إلى عام 1990م أي مدتها بالكاد خمسة وأربعون عاما، ومَثلّ كل ذلك إعلاناً صريحا بولادة النظام الدولي الجديد ومصطلح العولمة الذي تولت الولايات المتحدة قيادته منفردة ولِتسمّ النظام الدولي بصفة الأحادية القطبية، وقد رأى فيه كثير من الدارسين للعلاقات الدولية أن انهيار النظم الاشتراكية وتداعيها كان نصرا للنظم الرأسمالية العالمية بدون حرب مباشرة وإنما جرى الاعتماد فيها على الحروب بالوكالة بالإضافة إلى تنمية عوامل التطور في النظام الرأسمالي وتجمد النظم الاشتراكية، ذلك ما أكسب الرأسمالية العالمية التفوق بالنقاط على المنظومة الاشتراكية، وقد تباهى بهذا الانتصار أنصار المذهب الليبرالي الحر بعظمة المذهب سياسياً واقتصاديا واجتماعيا وعسكريا.
    وقد نظر الرأسماليون للعولمة باعتبارها مرحلة متطورة جديدة من مراحل التطور الرأسمالي وعلى جميع القوى من دول ومجموعات أفراد أو أحزاب أن يستوعبوا هذه المرحلة وأن يكيفوا أنفسهم مع قيمها ومبادئها، لأنه يكمُن فيها التطور والأمن والسلام وغيره مما يجعل حياة الدول والأفراد أكثر رفاهاً وتقدماً، وهنا نستطيع أن نقول أن العولمة بدأ يتنازعها تياران على المستوى الرأسمالي العالمي تيار (( يدعو إلى لبرلة العولمة )) والمتمثل في الداعين إلى نشر مبادئ الحرية والمساواة والديمقراطية واقتصاد السوق بواسطة الوسائل السلمية والمؤتمرات والاتفاقيات الدولية والدبلوماسية البرلمانية عبر تقوية أجهزة مؤسسات الأمم المتحدة، وتيار آخر نستطيع أن نسميه (( تيار عسكرة العولمة )) وتزعمته الولايات المتحدة بقيادة المحافظين الجدد وخصوصاً خلال ولايتي جورج بوش الابن الذي أعلن الحرب الشاملة على الإرهاب خصوصاً بعد حادث 11 سبتمبر 2001م فشن حربين مدمرتين الأولى على أفغانستان والثانية على العراق لا زالت الولايات المتحدة تغرق في مستنقعاتهما، ورافق ذلك أيضا إضفاء مسحة دينية على السياسة الليبرالية المعولمة بحيث أصبح يعتقد الرئيس بوش الابن أنه رسول العناية الإلهية لتخليص البشرية من الإرهاب ومن قوى الشر التي تهدد الحضارة الإنسانية ومثلها وقيمها الغربية المتمثلة بمثل وقيم الولايات المتحدة الأمريكية القائمة على اعتبار العالم بأجمعه شرقا وغربا سوقا رأسمالية واحدة تحكمها اتفاقية التجارة العالمية واستحقاقاتها وإملاء شروطها على الدول كافة والتي عليها أن تؤهل نفسها كي تتمتع بعضويتها.
    وقد وصف المعارضون للعولمة هذه التوجهات (( بالميجا إمبريالية )) التي تفوق في غطرستها وسيطرتها ونهبها لثروات الآخرين كافة أشكال الإمبريالية التقليدية، ولكن وللأسف لم تستطع القوى المناهضة للعولمة وللميجا الإمبريالية أن تقدم تصورا مضادا أو متوازيا مع تصورات العولمة النهضوية والتنموية سواء على مستوى تنمية الفرد أو تنمية الدول واكتفت بالمعارضة تحت حجج كلاسيكية تقوم على أساس التشبث بمبدأ السيادة الوطنية وما يتفرع عنه من خصوصية لكل دولة أو مجتمع، وغرقت كثير من القوى النهضوية المعارضة للعولمة في بحور الأصولية الدينية والتي استنهضتها خيبات الأمل المتوالية وأثارتها أيضاً شعارات تديين السياسة والحروب التي أطلقها المحافظون الجدد وقد عجزت هذه القوى عن تقديم رؤاها المتكاملة المضادة للعولمة ووسائلها وأهدافها واختارت الانكفاء على الذات دون تقديم بديل مقنع للعولمة، ووجدنا في عالمنا العربي والإسلامي هذه القوى الأصولية تتصدر حركة الجماهير وتجر معها بقايا القوى اليسارية والقومية والعلمانية التي ربطت مشاريعها النهضوية أثناء الحرب الباردة بالنموذج الاشتراكي، فأصبحت يتيمة بعد إنهيار المنظومة الاشتراكية لتغرق في توجه الأصوليات الدينية التي وجدت فيها تعبيراً عن عدائها التقليدي مع الرأسمالية الجامحة لأنها افتقدت القدرة على إعادة صوغ برامجها النهضوية التطورية لمجتمعاتها التي ناضلت من أجلها على مدى عقود الحرب الباردة بل تحول بعض أقطاب اليسار إلى منظرين للقوى الأصولية ومدافعين عن معاركها رغم افتقادها هي الأخرى لتصورات عملية بديلة للعولمة سوى أنها تمتلك شعارات ذات قدرة تعبوية وتحشيدية للجماهير الفقيرة، ذلك ما أدى إلى تداخل وتشابك ساحات الصراع الدولي دون وضوح للحدود الفاصلة بين جبهات الصراع بل وفي كثير من الحالات تتداخل ساحات الاشتباك دون تمييز، فكلا جبهتي الصراع تخدم كل واحدة منها الأخرى مما زاد في تعقيد الصراعات الدولية في ظل العولمة، ومع نهاية العقد الثاني من عمر النظام الدولي الجديد تبخرت الأحلام الوردية التي بشرت بها وسوقتها العولمة للعالم أجمع حيث وقع العالم الرأسمالي ومعه اللارأسمالي في أزمة اقتصادية هي الأعظم منذ الأزمة الاقتصادية العالمية التي شهدها العالم في العام 1929م لتضع نظام العولمة الاقتصادية وبالتالي السياسية والثقافية أمام أزمة جديدة ونوعية دفعت دول المذهب الليبرالي الحر للقفز على مبادئ المذهب الأساسية في دفع الدولة للتدخل المباشر لإنقاذ اقتصادياتها ونظمها المالية وتتحول الدولة مع هذه الأزمة من دولة حارسه للاقتصاد القائم على اقتصاد السوق إلى دولة متدخلة ودولة شريكه على مستوى المؤسسات المالية والصناعات الأساسية بالإضافة إلى توسيع خدمات الدولة الاجتماعية وزيادة مصاريف التعويضات عن البطالة التي أخذت تربو على نسبة عشرة في المائة في كثير من الدول.
    من هنا يأتي طرحنا للسؤال العولمة إلى أين في عهد باراك أوباما الرئيس الجديد للولايات المتحدة والذي مثل وصوله لرئاسة البيت الأبيض الحدث الأبرز في ظل هذه التداعيات على مستوى الولايات المتحدة وعلى مستوى العالم لأن الجميع ينتظر التغيير للأفضل ومواجهة السلبيات التي خلفتها العولمة (( والميجا إمبريالية )) على مستوى أمريكا والنظام الرأسمالي العالمي وعلى مستوى العالم أجمع، ولا شك في أن الرغبة في التغيير قد جاءت في أمريكا جذرية إذ لأول مرة يصل إلى الحكم فيها رئيس من الأقلية ذات الأصل الإفريقي ويحمل أفكاراً تعبر عن رغبة الشعب الأمريكي في التغيير وفي مواجهة الأزمة المالية ومعالجة حروب الميجا إمبريالية والأزمات التي خلفتها وشوهت من خلالها السياسة الأمريكية الداخلية والخارجية.
    إن معالجة هذه الآثار وهذه التركة الثقيلة تحتاج إلى حنكة بالغة وجهد كبير وإصرار أكيد وتكاليف باهظة كي تستعيد الولايات المتحدة توازنها الاقتصادي وتعيد لعجلتها الاقتصادية مستويات تطورها ونموها المضطرد ومعها مختلف اقتصاديات دول العالم التي انعكست عليها الآثار السلبية لهذه الأزمة الاقتصادية المدمرة، بالإضافة إلى معالجة آثار الحروب التي شنتها الولايات المتحدة سواء باسم مواجهة الإرهاب والأصوليات أو نشر الديمقراطية والقيم الليبرالية والتي كلفت أمريكا وبقية شعوب العالم أرقاما فلكية من الدولارات كان من الممكن لو أنفقت على تنمية اقتصاديات الدول المتخلفة لأوصلتها إلى حالة من التقدم والتطور تستطيع معه أن تواكب متطلبات العولمة واقتصاد السوق الواحد عالميا، فإدارة الرئيس أوباما مطالبة اليوم أمريكيا وعالميا أن تتخلى أولا عن مبدأ (( عسكرة العولمة )) وأن تتوجه نحو الأخذ بمبدأ (( لبرلة العولمة )) والسعي بالطرق السلمية والدبلوماسية واستخدام القوى الناعمة لإرساء سياسات العولمة، وان تعمل على إنهاء كافة الحروب التي بدأتها الإدارة الغابرة للمحافظين الجدد ودفع التعويضات اللازمة للشعوب والدول التي تضررت من تلك الحروب وفي مقدمتها الشعب العراقي والشعب الأفغاني وحل كافة القضايا الدولية العالقة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وقضية مواجهة انتشار السلاح النووي بالطرق السلمية التي من شأنها أن تجعل المناطق الحساسة في العالم خالية من أسلحة الدمار الشامل وفي مقدمتها الأسلحة النووية وخصوصا في منطقة الشرق الأوسط التي تطرح فيها هذه القضية اليوم والتي زادها توترا امتلاك إسرائيل لأكثر من مئتي رأس سلاح نووي ومحاولات إيران الجارية لامتلاك هذا السلاح الرادع لتحمي نفسها ونظامها.
    وإننا نعتقد ثانية أن على الرئيس أوباما أن يحرر السياسة الأمريكية وخصوصا منها الخارجية من صفة التدين الذي أضفاه عليها سلفه وأجج بها الأصوليات الدينية على اختلافها وأذكى فيها نار التعصب والغلو والتطرف خصوصا في حربه على العراق وأفغانستان وفيما يعرف بالحرب على (( الإرهاب الإسلامي )) ويبقى التساؤل مطروحا إذا كانت الرغبة جادة لدى إدارة الحزب الديمقراطي وعلى رأسها الرئيس أوباما بالتغيير أم لا وبمعالجة هذه الأزمات التي أصبحت تعصف بأمريكا مثلما تعصف بالشعوب الأخرى التي تضررت ودفعت الثمن غاليا من أمنها واستقرارها ومستقبل أجيالها القادمة.
    إنني أعتقد أن الحاجة الأمريكية أولا والدولية ثانيا للانقلاب على سياسات العولمة السابقة ستدفع الإدارة الأمريكية بقيادة الرئيس أوباما لمثل هذا التغيير الذي لن يكون بالضربة القاضية، لأن التغيير المفاجئ قد يحدث صدمة ارتدادية على مستوى الثقافة والسياسة والاقتصاد والعسكر، وسيكون الاختبار للتغيير في التعاطي مع القضايا المتفجرة وفي مقدمتها فلسطين والعراق وأفغانستان وقضية النووي الإيراني، وسوف يكون انعكاس التغيير في سياسة الولايات المتحدة الخارجية على قضايا منطقتنا الشرق أوسطية أهم مؤشر يقاس فيه مقدار التحول والتوجه نحو إرساء قواعد جديدة للنظام الدولي الجديد تؤدي به أن يكون نظاماً أكثر عدلاً وتوازناً واستقراراً

  • #2
    رد: العولمة في عهد أوباما

    مشكور للطرح

    تعليق


    • #3
      رد: العولمة في عهد أوباما

      شكراً لك
      انا المؤمن بـ حُكم الموت و بـ القِـسمه


      و بـ المكتوب لو إتدارى ورا النـِـسمَه

      تعليق


      • #4
        رد: العولمة في عهد أوباما

        بارك الله فيك للطرح الطيب دمت بود

        صمتي لآ يعني جهلي بما يدور حولي ,, !

        تعليق


        • #5
          رد: العولمة في عهد أوباما

          مشكووور ع الطرح

          إعذروني إخوتي فلم يعد بإمكاني دخول المنتدى لأسباب شخصية

          خارجة عن إرادتي


          شكراً إلكم

          {دمتمـ بأمانـ الله}


          {]Hatake Kakashi[}

          تعليق

          يعمل...
          X