عندما ينزف القلم حبراً ,, ويرسم ذلك الحبر كلماتاً ,,
تتكلمـ هذه الكلمات بلـغــة الشوق والحنين ...
فيتأوّه القلب ,,..,, وتتمزق المشاعر ,,..,, وتــتــبـعــثر الأحاسيس ,,..,,
فتتألم العيــن وتسيل منــها دموع عبـر مجــرى الوجنـــات ..‘‘,,..
فتتساقط تلك الدموع قطرة قطرة على ورقتي ..,,..
فكل قطرة دمع تحرق كلمة ,, إلى أن احترقت كل الكلمات فاشتعلت نيران ورقتي بحطب الشوق ...,,...
.‘.,.‘ حبيبـــــــي ‘.,‘.
اشتقت إليــك .‘.‘ اشتقت إلى حضنك الدافي الذي احتواني بحبـــه .‘.‘
واشتقت إلى صوتك الحنون الذي أطربني بعزف كلماتـــــه .‘.‘
واشتقت إلى عينيك البريئتين التي غمرتني بسحر نظراتها وعذوبة دمعاتها .‘.‘
وإلى ملامسة كفوفك إزداد حنيني .‘.‘
أخاطب نفسي في غيابك .’.
وأنت لم تغب عن خاطري .’.
ولازالت ذكراك تسكن أجوافي .’.
أتبع ثراك ..,.. وأتنفس من هواك ..,.. وأحن إلى لـُـقياك ..,..
إن للحظــة البعد لمرارة ,‘,‘
لا يستشعرها إلا من عاشرها ,‘,‘
ولا يستصحبها إلا من عانقها ,‘,‘
.,‘., حبيـــــب الـــروح ,.‘,.
سكنت قلبي ,., وسرقت فكري ,., وتغلغل حبــك داخل حنايا روحي ,.,
أشتاق إلى رؤياك .,. وأهتفُ بذكرى أروع لحظــة نسجناها بخيوط الحب وسوّرناها بأسوار العشق .,.
.,‘.,‘ لحظـــة الشـــوق مولـودة .,‘.,‘
لحظـــات الشوق يا حبيـــب الفؤدا مولودة .,,.
تزور حبل التواصل لتقطعه بحرارة .,,.
فيظل كل منا بعيد عن الآخر .,,.
قد ننظر إلى بعضنا ولا نستطيع الوصول .,,.
وقد نـُـحْرَمْ من النظرة ونعيش لحظة ذهول .,,.
نـُـصَـبّـرْ أنفسنـــا بذكريـــات الماضي .,,.
ونروي عطش أشواقنا بكأس البسمات الصافي .,,.
هي ظروف منعتنا ,,..,, شتتنــا ,,..,, فرقتنا ,,..,,
وفـــي نفس الوقت علمتنــــا !!
علمتنا كيف نشتـــــاق لمن نحب ,,‘‘
وكيف نـَـحـِـنُ لمن نعشق ,,‘‘
وكيف نقف في محطة الإنتظار لننتظر مرور قطار الأمل حاملاً معه من سكن فؤادنا و أبهج لحظة افراحنا ,,‘‘
لنعيش لحظة الإشتياق بكل ما تحتضن ..‘‘
ولنعْبـُـرْ جسورها بطــول ما تمتد ..‘‘
فلنحترق بنار الشوق اليوم ,, لنطفئها بماء اللقاء غداً ..‘‘
سأدون هذه اللحظــة في صفحة الذكرى ...
لتبقى لي نبض عبر الأيـــــام ... ينبض بين صفحات مدونتي ...
سأسلسل كلماتي بسلسلة عباراتي ...
وسأنهــــي عباراتي بــ عبارة
.,." اشتقــــتُ إليـــك يـــا حبيبــــي ".,.
تتكلمـ هذه الكلمات بلـغــة الشوق والحنين ...
فيتأوّه القلب ,,..,, وتتمزق المشاعر ,,..,, وتــتــبـعــثر الأحاسيس ,,..,,
فتتألم العيــن وتسيل منــها دموع عبـر مجــرى الوجنـــات ..‘‘,,..
فتتساقط تلك الدموع قطرة قطرة على ورقتي ..,,..
فكل قطرة دمع تحرق كلمة ,, إلى أن احترقت كل الكلمات فاشتعلت نيران ورقتي بحطب الشوق ...,,...
.‘.,.‘ حبيبـــــــي ‘.,‘.
اشتقت إليــك .‘.‘ اشتقت إلى حضنك الدافي الذي احتواني بحبـــه .‘.‘
واشتقت إلى صوتك الحنون الذي أطربني بعزف كلماتـــــه .‘.‘
واشتقت إلى عينيك البريئتين التي غمرتني بسحر نظراتها وعذوبة دمعاتها .‘.‘
وإلى ملامسة كفوفك إزداد حنيني .‘.‘
أخاطب نفسي في غيابك .’.
وأنت لم تغب عن خاطري .’.
ولازالت ذكراك تسكن أجوافي .’.
أتبع ثراك ..,.. وأتنفس من هواك ..,.. وأحن إلى لـُـقياك ..,..
إن للحظــة البعد لمرارة ,‘,‘
لا يستشعرها إلا من عاشرها ,‘,‘
ولا يستصحبها إلا من عانقها ,‘,‘
.,‘., حبيـــــب الـــروح ,.‘,.
سكنت قلبي ,., وسرقت فكري ,., وتغلغل حبــك داخل حنايا روحي ,.,
أشتاق إلى رؤياك .,. وأهتفُ بذكرى أروع لحظــة نسجناها بخيوط الحب وسوّرناها بأسوار العشق .,.
.,‘.,‘ لحظـــة الشـــوق مولـودة .,‘.,‘
لحظـــات الشوق يا حبيـــب الفؤدا مولودة .,,.
تزور حبل التواصل لتقطعه بحرارة .,,.
فيظل كل منا بعيد عن الآخر .,,.
قد ننظر إلى بعضنا ولا نستطيع الوصول .,,.
وقد نـُـحْرَمْ من النظرة ونعيش لحظة ذهول .,,.
نـُـصَـبّـرْ أنفسنـــا بذكريـــات الماضي .,,.
ونروي عطش أشواقنا بكأس البسمات الصافي .,,.
هي ظروف منعتنا ,,..,, شتتنــا ,,..,, فرقتنا ,,..,,
وفـــي نفس الوقت علمتنــــا !!
علمتنا كيف نشتـــــاق لمن نحب ,,‘‘
وكيف نـَـحـِـنُ لمن نعشق ,,‘‘
وكيف نقف في محطة الإنتظار لننتظر مرور قطار الأمل حاملاً معه من سكن فؤادنا و أبهج لحظة افراحنا ,,‘‘
لنعيش لحظة الإشتياق بكل ما تحتضن ..‘‘
ولنعْبـُـرْ جسورها بطــول ما تمتد ..‘‘
فلنحترق بنار الشوق اليوم ,, لنطفئها بماء اللقاء غداً ..‘‘
سأدون هذه اللحظــة في صفحة الذكرى ...
لتبقى لي نبض عبر الأيـــــام ... ينبض بين صفحات مدونتي ...
سأسلسل كلماتي بسلسلة عباراتي ...
وسأنهــــي عباراتي بــ عبارة
.,." اشتقــــتُ إليـــك يـــا حبيبــــي ".,.
تعليق