إستعدادًا لأي عدوان صهيوني جديد ضد قطاع غزة، انتهت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الذراع العسكري لحركة "حماس" من وضع خطة محكمة لأسر جنود صهاينة.
وفق ما كشفته مصادر مقربة من كتائب "الشهيد عز الدين القسام" للمركز الفلسطيني للإعلام، فإن نخبة من مجاهدي "كتائب القسام"، تدرّبت، في الفترة الأخيرة، على كيفية أسر جنود صهاينة، والانسحاب بهم إلى مناطق آمنة.
وشددت المصادر على أنه "إذا نفذت قوات الاحتلال عملية عسكرية واسعة النطاق في قطاع غزة، فإن عمليات أسر الجنود ستشهد نقلة نوعية".
أضافت: إن عمليات أسر الجنود ستنتقل مرة أخرى إلى الضفة الغربية المحتلة، مؤكدة أن كتائب القسام في الضفة على جاهزية تامة لتنفيذ عمليات كبيرة، على الرغم من عمليات الاعتقال المتواصلة بحق كوادر وأعضاء حركة "حماس" حسب تأكيده.
الجدير بالذكر أن كتائب القسام وألوية الناصر صلاح الدين وجيش الإسلام مازالت تحتفظ بالجندي الصهيوني الأسير "جلعاد شاليط" على الرغم من مرور أكثر من عشرة أشهر على أسره من قاعدته العسكرية في عملية نوعية للمقاومة، حيث تربط الإفراج عنه بإطلاق سراح أسرى فلسطينيين حددت أسماءهم.
وفق ما كشفته مصادر مقربة من كتائب "الشهيد عز الدين القسام" للمركز الفلسطيني للإعلام، فإن نخبة من مجاهدي "كتائب القسام"، تدرّبت، في الفترة الأخيرة، على كيفية أسر جنود صهاينة، والانسحاب بهم إلى مناطق آمنة.
وشددت المصادر على أنه "إذا نفذت قوات الاحتلال عملية عسكرية واسعة النطاق في قطاع غزة، فإن عمليات أسر الجنود ستشهد نقلة نوعية".
أضافت: إن عمليات أسر الجنود ستنتقل مرة أخرى إلى الضفة الغربية المحتلة، مؤكدة أن كتائب القسام في الضفة على جاهزية تامة لتنفيذ عمليات كبيرة، على الرغم من عمليات الاعتقال المتواصلة بحق كوادر وأعضاء حركة "حماس" حسب تأكيده.
الجدير بالذكر أن كتائب القسام وألوية الناصر صلاح الدين وجيش الإسلام مازالت تحتفظ بالجندي الصهيوني الأسير "جلعاد شاليط" على الرغم من مرور أكثر من عشرة أشهر على أسره من قاعدته العسكرية في عملية نوعية للمقاومة، حيث تربط الإفراج عنه بإطلاق سراح أسرى فلسطينيين حددت أسماءهم.
تعليق