[glow1=FFCC00][align=center]أيها الجرح لمَ هيمنت على صدري الكئيب!
لمَ أدخلتني في مغبة الزمن العصيب!
إني أناديك بصوتي الحزين فهلا أجبت
فإنني من مرارة قسوتك قد تعذبت
مالي أراك تزداد عناداً!
وليلي يزداد هماً واسوداداً!
كلما ترجيتك ازددت في الإيلام!
وأصررت على تمزيقي وغربلة أحلامي!
لن أناديك بعد هذه المرة أبداً
لأنني أصبحت جرحاً ولم أعد جسداً
لقد أصبح الجرح سمة من أبرز سماتي
وأصبح الجرح عنواناً لكل كلماتي
إنني أصبحت أتلذذ بالطعنات
وأصبحت أطرب عندما أسمع الأنات
لقد أبدع الجرح في إنهاء صورتي في الماضي!
لقد كان هو المجرم بحقي وهو القاضي!
ولكنني بحكمه مقتنعٌ وراضي!
ولن أدافع دونه عن حياتي!
حان لكِ ياحبيبتي أن تعلمين!
بأنني الجرح الذي يمشي على قدمين!
لقد أصبح حبيبك المجروح مميزاً عن غيره!
كل هذا لينزع عنك نار الشك والغيرة!
أرجوكِ لاتسمعينني من الكلام إلا أقساه!
لأنني جرح ٌ والكلام الجارح لا أنساه!أريدكِ أن تصبحي مثلي تعشقي الآلام!
وأن تجعليها لغةً رسميةً في عالم الغرام!
أريدك أن تكتبي كلماتك العاطفية بدمي
مزقيني واكتبي ماشئتِ ولاتندمي
نعم ياحبيبتي فإنني صوووت الجراح
وسوف أتألم في الأحزان والأفراح
أسير[/align][/glow1]
لمَ أدخلتني في مغبة الزمن العصيب!
إني أناديك بصوتي الحزين فهلا أجبت
فإنني من مرارة قسوتك قد تعذبت
مالي أراك تزداد عناداً!
وليلي يزداد هماً واسوداداً!
كلما ترجيتك ازددت في الإيلام!
وأصررت على تمزيقي وغربلة أحلامي!
لن أناديك بعد هذه المرة أبداً
لأنني أصبحت جرحاً ولم أعد جسداً
لقد أصبح الجرح سمة من أبرز سماتي
وأصبح الجرح عنواناً لكل كلماتي
إنني أصبحت أتلذذ بالطعنات
وأصبحت أطرب عندما أسمع الأنات
لقد أبدع الجرح في إنهاء صورتي في الماضي!
لقد كان هو المجرم بحقي وهو القاضي!
ولكنني بحكمه مقتنعٌ وراضي!
ولن أدافع دونه عن حياتي!
حان لكِ ياحبيبتي أن تعلمين!
بأنني الجرح الذي يمشي على قدمين!
لقد أصبح حبيبك المجروح مميزاً عن غيره!
كل هذا لينزع عنك نار الشك والغيرة!
أرجوكِ لاتسمعينني من الكلام إلا أقساه!
لأنني جرح ٌ والكلام الجارح لا أنساه!أريدكِ أن تصبحي مثلي تعشقي الآلام!
وأن تجعليها لغةً رسميةً في عالم الغرام!
أريدك أن تكتبي كلماتك العاطفية بدمي
مزقيني واكتبي ماشئتِ ولاتندمي
نعم ياحبيبتي فإنني صوووت الجراح
وسوف أتألم في الأحزان والأفراح
أسير[/align][/glow1]
تعليق