Offline.... اوف لاين
حالة يستخدمها الكثير منا
لأسباب كثيرة
أحيانا تأتينا لحظات
نجرح فيها أعز الناس علينا
قد نكون غامضين بالنسبه لهم ومحيرين ومقصرين في حقهم
ولكنهم لا يعلمون أنهم يعيشون معنا .... في كل لحظه من لحظات حياتنا....وخوفا من أن نتعلق بهم أكثر فنجرحهم أكثر نختفي من حياتهم ونحجب أنفسنا ونكون (اوف لاين)
أحيانا تأتينا لحظات
نخاف فيها أن نشارك غيرنا بأحزاننا لأننا تعلمنا أن نهدي الفرحه للجميع وأن نحتفظ بالحزن لنا وحدنا وعندما تأتينا لحظات يشتعل فيها حزننا.. علينا أن نبتعد عن الجميع ونكون ( اوف لاين)
أحيانا تأتينا لحظات
نغضب فيها من انفسنا ومن كل ماحولنا ... ننقم على اسلوب معيشتنا وندخل في طور الثورة .... في طور الفيضان الذي يقلع كل ما امامه..وحين تنتابنا تلك الاحاسيس علينا ان نكون امام الجميع (اوف لاين)
أحيانا تأتينا لحظات
نحب فيها أكثر من المطلوب ونتعاطف اكثر من المطلوب ونفعل أكثر من المطلوب فتكون عواطفنا الجياشه سببا في خسارة كل من نحبهم ... لذا نلتزم الصمت ونتخذ الطريق المظلم ونكون ( اوف لاين )
أحيانا تأتينا لحظات
ننشغل فيها عن من نحبهم ... و نضيع في دوامة مسؤولياتنا كي لا يقول عنا الأخرين بأننا قد قصرنا في حق مناصبنا.... فتأخذنا التزاماتنا بعيدا عن بر أمان أحباءنا.... وننسى بأنهم سيضجرون لكثرة انتظارنا وسيحملون الأمان يوما في حقائبهم ويرحلون عنا....ولكن قبل أن يفعلوا علينا أن نحترم رغباتهم ونقدر أننا لا نستحق اهتمامهم فنكون ( اوف لاين ).....
وانت\ى متى بتكون اوف لين ...
حالة يستخدمها الكثير منا
لأسباب كثيرة
أحيانا تأتينا لحظات
نجرح فيها أعز الناس علينا
قد نكون غامضين بالنسبه لهم ومحيرين ومقصرين في حقهم
ولكنهم لا يعلمون أنهم يعيشون معنا .... في كل لحظه من لحظات حياتنا....وخوفا من أن نتعلق بهم أكثر فنجرحهم أكثر نختفي من حياتهم ونحجب أنفسنا ونكون (اوف لاين)
أحيانا تأتينا لحظات
نخاف فيها أن نشارك غيرنا بأحزاننا لأننا تعلمنا أن نهدي الفرحه للجميع وأن نحتفظ بالحزن لنا وحدنا وعندما تأتينا لحظات يشتعل فيها حزننا.. علينا أن نبتعد عن الجميع ونكون ( اوف لاين)
أحيانا تأتينا لحظات
نغضب فيها من انفسنا ومن كل ماحولنا ... ننقم على اسلوب معيشتنا وندخل في طور الثورة .... في طور الفيضان الذي يقلع كل ما امامه..وحين تنتابنا تلك الاحاسيس علينا ان نكون امام الجميع (اوف لاين)
أحيانا تأتينا لحظات
نحب فيها أكثر من المطلوب ونتعاطف اكثر من المطلوب ونفعل أكثر من المطلوب فتكون عواطفنا الجياشه سببا في خسارة كل من نحبهم ... لذا نلتزم الصمت ونتخذ الطريق المظلم ونكون ( اوف لاين )
أحيانا تأتينا لحظات
ننشغل فيها عن من نحبهم ... و نضيع في دوامة مسؤولياتنا كي لا يقول عنا الأخرين بأننا قد قصرنا في حق مناصبنا.... فتأخذنا التزاماتنا بعيدا عن بر أمان أحباءنا.... وننسى بأنهم سيضجرون لكثرة انتظارنا وسيحملون الأمان يوما في حقائبهم ويرحلون عنا....ولكن قبل أن يفعلوا علينا أن نحترم رغباتهم ونقدر أننا لا نستحق اهتمامهم فنكون ( اوف لاين ).....
وانت\ى متى بتكون اوف لين ...
تعليق