قليلاً من الرومانسيه......كثيراً من الحب والعشق .......
في حياة أي إنسان منا.....أيام يمر بها.....ويعيشها ويعاصرها بحلوها ومرها.....قد يطغى الملل ......ويتفشى الروتين......بحيث تصير حياتنا أشبه بكهف مظلم مهجور.......قد غربت عنه شمس الحياة.......وودعته بلا عوده
ينتظر الحبيب كلمة شوق أو همسة حب .....يطرب بها سمعه.....وتبهج بها نفسه.....ولكن خجل محبوبه يمنعه من البوح له........فيبداء بالتلميح ....والبوح بمشاعرهتجاهه ..... ويتوقف...... لينتظر وينتظر......ويأمل ويتأمل.....ويمني نفسه ويتمنى.......لعل رياح الأقدار.....لعل نسمات الأيام......تحرك سفينة محبوبه وتبعده عن مرسى الخوف....عن شبح الخجل......لتلقي به في بحر الشوق.....والغرام......ولكن مع مرور الأيام ما يلبث أن يمل.ويتذمر....ليقينه بان تلك السفينه تريد البقاء حيث توقفت........ويعلن بعدها تمرده على محبوبه.......وعلى أيامه...... وعلى سنوات عمره.......مغادراً ذلك المرسى بلا عودة ...... باحثا عمن يطفى لهيب شوقه ولهفته
وكذلك في حياتنا اليوميه نرى ان كثيرا من الحبيبين بعد ارتباطهم ببعض ......كل منهما انشغل بمشاغل حياته........فنجدها قد انشغلت ببيتها واطفالها عن عاشقها......ونجده هو قد اشغلته دنيته وسعيه وراء المال عن معشوقته.......عندها يعلن الملل.....والروتين .....والكأبه.....بقائهم للأبد في ذلك العش ....... الذي ما يلبث بعد فتره من الزمن على الإانهيار
أحبك.......تجسد أصدق واسمى معاني ومفردات الحب........و أعشقك......تجسد جميع معاني الغرام والهيام.......و اشتقت اليك......تعبرعن مدى الوله والشوق......لتلك الكلمات معاني كثيره كثيره......نستشعرها....ونحس بها عندما يكون الفعل مطابقاً ......ومؤاكداً.......ومصاحبا لتلك المعاني والكلمات
لذا فان تلك الكلمات تجعل لأيامنا لذه......ولساعاتنا قيمه.....ولدقائقنا ذكرى.......فقليلاً من الرومانسيه في حياتنا تعطيها رونق...... وبهجه....... وطعم اخر ....... ومذاق خاص
في حياة أي إنسان منا.....أيام يمر بها.....ويعيشها ويعاصرها بحلوها ومرها.....قد يطغى الملل ......ويتفشى الروتين......بحيث تصير حياتنا أشبه بكهف مظلم مهجور.......قد غربت عنه شمس الحياة.......وودعته بلا عوده
ينتظر الحبيب كلمة شوق أو همسة حب .....يطرب بها سمعه.....وتبهج بها نفسه.....ولكن خجل محبوبه يمنعه من البوح له........فيبداء بالتلميح ....والبوح بمشاعرهتجاهه ..... ويتوقف...... لينتظر وينتظر......ويأمل ويتأمل.....ويمني نفسه ويتمنى.......لعل رياح الأقدار.....لعل نسمات الأيام......تحرك سفينة محبوبه وتبعده عن مرسى الخوف....عن شبح الخجل......لتلقي به في بحر الشوق.....والغرام......ولكن مع مرور الأيام ما يلبث أن يمل.ويتذمر....ليقينه بان تلك السفينه تريد البقاء حيث توقفت........ويعلن بعدها تمرده على محبوبه.......وعلى أيامه...... وعلى سنوات عمره.......مغادراً ذلك المرسى بلا عودة ...... باحثا عمن يطفى لهيب شوقه ولهفته
وكذلك في حياتنا اليوميه نرى ان كثيرا من الحبيبين بعد ارتباطهم ببعض ......كل منهما انشغل بمشاغل حياته........فنجدها قد انشغلت ببيتها واطفالها عن عاشقها......ونجده هو قد اشغلته دنيته وسعيه وراء المال عن معشوقته.......عندها يعلن الملل.....والروتين .....والكأبه.....بقائهم للأبد في ذلك العش ....... الذي ما يلبث بعد فتره من الزمن على الإانهيار
أحبك.......تجسد أصدق واسمى معاني ومفردات الحب........و أعشقك......تجسد جميع معاني الغرام والهيام.......و اشتقت اليك......تعبرعن مدى الوله والشوق......لتلك الكلمات معاني كثيره كثيره......نستشعرها....ونحس بها عندما يكون الفعل مطابقاً ......ومؤاكداً.......ومصاحبا لتلك المعاني والكلمات
لذا فان تلك الكلمات تجعل لأيامنا لذه......ولساعاتنا قيمه.....ولدقائقنا ذكرى.......فقليلاً من الرومانسيه في حياتنا تعطيها رونق...... وبهجه....... وطعم اخر ....... ومذاق خاص
تعليق