الخاطره بعنوان<بنت المدينة>
لقد ....
مسحت على اكفك...يابنت...المدينة... حزني..
فأصبح.
حزني..
شوقآ..وهيام...
وشممت في اكفك..حبي..
فأحسست...بحبك.يسكن...بوجداني...
وكشفت الغطاء....
عن وجهك...دخل...قصرك...
فوجدتك...
مرآتآ...تعانقها...صورتي...
وتعمقت..في..مرآتك...
فوجدتك...
حلمي...
ثم...تمعنت...
في اكفك فوجدت
الحب..قد..نقش...بأحرف...من..نور...مخضب بدمك...الحاني...
وجلست أتأمل عيناك....
فوجدتها...بجمالها...
تداعبني...
تناديني...
بلغتها...الساحره...
والرمش..يخط...بداخلها...
اجمل...كلمات..الحب..
وبدأت... اكتب خاطرتي....
في اكفك فوجدتها سجيتي....
حروفها...نرجسيه...
تعانق...
السماء بجمالها....
وما...ان...وقفت على باب قصرك
حتي...وجدت...
النجوم تنتظر...خروجك...عند..بابك..لتعانق...
كيانك...العظيم...
وتضيئ..لك..الطريق..إلي...قصرك..
وما..إن....عدت...لاستكمل ...تأملاتي..وماشاهدته في اكفك...
حتي...وجدت....
الغيوم ....
.ساكنة ...بعيناك...
وتحمل في عمقها....
الحب...الحقيقي...
تباهي بك....
نجوم السماء....
وتأملت.. عظمت..الخالق....في.خلقك...
وروعة...ابداعه...في...جلقك...
فأذا.بمحتويات... قصرك...تحدثني...
تقول لي...
انت...انسانآ...
فضوليآ....
كيف يمكن...لك...
ان تتأمل ...وترسم...
كوكبآ...
نابضآ بالحياة...
فصوله...
اجمل مافي الوجود...
وحياته...
كلهاحب...ماله...حدود...
نبعه...الماء...الزلال....
وصورته...كلها...جمال...
فقلت لها مهلآ ....?
فأنالست فضوليآ...
إنما انا...
عاشقآ...ابحث..عن ..غايتي..في...من...احبها..قلبي..
وازداد...لها...شوقي...
لانقش...اسمها ..
بحروف..من....دمي...
على..صفحات...قلبي...
لأستذذكرها..حينما..
تشتد..علي..اوجاعي...
ويسرق..مني..القدر...روحي..
وحينما..
تأكل..الارض..اعضائي..
والدود...ينهش..بقية..اجزائي..
حينها...تكون..هي..بلسم...لجراحي..وانيسآ...لي..في..قبري...
حبيبتي...
يا...من جعلت دموعي تشرئق بها روحي...
ودمائي...تتدفق...بأسمها..عبر...شراييني...
وحياتي...تنبض...بحبها...
وبينما...كنت...
منهمكآ...
في...جمع...شتات...بقية..عمري...
لاغادر...مملكة...قصرك العجيب
فأذا بي...
اشاهد فوق ابنية المدينة ملاكآ تناديني بأسمي...
تقول...لي...
الي انت ذاهب...
فقلت لها....
ايتها...الحوديه...
ايتها...الدره...الجميله....
من انتي....
وماذا تريدين مني...
فتبسمت...
فإذا...بي...اشاهد..حبات...الؤلؤ...تعانق...ثغرها..الباسم...
وقد...تخللتها...اشعة...الشمس...كخيوطآ...من...الاماس...
حتي...إنني...لم...استطع..الاستمرار...في...النظر...اليها...
من...هول...ماشاهدته...
من...جمال..باهر...
وخلق...طاهر...
ابهر...العيون...
واتعب..الجفون...
وتحجرت...الدموع...في...محاجرها...لروعة...جمالها...
فأجابتني..بصوت...خفي...يدوي...
كأنه...دوي...النحل...
انا...
من زرعة....
ارضك ورودأ ومحبه...
وسرقة..قلبك..ومملكة حياتك..بكلمه...احبك..
انا...
من...اغرقتك...في...بحر..حبها..فلا..منقذ...لك...من...بحري...الا...انا...
انا...
شمسك..
التي..تبداء بها...صباحك...
وبدرك..
الذي..تسهر ...تحت...ضوءه...اجمل...لياليك...
ونجمك..
الذي...يهوى...سماءك...
وبخرك...
الناضح..بأموجك..
ومحيطك..
الزاخر..بكنوزك..
انا....
من اسقتك شربة من مائها فكنت اسيرآ لها...
وحوريتك...التي...كنت...تبحث..عنها...فوجدتها...
وما...ان..سمعت..جوابها...
حتي...احسست...بأنني...سأفقد...توازني...
من هول وجمال...اسلوبها...
فوضعت امتعتي...على...باب...قصرها..
وقلت لها...
أأنتي...
من هام قلبي بحبها...
وازداد شوقي لقربها...
ونقشت بداخلي اسمها...
أأنتي...صاحبة...القصر..العجيب...
فقالت نعم...
فقلت لها...
انالارصك ...ترابآ...
ولسماءك ...نجومآ...
ولبحرك ...امواجآ...
ولحياتك روحآ...
ولقصرك...بنيانآ...
ولمديبتك...حدائقآ..وبساتينآ..
ولجسدك...قلبآ..نابضآ...
وانتي ...
{<هيامي وشوقي>}
{<وحبي حتي مماتي>}
لقد ....
مسحت على اكفك...يابنت...المدينة... حزني..
فأصبح.
حزني..
شوقآ..وهيام...
وشممت في اكفك..حبي..
فأحسست...بحبك.يسكن...بوجداني...
وكشفت الغطاء....
عن وجهك...دخل...قصرك...
فوجدتك...
مرآتآ...تعانقها...صورتي...
وتعمقت..في..مرآتك...
فوجدتك...
حلمي...
ثم...تمعنت...
في اكفك فوجدت
الحب..قد..نقش...بأحرف...من..نور...مخضب بدمك...الحاني...
وجلست أتأمل عيناك....
فوجدتها...بجمالها...
تداعبني...
تناديني...
بلغتها...الساحره...
والرمش..يخط...بداخلها...
اجمل...كلمات..الحب..
وبدأت... اكتب خاطرتي....
في اكفك فوجدتها سجيتي....
حروفها...نرجسيه...
تعانق...
السماء بجمالها....
وما...ان...وقفت على باب قصرك
حتي...وجدت...
النجوم تنتظر...خروجك...عند..بابك..لتعانق...
كيانك...العظيم...
وتضيئ..لك..الطريق..إلي...قصرك..
وما..إن....عدت...لاستكمل ...تأملاتي..وماشاهدته في اكفك...
حتي...وجدت....
الغيوم ....
.ساكنة ...بعيناك...
وتحمل في عمقها....
الحب...الحقيقي...
تباهي بك....
نجوم السماء....
وتأملت.. عظمت..الخالق....في.خلقك...
وروعة...ابداعه...في...جلقك...
فأذا.بمحتويات... قصرك...تحدثني...
تقول لي...
انت...انسانآ...
فضوليآ....
كيف يمكن...لك...
ان تتأمل ...وترسم...
كوكبآ...
نابضآ بالحياة...
فصوله...
اجمل مافي الوجود...
وحياته...
كلهاحب...ماله...حدود...
نبعه...الماء...الزلال....
وصورته...كلها...جمال...
فقلت لها مهلآ ....?
فأنالست فضوليآ...
إنما انا...
عاشقآ...ابحث..عن ..غايتي..في...من...احبها..قلبي..
وازداد...لها...شوقي...
لانقش...اسمها ..
بحروف..من....دمي...
على..صفحات...قلبي...
لأستذذكرها..حينما..
تشتد..علي..اوجاعي...
ويسرق..مني..القدر...روحي..
وحينما..
تأكل..الارض..اعضائي..
والدود...ينهش..بقية..اجزائي..
حينها...تكون..هي..بلسم...لجراحي..وانيسآ...لي..في..قبري...
حبيبتي...
يا...من جعلت دموعي تشرئق بها روحي...
ودمائي...تتدفق...بأسمها..عبر...شراييني...
وحياتي...تنبض...بحبها...
وبينما...كنت...
منهمكآ...
في...جمع...شتات...بقية..عمري...
لاغادر...مملكة...قصرك العجيب
فأذا بي...
اشاهد فوق ابنية المدينة ملاكآ تناديني بأسمي...
تقول...لي...
الي انت ذاهب...
فقلت لها....
ايتها...الحوديه...
ايتها...الدره...الجميله....
من انتي....
وماذا تريدين مني...
فتبسمت...
فإذا...بي...اشاهد..حبات...الؤلؤ...تعانق...ثغرها..الباسم...
وقد...تخللتها...اشعة...الشمس...كخيوطآ...من...الاماس...
حتي...إنني...لم...استطع..الاستمرار...في...النظر...اليها...
من...هول...ماشاهدته...
من...جمال..باهر...
وخلق...طاهر...
ابهر...العيون...
واتعب..الجفون...
وتحجرت...الدموع...في...محاجرها...لروعة...جمالها...
فأجابتني..بصوت...خفي...يدوي...
كأنه...دوي...النحل...
انا...
من زرعة....
ارضك ورودأ ومحبه...
وسرقة..قلبك..ومملكة حياتك..بكلمه...احبك..
انا...
من...اغرقتك...في...بحر..حبها..فلا..منقذ...لك...من...بحري...الا...انا...
انا...
شمسك..
التي..تبداء بها...صباحك...
وبدرك..
الذي..تسهر ...تحت...ضوءه...اجمل...لياليك...
ونجمك..
الذي...يهوى...سماءك...
وبخرك...
الناضح..بأموجك..
ومحيطك..
الزاخر..بكنوزك..
انا....
من اسقتك شربة من مائها فكنت اسيرآ لها...
وحوريتك...التي...كنت...تبحث..عنها...فوجدتها...
وما...ان..سمعت..جوابها...
حتي...احسست...بأنني...سأفقد...توازني...
من هول وجمال...اسلوبها...
فوضعت امتعتي...على...باب...قصرها..
وقلت لها...
أأنتي...
من هام قلبي بحبها...
وازداد شوقي لقربها...
ونقشت بداخلي اسمها...
أأنتي...صاحبة...القصر..العجيب...
فقالت نعم...
فقلت لها...
انالارصك ...ترابآ...
ولسماءك ...نجومآ...
ولبحرك ...امواجآ...
ولحياتك روحآ...
ولقصرك...بنيانآ...
ولمديبتك...حدائقآ..وبساتينآ..
ولجسدك...قلبآ..نابضآ...
وانتي ...
{<هيامي وشوقي>}
{<وحبي حتي مماتي>}
تعليق