.
.
.
رغـمَ الفراقَ لـمَ أكفَ عنَ التفكيرَ بهـاَ
أفترقناَ ومزقناَ الفراقَ .. هذهَ نهايةَ كلَ ولهاَنَ
بعدَ أنَ أصبحَ مطالبَ منيَ منَ مجلسَ الحبَ الأعلَيَ بنسيانها..
أئلاَ أنَ تمردَ أخلاًصيَ لهاَ أصبحَ رفيقَ معاندتيَ فيَ نسيانَهاَ
تفكيرَاً بهاَ يلاحقنيَ صباحَ مساءَ هناَ وهناكـَ
..أعذرينيَ سيدتيَ..
سأحاولَ الأنَ أنَ أشوهـَ جزءاَ منَ صورتكـَ بأيَ المقاييسَ
لنسيانَ منَ كانَ لهاَ فيَ ربيعَ قلبيَ مساحةَ خضراءَ
سأصفَ لنفسيَ ماَ يريحَ إحساسيَ ويهدئَ كيانيَ ,
ويعيدَ ليَ سيطرتَيَ عليَ ماّ بذاخليَ
فيَ مجازفتيَ هذهـَ قدَ انـزفَ كتيرَاَ..
ولكـــن!!!
شيئاَ أهـونَ عليَ نفسيَ منَ شيئاَ..
فـنزيفُ جزءاً منَ الوقتَ أهـونَ منَ نزيفِ ظهراَ بأكملهـً..
فبـ ع ـدّ الفراقَ لمَ يعدَ بوسعيَ سويَ لملمتَ أشلائـيَ
وأنَ أفتـحَ دفاتـريَ لأبعثـرَ مشاعـريَ
فممـزقـاَ أناَ ياَ سادةَ
.
.
.
بقلـم ..::..بـقــ ـآيـآ ـرجـل..::..
تعليق