ثرثرة / تحت مستوى الضجيج !
[ ملاحظة ] :
هذه الأحرف هي بمثابة عودة لجدران واقعنا العقيم !
,
قد يحتوي نصي هذا على بعض الكلمات العامية
والجمل المتضخمة بلغة السوق فأرجو عدم العتب !
,
الحديث هنا يؤمن أن للغة فصل آخر !
الشبكة [ 1 ]
( .. )
نبحث كثيرا ً عن وطن / فقط على الشبكة ،!
بينما في الواقع لدينا وطن و عائلة ومنزل
و شاشة حاسوب نراقب من خلفها موقعا ً
نبحث فيه عن وطن!
( .. )
لا تستهويني مواضيع النقاش الهابطة لذلك لا أقتحمها
الا نادرا ً لأفاجئ أن الكثير أتى ليدلي برأيه الأفلاطوني باهتمام
هذه المُتصفحات تجبرني على مغادرتها قبل اتمام القراءة !
( .. )
أجزم / بأنه :
لا
هويـــــــــــــــة
على الشبكة !
( .. )
الترميز ومصاحبات الـ أسامي المستعارة
و متعلقات نسائية كثيرة ،
أعتقد أنه لم يكن يؤمن بوجود أنثى على الشبكة ،
فكل الإناث في نظره ذكور / والعكس صحيح !
الـ أوضاع [ 2 ]
( .. )
القدسية !
تعني الكثير
تعني
بلد مصلوب
وطن منهوب
عمر مقلوب
تعني وجع
و
ضمير معطوب !
وإذا كان هذا مصير القدسية التي آلت إليه ضمائرنا فـ على القدسية السلام !
( .. )
الخيانة !
قبر للحب ،
مرحلة صراع غير مستتب ،
نهاية قلب
جريمة ،
وأبشع ذنب !
( .. )
وجع ولذة !
فجعت بي زوجتي حين رأتني باسما
لطمت كفا ً بكف واستجارت بالسمـا
قلت : لا تنزعجي
إني بخير
لم يزل دائي معافى وانكساري سالما
إطمئني
كل شيء في ما زال كما
لم أكن أقصد أن أبتسمـا
كنت أجري لفمي بعض التمارين احتياطا
ربمــا أفرح يوما ً
ربمــــــــــــا ،!
أحمد مطر
( .. )
مشنقة !
إطلب ما شئت
دون أن أسمع صوتك !
( .. )
هذيان !
الخطأ دائما ً ،،
يبدأ من الـ لا خطأ ،!
الظروف [ 3 ]
( .. )
تسخر منا دائما ً ،
أجدنا ضعفاء أمامها حد الشفقة !
( .. )
تأتي قذرة أحيانا ً ،
لدرجة ٍ تجعلنا نتقيئ – والقارئ بكرامة – في وجه الزمن !
( .. )
تقذفنا أحيانا ً على أرصفة الحاجة
تـُصغرنا كثيرا ً
تبعثر مفاهيم العزة والكرامة فينـا
بيد أصحاب الحاجة ،
نجد أنفسنا
أذلاااااااء!
( .. )
لم تأتي يوما ً بما نريد
عبثا ً نحاول في غمرة الـ حياة
بـ لا أمـــــــــل !
الحـــــــب [ 4 ]
( .. )
يجبرنا على أن نكون
مُختلفين
مُتناقضين
مبتعدين عن الواقع
غارقين في الخيـال !
( .. )
يجعلنا أحيانا ً مبدعين
أو .....
قد يهدم مواطن الابداع فينا !
( .. )
يرغمنا على التخلي عن الكثير
حتى عن الكرامة !
( .. )
يجعلنا سعداء كثيرا ً
و ..
تعساء أكثر !
( .. )
لذة مؤقتة
تشبه المخدرات ً ،
تبدأه ُ ذات يوم
تتعود عليه / تدمنه
وحين تحاول التخلص منه
يدمرك
أو يقذفك لمشفى الأمراض العصبية والنفسية
أو ينهي حياتك
و في جميع حالاتـــــــه
دمـــار !
إحتضا ا ا ا ر !
,
,
,
إيـــــــــــه يالزمن ،!
تعاااااااال
تعال و شوف
وش فيني؟
شوف
وش سوت فيني الجراح
إلْحظ الدمعة في عيني
إلْحظ أوجاع السنيني
وشوف حظي كيف
انكسر
وانتثر
و طاا اا اا ح !
,
,
و
تكلم يا زمـــــن
عن حظي العاثر
إيـــــــــــه ,
يا حظي العاثـر
ويا ألم الغياب
و
رحمة الله عليك
منت داري بالعذاب
وكيف إني
انتظرتك
وانتظرتك
و
انتظرتك !
بس للأسف ........... انتظاري
خاااااااااااب !
!
[ ملاحظة ] :
هذه الأحرف هي بمثابة عودة لجدران واقعنا العقيم !
,
قد يحتوي نصي هذا على بعض الكلمات العامية
والجمل المتضخمة بلغة السوق فأرجو عدم العتب !
,
الحديث هنا يؤمن أن للغة فصل آخر !
الشبكة [ 1 ]
( .. )
نبحث كثيرا ً عن وطن / فقط على الشبكة ،!
بينما في الواقع لدينا وطن و عائلة ومنزل
و شاشة حاسوب نراقب من خلفها موقعا ً
نبحث فيه عن وطن!
( .. )
لا تستهويني مواضيع النقاش الهابطة لذلك لا أقتحمها
الا نادرا ً لأفاجئ أن الكثير أتى ليدلي برأيه الأفلاطوني باهتمام
هذه المُتصفحات تجبرني على مغادرتها قبل اتمام القراءة !
( .. )
أجزم / بأنه :
لا
هويـــــــــــــــة
على الشبكة !
( .. )
الترميز ومصاحبات الـ أسامي المستعارة
و متعلقات نسائية كثيرة ،
أعتقد أنه لم يكن يؤمن بوجود أنثى على الشبكة ،
فكل الإناث في نظره ذكور / والعكس صحيح !
الـ أوضاع [ 2 ]
( .. )
القدسية !
تعني الكثير
تعني
بلد مصلوب
وطن منهوب
عمر مقلوب
تعني وجع
و
ضمير معطوب !
وإذا كان هذا مصير القدسية التي آلت إليه ضمائرنا فـ على القدسية السلام !
( .. )
الخيانة !
قبر للحب ،
مرحلة صراع غير مستتب ،
نهاية قلب
جريمة ،
وأبشع ذنب !
( .. )
وجع ولذة !
فجعت بي زوجتي حين رأتني باسما
لطمت كفا ً بكف واستجارت بالسمـا
قلت : لا تنزعجي
إني بخير
لم يزل دائي معافى وانكساري سالما
إطمئني
كل شيء في ما زال كما
لم أكن أقصد أن أبتسمـا
كنت أجري لفمي بعض التمارين احتياطا
ربمــا أفرح يوما ً
ربمــــــــــــا ،!
أحمد مطر
( .. )
مشنقة !
إطلب ما شئت
دون أن أسمع صوتك !
( .. )
هذيان !
الخطأ دائما ً ،،
يبدأ من الـ لا خطأ ،!
الظروف [ 3 ]
( .. )
تسخر منا دائما ً ،
أجدنا ضعفاء أمامها حد الشفقة !
( .. )
تأتي قذرة أحيانا ً ،
لدرجة ٍ تجعلنا نتقيئ – والقارئ بكرامة – في وجه الزمن !
( .. )
تقذفنا أحيانا ً على أرصفة الحاجة
تـُصغرنا كثيرا ً
تبعثر مفاهيم العزة والكرامة فينـا
بيد أصحاب الحاجة ،
نجد أنفسنا
أذلاااااااء!
( .. )
لم تأتي يوما ً بما نريد
عبثا ً نحاول في غمرة الـ حياة
بـ لا أمـــــــــل !
الحـــــــب [ 4 ]
( .. )
يجبرنا على أن نكون
مُختلفين
مُتناقضين
مبتعدين عن الواقع
غارقين في الخيـال !
( .. )
يجعلنا أحيانا ً مبدعين
أو .....
قد يهدم مواطن الابداع فينا !
( .. )
يرغمنا على التخلي عن الكثير
حتى عن الكرامة !
( .. )
يجعلنا سعداء كثيرا ً
و ..
تعساء أكثر !
( .. )
لذة مؤقتة
تشبه المخدرات ً ،
تبدأه ُ ذات يوم
تتعود عليه / تدمنه
وحين تحاول التخلص منه
يدمرك
أو يقذفك لمشفى الأمراض العصبية والنفسية
أو ينهي حياتك
و في جميع حالاتـــــــه
دمـــار !
إحتضا ا ا ا ر !
,
,
,
إيـــــــــــه يالزمن ،!
تعاااااااال
تعال و شوف
وش فيني؟
شوف
وش سوت فيني الجراح
إلْحظ الدمعة في عيني
إلْحظ أوجاع السنيني
وشوف حظي كيف
انكسر
وانتثر
و طاا اا اا ح !
,
,
و
تكلم يا زمـــــن
عن حظي العاثر
إيـــــــــــه ,
يا حظي العاثـر
ويا ألم الغياب
و
رحمة الله عليك
منت داري بالعذاب
وكيف إني
انتظرتك
وانتظرتك
و
انتظرتك !
بس للأسف ........... انتظاري
خاااااااااااب !
!
بِهَمسِ روحِي لَكُمْ//مُحَمدْ !
تعليق