التاريخ : لم يعد له وجود .
الوقت : لم يعد له ثمن.
المكان : لم يعد له أهمية.
الحضور: قلبي فقط.
الغياب : قلبك فقط .
العنوان : خرج و لم يعد .
المشهد الأول :
أقبل قلبي يحمل زهور الفرح ، وورود البهجة والسعادة كباقة العروس لأهديها لك .
المشهد الثاني :
قلبك واجم حزين ، ووجهك كالح كئيب ، وعيناك نبع من دموع.
الحوار الأول:
قلبي :" ما بك يا أغلى من روحي ؟ و ما تلك الدموع في عينيك؟"
الحوار الثاني:
قلبها: " إنها دموع الوداع و الفراق!!!"
السؤال الأول :
قلبي : لماذا ؟
الجواب الأول :
قلبها : " والدي يريدني لغيرك"
السؤال الثاني:
قلبي: وحبي ؟ وأحلامي؟
الجواب الثاني:
قلبها : أبي ، لا أستطيع مخالفته .
الطعنة الأولى :
قلبي : يعني موافقة ؟
الطعنة الثانية :
قلبها : نعم.
الطعنة الثالثة :
قلبي : لماذا أتيتي إذنا؟
الطعنة الرابعة :
قلبها : لأقول وداعا
المشهد الثالث :
باقة الزهور تتمزق ، وتتطاير مع رياح الأنانية .
المشهد الرابع:
قلبي ينزف دموعا ، وعيوني تسيل دماء.
المشهد الختامي:
قلبي "دفن" بعد ان فارق الحياة ،
وقلبها "زف" بعد ان فارق المكان.
أسدلت الستارة
الوقت : لم يعد له ثمن.
المكان : لم يعد له أهمية.
الحضور: قلبي فقط.
الغياب : قلبك فقط .
العنوان : خرج و لم يعد .
المشهد الأول :
أقبل قلبي يحمل زهور الفرح ، وورود البهجة والسعادة كباقة العروس لأهديها لك .
المشهد الثاني :
قلبك واجم حزين ، ووجهك كالح كئيب ، وعيناك نبع من دموع.
الحوار الأول:
قلبي :" ما بك يا أغلى من روحي ؟ و ما تلك الدموع في عينيك؟"
الحوار الثاني:
قلبها: " إنها دموع الوداع و الفراق!!!"
السؤال الأول :
قلبي : لماذا ؟
الجواب الأول :
قلبها : " والدي يريدني لغيرك"
السؤال الثاني:
قلبي: وحبي ؟ وأحلامي؟
الجواب الثاني:
قلبها : أبي ، لا أستطيع مخالفته .
الطعنة الأولى :
قلبي : يعني موافقة ؟
الطعنة الثانية :
قلبها : نعم.
الطعنة الثالثة :
قلبي : لماذا أتيتي إذنا؟
الطعنة الرابعة :
قلبها : لأقول وداعا
المشهد الثالث :
باقة الزهور تتمزق ، وتتطاير مع رياح الأنانية .
المشهد الرابع:
قلبي ينزف دموعا ، وعيوني تسيل دماء.
المشهد الختامي:
قلبي "دفن" بعد ان فارق الحياة ،
وقلبها "زف" بعد ان فارق المكان.
أسدلت الستارة
تعليق