عنوان موضوعي المتجدد هو عنوان عام .. سأكتب ما يخطر لي وما قد يخطر على بعضكم من كلمات ...
اخترت هذا العنوان ( قبل أن تشرق الشمس ) لشعوري أن كل ما سيدور هنا هو قبل أن تشرق الشمس ... وهو محاولة لإشراق الشمس في حياتنا رغما عنها .. إن لم تكن تريد أن تُشرق لوحدها و بإرادتها ...
البداية ...
= الموت =
الحياة .. الدنيا .. البشر ..
أحلام كثيرة أعيشها .. خلال نومي .. خلال موتي ...
النوم والموت واحد .. لكن .. الإستيقاظ من الموت لا يشبه أبدا
الإستيقاظ من النوم .. كل ما يجري بعد استيقاظي في الصباح ..
الى أن أنام .. أرى أنه هو حلم .. والنوم يتخلله الكثير من الأحلام ..
إذا .. إننا نقضي حياتنا في الأحلام ...
إذا ...
لماذا كلُّ هذا العناء ...
لماذا أشتم رائحة الموت هنا وهناك ..؟!؟
أصرخ صرخة الموت ..
إنها صرخة الموت القريب ...
الحلم .. والموت ..
لماذا أجد الحب مزروعا بينهما ...؟
كلنا عشنا قصص الحب بغض النظر إن كانت قصص مستحيلة أو تحققت ...
أنا أحببت .. وهي أحبت .. وهم أحبوا ...
وكلنا سنموت ...
هناك اناس يموتون قبل موتهم في الليل وأي ميتة ...
منهم يموتون لأجل رغيف خبز ...
ومنهم يموتون لأجل زجاجة خمر ...
ومنهم يموتون لأجل ثمن دواء ...
ومنهم يموتون لأجل حبٍ مستحيل ...
ومنهم يموتون لأجل حسنة ...
ومنهم يموتون لأجل سماع كلمة رقيقة من الحبيب ...
ومنهم يموتون وهم يصلوا على النبي الحبيب ...
شتان ما بين ميتة وميتة ...
ومنهم يموتون لأجل أن يموتوا ..!!
لماذا كلُّ هذا العناء ..؟
وكل واحد مِنا يعتقد أن مأساته هي أكبر مأساة ...
وكأنني أهذي .. والهذيان أيضا برائحة الموت ...
تمر الآن أمامي صورٌ من حياتي ...
كم شخص تكلمت معه اليوم .. ابتسامات .. نظرات حزينة ..
الكثير من الأشخاص رأيتهم اليوم ...
في الطريق .. في العمل ..
مستحيلٌ أن أكون أنا الوحيد الذي أعاني بينهم ...
على الرصيف الذي أمشي عليه أرى طفلة تسير وتمسك يد أمها وتبتسم ...
على الرصيف الآخر وبنفس اللحظة أرى امرأة عجوز تسير بصعوبة ...
لا تُمسك بيد أمها ...
بل تمسك بعُكَّازها ..!!
ألا يوجد رابط بينهما ..؟
إذا ...
لماذا كلُّ هذا العناء ...
مصيرنا واحد ...
نهايتنا محتمة لا محال ...
الــمــوت ...
وكم من البشر يموتون الف ميتة قبل موتهم الأخير ...
لنذكرهم كلهم قبل أن نموت لأجل شيء تافه ..
ملاحظة : كتبت هذه الكلمات قبل موتي .. أقصد قبل نومي ...
تابعوا معي موضوع (قبل أن تُشرق الشمس) ولنسلك كل الطرق لجعلها تشرق في حياتنا ...
الموضوع متجدد وله تتمة ...
اخترت هذا العنوان ( قبل أن تشرق الشمس ) لشعوري أن كل ما سيدور هنا هو قبل أن تشرق الشمس ... وهو محاولة لإشراق الشمس في حياتنا رغما عنها .. إن لم تكن تريد أن تُشرق لوحدها و بإرادتها ...
البداية ...
= الموت =
الحياة .. الدنيا .. البشر ..
أحلام كثيرة أعيشها .. خلال نومي .. خلال موتي ...
النوم والموت واحد .. لكن .. الإستيقاظ من الموت لا يشبه أبدا
الإستيقاظ من النوم .. كل ما يجري بعد استيقاظي في الصباح ..
الى أن أنام .. أرى أنه هو حلم .. والنوم يتخلله الكثير من الأحلام ..
إذا .. إننا نقضي حياتنا في الأحلام ...
إذا ...
لماذا كلُّ هذا العناء ...
لماذا أشتم رائحة الموت هنا وهناك ..؟!؟
أصرخ صرخة الموت ..
إنها صرخة الموت القريب ...
الحلم .. والموت ..
لماذا أجد الحب مزروعا بينهما ...؟
كلنا عشنا قصص الحب بغض النظر إن كانت قصص مستحيلة أو تحققت ...
أنا أحببت .. وهي أحبت .. وهم أحبوا ...
وكلنا سنموت ...
هناك اناس يموتون قبل موتهم في الليل وأي ميتة ...
منهم يموتون لأجل رغيف خبز ...
ومنهم يموتون لأجل زجاجة خمر ...
ومنهم يموتون لأجل ثمن دواء ...
ومنهم يموتون لأجل حبٍ مستحيل ...
ومنهم يموتون لأجل حسنة ...
ومنهم يموتون لأجل سماع كلمة رقيقة من الحبيب ...
ومنهم يموتون وهم يصلوا على النبي الحبيب ...
شتان ما بين ميتة وميتة ...
ومنهم يموتون لأجل أن يموتوا ..!!
لماذا كلُّ هذا العناء ..؟
وكل واحد مِنا يعتقد أن مأساته هي أكبر مأساة ...
وكأنني أهذي .. والهذيان أيضا برائحة الموت ...
تمر الآن أمامي صورٌ من حياتي ...
كم شخص تكلمت معه اليوم .. ابتسامات .. نظرات حزينة ..
الكثير من الأشخاص رأيتهم اليوم ...
في الطريق .. في العمل ..
مستحيلٌ أن أكون أنا الوحيد الذي أعاني بينهم ...
على الرصيف الذي أمشي عليه أرى طفلة تسير وتمسك يد أمها وتبتسم ...
على الرصيف الآخر وبنفس اللحظة أرى امرأة عجوز تسير بصعوبة ...
لا تُمسك بيد أمها ...
بل تمسك بعُكَّازها ..!!
ألا يوجد رابط بينهما ..؟
إذا ...
لماذا كلُّ هذا العناء ...
مصيرنا واحد ...
نهايتنا محتمة لا محال ...
الــمــوت ...
وكم من البشر يموتون الف ميتة قبل موتهم الأخير ...
لنذكرهم كلهم قبل أن نموت لأجل شيء تافه ..
ملاحظة : كتبت هذه الكلمات قبل موتي .. أقصد قبل نومي ...
تابعوا معي موضوع (قبل أن تُشرق الشمس) ولنسلك كل الطرق لجعلها تشرق في حياتنا ...
الموضوع متجدد وله تتمة ...
تعليق