تويت
مركزية فتح : إذا أفشلت حماس الحوار فلا مفر إلا استعادة غزة بقوة السلاح وسنفاجىء الإنقلابيين من قوة ا
علمت مصادرنا الخاصة أن اللجنة المركزية لفتح وتحت دعم كل اعضائها تقـر أنه لا مفر من المواجهة في حال فشل الحوار ، وفي اخبار متسارعة جاءت ضمن سلسة الاجتماعات العلنية والمغلقة أن اللجنة المركزية لفتح مستعدة تماما لتبني مرحلة الصدام بكل ماتحمل من آلام ، هذا فيما اعترض الرئيس محمود عباس على الوصول الى هذه المرحلة وطلب عدم زج الدم الفلسطيني من جديد ضمن حلبة الصدام السياسي لكن قياديين كبار عرف منهم الأخ ماهر غنيم أكدوا أنهم يرفضون الاستمرار في اي تهادن مع حماس بعد رفضها للحوار وقد تفهم الرئيس ذلك وطلب من الجميع التريث وانه متفائل بنجاح الحوار، هذا و قال المصدر أن القيادة الفلسطينية أبلغت الرئيس وبكل صراحة أننا لن نسكت بعد فشل الحوار وأننا سندير العمليات العسكرية صراحة ولا بلا هوادة .
وقد أكد المصدر أن السلطة الفلسطينية بكل قواها وأجهزتها أعطيت الحوار كسقف والا فعلى حماس أن تستعد ، فالدم بالدم و القتل بالقتل والقصاص بالقصاص حتى وان كلفتنا مرحلة الصدام أن نموت كلنا شهداء فغزة غالية وجزء من وطن غالي حاربنا وقاتلنا واستشهد العديد من اخواننا من اجل الوصول اليها ودحر الاحتلال عنها ، وتابع المصدر لن تتوقع حماس نوعية ولا قوة الصدام الذي ينتظرها في حال فشل الحوار الوطني الشامل .
وتابع قائلا على دولة العدو الصهيوني ايضا أن لا تحلم ابدا بأن فتح ستفاوضها الى مالا نهاية وان دولة العدو الصهيوني تعلم جيدا ماذا يعني قرار الصدام مع فتح فنحن من فجر الكفاح المسلح ونحن من اعطيناه فرصة الهدوء ونحن من يستطيع اعادته الى الصدارة
وقد أكد المصدر أن السلطة الفلسطينية بكل قواها وأجهزتها أعطيت الحوار كسقف والا فعلى حماس أن تستعد ، فالدم بالدم و القتل بالقتل والقصاص بالقصاص حتى وان كلفتنا مرحلة الصدام أن نموت كلنا شهداء فغزة غالية وجزء من وطن غالي حاربنا وقاتلنا واستشهد العديد من اخواننا من اجل الوصول اليها ودحر الاحتلال عنها ، وتابع المصدر لن تتوقع حماس نوعية ولا قوة الصدام الذي ينتظرها في حال فشل الحوار الوطني الشامل .
وتابع قائلا على دولة العدو الصهيوني ايضا أن لا تحلم ابدا بأن فتح ستفاوضها الى مالا نهاية وان دولة العدو الصهيوني تعلم جيدا ماذا يعني قرار الصدام مع فتح فنحن من فجر الكفاح المسلح ونحن من اعطيناه فرصة الهدوء ونحن من يستطيع اعادته الى الصدارة
تعليق