فلسطيني مزواج يبحث عن التاسعة!
غزة – فتحي صباح الحياة - 24/03/07//
لا يزال الفلسطيني شحدة عرار (63 سنة) من بلدة قلنسوة في المثلث الشمالي داخل الخط الأخضر، يبحث عن الزوجة التاسعة ليُسكنها بيته الذي يقطن فيه حالياً مع ثماني زوجات!
هو رجل مسلم متزوج من ثماني نساء، لديه 65 ولداً، ومن أبغض الأمور عنده، الطلاق.
أطلق عليه الجيران حيث يسكن لقب «الحاج متولي»، كونه يجمع ثماني نساء حالياً في بيت واحد، في خطوة مخالفة للشريعة الإسلامية. يتغنى بجماله كثيرات، كونه أكثر نضارة من الشباب. يبلغ طوله حوالى 180 سنتيمتراً، ممتلئ الجسم. لم يعرف وجهه التجاعيد بعد، ولا يشكو من أي مرض. لم يزر طبيباً قط في حياته، ولم تغرز حقنة طبية بجلده، ولم يتناول أي دواء. يُكثر من شرب حليب النوق وأكل العسل والتمر.
هجر الحاج عرار ثلاثاً من نسائه في منزله وليس خارجه ويعيش معه في المنزل الذي شيده في قلنسوة من أربع طبقات نساؤه الثماني وأبناؤه الـ 65.
ويعتبر الرجل البدوي الآتي من صحراء النقب حيث للعادات والتقاليد المقام الأول أنه «من العيب أن تطلق زوجتك أم أولادك».
ويشرح أنه بإمكانه هجر زوجته، لكن «ابقيها على ذمتي مع أولادي وتكون قريبة مني».
وأوضح أن العشرة هي التي تجعله لا يقوى على تطليق زوجاته القدامى. أما المعاملة فهي «تحتاج إلى أرادة وعقل، ومن ليس عنده عقل، ليست لديه إرادة، فكثير من الأزواج لا يستطيعون العيش مع زوجة واحدة».
وأشار الحاج عرار إلى أن من بين زوجاته الثماني خمساً من الضفة الغربية، ما خلق له مشكلة مع سلطات الاحتلال الإسرائيلي التي رفضت جمع شملهن معه، على رغم أنه من فلسطينيي 48، فيما الثلاث الأخريات من فلسطينيات 48.
ويبرر عرار زواجه من هذا العدد من النساء ورغبته في الزواج من أخريات في المستقبل بالقول: إن «الشباب يُقتلون والنساء تبقى من دون زواج، وعلينا مواجهة الاحتلال بالنسل والأولاد... هكذا أنا أفكر في حل المشكلة»!
**************************
والله نهفات
ارق تحية ..
غزة – فتحي صباح الحياة - 24/03/07//
لا يزال الفلسطيني شحدة عرار (63 سنة) من بلدة قلنسوة في المثلث الشمالي داخل الخط الأخضر، يبحث عن الزوجة التاسعة ليُسكنها بيته الذي يقطن فيه حالياً مع ثماني زوجات!
هو رجل مسلم متزوج من ثماني نساء، لديه 65 ولداً، ومن أبغض الأمور عنده، الطلاق.
أطلق عليه الجيران حيث يسكن لقب «الحاج متولي»، كونه يجمع ثماني نساء حالياً في بيت واحد، في خطوة مخالفة للشريعة الإسلامية. يتغنى بجماله كثيرات، كونه أكثر نضارة من الشباب. يبلغ طوله حوالى 180 سنتيمتراً، ممتلئ الجسم. لم يعرف وجهه التجاعيد بعد، ولا يشكو من أي مرض. لم يزر طبيباً قط في حياته، ولم تغرز حقنة طبية بجلده، ولم يتناول أي دواء. يُكثر من شرب حليب النوق وأكل العسل والتمر.
هجر الحاج عرار ثلاثاً من نسائه في منزله وليس خارجه ويعيش معه في المنزل الذي شيده في قلنسوة من أربع طبقات نساؤه الثماني وأبناؤه الـ 65.
ويعتبر الرجل البدوي الآتي من صحراء النقب حيث للعادات والتقاليد المقام الأول أنه «من العيب أن تطلق زوجتك أم أولادك».
ويشرح أنه بإمكانه هجر زوجته، لكن «ابقيها على ذمتي مع أولادي وتكون قريبة مني».
وأوضح أن العشرة هي التي تجعله لا يقوى على تطليق زوجاته القدامى. أما المعاملة فهي «تحتاج إلى أرادة وعقل، ومن ليس عنده عقل، ليست لديه إرادة، فكثير من الأزواج لا يستطيعون العيش مع زوجة واحدة».
وأشار الحاج عرار إلى أن من بين زوجاته الثماني خمساً من الضفة الغربية، ما خلق له مشكلة مع سلطات الاحتلال الإسرائيلي التي رفضت جمع شملهن معه، على رغم أنه من فلسطينيي 48، فيما الثلاث الأخريات من فلسطينيات 48.
ويبرر عرار زواجه من هذا العدد من النساء ورغبته في الزواج من أخريات في المستقبل بالقول: إن «الشباب يُقتلون والنساء تبقى من دون زواج، وعلينا مواجهة الاحتلال بالنسل والأولاد... هكذا أنا أفكر في حل المشكلة»!
**************************
والله نهفات
ارق تحية ..
تعليق