تويت
استطلاع: ارتفاع في شعبية الرئيس عباس وفتح مقابل تراجع في شعبية حماس وهنية
استطلاع: ارتفاع في شعبية الرئيس عباس وفتح مقابل تراجع في شعبية حماس وهنية
قال مركز العالم العربي للبحوث والتنمية - أوراد - رام الله- غزة، العامل في مجال البحوث في فلسطين ويرأسه الدكتور نادر سعيد نتائج استطلاع جديد اجراه المعهد بتمويل من المعهد الجمهوري الدولي، ومبادرة الشراكة الشرق أوسطية.
واجري الاستطلاع على عينة 1200 فلسطيني/ة في الضفة الغربية وقطاع غزة
بنسبة الخطأ: + 3% و أعد هذا الاستطلاع خلال الأيام الأخيرة من الاقتتال بين القوة التنفيذية التابعة لحكومة حماس المقالة وعائلة حلس في غزة، والذي أسفر عن مقتل 11 فلسطيني من بينهم اثنان من مقاتلي حماس وثمانية من عائلة حلس.
وقد جاءت سلسلة العنف بعد عدة تفجيرات في عدة مناطق في غزة أسفرت عن مقتل 6 فلسطينيين غالبيتهم من الجناح العسكري لحماس. بسبب الاقتتال فقد تم تأجيل العمل الميداني لمركز (أوراد) والذي كان متوقعا انطلاقه مع بدايات الاقتتال العنيفة، والتي كانت حماس تحظر فيها التحرك بحرية. ومن الجدير ذكره أن بعض المناطق التي اختارها الاستطلاع كانت غير آمن، مما أدى الى تغيرات طفيفة في توزيع العينة وخصوصا في مدينة غزة. هذا وقد أثرت هذه التفاعلات على أرض الواقع بشكل جوهري على توجهات الرأي العام الفلسطيني تجاه فتح وحماس، كما وأكدت النتائج على أن الطرفان وخصوصا حماس، يخسران في قطاع غزة.
وصرح د. نادر سعيد، مدير أوراد، أن من أهم نتائج الاستطلاع الارتفاع الواضح في شعبية الرئيس عباس ورئيس وزرائه، وكذلك حركة فتح، في مقابل تراجع في شعبية حركة حماس وتقييم أداء رئيس الوزراء المقال إسماعيل هنية. وقد يعود هذا التراجع للأحداث الأخيرة في قطاع غزة، وخصوصاً الاقتتال الذي دار في مدينة غزة وما نتج عنه من ضحايا وتهجير. وأكد د. سعيد أن التراجع في شعبية الحكومة المقالة يعود أيضاً لشعور الغالبية، وخصوصاً في غزة، باستمرار تدهور الوضع الاقتصادي والأمني، كما يوضح الاستطلاع.
أولاً: أهم النتائج:
• 63% يقيمون أداء الرئيس عباس تقييما ايجابيا.
• انخفضت شعبية حماس وهنية في كل من الضفة الغربية وغزة على أثر أحداث الاقتتال مع عائلة حلس.
• انخفضت التقييمات الإيجابية لحكومة هنية من 55% في أيارالى 46% حاليا.
• فيما ازدادت التقييمات الإيجابية لحكومة فياض من 46% في أيارالى 55% حاليا.
• ارتفع الاستعداد للتصويت لحركة فتح من 47% إلى 53%، فيما انخفض الاستعداد للتصويت لحركة حماس من 37% إلى 29%.
• يعتقد 35% من المستطلين أن فتح أكثر قدرة على قيادة الشعب الفلسطيني، فيما يعتقد 17% بأن حماس أكثر قدرة.
• في انتخابات رئاسية يستطيع كل من عباس أو فياض أو مروان البرغوثي أو مصطفى البرغوثي الفوز على هنية.
• يصرح 93% من مواطني قطاع غزة بأن الأوضاع الاقتصادية في القطاع قد ساءت أو لم تتحسن.
• يشعر 57% من مواطني غزة بأن الوضع الأمني قد تراجع أو بقي كما هو.
• يعتقد 59% من مستطلعي الضفة الغربية بأن الأجهزة الأمنية تحارب الجريمة بشكل فعال أكثر من السابق.
• صرح 65% بأنهم يشهدون نسبة أقل من سرقة السيارات مقارنة بالسابق.
• يؤيد 74% من المستطلعين إجراء انتخابات تشريعية الآن.
• 92% من المستطلعين لم يشهدوا أي تحسن في اوضاعهم المعيشية منذ اجتماع انابولس.
• يعتقد 64% من المستطلعين بأن المفاوضات الحالية لن تؤدي إلى قيام دولة فلسطينية.
• مع ذلك، فإن 63% من المستطلعين ما زالوا يؤيدون استمرار المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
• يعتقد61% بأن على حماس الالتزام باتفاقية التهدئة.
• يؤيد 52% بأن تقوم حماس بمنع إطلاق الصواريخ، فيما يعارض 42% ذلك.
قال مركز العالم العربي للبحوث والتنمية - أوراد - رام الله- غزة، العامل في مجال البحوث في فلسطين ويرأسه الدكتور نادر سعيد نتائج استطلاع جديد اجراه المعهد بتمويل من المعهد الجمهوري الدولي، ومبادرة الشراكة الشرق أوسطية.
واجري الاستطلاع على عينة 1200 فلسطيني/ة في الضفة الغربية وقطاع غزة
بنسبة الخطأ: + 3% و أعد هذا الاستطلاع خلال الأيام الأخيرة من الاقتتال بين القوة التنفيذية التابعة لحكومة حماس المقالة وعائلة حلس في غزة، والذي أسفر عن مقتل 11 فلسطيني من بينهم اثنان من مقاتلي حماس وثمانية من عائلة حلس.
وقد جاءت سلسلة العنف بعد عدة تفجيرات في عدة مناطق في غزة أسفرت عن مقتل 6 فلسطينيين غالبيتهم من الجناح العسكري لحماس. بسبب الاقتتال فقد تم تأجيل العمل الميداني لمركز (أوراد) والذي كان متوقعا انطلاقه مع بدايات الاقتتال العنيفة، والتي كانت حماس تحظر فيها التحرك بحرية. ومن الجدير ذكره أن بعض المناطق التي اختارها الاستطلاع كانت غير آمن، مما أدى الى تغيرات طفيفة في توزيع العينة وخصوصا في مدينة غزة. هذا وقد أثرت هذه التفاعلات على أرض الواقع بشكل جوهري على توجهات الرأي العام الفلسطيني تجاه فتح وحماس، كما وأكدت النتائج على أن الطرفان وخصوصا حماس، يخسران في قطاع غزة.
وصرح د. نادر سعيد، مدير أوراد، أن من أهم نتائج الاستطلاع الارتفاع الواضح في شعبية الرئيس عباس ورئيس وزرائه، وكذلك حركة فتح، في مقابل تراجع في شعبية حركة حماس وتقييم أداء رئيس الوزراء المقال إسماعيل هنية. وقد يعود هذا التراجع للأحداث الأخيرة في قطاع غزة، وخصوصاً الاقتتال الذي دار في مدينة غزة وما نتج عنه من ضحايا وتهجير. وأكد د. سعيد أن التراجع في شعبية الحكومة المقالة يعود أيضاً لشعور الغالبية، وخصوصاً في غزة، باستمرار تدهور الوضع الاقتصادي والأمني، كما يوضح الاستطلاع.
أولاً: أهم النتائج:
• 63% يقيمون أداء الرئيس عباس تقييما ايجابيا.
• انخفضت شعبية حماس وهنية في كل من الضفة الغربية وغزة على أثر أحداث الاقتتال مع عائلة حلس.
• انخفضت التقييمات الإيجابية لحكومة هنية من 55% في أيارالى 46% حاليا.
• فيما ازدادت التقييمات الإيجابية لحكومة فياض من 46% في أيارالى 55% حاليا.
• ارتفع الاستعداد للتصويت لحركة فتح من 47% إلى 53%، فيما انخفض الاستعداد للتصويت لحركة حماس من 37% إلى 29%.
• يعتقد 35% من المستطلين أن فتح أكثر قدرة على قيادة الشعب الفلسطيني، فيما يعتقد 17% بأن حماس أكثر قدرة.
• في انتخابات رئاسية يستطيع كل من عباس أو فياض أو مروان البرغوثي أو مصطفى البرغوثي الفوز على هنية.
• يصرح 93% من مواطني قطاع غزة بأن الأوضاع الاقتصادية في القطاع قد ساءت أو لم تتحسن.
• يشعر 57% من مواطني غزة بأن الوضع الأمني قد تراجع أو بقي كما هو.
• يعتقد 59% من مستطلعي الضفة الغربية بأن الأجهزة الأمنية تحارب الجريمة بشكل فعال أكثر من السابق.
• صرح 65% بأنهم يشهدون نسبة أقل من سرقة السيارات مقارنة بالسابق.
• يؤيد 74% من المستطلعين إجراء انتخابات تشريعية الآن.
• 92% من المستطلعين لم يشهدوا أي تحسن في اوضاعهم المعيشية منذ اجتماع انابولس.
• يعتقد 64% من المستطلعين بأن المفاوضات الحالية لن تؤدي إلى قيام دولة فلسطينية.
• مع ذلك، فإن 63% من المستطلعين ما زالوا يؤيدون استمرار المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
• يعتقد61% بأن على حماس الالتزام باتفاقية التهدئة.
• يؤيد 52% بأن تقوم حماس بمنع إطلاق الصواريخ، فيما يعارض 42% ذلك.
تعليق