حلمت يوما أن قلمي حدثني
نطق بلسانه كالإنسان فعاتبني و سألني
ما كل هذا الحزن... لمذا اتخدته مسكنك و الغم مأكلك و الدموع مشربك
قلت هذا الحزن آتاني بعدما خاب ظني
فهذا الزمان قل فيه الرفاق و كثر النفاق
ظننتهم أصدقاء و جعلتهم أحباء
فداب قلبي بالإحتراق
و هبت دموعي بالإنزلاق
ظننت أني اتخذت حبيبا لائق
حدثني عن حياته فظننته صادق
فجأة وجدت نفسي وحيد
فتصلب قلبي في الوريد
أصبح كالصخر و الحديد
ف اتخدت جدارا أمام قلبي عتيد
بقلمي
نطق بلسانه كالإنسان فعاتبني و سألني
ما كل هذا الحزن... لمذا اتخدته مسكنك و الغم مأكلك و الدموع مشربك
قلت هذا الحزن آتاني بعدما خاب ظني
فهذا الزمان قل فيه الرفاق و كثر النفاق
ظننتهم أصدقاء و جعلتهم أحباء
فداب قلبي بالإحتراق
و هبت دموعي بالإنزلاق
ظننت أني اتخذت حبيبا لائق
حدثني عن حياته فظننته صادق
فجأة وجدت نفسي وحيد
فتصلب قلبي في الوريد
أصبح كالصخر و الحديد
ف اتخدت جدارا أمام قلبي عتيد
بقلمي
تعليق