كانت فتاة جميلة سبقتني بالدراسة بعام واحد
عيونها خضر وشعرها الاسود كان كل شئ فيها جميل
لكنني لم استطع ان انظر الا لعينيها رغم جمال قامتها ولكثرة المعجبين لم استطع ان اجلس معها كنت اكتفي بالنظر ارقب كل ما يأتي عنها احسد القلم الذي تكتب فية كان اصدقائي يعلمون اني معجب بها
مرة تشاجرة انا وصديقي الذي كان يعرفها فحاول اغاظتي بالتقرب منها
كنت فاقد الامل منها لكنني معجب بها اكتفي بالنظر فنظرة واحدة تكفيني ان احلم ايام لاحظ الجميع وسارة لم تلاحظ
اشتد الخلاف بيني وبين صديقي فراح يسخر مني امامهالم تكن تعيرني انتباه
بعد فترة قال لها انظري لهذا الشاب انه معجب بك فا اسغربت وقالت له لكنه لم يحدثني ولا انا احدثه او اعرفه فقال مستهزئا انه الحب .....الحب ياسارة كه كه كه كه
فعلمت بالامر وخجلت كثيرا صرت اتجنبها من شدة الاحراج
لم اكن اجمل الشباب وهي اجمل البنات كنت اعتني بمنظري واجيد لعب كرة القدم كنت عندما اراها تراقب تاتيني قوة لا اعلم مصدرها
قالت لي صديقتي انها تراقبني راتها اكثر من مرة وسمعتها تتحدث عني
فكتبت لها شعرا ووضعتهو بين كتبها
راحت تسال وكثير من الشباب قال انا وضعت الورقه اي الشباب ولست انا فضاع شعري بين كلمات دفاترها
رحت اكتب واكتب حتى اصبح لدي دفتر عنها سميته لكي كي احمي نفسي من المتطفلين
شارف الفصل على الانتهاء واصدقائي حزنو لحزني
وسائهم وضعي
قالت لي صديقتي اترك الامر لي فعندي فكرة
وفي يوم ممطرترائا لي شخص من اخر الباحة مسرعا عرفتها فانا اعلم مشيتها
فاخذت مكانا منزويا عن النظر كي يتسنا لي مراقبتها دون ان تراني
اقتربت .........وظلت تقترب
لا مكان وارئي وتقترب
اتلفت حولي لا اشخاص تقصدهم
حاولت الهروب من الاحراج لاحت بيدها
ليس قصدها انا لم نتكلم ولا حتى سلام بيننا تابعت طريقي
سمعتها تنادي بسمي سميت بالله هل اصابني مكروه وتطورت حالتي
التفت للخلف ضحكت نعم نعم انت
كررت بغباء انا ..لم يكن غيري هناك
ضحكت وما ان وصلت حتى بدا الغضب عليها وعيونها الضاحكه تقدح نارا وشرا
قالت لي بصوت عالي تصرخ بوجهي
ما هذا واخرجت دفترا تلوح به
قلت بعفويه :هذا لكي (اسم دفتري)
قالت ايها الاحمق كم انت متعجرف غبي اتظنني عمياء
اعلم انه لي وسقطت على التراب المتشرب من المطر
اتهزء بي !كل هذة الايام
قلت اسف وتركت كتبي واعطيتها ظهري طاويا ذلي متابعا طريقي الذي كساة الليل فجأة لم اكن ارى سوى ماتحت قدمي
صرخت بي وتهرب ايضا ووضعت يدها بعنف على كتفي تديرني وبصفعه قوية تليها صفعه ما انت جبان جبان
انهارت اعصابي ورغبت بضربها مسكتها من كتفيها واصابعي تحجرت رفعتها لبرةِ عن الارض صرخت بصوت عالي لا احد يضربني لا احد ينعتني بالجبن لا احد
اسفقت على نفسي وقد قسوة على حبيبتي
تفتح كف يدي ورفعت يدي عنها لألمس خدها
اسف يا حبيتي ...قالت واخيراً
انا ايضا معجبة بك كل هذة الايام والان تقولها لم اكن اعلم انك بحاجة لصفعه لتتكلم والا كنت صفعتك من زمن
لكن الوقت هرب منا وساسافر الى الاذقية بعد الامتحان ومن الان الى ان اسافر انت حبيبي بالخفية والعلن
عيونها خضر وشعرها الاسود كان كل شئ فيها جميل
لكنني لم استطع ان انظر الا لعينيها رغم جمال قامتها ولكثرة المعجبين لم استطع ان اجلس معها كنت اكتفي بالنظر ارقب كل ما يأتي عنها احسد القلم الذي تكتب فية كان اصدقائي يعلمون اني معجب بها
مرة تشاجرة انا وصديقي الذي كان يعرفها فحاول اغاظتي بالتقرب منها
كنت فاقد الامل منها لكنني معجب بها اكتفي بالنظر فنظرة واحدة تكفيني ان احلم ايام لاحظ الجميع وسارة لم تلاحظ
اشتد الخلاف بيني وبين صديقي فراح يسخر مني امامهالم تكن تعيرني انتباه
بعد فترة قال لها انظري لهذا الشاب انه معجب بك فا اسغربت وقالت له لكنه لم يحدثني ولا انا احدثه او اعرفه فقال مستهزئا انه الحب .....الحب ياسارة كه كه كه كه
فعلمت بالامر وخجلت كثيرا صرت اتجنبها من شدة الاحراج
لم اكن اجمل الشباب وهي اجمل البنات كنت اعتني بمنظري واجيد لعب كرة القدم كنت عندما اراها تراقب تاتيني قوة لا اعلم مصدرها
قالت لي صديقتي انها تراقبني راتها اكثر من مرة وسمعتها تتحدث عني
فكتبت لها شعرا ووضعتهو بين كتبها
راحت تسال وكثير من الشباب قال انا وضعت الورقه اي الشباب ولست انا فضاع شعري بين كلمات دفاترها
رحت اكتب واكتب حتى اصبح لدي دفتر عنها سميته لكي كي احمي نفسي من المتطفلين
شارف الفصل على الانتهاء واصدقائي حزنو لحزني
وسائهم وضعي
قالت لي صديقتي اترك الامر لي فعندي فكرة
وفي يوم ممطرترائا لي شخص من اخر الباحة مسرعا عرفتها فانا اعلم مشيتها
فاخذت مكانا منزويا عن النظر كي يتسنا لي مراقبتها دون ان تراني
اقتربت .........وظلت تقترب
لا مكان وارئي وتقترب
اتلفت حولي لا اشخاص تقصدهم
حاولت الهروب من الاحراج لاحت بيدها
ليس قصدها انا لم نتكلم ولا حتى سلام بيننا تابعت طريقي
سمعتها تنادي بسمي سميت بالله هل اصابني مكروه وتطورت حالتي
التفت للخلف ضحكت نعم نعم انت
كررت بغباء انا ..لم يكن غيري هناك
ضحكت وما ان وصلت حتى بدا الغضب عليها وعيونها الضاحكه تقدح نارا وشرا
قالت لي بصوت عالي تصرخ بوجهي
ما هذا واخرجت دفترا تلوح به
قلت بعفويه :هذا لكي (اسم دفتري)
قالت ايها الاحمق كم انت متعجرف غبي اتظنني عمياء
اعلم انه لي وسقطت على التراب المتشرب من المطر
اتهزء بي !كل هذة الايام
قلت اسف وتركت كتبي واعطيتها ظهري طاويا ذلي متابعا طريقي الذي كساة الليل فجأة لم اكن ارى سوى ماتحت قدمي
صرخت بي وتهرب ايضا ووضعت يدها بعنف على كتفي تديرني وبصفعه قوية تليها صفعه ما انت جبان جبان
انهارت اعصابي ورغبت بضربها مسكتها من كتفيها واصابعي تحجرت رفعتها لبرةِ عن الارض صرخت بصوت عالي لا احد يضربني لا احد ينعتني بالجبن لا احد
اسفقت على نفسي وقد قسوة على حبيبتي
تفتح كف يدي ورفعت يدي عنها لألمس خدها
اسف يا حبيتي ...قالت واخيراً
انا ايضا معجبة بك كل هذة الايام والان تقولها لم اكن اعلم انك بحاجة لصفعه لتتكلم والا كنت صفعتك من زمن
لكن الوقت هرب منا وساسافر الى الاذقية بعد الامتحان ومن الان الى ان اسافر انت حبيبي بالخفية والعلن
تعليق