مع الانتشار المستمر لمناظر الدم والخراب والهدم يزداد الشجب والاستنكار والبكاء على الأطلال من قبل الفرسان ويزداد الوضع سوءا والحال رداءة ، لكن دعوني أقف قليلا معكم لنفتح صفحة بعنوان (( من نحن )) ؟؟
وماذا بإمكاننا أن نصنع ؟
إن أعتقادي أنه لو عرف الواحد منا نفسه ، من هو ؟ وماذا يريد ؟ واكتشف مواهبه لاستطاع أن يفعل الكثير ، أن يتخرج من مدرسة الواقع المر فارسا مستعدا لما بعد طلوع الفجر ، أما البكاء والنحيب والكلمات النابعة من أنهار الأسى بداخلنا فلن يغير من ذلك الواقع شيئا.
ليس من البساطة بمكان أن نتخلى عن أحلامنا البطولية ، وأمانينا السامية الراقية، ومبادئنا المتأصلة في أعماقنا ، رضوخا للواقع المر الأليم، ولكن الأبسط من ذلك كله أن نعلم أنفسنا كيف نتعامل مع هذا المواقع بمهارة وذكاء دون أن يمس أحدا ما نحمل بسوء ، فذلك أريح لعقولنا إيقادا لطاقاتنا.
لكي تكون فارسا لقبيل الفجر أكتشف نفسك، ومهما كان واقعك لن تعدم أن تحول الخسائر إلى أرباح، ومن جرب عرف، حتى إن كنت في الصحراء قاحلة جالسا في الظلام ، لن تعدم أن تكتب كلمات في ظلام الليل ودون أن تنتظر ساعات حتى يطلع الفجر.
فهيا أنطلق الأن!!.
وماذا بإمكاننا أن نصنع ؟
إن أعتقادي أنه لو عرف الواحد منا نفسه ، من هو ؟ وماذا يريد ؟ واكتشف مواهبه لاستطاع أن يفعل الكثير ، أن يتخرج من مدرسة الواقع المر فارسا مستعدا لما بعد طلوع الفجر ، أما البكاء والنحيب والكلمات النابعة من أنهار الأسى بداخلنا فلن يغير من ذلك الواقع شيئا.
ليس من البساطة بمكان أن نتخلى عن أحلامنا البطولية ، وأمانينا السامية الراقية، ومبادئنا المتأصلة في أعماقنا ، رضوخا للواقع المر الأليم، ولكن الأبسط من ذلك كله أن نعلم أنفسنا كيف نتعامل مع هذا المواقع بمهارة وذكاء دون أن يمس أحدا ما نحمل بسوء ، فذلك أريح لعقولنا إيقادا لطاقاتنا.
لكي تكون فارسا لقبيل الفجر أكتشف نفسك، ومهما كان واقعك لن تعدم أن تحول الخسائر إلى أرباح، ومن جرب عرف، حتى إن كنت في الصحراء قاحلة جالسا في الظلام ، لن تعدم أن تكتب كلمات في ظلام الليل ودون أن تنتظر ساعات حتى يطلع الفجر.
فهيا أنطلق الأن!!.
تعليق