سلااااامو عليكمو شبابووووووو بناااااتو
هي القصه قراتها لشاب قد تحطم قلبه والقى هي القصه
اليكم
أعطيتها قلبي الصغير فدعسته بقدميها ورحلت ، أعطيتها الورود الجميلة فرمتها في وجهي وبصقت عليها .. أسكنتها بيتي الوضيع فضربت بالباب في وجهي راحلة باتجاه القصور ، أجل باتجاه ذلك القصر الذي يسكنه ذلك الشريف الذي تقدم لها طالباً يدها .. نعم سيدتي أنتي في عيني خائنة وضعيفة ومتخاذله .. لن أسامحك ما حييت .. لن يرق لك قلبي مرة أخرى .. أجل أكرهك وسأبقى أكرهك ولا أريد أن أرى صورتك ولا أريد أن أسمع صوتك !!
كان إخلاصي معك هو غلطة عمري التي أعض عليها أصابع الندم حتى الآن .. كان الحب الذي منحتك إياه هو النار التي تحرق فؤادي المسكين حتى هذه الساعة .. كانت دموعي شوقاً لك جريمة كم أتمنى لو يتم إعدامي بسببها .. كان حبي لك أيتها الخائنة هو الحرام الذي اقترفته والذنب الذي لن أسامح نفسي على ارتكابه ما حييت !!
ظلمتيني وجعلتيني بلا أي قيمه عندما اتخذت قرار الرحيل .. خدعتيني ومزقتي قلبي عندما سمعت كلام الجميع وتجاهلتي الإنسان الذي تحبينه .. آسف على قول هذه الكلمة فأنت لم تكوني لتحبيني في يوم من الأيام ولكنك كنت تتسلين بي وتلعبين بعواطفي .. هل تعلمين لماذا ؟
لأن من يحب يا سيدتي يحترم الإنسان الذي يحبه حتى آخر لحظة وأنت لم تفعلي ذلك بل سببتي لي الإهانة وجعلتيني أشبه بالذليل الحقير .. ومن يحب أيتها المتخاذلة يكون قوياً في حبه حتى النهاية وأنت تنازلتي عني مع أول شخص تقدم لطلب يدك .. من يحب أيتها الجبانة لا يخشى من أي شيء ولا يهاب أي أحد بل ويرخص روحه من أجل الإنسان الذي يحبه وأنت كنت كالضعيف الذي تنازل عن أرضه مقابل حفنة من المال .. من يحب يا فلانه لا يخشى كلام الناس ولا سطوة الأهل وأنت كنت تلك التي اختارت العذر بعناية بالغة وما أجملها من أعذار تقدمينها لي في نفس اليوم الذي اخترناه عيداً لحبنا ويوماً نخلد فيه عشقنا الأبدي !!
أقولها .. إرحلي فلا أريد أن أراك .. اذرفي الدموع فما عدت لأتأثر بدموع التماسيح الكاذبة .. اذهبي فلا حاجة لي في إنسانة لا تعرف الحب ولا تحفظ الوعد ولا تدرك معنى الوفاء !
سأعيش ولن أموت من أجلك فحياتي صارت في نظري أغلى من أن أضيعها في الوفاء لكاذبة مثلك .. لا تذكريني على لسانك في يوم من الأيام لأنني أصبحت أكره اقتران اسمي بإسم حقيرة خانت الوعود وقتلت الورود وذهبت لغيري تغني وترقص ضاحكة بعد أن تركتني كالمشلول الذي ينتظر راحته في مغادرة هذه الحياة !!
عندما ترتدين ثوب الزفاف تذكريني فربما تخجلين من نفسك الدنيئة وعندما تنجبين طفلك الأول تذكري طفلنا الذي قتلتيه قبل أن يولد .. عندما تقولين له أحبك تذكري أنك قلتيها لي ألف مرة وكنتي كاذبة .. عندما تضحكين له تذكري أنك تركتي غيره يبكي خلفك .. عندما ينقضي عمرك تذكريني واعلمي أنك ضيعتي عمري ودمرتي حياتي ولعبتي علي لعبة لن أنساها حتى أموت ..!
بالأمس كنت أحبك وأضعك في مرتبة الملائكة واليوم أنا أكرهك وألعن الساعة التي عرفتك فيها .. بالأمس تخليت عن كل من يريدني لأجلك واليوم تتركيني وترحلين إلى من هو أفضل مني .. لن أقول لك وداعاً وأتمنى لك التوفيق والحياة السعيدة كما تتوقعين فأنا الآن أكرهك وأقول لك اذهبي إلى الجحيم وما زرعتيه في قلبي تحصدينه إن شاء على يد غيري لأن من يدعس على الورود لا يستحق أن يمشي بين البساتين
أااه أاااه أاااه لم أقوى على الكتابه ولا كن أجبرتني المعاناه والأرق ما أقول إلا ..أاااه أاااه أاااه ..
بتمنى انو مااثرت فيكو ا
مع كل حبي واعتزازي
الملك مارتن
هي القصه قراتها لشاب قد تحطم قلبه والقى هي القصه
اليكم
أعطيتها قلبي الصغير فدعسته بقدميها ورحلت ، أعطيتها الورود الجميلة فرمتها في وجهي وبصقت عليها .. أسكنتها بيتي الوضيع فضربت بالباب في وجهي راحلة باتجاه القصور ، أجل باتجاه ذلك القصر الذي يسكنه ذلك الشريف الذي تقدم لها طالباً يدها .. نعم سيدتي أنتي في عيني خائنة وضعيفة ومتخاذله .. لن أسامحك ما حييت .. لن يرق لك قلبي مرة أخرى .. أجل أكرهك وسأبقى أكرهك ولا أريد أن أرى صورتك ولا أريد أن أسمع صوتك !!
كان إخلاصي معك هو غلطة عمري التي أعض عليها أصابع الندم حتى الآن .. كان الحب الذي منحتك إياه هو النار التي تحرق فؤادي المسكين حتى هذه الساعة .. كانت دموعي شوقاً لك جريمة كم أتمنى لو يتم إعدامي بسببها .. كان حبي لك أيتها الخائنة هو الحرام الذي اقترفته والذنب الذي لن أسامح نفسي على ارتكابه ما حييت !!
ظلمتيني وجعلتيني بلا أي قيمه عندما اتخذت قرار الرحيل .. خدعتيني ومزقتي قلبي عندما سمعت كلام الجميع وتجاهلتي الإنسان الذي تحبينه .. آسف على قول هذه الكلمة فأنت لم تكوني لتحبيني في يوم من الأيام ولكنك كنت تتسلين بي وتلعبين بعواطفي .. هل تعلمين لماذا ؟
لأن من يحب يا سيدتي يحترم الإنسان الذي يحبه حتى آخر لحظة وأنت لم تفعلي ذلك بل سببتي لي الإهانة وجعلتيني أشبه بالذليل الحقير .. ومن يحب أيتها المتخاذلة يكون قوياً في حبه حتى النهاية وأنت تنازلتي عني مع أول شخص تقدم لطلب يدك .. من يحب أيتها الجبانة لا يخشى من أي شيء ولا يهاب أي أحد بل ويرخص روحه من أجل الإنسان الذي يحبه وأنت كنت كالضعيف الذي تنازل عن أرضه مقابل حفنة من المال .. من يحب يا فلانه لا يخشى كلام الناس ولا سطوة الأهل وأنت كنت تلك التي اختارت العذر بعناية بالغة وما أجملها من أعذار تقدمينها لي في نفس اليوم الذي اخترناه عيداً لحبنا ويوماً نخلد فيه عشقنا الأبدي !!
أقولها .. إرحلي فلا أريد أن أراك .. اذرفي الدموع فما عدت لأتأثر بدموع التماسيح الكاذبة .. اذهبي فلا حاجة لي في إنسانة لا تعرف الحب ولا تحفظ الوعد ولا تدرك معنى الوفاء !
سأعيش ولن أموت من أجلك فحياتي صارت في نظري أغلى من أن أضيعها في الوفاء لكاذبة مثلك .. لا تذكريني على لسانك في يوم من الأيام لأنني أصبحت أكره اقتران اسمي بإسم حقيرة خانت الوعود وقتلت الورود وذهبت لغيري تغني وترقص ضاحكة بعد أن تركتني كالمشلول الذي ينتظر راحته في مغادرة هذه الحياة !!
عندما ترتدين ثوب الزفاف تذكريني فربما تخجلين من نفسك الدنيئة وعندما تنجبين طفلك الأول تذكري طفلنا الذي قتلتيه قبل أن يولد .. عندما تقولين له أحبك تذكري أنك قلتيها لي ألف مرة وكنتي كاذبة .. عندما تضحكين له تذكري أنك تركتي غيره يبكي خلفك .. عندما ينقضي عمرك تذكريني واعلمي أنك ضيعتي عمري ودمرتي حياتي ولعبتي علي لعبة لن أنساها حتى أموت ..!
بالأمس كنت أحبك وأضعك في مرتبة الملائكة واليوم أنا أكرهك وألعن الساعة التي عرفتك فيها .. بالأمس تخليت عن كل من يريدني لأجلك واليوم تتركيني وترحلين إلى من هو أفضل مني .. لن أقول لك وداعاً وأتمنى لك التوفيق والحياة السعيدة كما تتوقعين فأنا الآن أكرهك وأقول لك اذهبي إلى الجحيم وما زرعتيه في قلبي تحصدينه إن شاء على يد غيري لأن من يدعس على الورود لا يستحق أن يمشي بين البساتين
أااه أاااه أاااه لم أقوى على الكتابه ولا كن أجبرتني المعاناه والأرق ما أقول إلا ..أاااه أاااه أاااه ..
بتمنى انو مااثرت فيكو ا
مع كل حبي واعتزازي
الملك مارتن
تعليق