مجلسُ شورى المجاهدين في العراق يتبنى العمليات الإستشهادية في بغداد و يبشر الأُمة بإنطلاق غزوةِ الثأر لدماء الشيخ ابي مصعبٍ الزرقاوي رحمه الله
الحمد لله الذي أمر بالثبات واليقين وجعل العزة لعباده المجاهدين والذلة والصغار على من خالف أمر رسوله الأمين , والحمد لله الذي جعل الإقدام منارة التمكين وثوب عباده المخلصين فقال وهو أصدق القائلين :
{ادْخُلُواْ عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}المائدة :23
والصلاة والسلام على من أمر بضرب رقاب الكافرين لإعلاء كلمة رب العالمين وبشر المجاهدين بحور عين وصحبة النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وعلى آله وصحبه الغر الميامين ومن تبعهم بإحسان إلي يوم الدين ، أما بعد...
استجابةً لنداء الشيخ المجاهد ابي حمزة المهاجر حفظه الله- أمير تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين وعضوِ مجلس شورى المجاهدين في العراق- بقوله:
(عزمت عليكم إن لا تلقوا سلاحكم ولاتريحوا أنفسكم وعدوكم حتى يقتل كل واحدٍ منكم أمريكياً واحداً على الأقل في مدةٍ لا تتجاوز الخمسة عشر يوماً).
فقد هبّ ليوث التوحيد من إخوانكم في مجلس شورى المجاهدين مع الضياء الأول لفجر هذا اليوم ليعلنوا بدأ معارك العز والظفر والقيامِ بغزوةٍ جديدةٍ سميت " بغزوة الثأر لدماءِ الشيخ الزرقاوي رحمه الله "
وبفضل الله عز وجل إننا قد أخذنا عدونا على حين غِرة ، وإن الغزوة قد أحيطت بالكتمان وقد آتت ثمارها بفضل الله ، فقد إنطلق أسود التوحيد من مهاجرين وانصار في بغداد والموصل والأنبار وديالى وصلاح الدين ، من إخوانكم في الجناح العسكري وفيلق عمر وكتيبة ابي دجانة الأنصاري الإستشهادية , ليصولوا على أعداء الله من الصليبيين والمرتدين إعلاءً لكلمة الله رب العالمين وإمتثالا لأمر ربنا في كتابه المبين:
} وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَآفَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ { التوبة :36
وإن توقيت هذه الغزوة المباركة يأتي وسط تبجح الصليبيين وأذنابهم بالخطة الأمنية الجديدة ، وحديثِ كلب الروم الأحمق المطاع " بوش" عن النجاح المزعوم لهذه الخطة في كسر شوكة المجاهدين في بغداد الرشيد خاب وخسِر...
فيا أيها المجاهدون إن أرضكم هذه أرض الفتوحات قد جللت بدماء أجدادكم الأخيار من الصحابة الأطهار حتى جعلوا بلاد الرافدين قلعة الإسلام ومنارة العلم ودار الخلافة فاجعلوها اليوم قلعة المجاهدين وعزة الموحدين وأرووا شجرة التوحيد بدمائكم كما رويت بجماجم أسلافكم الأبطال أمثال سعد والمثنى وخالد والقعقاع , وإياكم وإتباع سبيل المنهزمين والمرجفين من المحسوبين على اهل السنةٍ زوراً وبهتاناً من أمثالِ جبهة التخاذل الذين يدعون المسلمين الى إلقاءِ السلاح والجلوس على موائد الكفر والفجور.
ويا كتائب الإستشهاديين الأبطال ، يامن ترومون رضى الرحمن ، سيروا على بركة الله ..
ويا أهل الإسلام في أرض الرافدين ..
إذا سمعتم صوت الرصاص قد انهمر ودوي المفخخات قد أنفجر ، فسارعوا لنصرة إخوانكم المجاهدين وهبوا لنجدتهم , فإنكم لذلك أهل ومستعينين بالله مرددين قول الله عز وجل :
} قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِين{التوبة: 14
وسنوافيكم تباعاً إنشاء الله تعالى بتفاصيلِ هذه الغزوة المباركة ..
اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب أهزمهم وانصرنا عليهم ...
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ}
الهيئة الاعلامية لمجلس شورى المجاهدين في العراق
-------------------------------------------------------------------------------------------------
هذا مغزى قول الشيخ أبا حمزة المهاجر حفظه الله البارحة:
عزَمتُ عليكم .. أن لاتُلقوا سلاحكم .. ولا تُريحوا أنفسكم وعدوّكم . حتى يقتلَ كلّ واحد منكم أمريكياً واحداً على الأقل .. في مدةٍ لاتتجاوز خمسة عشر يوما . بطلقةِ قناص ، أو رميةِ حرّان ، أو عبوةٍ ناسفة ، أو سيارةٍ إستشهادية ، وحسبَ ما تقتضيه المعركة
وبدءاً من سماعِ ندائي هذا ..
كما عزمتُ على كلِّ سنيٌَ حُر ..
قتلَ المجوسُ الروافض أباهُ أو أخاهُ ، أو أحداً من اهلهِ ، أو اغتصبوا له عِرضا ، أو دمّروا واحرقوا له بيتا ، أو أسروا له أسيرا ، فهوَ بأيديهم ذليل ، أن يقتلَ مجوسياً رافضياً واحدا من جيش الدجال ، أو فيلقِ غدرٍ أو حزب الدعوة . أو حزب اللات أو حزب العدالة ، أو حركة ثأر الله .. لعنهم الله .
إنها غزوة الشيخ أبا مصعب الزرقاوي رحمه الله.. والله أعلم
الحمد لله الذي أمر بالثبات واليقين وجعل العزة لعباده المجاهدين والذلة والصغار على من خالف أمر رسوله الأمين , والحمد لله الذي جعل الإقدام منارة التمكين وثوب عباده المخلصين فقال وهو أصدق القائلين :
{ادْخُلُواْ عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}المائدة :23
والصلاة والسلام على من أمر بضرب رقاب الكافرين لإعلاء كلمة رب العالمين وبشر المجاهدين بحور عين وصحبة النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وعلى آله وصحبه الغر الميامين ومن تبعهم بإحسان إلي يوم الدين ، أما بعد...
استجابةً لنداء الشيخ المجاهد ابي حمزة المهاجر حفظه الله- أمير تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين وعضوِ مجلس شورى المجاهدين في العراق- بقوله:
(عزمت عليكم إن لا تلقوا سلاحكم ولاتريحوا أنفسكم وعدوكم حتى يقتل كل واحدٍ منكم أمريكياً واحداً على الأقل في مدةٍ لا تتجاوز الخمسة عشر يوماً).
فقد هبّ ليوث التوحيد من إخوانكم في مجلس شورى المجاهدين مع الضياء الأول لفجر هذا اليوم ليعلنوا بدأ معارك العز والظفر والقيامِ بغزوةٍ جديدةٍ سميت " بغزوة الثأر لدماءِ الشيخ الزرقاوي رحمه الله "
وبفضل الله عز وجل إننا قد أخذنا عدونا على حين غِرة ، وإن الغزوة قد أحيطت بالكتمان وقد آتت ثمارها بفضل الله ، فقد إنطلق أسود التوحيد من مهاجرين وانصار في بغداد والموصل والأنبار وديالى وصلاح الدين ، من إخوانكم في الجناح العسكري وفيلق عمر وكتيبة ابي دجانة الأنصاري الإستشهادية , ليصولوا على أعداء الله من الصليبيين والمرتدين إعلاءً لكلمة الله رب العالمين وإمتثالا لأمر ربنا في كتابه المبين:
} وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَآفَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ { التوبة :36
وإن توقيت هذه الغزوة المباركة يأتي وسط تبجح الصليبيين وأذنابهم بالخطة الأمنية الجديدة ، وحديثِ كلب الروم الأحمق المطاع " بوش" عن النجاح المزعوم لهذه الخطة في كسر شوكة المجاهدين في بغداد الرشيد خاب وخسِر...
فيا أيها المجاهدون إن أرضكم هذه أرض الفتوحات قد جللت بدماء أجدادكم الأخيار من الصحابة الأطهار حتى جعلوا بلاد الرافدين قلعة الإسلام ومنارة العلم ودار الخلافة فاجعلوها اليوم قلعة المجاهدين وعزة الموحدين وأرووا شجرة التوحيد بدمائكم كما رويت بجماجم أسلافكم الأبطال أمثال سعد والمثنى وخالد والقعقاع , وإياكم وإتباع سبيل المنهزمين والمرجفين من المحسوبين على اهل السنةٍ زوراً وبهتاناً من أمثالِ جبهة التخاذل الذين يدعون المسلمين الى إلقاءِ السلاح والجلوس على موائد الكفر والفجور.
ويا كتائب الإستشهاديين الأبطال ، يامن ترومون رضى الرحمن ، سيروا على بركة الله ..
ويا أهل الإسلام في أرض الرافدين ..
إذا سمعتم صوت الرصاص قد انهمر ودوي المفخخات قد أنفجر ، فسارعوا لنصرة إخوانكم المجاهدين وهبوا لنجدتهم , فإنكم لذلك أهل ومستعينين بالله مرددين قول الله عز وجل :
} قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِين{التوبة: 14
وسنوافيكم تباعاً إنشاء الله تعالى بتفاصيلِ هذه الغزوة المباركة ..
اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب أهزمهم وانصرنا عليهم ...
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ}
الهيئة الاعلامية لمجلس شورى المجاهدين في العراق
-------------------------------------------------------------------------------------------------
هذا مغزى قول الشيخ أبا حمزة المهاجر حفظه الله البارحة:
عزَمتُ عليكم .. أن لاتُلقوا سلاحكم .. ولا تُريحوا أنفسكم وعدوّكم . حتى يقتلَ كلّ واحد منكم أمريكياً واحداً على الأقل .. في مدةٍ لاتتجاوز خمسة عشر يوما . بطلقةِ قناص ، أو رميةِ حرّان ، أو عبوةٍ ناسفة ، أو سيارةٍ إستشهادية ، وحسبَ ما تقتضيه المعركة
وبدءاً من سماعِ ندائي هذا ..
كما عزمتُ على كلِّ سنيٌَ حُر ..
قتلَ المجوسُ الروافض أباهُ أو أخاهُ ، أو أحداً من اهلهِ ، أو اغتصبوا له عِرضا ، أو دمّروا واحرقوا له بيتا ، أو أسروا له أسيرا ، فهوَ بأيديهم ذليل ، أن يقتلَ مجوسياً رافضياً واحدا من جيش الدجال ، أو فيلقِ غدرٍ أو حزب الدعوة . أو حزب اللات أو حزب العدالة ، أو حركة ثأر الله .. لعنهم الله .
إنها غزوة الشيخ أبا مصعب الزرقاوي رحمه الله.. والله أعلم
تعليق