فى احدى المدن فى دولة الجزائر الاسلامية والعربية حدث ان بالغ ذالك الشاب المرفه فى دلاله فقد كان وحيد اهله ووالده المسكين العجوز كان لايرفض له طلبا فمنذ ان بدأبحياته الجامعيه جعله ابوه فى ارقى الجامعات وعندما طلب منه سيارة قام بشراء له تلك السيارة ذات الثمن البهيض ولاكن الابن لم يرضى بكل ذالك وبدأيسكر وبدأ بتناول المخدرات وكان يعود لابيه عند شروق الشمس وهو سكران.
الاب رفض هذا الحال واخبر ابنه بانه عليه ان يغير من سلوكه والا فلا مكان له فى ذالك البيت المتدين
بدا الشاب يتضايق من ابيه فكان يقوم بشتمه وعندما تاتى امه لتهداته كان يقوم بضربها وتحول الى وحش لا يستطيع الاهل ترويضهز
حتى جاء ذالك اليوم الذى رجع الابن للبيت كعادته متاخرا وسكرانا وكان ابوه قد ضاق ذرا منه فطلب اليه ان يستغفر ربه ويستحم وياتى معه لصلاه الفجر فما كان من الابن الى ان قام بضرب ابيه وشتم الدين الاسلامى وقال بانه لا يقتنع بالدين الاسلامى واخذ القران وقام بتمزيقه وشتمه
لم يحتمل الاب المتدين ذالك التصرف من ابنه فتناول بندقيته واطلق منها عدة طلقات اردت ابنه جثة هامدة.
حكم على الاب بالسجن وصرح العجوز بانه ليس نادما على قتله لابنه وانه قد تبرىء منه امام الله عز وجل.
الاب رفض هذا الحال واخبر ابنه بانه عليه ان يغير من سلوكه والا فلا مكان له فى ذالك البيت المتدين
بدا الشاب يتضايق من ابيه فكان يقوم بشتمه وعندما تاتى امه لتهداته كان يقوم بضربها وتحول الى وحش لا يستطيع الاهل ترويضهز
حتى جاء ذالك اليوم الذى رجع الابن للبيت كعادته متاخرا وسكرانا وكان ابوه قد ضاق ذرا منه فطلب اليه ان يستغفر ربه ويستحم وياتى معه لصلاه الفجر فما كان من الابن الى ان قام بضرب ابيه وشتم الدين الاسلامى وقال بانه لا يقتنع بالدين الاسلامى واخذ القران وقام بتمزيقه وشتمه
لم يحتمل الاب المتدين ذالك التصرف من ابنه فتناول بندقيته واطلق منها عدة طلقات اردت ابنه جثة هامدة.
حكم على الاب بالسجن وصرح العجوز بانه ليس نادما على قتله لابنه وانه قد تبرىء منه امام الله عز وجل.
تعليق