عودتني الحياة علي الحزن والجفا وعودتني ان انادي دون ان يسمع لي صدي
وعودتني أن أبكي دون رجا كنت أتمني أن تتلطف معي كنت أتمني رحمة منها رأفة
واكنها عودتني علي ذالك تمنيت أن أخرج من زنزانتي وأصيح بالدنيا وأنادي بالبشر
لقد اكتفيت وذقت كل أشكال القهر ألن أستطيع رؤية القمر ومحاكاته أين انت يا قمري
حتي القمر منعوه ومزقوا كل الصور فلم يعد هناك لون للحياة وهرت الدموع براكين هدر
لقد مات القلب وتبلدت المشاعر فلم تعد تري الليل والنهار لقد كانا واحدا عتمة مميتة
ولم تعد تفرق بين الفرح والحزن فكانا لونا حزينا وعودتني علي فراق الاحباب كلما ارتحت لشخص
كان اولي به الغياب ورحل القلب وذاب فلم تعد الدنيا الا أحراش وغاب تألق القوي وانكسر الضعيف وتغلبت شريعة الغاب اختبئت الرحمة وراء جدران القسوة تواري نفسها خجلا اختبئت في بعض القلوب والبغض
الاخر تركتها تشمخ فيها سدود القسوة و الشدة احتار الحزن أين يذهب فينا لم يعد هناك مكان ليقبع فيه
لأن الجسد امتلئ بالأحزان وعودتني الحياة أن اصنع من أحزاني خيطا أنسج به ثيابي و أصنع من همومي
شعرا أنقش به علي الأوراق مرجانا ولؤلؤا وكما عودتني أن لا أشكي فان شكيت ترشفني العيون
بنظرات الرأفة التي تحمل في طياتها الذل والهوان وعودتني أن لا أستسلم فصنعت مني الأحزان
جبلا ربض علي الأرض بجذور قوية وعودتني كلما أسائت لي الحياة اكثر أحببتها أكثر هذا ما عودتني به
ولا أدري بما تعودني مجددا
وعودتني أن أبكي دون رجا كنت أتمني أن تتلطف معي كنت أتمني رحمة منها رأفة
واكنها عودتني علي ذالك تمنيت أن أخرج من زنزانتي وأصيح بالدنيا وأنادي بالبشر
لقد اكتفيت وذقت كل أشكال القهر ألن أستطيع رؤية القمر ومحاكاته أين انت يا قمري
حتي القمر منعوه ومزقوا كل الصور فلم يعد هناك لون للحياة وهرت الدموع براكين هدر
لقد مات القلب وتبلدت المشاعر فلم تعد تري الليل والنهار لقد كانا واحدا عتمة مميتة
ولم تعد تفرق بين الفرح والحزن فكانا لونا حزينا وعودتني علي فراق الاحباب كلما ارتحت لشخص
كان اولي به الغياب ورحل القلب وذاب فلم تعد الدنيا الا أحراش وغاب تألق القوي وانكسر الضعيف وتغلبت شريعة الغاب اختبئت الرحمة وراء جدران القسوة تواري نفسها خجلا اختبئت في بعض القلوب والبغض
الاخر تركتها تشمخ فيها سدود القسوة و الشدة احتار الحزن أين يذهب فينا لم يعد هناك مكان ليقبع فيه
لأن الجسد امتلئ بالأحزان وعودتني الحياة أن اصنع من أحزاني خيطا أنسج به ثيابي و أصنع من همومي
شعرا أنقش به علي الأوراق مرجانا ولؤلؤا وكما عودتني أن لا أشكي فان شكيت ترشفني العيون
بنظرات الرأفة التي تحمل في طياتها الذل والهوان وعودتني أن لا أستسلم فصنعت مني الأحزان
جبلا ربض علي الأرض بجذور قوية وعودتني كلما أسائت لي الحياة اكثر أحببتها أكثر هذا ما عودتني به
ولا أدري بما تعودني مجددا
تعليق