اهمية الارشاد النفسى للاطفال
يهدف إرشاد الأطفال إلى مساعدتهم على النمو الشامل و المتكامل ، و إشباع حاجاتهم الجسمية ،و النفسية , و العقلية ، و مساعدتهم في حل مشكلاتهم في مراحل النمو المختلفة ، إذ تبرز الكثير من المشكلات في فترات نموهم و خاصة في فترات النمو الحرجة ، و هي تلك التي ينتقل فيها الطفل من فترة نمو معينة إلى فترة نمو أخرى ، و تسمى بالفترة الحرجة للنمو ، حيث يمر فيها الطفل بمرحلة انتقال يحدث فيها نوع من انعدام التوازن ، و يتميز الأطفال بخصائص نمو سريع في جميع مظاهرهم الجسمية ، و العقلية ، و الحركية ، و اللغوية ، و الانفعالية ، و الاجتماعية ،و الجنسية و لهذه المظاهر المختلفة سريعة النمو مطالب قد تتحقق كلياً أو جزئياً ، و قد لا يتحقق بعضها مما ينجم عنه بعض المشكلات الفسيولوجية و النفسية ، و من المشكلات الفسيولوجية التي قد يتعرض لها الأطفال ، اضطرابات الغذاء ، و اضطرابات التبول و التبرز ، و التأتأة في الكلام ، تلك الاضطرابات قد يصحبها شعور بالنقص والخجل و عدم الثقة بالناس و سوء التوافق الأسري و المدرسي .
و يقترح على المرشد ما يلي :
* المساهمة في تشجيع و إقامة عيادات إرشاد الأطفال التي تسهم في حل مشكلاتهم .
* القيام بالدراسات المسحية للتعرف على الأطفال الذين يحتاجون إلى مساعدة إرشادية لأن الأطفال لا يقبلون من تلقاء أنفسهم على عملية الإرشاد بخلاف الفئات العمرية الأخرى .
* المساهمة الفعالة في إعداد برامج إرشادية تتفق و خصائص نمو الأطفال و العوامل المؤثرة فيها مع الأخذ بعين الاعتبار الفروق بين الأفراد و بين الجنسين.
يهدف إرشاد الأطفال إلى مساعدتهم على النمو الشامل و المتكامل ، و إشباع حاجاتهم الجسمية ،و النفسية , و العقلية ، و مساعدتهم في حل مشكلاتهم في مراحل النمو المختلفة ، إذ تبرز الكثير من المشكلات في فترات نموهم و خاصة في فترات النمو الحرجة ، و هي تلك التي ينتقل فيها الطفل من فترة نمو معينة إلى فترة نمو أخرى ، و تسمى بالفترة الحرجة للنمو ، حيث يمر فيها الطفل بمرحلة انتقال يحدث فيها نوع من انعدام التوازن ، و يتميز الأطفال بخصائص نمو سريع في جميع مظاهرهم الجسمية ، و العقلية ، و الحركية ، و اللغوية ، و الانفعالية ، و الاجتماعية ،و الجنسية و لهذه المظاهر المختلفة سريعة النمو مطالب قد تتحقق كلياً أو جزئياً ، و قد لا يتحقق بعضها مما ينجم عنه بعض المشكلات الفسيولوجية و النفسية ، و من المشكلات الفسيولوجية التي قد يتعرض لها الأطفال ، اضطرابات الغذاء ، و اضطرابات التبول و التبرز ، و التأتأة في الكلام ، تلك الاضطرابات قد يصحبها شعور بالنقص والخجل و عدم الثقة بالناس و سوء التوافق الأسري و المدرسي .
و يقترح على المرشد ما يلي :
* المساهمة في تشجيع و إقامة عيادات إرشاد الأطفال التي تسهم في حل مشكلاتهم .
* القيام بالدراسات المسحية للتعرف على الأطفال الذين يحتاجون إلى مساعدة إرشادية لأن الأطفال لا يقبلون من تلقاء أنفسهم على عملية الإرشاد بخلاف الفئات العمرية الأخرى .
* المساهمة الفعالة في إعداد برامج إرشادية تتفق و خصائص نمو الأطفال و العوامل المؤثرة فيها مع الأخذ بعين الاعتبار الفروق بين الأفراد و بين الجنسين.
تعليق