مَرْحْبَاً بِكُمْ هُنَا
مِن هُنا يا للأسف كَانت بِدَايَة نِهَايَة طُمُوح و بِنَفسِ الوَقت لَحظَة إغتيَالُه
مَدخَلْ :
أحيانَاً عِندَمَا تَبدَء النِهَايَة ؛ قَبلَ أن يَبدَء مُسَلسَل الطُمُوح
تَكُونُ { غَالِبَاً } نِهَايَة قَرِيِبَةْ جِدَاً مِنْ بِدَايَتِهَا
غَامِضَة ؛ مُشَوْشَة ؛ لكِنْ اللهمّ أوفَرُ رَاحَةً مِنْ بِدَايتِهَا
مِنَ القَلبْ وَ إليه بِــ مِثلِه قُلوبُكُم
لِمَن يُؤمِنْ بِمثَل أعوَج أخرق مِثلَ قَائِله
إرضى بــ قردك لآ يجيك أقرد منه
وَ هَلْ هُنَاك أسوء مِنْ أنْ تَفقِدَ الرِضَى عَن نَفسِك ؟
يَا لَهُم مْنْ أغبِيَاءْ ! يَطلُبُونْ مِنْ فَقَدْ الرِضَىْ أن يَرضَى !
إن إغتَالوا طُمُوحك وَ شتتَوا أوراقِك وَ وعدُوك ( وَ أنتَ تَعلَم وَ هُمّ يَعلَمُون بأنكَ تَعلَم بِأنَهم يَكذِبون ) و للأسَف يَكذِبون بِوعّد لَم تكُن تَرضَى بِأن يَكُون أول دَرجَة فِيْ سِلَم طُموحك فَما بالُك إن كان وَعدَهُم الأخِير ؟ أسيُشَكِلُ فَرقَا وَعدَهُم ؛ لا أعتقِد .
هُنَا رِسَالَة إستِعطَاف للمَدعُو طُمُوح
يَا مُسْتَقَبَلِيْ الأبْعَد ،، أرقُصْ عَلىْ جَرحِيْ الجَدِيد ،، فَ أعِدُكْ غْدَاً سَيَنْدَمِلْ جَرحِيْ وَ تَفْقِدُ رَقصَتَكْ إيقَاعَ الألم
لكَ أنْتَ يَا بَعِيدْ أرسِلُ حَرفِيْ المُرتَبِكْ ،، أرسِلهُ بِخَوفٍ ، بِوَجَلْ ، ِبِإرِتَباكْ لكِنْ بِحَزِمْ ،، يَا طُمُوْحِيْ يَا أمَلِيْ أرجُوكْ لا تَقتَرِبْ ، إبتَعِد عَنْ أَيامِيْ ، أحلامِيْ ، حْتَى عَنْ ألامِيْ ، دَعنِيْ أوَاجِهْ أيَامِيْ بِكُلْ مَا فِيهَا
لا أطلُبُ مِنكَ إلا الإبتِعَاد ، يَا سَيِدِيْ المجَهُولْ ، يَا غْرَامِيْ المَقتُولْ ، يَا سَيّد كُلْ أمَالِيْ ،أنْتَ المُنَىْ ، أنْتَ الأمَلْ ، أنْتَ مُوسِيقَى الأحْلامِ عَلىَ نُوتَةِ الأيَام ، لا تَسْألْ عَنْ السَبَبْ ، ؛ فَقَطْ إنسَحِبْ فَقَدْ إغتَالوُكَ يَا غَبِيْ !
لِمَن هُوَ سَائرٌ فِي طَريق المَجد ؛ طَرِيق الطُموح
لَو قِيل لَكَ بأنك تَسعَى للِمَجهُول وَ أنك تَبحثَ عَن كُتلَة ضَبَاب فِيْ وَسَطِ مملَكَة السَرَاب ؛ فلا تتَوقَف ؛ صَدِقنِي سَــ تَصِل
مَخَرج :
السَير فِي الظلام مُربِك لكِن ظَلامُ الروح قَاتِل و كفى .
* إقْتِبَاسْ جَوْهَرِيْ :
وقِفت وَ الدُنيا تُمُر ؛ تآخذ مِنَ أيامِي عُمُر !
* دُعَاءْ مِنْ قَلبْ يَحتَرِق :
رَبِيَ إنِيْ مَسَنِيَ الضُرْ وَ أنْتَ أرحَمْ الرَاحِمِينْ .
* خَارِجْ النَصْ :
هُنَا لا مُواسَاةْ وَلآ عِبَارَاتْ مُنَمَقَةْ ، فْقَط قَسْوَةْ وَ إغْتِيَال { بَرِيء } !
طُمُوْح/ إنْتَقَلْ إلىَ رَحْمَةْ الإلَه فِيْ السَادِسْ وَ العِشْرِيْن مِنْ { نُوفَمبَر ؛ 2004 }
لله وَحْدَهُ البَقَاءْ . . . حْتَى الطُمُوح أحيَانَاً يَمُوت !
××××
‘‘‘‘
‘‘
‘
منقــول
مِن هُنا يا للأسف كَانت بِدَايَة نِهَايَة طُمُوح و بِنَفسِ الوَقت لَحظَة إغتيَالُه
مَدخَلْ :
أحيانَاً عِندَمَا تَبدَء النِهَايَة ؛ قَبلَ أن يَبدَء مُسَلسَل الطُمُوح
تَكُونُ { غَالِبَاً } نِهَايَة قَرِيِبَةْ جِدَاً مِنْ بِدَايَتِهَا
غَامِضَة ؛ مُشَوْشَة ؛ لكِنْ اللهمّ أوفَرُ رَاحَةً مِنْ بِدَايتِهَا
مِنَ القَلبْ وَ إليه بِــ مِثلِه قُلوبُكُم
لِمَن يُؤمِنْ بِمثَل أعوَج أخرق مِثلَ قَائِله
إرضى بــ قردك لآ يجيك أقرد منه
وَ هَلْ هُنَاك أسوء مِنْ أنْ تَفقِدَ الرِضَى عَن نَفسِك ؟
يَا لَهُم مْنْ أغبِيَاءْ ! يَطلُبُونْ مِنْ فَقَدْ الرِضَىْ أن يَرضَى !
إن إغتَالوا طُمُوحك وَ شتتَوا أوراقِك وَ وعدُوك ( وَ أنتَ تَعلَم وَ هُمّ يَعلَمُون بأنكَ تَعلَم بِأنَهم يَكذِبون ) و للأسَف يَكذِبون بِوعّد لَم تكُن تَرضَى بِأن يَكُون أول دَرجَة فِيْ سِلَم طُموحك فَما بالُك إن كان وَعدَهُم الأخِير ؟ أسيُشَكِلُ فَرقَا وَعدَهُم ؛ لا أعتقِد .
هُنَا رِسَالَة إستِعطَاف للمَدعُو طُمُوح
يَا مُسْتَقَبَلِيْ الأبْعَد ،، أرقُصْ عَلىْ جَرحِيْ الجَدِيد ،، فَ أعِدُكْ غْدَاً سَيَنْدَمِلْ جَرحِيْ وَ تَفْقِدُ رَقصَتَكْ إيقَاعَ الألم
لكَ أنْتَ يَا بَعِيدْ أرسِلُ حَرفِيْ المُرتَبِكْ ،، أرسِلهُ بِخَوفٍ ، بِوَجَلْ ، ِبِإرِتَباكْ لكِنْ بِحَزِمْ ،، يَا طُمُوْحِيْ يَا أمَلِيْ أرجُوكْ لا تَقتَرِبْ ، إبتَعِد عَنْ أَيامِيْ ، أحلامِيْ ، حْتَى عَنْ ألامِيْ ، دَعنِيْ أوَاجِهْ أيَامِيْ بِكُلْ مَا فِيهَا
لا أطلُبُ مِنكَ إلا الإبتِعَاد ، يَا سَيِدِيْ المجَهُولْ ، يَا غْرَامِيْ المَقتُولْ ، يَا سَيّد كُلْ أمَالِيْ ،أنْتَ المُنَىْ ، أنْتَ الأمَلْ ، أنْتَ مُوسِيقَى الأحْلامِ عَلىَ نُوتَةِ الأيَام ، لا تَسْألْ عَنْ السَبَبْ ، ؛ فَقَطْ إنسَحِبْ فَقَدْ إغتَالوُكَ يَا غَبِيْ !
لِمَن هُوَ سَائرٌ فِي طَريق المَجد ؛ طَرِيق الطُموح
لَو قِيل لَكَ بأنك تَسعَى للِمَجهُول وَ أنك تَبحثَ عَن كُتلَة ضَبَاب فِيْ وَسَطِ مملَكَة السَرَاب ؛ فلا تتَوقَف ؛ صَدِقنِي سَــ تَصِل
مَخَرج :
السَير فِي الظلام مُربِك لكِن ظَلامُ الروح قَاتِل و كفى .
* إقْتِبَاسْ جَوْهَرِيْ :
وقِفت وَ الدُنيا تُمُر ؛ تآخذ مِنَ أيامِي عُمُر !
* دُعَاءْ مِنْ قَلبْ يَحتَرِق :
رَبِيَ إنِيْ مَسَنِيَ الضُرْ وَ أنْتَ أرحَمْ الرَاحِمِينْ .
* خَارِجْ النَصْ :
هُنَا لا مُواسَاةْ وَلآ عِبَارَاتْ مُنَمَقَةْ ، فْقَط قَسْوَةْ وَ إغْتِيَال { بَرِيء } !
طُمُوْح/ إنْتَقَلْ إلىَ رَحْمَةْ الإلَه فِيْ السَادِسْ وَ العِشْرِيْن مِنْ { نُوفَمبَر ؛ 2004 }
لله وَحْدَهُ البَقَاءْ . . . حْتَى الطُمُوح أحيَانَاً يَمُوت !
××××
‘‘‘‘
‘‘
‘
منقــول
تعليق