تويت
][ انْكِسَاراتُ قَلْبٍ متَيَمٌ بِعِشْقْ ][
يَاسَمائِيْ أَشْرقِيْ وتَلأْلَئِيْ فَمَا عدْتُ أطيْقْ الانتِظَارْ ..!
فقَدْ أصْبحَ يأخذُنِيْ الجُرْحُ بيْنَ يَدَيْهِ يمنَةً وَيسْرهْ ويُسْقِينِيْ السُمَ أَرْتَشفهُ بَينَ فيْنةٍ وفيْنهْ ..!
( أ ، ح ، ب ، ك )
وفِيْ أحشَاء قَلبِي أَضمكْ لمْ أعدْ أَسْتطِيعُ النكرانْ ولاَ يريْدُ القَلبُ بكَ النسْيَانْ..!
آآآهٍ يَاقلبِْي المُحطمْ لاتعَذبْنِيْ فَهوَ قدْ نسَى قَلْباً ضمَهْ،وصَدراً بَيْنَ حنَاياه لمَهْ ..!
أسْتَفِيضُ منْ لَيْلِ الظلاَمِ جراحَاً.. وأَبيْتُ على وسَادَتِيْ بدمُوعِ قهَرْ..!
( د ، م ، و ، ع )
تَنهَمِر علَى وَجَنَاتِيْ لِتكْتبَ عنْوانِيْ الأَلمْ وحَسَراتُ قَلمْ علَى قَلْبٍ قدْ عشِق وانطَفَأَ نوْرُ سِراجِهِ عَلى نَبَضَاتِ كَلمْ ..!
أَسْقَى قَلبِيْ المرْ وأَنا لهذِه اللحْظةِ أُحِبهُ رغْمَ الأَلمْ .. ولمْ يعُد قَلبيْ يتَحمَلُ التجَافِيْ ..!
أَلهذَا الحدْ ذَلكَ القَلبُ جَفَا ومَاعَادَ لهُ أَنْ ينْسَى ..!
( يــــــا ....... )
مَاكتَبْتهُ لكَ لمْ يَكنْ إلاَ بلَحْضَةِ غضَبْ .، كَلماتٌ لمْ أعْلمْ مَاهِيَ ومَا مضْمونُهاَ .. بَعثرَهَا قَلبيْ ثُمَ تَبَعْثَرَتْ أَشلائِيْ بعْدَهَا ..!
( إ ، ح ، ت ، ض ، ا ، ر )
أَنسِيْتَ بأنَ هُناكَ قَلباً أَحَبكْ .. وزَمَلكَ بالطهرِ والإِخلَاص وأنهَيْتَ صَفحَتهُ وطَوَيْتهَا منْ عَالمِ الـــْـــ َأنا إلَى مَابَعْد الضَياعْ .. ثُمَ مَالبِثَتْ أَنْ احتَرَقَتْ بَعْدَ أَنْ أَصبَحَتْ فِيْ هاويَهْ ..!
( م ، ح ، ا ، و ، ل ، ة )
حَاولْتُ
وَ
حَاولْتْ
حَاولْتُ النسْيَانْ .. حَاولْتُ أَنْ أقسوْ وَأبَيِنَ الفَوْزَ وعَدمَ الخُسْران..!
لكِنْ لايُوجدْ فِيْ ذَلكَ القَلبُ الاَ انْكِسَاراتٌ عَلَى شَواطيءْ أَحْزانْ..!
( ح ، ق ، ي ، ق ، ت ، ي )
أَتَقُولُ بِأَنكَ عَرَفْتنِيْ عَلَى حقيقَتِيْ ..؟
لاَ وربيْ لمْ تعلَمهَا .. وَسَأُخْبِركَ أَناَ بِهَا..!
أَنَا هِيَ منْ أَحَبَتكَ ومَنْ استَفضتَ مِنْهَا عشْقاً .. أَنا منْ جعلَت القدَرُ لكَ مبْتَسِمَاً ..!
لكنْ نهَايَتهَا.. كَانتْ عنْدمَا أَطفَأْتَ نورِيْ وَأَنكَرتَ ونَادَيْتَنيْ بِناكِرَةِ الجَميلْ وزَارعَةِ الألمِ عَلى الجَبيْنْ ..
وَأَصبَحتُ أَنا المخْطأةُ فِي حقِكَ وأَنتَ المسكينْ ..!
( ا ، ل ، ن ، هـ ، ا ، ي ، ــة )
كَتَبتُ قصَةً حَزيْنَةَ عَلى مرْفَأ قَلبِيْ لـِ تَصْطَدمَ بِصَخْرةٍ أَوقَفَتْ النَبْضَ حَتَى يعُودَ ذلكَ الانسَان وينيْر منَاراتِيْ .. فَيامَنْ أعشَقْ .. أَنَا أُسامحكْ.. فَسَامحْ قَلبِيَ المتْعَبْ فَهُوَ بكَ مغرَمْ ويُرِيدُ منكَ الصَفْح والغُفرانْ ..!
][ اليْك َأُهدِيْ كَلمَاتِيْ ][
//
الزعيمة
،،
يَاسَمائِيْ أَشْرقِيْ وتَلأْلَئِيْ فَمَا عدْتُ أطيْقْ الانتِظَارْ ..!
فقَدْ أصْبحَ يأخذُنِيْ الجُرْحُ بيْنَ يَدَيْهِ يمنَةً وَيسْرهْ ويُسْقِينِيْ السُمَ أَرْتَشفهُ بَينَ فيْنةٍ وفيْنهْ ..!
( أ ، ح ، ب ، ك )
وفِيْ أحشَاء قَلبِي أَضمكْ لمْ أعدْ أَسْتطِيعُ النكرانْ ولاَ يريْدُ القَلبُ بكَ النسْيَانْ..!
آآآهٍ يَاقلبِْي المُحطمْ لاتعَذبْنِيْ فَهوَ قدْ نسَى قَلْباً ضمَهْ،وصَدراً بَيْنَ حنَاياه لمَهْ ..!
أسْتَفِيضُ منْ لَيْلِ الظلاَمِ جراحَاً.. وأَبيْتُ على وسَادَتِيْ بدمُوعِ قهَرْ..!
( د ، م ، و ، ع )
تَنهَمِر علَى وَجَنَاتِيْ لِتكْتبَ عنْوانِيْ الأَلمْ وحَسَراتُ قَلمْ علَى قَلْبٍ قدْ عشِق وانطَفَأَ نوْرُ سِراجِهِ عَلى نَبَضَاتِ كَلمْ ..!
أَسْقَى قَلبِيْ المرْ وأَنا لهذِه اللحْظةِ أُحِبهُ رغْمَ الأَلمْ .. ولمْ يعُد قَلبيْ يتَحمَلُ التجَافِيْ ..!
أَلهذَا الحدْ ذَلكَ القَلبُ جَفَا ومَاعَادَ لهُ أَنْ ينْسَى ..!
( يــــــا ....... )
مَاكتَبْتهُ لكَ لمْ يَكنْ إلاَ بلَحْضَةِ غضَبْ .، كَلماتٌ لمْ أعْلمْ مَاهِيَ ومَا مضْمونُهاَ .. بَعثرَهَا قَلبيْ ثُمَ تَبَعْثَرَتْ أَشلائِيْ بعْدَهَا ..!
( إ ، ح ، ت ، ض ، ا ، ر )
أَنسِيْتَ بأنَ هُناكَ قَلباً أَحَبكْ .. وزَمَلكَ بالطهرِ والإِخلَاص وأنهَيْتَ صَفحَتهُ وطَوَيْتهَا منْ عَالمِ الـــْـــ َأنا إلَى مَابَعْد الضَياعْ .. ثُمَ مَالبِثَتْ أَنْ احتَرَقَتْ بَعْدَ أَنْ أَصبَحَتْ فِيْ هاويَهْ ..!
( م ، ح ، ا ، و ، ل ، ة )
حَاولْتُ
وَ
حَاولْتْ
حَاولْتُ النسْيَانْ .. حَاولْتُ أَنْ أقسوْ وَأبَيِنَ الفَوْزَ وعَدمَ الخُسْران..!
لكِنْ لايُوجدْ فِيْ ذَلكَ القَلبُ الاَ انْكِسَاراتٌ عَلَى شَواطيءْ أَحْزانْ..!
( ح ، ق ، ي ، ق ، ت ، ي )
أَتَقُولُ بِأَنكَ عَرَفْتنِيْ عَلَى حقيقَتِيْ ..؟
لاَ وربيْ لمْ تعلَمهَا .. وَسَأُخْبِركَ أَناَ بِهَا..!
أَنَا هِيَ منْ أَحَبَتكَ ومَنْ استَفضتَ مِنْهَا عشْقاً .. أَنا منْ جعلَت القدَرُ لكَ مبْتَسِمَاً ..!
لكنْ نهَايَتهَا.. كَانتْ عنْدمَا أَطفَأْتَ نورِيْ وَأَنكَرتَ ونَادَيْتَنيْ بِناكِرَةِ الجَميلْ وزَارعَةِ الألمِ عَلى الجَبيْنْ ..
وَأَصبَحتُ أَنا المخْطأةُ فِي حقِكَ وأَنتَ المسكينْ ..!
( ا ، ل ، ن ، هـ ، ا ، ي ، ــة )
كَتَبتُ قصَةً حَزيْنَةَ عَلى مرْفَأ قَلبِيْ لـِ تَصْطَدمَ بِصَخْرةٍ أَوقَفَتْ النَبْضَ حَتَى يعُودَ ذلكَ الانسَان وينيْر منَاراتِيْ .. فَيامَنْ أعشَقْ .. أَنَا أُسامحكْ.. فَسَامحْ قَلبِيَ المتْعَبْ فَهُوَ بكَ مغرَمْ ويُرِيدُ منكَ الصَفْح والغُفرانْ ..!
][ اليْك َأُهدِيْ كَلمَاتِيْ ][
//
الزعيمة
،،
تعليق