الحالة الاولى:-
أن يكون عمل الانسان ونيته منذ البداية الرياء والنفاق وهذا العمل باطل قطعاً
الحالة الثانية:-
أن يكون العمل خالصاً والنية منذ البداية سليمة ولكن الشيطان يدخل عليه
في الثناء فيفسد نيته ويحرفها والعمل لم يكتمل بعد – أي في وسط الطريق –
وهذا أيضاً مفسد للعمل ومبطل له
الحالة الثالثة:-
أن النية والعمل صادقين مخلصين لله تعالى وحتى الانتهاء والفراغ
ثم يأتي بعد ذلك الشيطان ويقول له ان عملك كذا وكذا يريد به الابطال
هنا لايبطل العمل ولكنه من الأولى عدم الانقياد للشيطان
ولابأس بأن يسر بأن يرى الناس منه الخير.
فما من احد إلا وهو يحب أن يظهر له في الناس الخير والذكر الحميد
إذا لم تكن الغاية منذ البداية لهذا الامر
الحالة الرابعة:-
نفس الحالة الثالثة ولكنه يستجيب للشيطان فيقول اني صليت صلاة الليل
أو بالامس انا كنت صائما وهكذا وهذا قبيح وان كان لايبطل مامضى من العمل الصالح
أما اذا كان هذا الذكر بقصد تشجيع الآخرين لامانع بل هو أولى وأفضل
الحالة الخامسة:-
وهي حالة الوسوسة حيث يأتي الشيطان للمؤمن ويقول له ان عملك هذا باطل
لأنك مرائي تصلي كثيرا أمام الناس أو تتصدق أو تدعو الى الخير أو تقول
أريد الحج والعمرة والزيارة والعبادة وقراءة القرآن واصلاح ذات البين
وغير ذلك من العبادات والطاعات
فينبغي الاقدام على العمل وعدم الالتفات الى هذه الوسوسة
بل يصر عليها كثيراً, فإذا قال مثلاً لاتطل السجود لانه رياء فينبغي اطالة السجود وهكذا
يرد على الشيطان ويقول له رغم أنفك باطالة سجودي وبعبادتي وكثرة طاعتي لله عز وجل
أن يكون عمل الانسان ونيته منذ البداية الرياء والنفاق وهذا العمل باطل قطعاً
الحالة الثانية:-
أن يكون العمل خالصاً والنية منذ البداية سليمة ولكن الشيطان يدخل عليه
في الثناء فيفسد نيته ويحرفها والعمل لم يكتمل بعد – أي في وسط الطريق –
وهذا أيضاً مفسد للعمل ومبطل له
الحالة الثالثة:-
أن النية والعمل صادقين مخلصين لله تعالى وحتى الانتهاء والفراغ
ثم يأتي بعد ذلك الشيطان ويقول له ان عملك كذا وكذا يريد به الابطال
هنا لايبطل العمل ولكنه من الأولى عدم الانقياد للشيطان
ولابأس بأن يسر بأن يرى الناس منه الخير.
فما من احد إلا وهو يحب أن يظهر له في الناس الخير والذكر الحميد
إذا لم تكن الغاية منذ البداية لهذا الامر
الحالة الرابعة:-
نفس الحالة الثالثة ولكنه يستجيب للشيطان فيقول اني صليت صلاة الليل
أو بالامس انا كنت صائما وهكذا وهذا قبيح وان كان لايبطل مامضى من العمل الصالح
أما اذا كان هذا الذكر بقصد تشجيع الآخرين لامانع بل هو أولى وأفضل
الحالة الخامسة:-
وهي حالة الوسوسة حيث يأتي الشيطان للمؤمن ويقول له ان عملك هذا باطل
لأنك مرائي تصلي كثيرا أمام الناس أو تتصدق أو تدعو الى الخير أو تقول
أريد الحج والعمرة والزيارة والعبادة وقراءة القرآن واصلاح ذات البين
وغير ذلك من العبادات والطاعات
فينبغي الاقدام على العمل وعدم الالتفات الى هذه الوسوسة
بل يصر عليها كثيراً, فإذا قال مثلاً لاتطل السجود لانه رياء فينبغي اطالة السجود وهكذا
يرد على الشيطان ويقول له رغم أنفك باطالة سجودي وبعبادتي وكثرة طاعتي لله عز وجل
تعليق