أولا أعترف أن العنوان ' ملطوش من جملة ' قالها زميلي العزيز فهد الروقي في مقالة كتبها في صحيفة الرياض بعنوان على مين تلب يا كيتا .....
الجملة أعجبتني وهي لسعودي وليس لدخيل مثلي .... والقصة أنني كنت موجودا في حفل إعتزال ' الأسطورة ' ماجد عبدالله بدعوة كريمة وطيبة من الأمير فيصل بن تركي بن ناصر الذي إنتشل إعتزال ماجد من ثلاجة الإنتظار إلى حرارة الإنتصار لتاريخ هذا النجم الذي أعطى بلده من عمره وموهبته فأعطته الوفاء بتكريم وإن جاء متأخرا إلا أنه كان هو الآخر اسطوريا ....
قبل الحفل كنت في قطر أحضر نهائي كأس الأمير بين أم صلاص والغرافة وللحق قلت يومها إن ذلك الحفل هو من أجمل ماشاهدت في حياتي خاصة بوجود 50 الف متفرج من كافة الأعمار والجنسيات إضافة لوجود عوائل بأكملها مع أشياء ترفيهية ( ملفتة جدا ) ولكني في حفل إعتزال ماجد شاهدت الأإبهار بكل ماتعنيه الكلمة من معنى ... التنظيم كان من فئة الخمس نجوم والدخول للملعب كان سلسا وشركة صلة ممثلة برئيس مجلس إدارتها راكان الحارثي ومديرها العام أحمد المحتسب لم تترك شيئا للصدفة ... وزميلنا المذيع الراقي والرائع تركي العجمة كان أحد نجوم الحفل وللأمانة أقول بأنني لو سنحت لي الفرصة لتقديم الحفل نيابة عنه لما قدمت ربع ماقدمه من إرتجال وتحضير كان له أكبر الأثر في نجاح الحفل ... والحضور الكبير من الأمير سلطان ونائبه الأمير نواف إضافة لرئيس النصر الأمير فيصل بن عبدالرحمن أضفى على الحفل ثقلا إضافيا وللأمانة كان الأمير الوليد بن بدر شعلة من النشاط وساهم في تنظيم المقصورة الملكية وكأنه ( أم العروس وأبوها ) فتعامل مع الحدث وكأنه يخصه شخصيا ولا انسى جهد الأخ عبدالعزيز الدغيثر الذي سهل لنا حضورنا وعودتنا ... أما الوفاء كل الوفاء فكان من السبعين ألف متفرج والآلاف التي حضرت من كل حدب وصوب لتودع لاعبا أعتقد أن ثلاثة أرباعهم لم يروه يلعب ولكنهم سمعوا به وشاهدوا أهدافه عبر الفضائيات والبرامج الرياضية ....
حضور آخر كان فيه لمسة من الوفاء من محمود الخطيب ومحمود أبو رجيلة وفهد خميس وخالد إسماعيل وحسني عبدربه ونشأت أكرم والأخرون الذين لعبوا فسجلوا نتيجة تاريخية ( مهما كانت المناسبة إحتفالية ) ولكن الأربعة ثقيلة بحق الريال .... ولم يعكر مزاجي في ذلك اليوم التاريخي سوى إصرار البعض الكثير على المقارنة بين إحتفال سامي الجابر وإحتفال ماجد عبدالله والحديث عن أيهما الأسطورة وكأن الكرة السعودية لا تتحمل إحتفالين ولا أسطورتين ؟؟؟؟ لهذا إستعرت جملة الزميل فهد كي تكون عنوانا لمقالتي ..... ألا يكتمل الفرح سوى بالإساءات ؟؟؟؟
الجملة أعجبتني وهي لسعودي وليس لدخيل مثلي .... والقصة أنني كنت موجودا في حفل إعتزال ' الأسطورة ' ماجد عبدالله بدعوة كريمة وطيبة من الأمير فيصل بن تركي بن ناصر الذي إنتشل إعتزال ماجد من ثلاجة الإنتظار إلى حرارة الإنتصار لتاريخ هذا النجم الذي أعطى بلده من عمره وموهبته فأعطته الوفاء بتكريم وإن جاء متأخرا إلا أنه كان هو الآخر اسطوريا ....
قبل الحفل كنت في قطر أحضر نهائي كأس الأمير بين أم صلاص والغرافة وللحق قلت يومها إن ذلك الحفل هو من أجمل ماشاهدت في حياتي خاصة بوجود 50 الف متفرج من كافة الأعمار والجنسيات إضافة لوجود عوائل بأكملها مع أشياء ترفيهية ( ملفتة جدا ) ولكني في حفل إعتزال ماجد شاهدت الأإبهار بكل ماتعنيه الكلمة من معنى ... التنظيم كان من فئة الخمس نجوم والدخول للملعب كان سلسا وشركة صلة ممثلة برئيس مجلس إدارتها راكان الحارثي ومديرها العام أحمد المحتسب لم تترك شيئا للصدفة ... وزميلنا المذيع الراقي والرائع تركي العجمة كان أحد نجوم الحفل وللأمانة أقول بأنني لو سنحت لي الفرصة لتقديم الحفل نيابة عنه لما قدمت ربع ماقدمه من إرتجال وتحضير كان له أكبر الأثر في نجاح الحفل ... والحضور الكبير من الأمير سلطان ونائبه الأمير نواف إضافة لرئيس النصر الأمير فيصل بن عبدالرحمن أضفى على الحفل ثقلا إضافيا وللأمانة كان الأمير الوليد بن بدر شعلة من النشاط وساهم في تنظيم المقصورة الملكية وكأنه ( أم العروس وأبوها ) فتعامل مع الحدث وكأنه يخصه شخصيا ولا انسى جهد الأخ عبدالعزيز الدغيثر الذي سهل لنا حضورنا وعودتنا ... أما الوفاء كل الوفاء فكان من السبعين ألف متفرج والآلاف التي حضرت من كل حدب وصوب لتودع لاعبا أعتقد أن ثلاثة أرباعهم لم يروه يلعب ولكنهم سمعوا به وشاهدوا أهدافه عبر الفضائيات والبرامج الرياضية ....
حضور آخر كان فيه لمسة من الوفاء من محمود الخطيب ومحمود أبو رجيلة وفهد خميس وخالد إسماعيل وحسني عبدربه ونشأت أكرم والأخرون الذين لعبوا فسجلوا نتيجة تاريخية ( مهما كانت المناسبة إحتفالية ) ولكن الأربعة ثقيلة بحق الريال .... ولم يعكر مزاجي في ذلك اليوم التاريخي سوى إصرار البعض الكثير على المقارنة بين إحتفال سامي الجابر وإحتفال ماجد عبدالله والحديث عن أيهما الأسطورة وكأن الكرة السعودية لا تتحمل إحتفالين ولا أسطورتين ؟؟؟؟ لهذا إستعرت جملة الزميل فهد كي تكون عنوانا لمقالتي ..... ألا يكتمل الفرح سوى بالإساءات ؟؟؟؟
تعليق