بسم الله الرحمن الرحيم
قصه فتاة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته :
اريد ان اقص عليكم قصة كتبتها لكم اخوانى اخيتى بالله وخذى العبره منها قصة تجرح القلوب وترجع النفس الى الحق والرحمان قصة اتمنى من الله عز وجل ان تنال اعجابكم وان تستفيدى منها اخيه اما بعد :
هذه الفتاة تحكى قصتها وتبكى وتشكى همها الى ربها وتقول نحن كنا عائله سعيدة تغمرها الحنان والمحبة والسعادة والعائلة تتكون من الاب والام والفتاةواخيها الصغير فى يوم من الايام مرضت والدتى وكنت اتعلم فى الثانويه العامة وكانت تتمنى وتتطلب منى ان احصل على اعلى الدرجات وان ادخل الجامعه كانت والدتى مريضة جدا حتى خفت عليها جدا كلما اريد ان ابقى بجانبها تمانع وتقول دراستك اريدك ان تحصلى على اعلى علامة وكنت اجتهد فى دراستى فحصلت على معدل جيد جدا فى الثانوية العامة وعائلتى سعيدة بى ولكن السعادة قلبت لحزن لوفات والداتى وانقلب البيت من السعادة الى حزن وبكاء مستمروكان والدي يجتهد فى العمل حتى يوفر لنا الحياة الكريمه ورفض ان يتزوج على والدتي خوفا من ان تكون زوجة قاسيه على ابنائه ولم ادخل الجامعة بعد وابى يشتاق لامى والى الضحكة التى كانت تملأها فى البيت فلم يعجبنى حال ابى فعرضت عليه ان يتزوج ولكنه رفض وابى تعب كثيرا حتى فى يوم من شده الارهاق رقد على الفراش وطلبت منه ان اعمل بدل منه لكى اساعده قال لا اريدك بنت جامعه ومن المتفوفقين دخلت الجامعو والحمد الله وابى فخورا بى ومكث سنين ولم يتزوج لكن اخى الصغير يريد رعاية وحنان الوالده الدى فقده فنقشت الامر مع ابى واقنعته بان يتزوج وبالفعل تزوج كانت زوجته فى البدايه قمه الرقه والحنان والرعايه كانت تظهر طيبه القلب وبسمه الروح احببتها فى البدايه
ومرت الايام وتغيرت زوجه ابى تحول القلب الى قلب خبيت والبسمه الى سم يقتل حتى سرت لا اطيقها فى البيت ولكن لا اظهر لوالدى دلك سارت زوجته قاسيه وسارت تؤمر وتنهى فى البيت وابى ساكت لا يتحرك وانا الدموع من عينى كانها انهار تجرى طلبت منى ان اخرج من الجامعه لكى اشتغل واصرف على البيت رفضت فى البدايه ولكن بعد مرض والدى وفقت وخرجت من الجامعه وكان تؤمر وتتطلب منى ان افعل كدا وكدا وان افعل دون تردد وكل ليله اجلس وحيده فى غرفه ظلماء ممنوع ان اشعل النور وكانت الظلمه تعم المكان اشعل شموع وابكى واشكى واناجى ربى كنت اعمل من الصباح وفى يوم وانا عائده الى البيت سمعت صراخا فهويت واسرعت عندما دخلت رئيت ابى لا يتحرك ولا يتكلم قعيد شلل كامل انبهرت ولم افعل شى وكل يوم اعمل باكرا واجتهد واكون مرهقه فى العمل لعلاج ابى وزوجه ابى هى المسئوله فى يوم فجئت انى مخطوبه لشاب عندما عدت تقول لى ادهبى لخطيبك قلت لها من قالت اخى خطبك وسمعت كلام منها جرح قلبى وعجز عقلى عن التفكير وكان اخيها فاسد الاخلاق يشرب الخمر لم يترك شى الى عمله من الكبائر حتى انه زنا وكل الفتيات لم تقبل بيه وزوجه ابى تقدمه لى خطيبا لم استطع ان اتكلم قالت لى زوجه ابى ان لم توافقى فسوف ارمى ابيكى واخيكى خارجا اندهشت وجفت عيونى من البكاء فوفقت تزوجنا بسرعه ولكن كان هم زوجه ابى ارحم اخدزوجى مهرى وكل حليتى يشرب بها المخدرات والخمر وان دائما ادعى له بالهدايه والصلاح واصبر كل يوم انضرب يريد نقودا حتى اضطررت ان اعمل خادمه فى احد البيوت وكل اول شهر ياخد المال وانا متل حيوان يعمل ولا ياكل حتى حمدت الله فى يومكنت حامل فحمدت ربى وقلت سيتغير عندما يكون له ابنا ولكن انقلب على واراد ان اضحى بالجنين وانزله فورا فرفضت فابرحنى ضربا لانه لا يريد اطفال تمنيت الموت وعجزت كليا ارى الدنيا سوداءتوجهت لربى ولم يكن بيدى حيله الى ان اهرب بابنى الموجود فى احشائى اتعب واعمل علشانه وبالفعل تمكنت الهرب وتوجهت فى قريه صغيره عشت بها وانجبت طفله وربيتها كنت اعمل خادمه واتعب جدا بعملى واضحى براحتى كرمال ابنتى كبرت ابنتى وسار عمرها احدى عشر سنه وانا سعيده بها جدا ارها تكبر يوم بعد يوم حتى فى يوم انتظرت عوده ابنتى من المدرسة فلم تعود وانا حائره خائفه امشى وابحت عنها جاء بعض الرجال لى يقولون لى ابنتك اختصبت وقتلت البقاء لله اخيتى انا لله وانا اليه راجعون لم اصدقهم عندما رائيت ابنتى فقدت صوبى واخدت اصرخ باعلى صوتى لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا وابكى واقول حسبى الله حسبى الله ابنتى فؤادى انطقى وانطفئ قلبى من الدنيا طلبت منهم ان يحظر والدها الدفن قال لى زوجك عايش قلت نعم فاخدت اركض حائره اجر خطايا وهموم قلبى المجروح الى زوجى عندما رئيته اخد يضحك ويقول لمادا عدتى ايها الساقطه لم ارد عليه سار يتكلم من اقبح الكلام تم قال لى هل انتى صماء ويضحك ضحكه صفراء تقتل قلت له انا عدت لانى زوجه صالحه لكى اخبرك بوفاه ومقتل ابنتك قال ماذا ههههههههههه وسار يضحك انا ليس لدى اولاد قلت لك ابنه ابنتك فسترغب وتعجب قلب وجهة غيظا ابنه وخبيتى عنى كل هده السنين وضربنى فقلت ابنتك اختصبت وقتلت اخد يصرخ انا لى ابنه عندما رأى ابنته سار يقول لا لا لا لا هده ابنتى وسار يبكى ويردد بعض الكلمات ولكن لم يفهمو ليه شى وسار الناس يقولون الشاب المسكين انجن رحل زوجى من القريه الى المدينه دائما كان يقف عند المسجد ولايقترب الدخول ولا يصلى حتى انه فى يوم اخد يبكى بعد ان صلى الناس الفجر رائه الامام المسجد توجه الى الشاب مستغربا متعجبا فقال لشاب السلام عليكم يابنى فرد زوجى بصوت خافت وبكاءوعليكم السلام فقال له الامام ابكى يابنى البكاء راحه للنفس اريد منك يابنى ان تحظر معنا صلاه الجمعه غدا وتوعدنى انك ستاتى ومضى الامام فى صلاه الجمعه دخل زوجى وجلس وكانت الخطبه عن التوبه عندما سمعها رفه صوته صارخا اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله وسار يردد بها ويبكى حتى ان لحيته اخدت تنسال منها الدموع التفت من كان فى المسجد اليه متعجبين منه فقال الامام ابكى ما الذ حلوه التوبه فسار المسجد ينطق بالتشهد ويقول زوجى عندما انتهت الصلاه جلست وحيدا اتى الى الامام وحكيت له قصتى وقلت له انى كنت ازنى واختصب وكنت اشعر بالسعاده من دلك لكن عندما رايت ابنتى وكنت ان الفاعل اختصبتها وقتلتها لم اعرف انها ابنتى وكيف كانت عندى الجرأه اتمنى من الله ان يسامحنى ويقبل توبتى وزوجتى تسامحنى وابنتى تسامحنى وكل من اسائتاليه فقال له الامام يابنى ان الله يقبل التوبه ويغفر الذنوب والخطايا حتى لو كانت مثل زبد البحر وقال له سارع الى رضا الرحمان واذهب لزوجتك واطلب منها السماح فحمد الشاب ربه ورجه لزوجته وطلب منها السماح وعاهدها امام الله بانها ستكون زوجته الصالحه ويتمنى من ربه ان يرزقه الذريه الصالحه فالزوجه الصالحه تقف جنب زوجه وتتمنى له الهدايه وما الذ طعم التوبه وتقول الفتاه مند ذالك الوقت وزوجى لا يقطع فرض فى الصلاه وسار امام مسجد ومحفظ للقران
هده قصه الفتاه
اتمنى ان تنال اعجابكم
قلم دمووووووووووع قلبى
لكم منى كل ود وتقدير
قصه فتاة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته :
اريد ان اقص عليكم قصة كتبتها لكم اخوانى اخيتى بالله وخذى العبره منها قصة تجرح القلوب وترجع النفس الى الحق والرحمان قصة اتمنى من الله عز وجل ان تنال اعجابكم وان تستفيدى منها اخيه اما بعد :
هذه الفتاة تحكى قصتها وتبكى وتشكى همها الى ربها وتقول نحن كنا عائله سعيدة تغمرها الحنان والمحبة والسعادة والعائلة تتكون من الاب والام والفتاةواخيها الصغير فى يوم من الايام مرضت والدتى وكنت اتعلم فى الثانويه العامة وكانت تتمنى وتتطلب منى ان احصل على اعلى الدرجات وان ادخل الجامعه كانت والدتى مريضة جدا حتى خفت عليها جدا كلما اريد ان ابقى بجانبها تمانع وتقول دراستك اريدك ان تحصلى على اعلى علامة وكنت اجتهد فى دراستى فحصلت على معدل جيد جدا فى الثانوية العامة وعائلتى سعيدة بى ولكن السعادة قلبت لحزن لوفات والداتى وانقلب البيت من السعادة الى حزن وبكاء مستمروكان والدي يجتهد فى العمل حتى يوفر لنا الحياة الكريمه ورفض ان يتزوج على والدتي خوفا من ان تكون زوجة قاسيه على ابنائه ولم ادخل الجامعة بعد وابى يشتاق لامى والى الضحكة التى كانت تملأها فى البيت فلم يعجبنى حال ابى فعرضت عليه ان يتزوج ولكنه رفض وابى تعب كثيرا حتى فى يوم من شده الارهاق رقد على الفراش وطلبت منه ان اعمل بدل منه لكى اساعده قال لا اريدك بنت جامعه ومن المتفوفقين دخلت الجامعو والحمد الله وابى فخورا بى ومكث سنين ولم يتزوج لكن اخى الصغير يريد رعاية وحنان الوالده الدى فقده فنقشت الامر مع ابى واقنعته بان يتزوج وبالفعل تزوج كانت زوجته فى البدايه قمه الرقه والحنان والرعايه كانت تظهر طيبه القلب وبسمه الروح احببتها فى البدايه
ومرت الايام وتغيرت زوجه ابى تحول القلب الى قلب خبيت والبسمه الى سم يقتل حتى سرت لا اطيقها فى البيت ولكن لا اظهر لوالدى دلك سارت زوجته قاسيه وسارت تؤمر وتنهى فى البيت وابى ساكت لا يتحرك وانا الدموع من عينى كانها انهار تجرى طلبت منى ان اخرج من الجامعه لكى اشتغل واصرف على البيت رفضت فى البدايه ولكن بعد مرض والدى وفقت وخرجت من الجامعه وكان تؤمر وتتطلب منى ان افعل كدا وكدا وان افعل دون تردد وكل ليله اجلس وحيده فى غرفه ظلماء ممنوع ان اشعل النور وكانت الظلمه تعم المكان اشعل شموع وابكى واشكى واناجى ربى كنت اعمل من الصباح وفى يوم وانا عائده الى البيت سمعت صراخا فهويت واسرعت عندما دخلت رئيت ابى لا يتحرك ولا يتكلم قعيد شلل كامل انبهرت ولم افعل شى وكل يوم اعمل باكرا واجتهد واكون مرهقه فى العمل لعلاج ابى وزوجه ابى هى المسئوله فى يوم فجئت انى مخطوبه لشاب عندما عدت تقول لى ادهبى لخطيبك قلت لها من قالت اخى خطبك وسمعت كلام منها جرح قلبى وعجز عقلى عن التفكير وكان اخيها فاسد الاخلاق يشرب الخمر لم يترك شى الى عمله من الكبائر حتى انه زنا وكل الفتيات لم تقبل بيه وزوجه ابى تقدمه لى خطيبا لم استطع ان اتكلم قالت لى زوجه ابى ان لم توافقى فسوف ارمى ابيكى واخيكى خارجا اندهشت وجفت عيونى من البكاء فوفقت تزوجنا بسرعه ولكن كان هم زوجه ابى ارحم اخدزوجى مهرى وكل حليتى يشرب بها المخدرات والخمر وان دائما ادعى له بالهدايه والصلاح واصبر كل يوم انضرب يريد نقودا حتى اضطررت ان اعمل خادمه فى احد البيوت وكل اول شهر ياخد المال وانا متل حيوان يعمل ولا ياكل حتى حمدت الله فى يومكنت حامل فحمدت ربى وقلت سيتغير عندما يكون له ابنا ولكن انقلب على واراد ان اضحى بالجنين وانزله فورا فرفضت فابرحنى ضربا لانه لا يريد اطفال تمنيت الموت وعجزت كليا ارى الدنيا سوداءتوجهت لربى ولم يكن بيدى حيله الى ان اهرب بابنى الموجود فى احشائى اتعب واعمل علشانه وبالفعل تمكنت الهرب وتوجهت فى قريه صغيره عشت بها وانجبت طفله وربيتها كنت اعمل خادمه واتعب جدا بعملى واضحى براحتى كرمال ابنتى كبرت ابنتى وسار عمرها احدى عشر سنه وانا سعيده بها جدا ارها تكبر يوم بعد يوم حتى فى يوم انتظرت عوده ابنتى من المدرسة فلم تعود وانا حائره خائفه امشى وابحت عنها جاء بعض الرجال لى يقولون لى ابنتك اختصبت وقتلت البقاء لله اخيتى انا لله وانا اليه راجعون لم اصدقهم عندما رائيت ابنتى فقدت صوبى واخدت اصرخ باعلى صوتى لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا وابكى واقول حسبى الله حسبى الله ابنتى فؤادى انطقى وانطفئ قلبى من الدنيا طلبت منهم ان يحظر والدها الدفن قال لى زوجك عايش قلت نعم فاخدت اركض حائره اجر خطايا وهموم قلبى المجروح الى زوجى عندما رئيته اخد يضحك ويقول لمادا عدتى ايها الساقطه لم ارد عليه سار يتكلم من اقبح الكلام تم قال لى هل انتى صماء ويضحك ضحكه صفراء تقتل قلت له انا عدت لانى زوجه صالحه لكى اخبرك بوفاه ومقتل ابنتك قال ماذا ههههههههههه وسار يضحك انا ليس لدى اولاد قلت لك ابنه ابنتك فسترغب وتعجب قلب وجهة غيظا ابنه وخبيتى عنى كل هده السنين وضربنى فقلت ابنتك اختصبت وقتلت اخد يصرخ انا لى ابنه عندما رأى ابنته سار يقول لا لا لا لا هده ابنتى وسار يبكى ويردد بعض الكلمات ولكن لم يفهمو ليه شى وسار الناس يقولون الشاب المسكين انجن رحل زوجى من القريه الى المدينه دائما كان يقف عند المسجد ولايقترب الدخول ولا يصلى حتى انه فى يوم اخد يبكى بعد ان صلى الناس الفجر رائه الامام المسجد توجه الى الشاب مستغربا متعجبا فقال لشاب السلام عليكم يابنى فرد زوجى بصوت خافت وبكاءوعليكم السلام فقال له الامام ابكى يابنى البكاء راحه للنفس اريد منك يابنى ان تحظر معنا صلاه الجمعه غدا وتوعدنى انك ستاتى ومضى الامام فى صلاه الجمعه دخل زوجى وجلس وكانت الخطبه عن التوبه عندما سمعها رفه صوته صارخا اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله وسار يردد بها ويبكى حتى ان لحيته اخدت تنسال منها الدموع التفت من كان فى المسجد اليه متعجبين منه فقال الامام ابكى ما الذ حلوه التوبه فسار المسجد ينطق بالتشهد ويقول زوجى عندما انتهت الصلاه جلست وحيدا اتى الى الامام وحكيت له قصتى وقلت له انى كنت ازنى واختصب وكنت اشعر بالسعاده من دلك لكن عندما رايت ابنتى وكنت ان الفاعل اختصبتها وقتلتها لم اعرف انها ابنتى وكيف كانت عندى الجرأه اتمنى من الله ان يسامحنى ويقبل توبتى وزوجتى تسامحنى وابنتى تسامحنى وكل من اسائتاليه فقال له الامام يابنى ان الله يقبل التوبه ويغفر الذنوب والخطايا حتى لو كانت مثل زبد البحر وقال له سارع الى رضا الرحمان واذهب لزوجتك واطلب منها السماح فحمد الشاب ربه ورجه لزوجته وطلب منها السماح وعاهدها امام الله بانها ستكون زوجته الصالحه ويتمنى من ربه ان يرزقه الذريه الصالحه فالزوجه الصالحه تقف جنب زوجه وتتمنى له الهدايه وما الذ طعم التوبه وتقول الفتاه مند ذالك الوقت وزوجى لا يقطع فرض فى الصلاه وسار امام مسجد ومحفظ للقران
هده قصه الفتاه
اتمنى ان تنال اعجابكم
قلم دمووووووووووع قلبى
لكم منى كل ود وتقدير
تعليق