,
ترانيمُ بوحٍ مختلفة . .
بـِ صوتٍ أسْكَرتْهُ الحروفْ . .
تَقتَنيه أناملُ طفلةٍ منْ جَرحْ . . !
فيْ ربوعٍ طبيعةٍ حُرقتْ زواياها . .
ازدادت تكاوينٌ بشَرية . .
يلاصقونَ بعضهم بعضاً . .
بينَ جدرانٍ مخملية !
أيدٍ تتلاقى . . وجوهٌ تتغافل . .
أفواهٌ كـَ ثغرِ أفعى : )
و العزلةُ خياريْ . .
أخشاهم . . و لما أُنكرْ ؟
البشرْ . . هم مخلوقاتٌ بِلا / باء / . .
يبتكرونَ صفائحَ زجاجيةٍ منْ كذبْ . . :)
و يستمرونْ !
لا بأسَ فيْ ذلكْ . . فهمْ بَشِرْ . .
أَولستُ منهم ؟ !
كيفَ لا و أنا أُماثلهم ؟
,
أسرارٌ جنونية فيْ قلبٍ بـِ حجم كفيْ . .
موجوبٌ عليّ أنْ أُخْفِيها !
فـَ / عقليْ / أكثرُهم حقاً فيْ أنْ يقتنيها !
ألفاظيْ أصبحت مقولات غير واقعية !
لا تُصدَق
لا تُقْنِعْ . . !
فـَ أنا إنسانة خيالية !
و طُفُولية !
لا أصلُحُ حتَى لـِ قصةِ حبٍ عادية !
أكتفيْ بـِ هذا القدرْ منَ العبث الكلاميْ !
:)
ترانيمُ بوحٍ مختلفة . .
بـِ صوتٍ أسْكَرتْهُ الحروفْ . .
تَقتَنيه أناملُ طفلةٍ منْ جَرحْ . . !
فيْ ربوعٍ طبيعةٍ حُرقتْ زواياها . .
ازدادت تكاوينٌ بشَرية . .
يلاصقونَ بعضهم بعضاً . .
بينَ جدرانٍ مخملية !
أيدٍ تتلاقى . . وجوهٌ تتغافل . .
أفواهٌ كـَ ثغرِ أفعى : )
و العزلةُ خياريْ . .
أخشاهم . . و لما أُنكرْ ؟
البشرْ . . هم مخلوقاتٌ بِلا / باء / . .
يبتكرونَ صفائحَ زجاجيةٍ منْ كذبْ . . :)
و يستمرونْ !
لا بأسَ فيْ ذلكْ . . فهمْ بَشِرْ . .
أَولستُ منهم ؟ !
كيفَ لا و أنا أُماثلهم ؟
,
أسرارٌ جنونية فيْ قلبٍ بـِ حجم كفيْ . .
موجوبٌ عليّ أنْ أُخْفِيها !
فـَ / عقليْ / أكثرُهم حقاً فيْ أنْ يقتنيها !
ألفاظيْ أصبحت مقولات غير واقعية !
لا تُصدَق
لا تُقْنِعْ . . !
فـَ أنا إنسانة خيالية !
و طُفُولية !
لا أصلُحُ حتَى لـِ قصةِ حبٍ عادية !
أكتفيْ بـِ هذا القدرْ منَ العبث الكلاميْ !
:)
تعليق