بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
إلى من أرسلني سؤالا عن إيمايل
وجاء في رسالتك بصفتك مشرفا في منتدى الإسلامي سؤلي كمايلي
((اتهمت انسانة في شرفها فهل علي ذنب))
قال الله تعالى:((إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المومنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم.يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون)) النور 23-24
وقال تعالى ((والذين يرمون المحصنات ثم لم ياتوا بأربعة شهداءفاجلدوهم ثمانين جلدة.ولاتقبلوا لهم شهادة ابدا وأولئك هم الفاسقون)) النور،4
لقد بين الله تعالى في هذه الآية أن من قذف إمرأة محصنة عفيفة عن الزنا والفاحشة .أنه ملعون في الدنيا والآخرة وله عذاب عظيم.وعليه الحد في الدنيا ثما نين جلدةوتسقط شهادته وإن كان عدلا
وفي صحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم.قال (إجتنبوا السبع الموبقات) فذكر منها قذف المحصنات الغافلات المومنات والقذف أيها ألإخوة أن يقول لأمرأة عفيفة مسلمة .يازنية أو يابغية
أماأشبه ذالك أو يلمح الى ذالك أو لرجل ياني أو لولد أوبنت يبنت زانية وماأكثر مثل هذا الكلام
الفاحش في وسط الناس .فإن من فعل هذا وجب عليه الحد ثما نين جلدة إلآأن يقيم بينة بذالك
والبينة كما قال الله تعالى:أربعة شهداء يشهدون على صدق كلامه فيما قذف به تلك المرأة أو ذالك الرجل ولهذا ثبت في لصحيحين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:((إن الرجل ليتكلم بالكلمةمن سخط الله لايلقى بها بالا يهوي بها في جهنم سبعين خريفا))
قال معاذ ابن جبل:يارسول الله وإن لمؤاخذونبما نتكلم به؟فقال ((ثكلتك أمك يامعاذ ؛وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم )) اوصيك ايها الأخ بالإستغفار الى ربك
وأن تطلب المسامحة من هذه إلإنسانة
وأستغفر الله لي ولكم
إلى من أرسلني سؤالا عن إيمايل
وجاء في رسالتك بصفتك مشرفا في منتدى الإسلامي سؤلي كمايلي
((اتهمت انسانة في شرفها فهل علي ذنب))
قال الله تعالى:((إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المومنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم.يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون)) النور 23-24
وقال تعالى ((والذين يرمون المحصنات ثم لم ياتوا بأربعة شهداءفاجلدوهم ثمانين جلدة.ولاتقبلوا لهم شهادة ابدا وأولئك هم الفاسقون)) النور،4
لقد بين الله تعالى في هذه الآية أن من قذف إمرأة محصنة عفيفة عن الزنا والفاحشة .أنه ملعون في الدنيا والآخرة وله عذاب عظيم.وعليه الحد في الدنيا ثما نين جلدةوتسقط شهادته وإن كان عدلا
وفي صحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم.قال (إجتنبوا السبع الموبقات) فذكر منها قذف المحصنات الغافلات المومنات والقذف أيها ألإخوة أن يقول لأمرأة عفيفة مسلمة .يازنية أو يابغية
أماأشبه ذالك أو يلمح الى ذالك أو لرجل ياني أو لولد أوبنت يبنت زانية وماأكثر مثل هذا الكلام
الفاحش في وسط الناس .فإن من فعل هذا وجب عليه الحد ثما نين جلدة إلآأن يقيم بينة بذالك
والبينة كما قال الله تعالى:أربعة شهداء يشهدون على صدق كلامه فيما قذف به تلك المرأة أو ذالك الرجل ولهذا ثبت في لصحيحين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:((إن الرجل ليتكلم بالكلمةمن سخط الله لايلقى بها بالا يهوي بها في جهنم سبعين خريفا))
قال معاذ ابن جبل:يارسول الله وإن لمؤاخذونبما نتكلم به؟فقال ((ثكلتك أمك يامعاذ ؛وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم )) اوصيك ايها الأخ بالإستغفار الى ربك
وأن تطلب المسامحة من هذه إلإنسانة
وأستغفر الله لي ولكم
تعليق