كم يفرح الإنسان بنعمة الولد أو البنت ، ومن حين نفرح بذلك فإننا نتفانى في حبه وخدمته ورعايته ، ولكن – وللأسف - إذا قارب البلوغ فإننا نترقب تغيراته ، ونتفاجأ من طلباته ، بل وتنقلب عاطفتنا له إلى سيل من الكلمات الجارحة والمواقف الصلبة ، ونبدأ بسحب بساط العاطفة والحنان الذي كنا قد منحناه له وهو صغير ، وكأنه لا يحتاجه الآن لأنه قارب البلوغ .
مهلاً أيها الوالدان :
إن الأبناء والبنات يحتاجون في " المراهقة " إلي بساط الحنان ولحاف العاطفة فإياكم وسحبه .. ومع الطوارئ والتغيرات التي تأت بها " المراهقة " فإنها بحاجة إلى " فقه وثقافة ولطف وحنان " ولكن المتأمل لحال بعض الآباء والأمهات فإنه يجد " الجهل والإعراض " عن ثقافة التربية " فرسالتي لكما : امنحا المراهقين والمراهقات وقتاً للثقافة في " التعامل مع المراهق " وحينها سننجح في " دوام التربية.
محبكم / سلطان بن عبد الله العمري
منقووووول
مهلاً أيها الوالدان :
إن الأبناء والبنات يحتاجون في " المراهقة " إلي بساط الحنان ولحاف العاطفة فإياكم وسحبه .. ومع الطوارئ والتغيرات التي تأت بها " المراهقة " فإنها بحاجة إلى " فقه وثقافة ولطف وحنان " ولكن المتأمل لحال بعض الآباء والأمهات فإنه يجد " الجهل والإعراض " عن ثقافة التربية " فرسالتي لكما : امنحا المراهقين والمراهقات وقتاً للثقافة في " التعامل مع المراهق " وحينها سننجح في " دوام التربية.
محبكم / سلطان بن عبد الله العمري
منقووووول
تعليق