إعـــــــلان

تقليص

قوانين منتديات أحلى قلب

قوانين خاصة بالتسجيل
  • [ يمنع ] التسجيل بأسماء مخلة للآداب أو مخالفة للدين الإسلامي أو مكررة أو لشخصيات معروفة.
  • [ يمنع ] وضع صور النساء والصور الشخصية وإن كانت في تصاميم أو عروض فلاش.
  • [ يمنع ] وضع روابط لايميلات الأعضاء.
  • [ يمنع ] وضع أرقام الهواتف والجوالات.
  • [ يمنع ] وضع روابط الأغاني أو الموسيقى في المنتدى .
  • [ يمنع ] التجريح في المواضيع أو الردود لأي عضو ولو كان لغرض المزح.
  • [ يمنع ] كتابة إي كلمات غير لائقة ومخلة للآداب.
  • [ يمنع ] نشر عناوين أو وصلات وروابط لمواقع فاضحة أو صور أو رسائل خاصة لا تتناسب مــع الآداب العامة.
  • [ يمنع ] الإعــلان في المنتدى عن أي منتج أو موقع دون الرجوع للإدارة.

شروط المشاركة
  • [ تنويه ]الإلتزام بتعاليم الشريعة الاسلامية ومنهج "اهل السنة والجماعة" في جميع مواضيع المنتدى وعلى جميع الإخوة أن يتقوا الله فيما يكتبون متذكرين قول المولى عز وجل ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)
    وأن يكون هدف الجميع هو قول الله سبحانه وتعالى (إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت).
  • [ يمنع ] الكتابة عما حرم الله عز وجل وسنة النبي محمد صلي الله عليه وسلم .
  • [ يمنع ] التعرض لكل ما يسىء للديانات السماوية أي كانت أو ما يسيء لسياسات الدول .
  • [ يمنع ] عرض الإيميلات في المواضيع والردود .
  • [ يمنع ] التدخل في شؤون إدارة الموقع سواء في قراراتها أو صلاحيتها أو طريقة سياستها .
  • [ يمنع ] الإستهزاء بالمشرفين أو الإدارة بمجملها .
  • [ يمنع ] التعرض لأي شخص بالإهانة أو الإيذاء أو التشهير أو كتابة ما يتعارض مع القوانين المتعارف عليها .
  • [ يمنع ] التسجيل في المنتديات لهدف طرح إعلانات لمواقع أو منتديات أخرى .
  • [ يمنع ] طرح أي شكوى ضد أي مشرف أو عضو علناً ، و في حال كان لا بد من الشكوى .. راسل المدير العام من خلال رسالة خاصة .
  • [ يمنع ] استخدام الرسائل الخاصة لتبادل الكلام المخل للآداب مثل طلب التعارف بين الشباب و الفتيات أو الغزل وإن إكتشفت الإدارة مثل هذه الرسائل سوف يتم إيقاف عضوية كل من المُرسِل والمُرسَل إليه ما لم يتم إبلاغ المدير العام من قبل المُرسَل إليه والرسائل الخاصة وضعت للفائدة فقط .
  • [ يجب ] احترام الرأي الآخر وعدم التهجم على الأعضاء بأسلوب غير لائق.
  • عند كتابة موضوع جديد يرجى الابتعاد عن الرموز والمد الغير ضروري مثل اأآإزيــــآء هنـــديـــه كـــيـــوووت ~ يجب أن تكون أزياء هندية كيوت
  • يرجى عند نقل موضوع من منتدى آخر تغيير صيغة العنوان وتغيير محتوى الأسطر الأولى من الموضوع

ضوابط استخدام التواقيع
  • [ يمنع ] وضع الموسيقى والأغاني أو أي ملفات صوتية مثل ملفات الفلاش أو أي صور لا تتناسب مع الذوق العام.
  • [ يجب ] أن تراعي حجم التوقيع , العرض لا يتجاوز 550 بكسل والارتفاع لا يتجاوز 500 بكسل .
  • [ يمنع ] أن لا يحتوي التوقيع على صورة شخصية أو رقم جوال أو تلفون أو عناوين بريدية أو عناوين مواقع ومنتديات.
  • [ يمنع ] منعاً باتاً إستخدام الصور السياسية بالتواقيع , ومن يقوم بإضافة توقيع لشخصية سياسية سيتم حذف التوقيع من قبل الإدارة للمرة الأولى وإذا تمت إعادته مرة أخرى سيتم طرد العضو من المنتدى .

الصورة الرمزية للأعضاء
  • [ يمنع ] صور النساء المخلة بالأدب .
  • [ يمنع ] الصور الشخصية .

مراقبة المشاركات
  • [ يحق ] للمشرف التعديل على أي موضوع مخالف .
  • [ يحق ] للمشرف نقل أي موضوع إلى قسم أخر يُعنى به الموضوع .
  • [ يحق ] للإداريين نقل أي موضوع من منتدى ليس من إشرافه لأي منتدى أخر إن كان المشرف المختص متغيب .
  • [ يحق ] للمشرف حذف أي موضوع ( بنقلة للأرشيف ) دون الرجوع لصاحب الموضوع إن كان الموضوع مخالف كلياً لقوانين المنتدى .
  • [ يحق ] للمشرف إنـذار أي عضو مخالف وإن تكررت الإنذارات يخاطب المدير العام لعمل اللازم .

ملاحظات عامة
  • [ يمنع ] كتابة مواضيع تختص بالوداع أو ترك المنتدى وعلى من يرغب في ذلك مخاطبة الإدارة وإبداء الأسباب.
  • [ تنويه ] يحق للمدير العام التعديل على كل القوانين في أي وقت.
  • [ تنويه ] يحق للمدير العام إستثناء بعض الحالات الواجب طردها من المنتدى .

تم التحديث بتاريخ 19\09\2010
شاهد أكثر
شاهد أقل

عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

    ?¸ عشــان الحـــب رومنسيه ـملاك روايه الأحساسـ خياليه أذلــــ نفســــي ¸?¸

    _________________

    ـالبارت الأولـ
    _________________

    ( في الكوفي شوب )

    رشا : أقول طلع الجوال يبن الكلب
    الولدبرتباك : مامعي شيء
    رشا بعصبيه : أقولك طلعه يعني طلعه
    الولدبرتباك وخوف : مامعي شيء
    رشا بستهزاء : قال إيش قال( تقلد صوته) مامعي شي
    رشا بتهديد : يعني ماراح طلعه
    الولد بخوف : مامعي شي
    طلعت السكينه من جيبها وقلبت الطاوله وقربت من عنده ولفت يدها عليه وحطت السكينه بوجهه
    رشا بتهديد : بطلع الجوال ولا هذي في وجهك
    الولد يناظره بخوف وساكت
    رشا بعصبيه ونفاذ صبر : يبن الكلب بطلع الجوال الحين ولا شو
    الولد بخوف طلع الجوال وقال: خخلاص بعطيك الجوال خذذ ومسك أقرب مخرج ونحااااااااااااااش
    (رشا بطله من الأبطال الموجودين في القصه عمرها 18سنه فتاه في قمه الجمال يعجز أي لسان من البشر عن وصف جمالها لها شخصيه غريبه ومميزه وبتتعرفون عليها أكثر مع الأحداث الموجوده في القصه )

    رشا بعصبيه : افف الناس ماتجي إلا بالعين الحمرا فجأه امتلئت اصوات التصفيق والتصفير والأنبهار والتعجب في المقهى
    وألتفت ع الشباب وقالت : خير في شيء
    وكان من بين هالشباب بطل من أبطال القصه
    (عبد العزيزشاب في قمه الجمال والأناقه عمره 23 سنه جذاب رومنسي حنون خفيف دم بشتغل في شركه ابوه يتيم الأب والأم يقوم برعايه أخوانه وعنده ثلاث خوات و أخوين بتعرفونهم
    مع أحداث القصه )
    عبد العزيزبشك وتعجب : دحوم هذا ولد ولا بنت (عبد الرحمن صديق عبد العزيز الروح ب الروح
    عمره 23 سنه جذاب وحبوب يحب البنات ويحب الضحك وخفيف دم يشتغل في الأتصالات )
    عبد الرحمن يضحك : علمي علمك
    عبد العزيز يناظر عبد الرحمن ويوقف : أنا بقوم أروح أشوف وش سالفتها ولا وش سالفته
    عبد الرحمن يضحك : رح وأنا مانعك
    عبد العزيز : أقول أسكت بس يالبقره الضاحكه
    راح عبد العزيز لم رشا
    عبد العزيز : هاي
    رشا بعصبيه وانبهار : خير نعم وش تبي
    عبد العزيز يبتسم : هد أعصابك يولد الناس أو مدري بنت الناس هدي أعصابك
    رشا بعصبيه : لوسمحت ولد الناس (تقلد صوته) مو بنت الناس
    عبد العزيز : بس أنا أشوف قدامي ملامح أنثويه مثل الملاك
    رشا بعصبيه : محد أنثوي غيرك
    عبد العزيز بثقه : معاك عبد العزيز رجل وسيد الرجال كلهم
    رشا بثقه : معاك قاهرهم وسيد الرجال كلهم
    عبد العزيز بستهزاء : سيد الرجال اوكيه ماعلينا ممكن ياسيد الرجال تجي معي للأستراحه أعرفك ع الشباب
    رشا : طيب هذولي الشباب فله يوسعون الصدر ولا مثل الولد التافه الواطي ألي سرق الجوال
    عبد العزيز يتعمد : لاكلهم فله يوسعون الصدر ماراح تطلعين ألا وأنتي مستانسه
    رشا بعصبيه : خير أنشاء الله تكلمني على أني بنت مو كأني ولد واقف قدامك
    عبد العزيز ببرود : اوه سوري ماراح تطلع ألا وأنت مستانس
    فجأه يطب عليهم عبد الرحمن
    عبد الرحمن يبتسم : هاي
    رشا و عبد العزيز : هايات
    عبد الرحمن يكلم عبد العزيز في اذنه وهو يبتسم : ها عرفت هذي ولد ولا بنت
    عبد العزيز يكلم عبد الرحمن في اذنه وهو يبتسم : ما يبغالها ذكاء بنت حتى لو أسترجلت لين بكره
    رشا : هي انتم لوسمحتم بدون أسرار
    عبد العزيز بسرعه : خلاص معاد فيه اسرار
    عبد الرحمن بملل : هيه أنت ماراح تمشي ترى انا طفشت
    رشا بسرعه :ألا يله مشينا
    عبد الرحمن في نفسه : أنت وش دخلك
    عبد العزيز يجاوبه وكأنه يعرف وش يتكلم عنه : اهي بتروح معانا
    عبد الرحمن : اوه حركات
    عبد العزيز يناظرهم : يله مشينا


    ( في السياره )


    رشا بملل : ماعندكم كست أغاني
    عبد الرحمن : ضنك في سياره مافيها كست أغاني
    رشا : أجل أطربونا ولا عطوني الأشرطه أختار
    عبد العزيز بتعمد : ءا ءا عطوني ولا نعطيك
    رشا بخوف : سوري غلطت
    عبد العزيز : اوكيه بس لو سمحتي لاتكررين الغلط مره ثانيه
    رشا بعصبيه : أنت وش شايفني قدامك؟!
    عبد العزيز ببرود : أشوفك بنت قدامي مثل الملاك
    رشا بعصبيه : لوسمحت عن الغلط أنا قاهرهم وهاز أرضهم
    عبد الرحمن يضحك : قصدك قاهرتهم وهازه أرضهم أهلا وسهلا تشرفنا بمعرفتك
    رشا بعصبيه : وأنت وش دخلك في الموضوع
    عبد العزيز : هي هي لو سمحتي عن الغلط قاعد معنا في السياره وتقولين وش دخلك
    رشا بهدوء : سوري بس هو نرفزني
    عبد العزيز : اوكيه خلاص اسكتو ممكن نغير الموضوع
    عبد الرحمن ورشا : اوكيه سكتنا
    عبد العزيز يلتفت على رشا : اوه صح نسيت أسئل
    رشا بملل : اوفف تراكم طفشتوني من كثر ماتسئلون
    عبد العزيز : لابس هذا السؤال ممكن أسئل ؟
    رشا بملل : أسئل
    عبد العزيز : ممكن أعرف شنو أسمك
    رشا : قاهرهم
    عبد العزيز : أبي أعرف أسمك مو لقبك
    رشا : أنا أسمي مجهول الهويه
    عبد العزيز وعبد الرحمن : اه مجول الهويه
    عبد العزيز : طيب يامجهول الهويه ممكن تنزل وصلنا
    رشا : أكيد بنزل أجل ضنك بقعد في السياره


    ( في الأستراحه )

    عبد العزيز : هاي شباب
    الشباب وعلى وجوههم علامه تعجب وإنبهار : هايات
    عبد العزيز : أعرفكم على الصديق الجديد أوالصديقه الجديده مجهول الهويه
    رشا بعصبيه و بصوت واطي أقرب للهمس وبنظره تحدي ل عبد العزيز : صديق لو سمحت مو صديقه ولو سمحت عدل أسلوبك مره ثانيه
    الشباب : وراك واقف أنت وياه تعالوا أجلسوا الأستراحه استراحتكم
    عبد العزيز : أجل ضنك بقعد واقف أكيد بجلس

    (بعد مرور ثلاث ساعات في الأستراحه كلها ضحك وسواليف ومقالب وأستغراب وتعجب من شخصيه رشا)

    رشا تبتسم : ألا أقول شباب وش نظام الأستراحه عندكم
    عبد الرحمن : اممم نظام الأستراحه عندنا ياطويل العمر طول أيام الأسبوع ألي يجي حياه الله وألي ينوم حياه الله ألا يوم الخميس لازم يكون الكل موجود ومعاه خويته
    رشا تبتسم بمكر : اوه أولاد وبنات حلو حلو والله فله
    عبد العزيز بسرعه : لايروح فكرك بعيد علاقات سطحيه شريفه
    عبد الرحمن يقاطع عبد العزيز : أقول مجهول الهويه عندك خويه
    رشا تبتسم : ايه أفا عليك عندي خويات يحبهم قلبك بس أنت أمر وش تبي أي وحده فيهم
    عبد الرحمن يبتسم : وش أحلى وحده فيهم

    رشا : تبي الصراحه كلهم حلوات وأحلى وحده فيهم غيدا
    عبد الرحمن : اوه طالعه حلوه على أسمها
    رشا : أصلا هي كلها على بعضها حلوه
    عبد الرحمن : اوكيه طيب خلها تجي عشان نشوفها
    رشا : اوكيه بخليها تجي بس يوم الخميس
    عبد الرحمن : حلو يوم الخميس يوم الخميس
    رشا : تبيني اتصل عليها اسمعك صوتها
    عبد الرحمن يبتسم : أكيد اتصل خلني أسمع صوتها
    رشا وهي تتصل على غيدا كان عبد العزيز جنبها ومصغي اذانه لها
    غيدا : هاي رشا
    رشا بصوت أقرب للهمس : هي هي أنا قاهرهم اوكيه
    غيدا : اه اوكيه
    عبد العزيز سمعها وابتسم
    رشا تناظر عبد الرحمن وحاطه ع السبيكر : هاي
    غيدا بصوت ناعم : هايات
    رشا : كيفك غيوده عساك بخير
    غيدا بنعومه : الحمد الله بخير أنت شنو أخبارك
    رشا : الحمد الله تمام
    غيدا : فاضي اليوم ولا كالعاده
    رشا : لا لا كالعاده مشغول ع العموم حبيت أسئلك يوم الخميس عندك شي
    غيدا بدلع : اممم جدول مواعيدي يوم الخميس يقول ولا أقول مراح أقولك أنت وش تتوقع
    رشا بعصبيه: قولي وخلصيني
    غيدا من دون نفس : طيب سوري لاتعصب أنا فاضيه ماعندي شي
    رشا : خلاص بمر عليك اوكيه
    غيدا : اوكيه
    رشا : يله باي
    غيدا : بايات
    (غيدا صديقه رشا الروح ب الروح عمرها 18 سنه عكس رشا ب المره غيدا بنوته ناعمه شعرها طويل و مملوحه وفرفوشه لاكن رشا بنوته مسترجله تحب العربجيه شعرها بوي ملابسها كلها بناطيل ماتعترف أنها بنت ألا بس لغيدا)
    رشا ألتفت على عبد الرحمن : وش رايك في صوتها
    عبد الرحمن يبتسم : بنت الكلب حلو صوتها
    رشا : مو بنت الكلب بس ألا ملعونه
    عبد العزيز قام وهو معصب و متنرفز من دون أي سبب مقنع : عن أذنكم أنا طالع
    عبد الرحمن : هد أعصابك زيزو وش فيك
    عبد العزيز وهو طالع : مافيني شي باي شباب
    الشباب : بايات
    رشا : اوكيه شباب فيني النوم ممكن أعرف وين أنوم فيه
    الشباب يناظرون بعض ويبتسمون
    عبد الرحمن وهو يقوم من مكانه : قم أوريك وين تنوم
    رشا وهي تقوم : اوكيه تصبحون على خير
    الشباب : وأنت من أهل الخير

    ( في الأستراحه وبالتحديد غرف النوم )

    عبد الرحمن وهو يناظر رشا: هنا بتنومين
    رشا تناظر عبد الرحمن بستغراب
    عبد الرحمن بسرعه : ماراح أخلي الأولاد ينمون ب الغرفه عشان مايظايقونك لأن مهما كان أنتي بنت وهم أولاد وطلع
    رشا تناظر نفسها ب المرايه بتفحص : والله مو واضح أني بنت شلون عرفوا
    ثم أنسدحت على أقرب سرير ونامت



  • #2
    رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

    ( في بيت عبد العزيز
    وبالتحديد غرفه لين )

    ( لين اخت عبد العزيز عمرها 19 سنه بنوته ناعمه ومملوحه تحب عبد العزيز بجنون وتقوله كل ألي في خاطرها عشقها الروايات )
    عبد العزيز : لين ب الله أسألك ماقد مره فكرتي تصيرين عربجيه
    لين : لاوالله ماقد فكرت ولا راح أفكر
    عبد العزيز : ليش
    لين : لأنه مايعجبني الله خلقني بنت ماله داعي أتعربج
    عبد العزيز : اه
    لين : ليش تسأل
    عبد العزيز : لا بس كذا
    لين : تصدق عاد أنا مأحب هذي النوعيه من البنات
    عبد العزيزو باله مشغول في رشا
    لين تأشر ل عبد العزيز : زيزو أنت معاي
    عبد العزيز : ها ايه معاك
    لين : ايه واضح عليك
    عبد العزيز وهو يقوم من على السرير: يله تصبحين على خير ياحلوه
    لين : وأنت من أهله
    عبد العزيز وهو يفتح الباب : أقول لين
    لين : امر
    عبد العزيز وهو يلتفت على لين : تتوقعين وش الظروف ألي تخلي البنت تسوي حركات الأولاد
    لين بمزح : مأدري إذا مريت ب الموقف قلتلك
    عبد العزيز: لين تراني اتكلم جاد
    لين : طيب أنا شنو دراني
    عبد العزيز : يعني ماتدرين ليش
    لين تقرب من عبد العزيز : أنت في بالك شي صح
    عبد العزيز : لا من قال
    لين : مايحتاج أحد يقولي أخوي وعارفتك
    عبد العزيزوهو يبتسم وبنظره كلهاحنان : ياعيني ع الأخوه أحلى أخوه ب العالم
    لين : حلو تغيرك للموضوع بس ماعليه نمشيها لك هذي المره عشان الكلام ألي قلته
    عبد العزيز بصوت عالي : يعني مو لسواد عيوني
    لين بجديه وبصوت أعلى : ايه مو لسواد عيونك
    ودخلت عليهم ريم وهي تتثاوب : وش فيكم تزاعقون ماخليتوني أنوم
    ( ريم أخت عبد العزيز عمرها 15 سنه عشقها الأفلام المصريه فرفوشه ودلوعه تحب الرقص وكل يوم لها رقصه جديده )
    عبد العزيز بمزح : لا بس كنت أقولها تعالي أوديك السنما بس هي معيه أقولها تعالي ب الغصب بس معيه
    ريم وهي تفتح عيونها : السنما من ألي مايبي يروح السنما أنا بروح بداله
    لين : مو أحنا اليوم رايحين لم السنما
    ريم : ألا بس يمكن نزل فلم جديد لحبيب قلبي كريم عبد العزيز
    عبد العزيز بمزح : اوه ريامي مادريتي اليوم نازل في السنما فلم جديد لكريم عبد العزيز
    ريم تشهق بصوت عالي : أحلف
    عبدالعزيز يبتسم : وتتوقعين من البطله
    ريم تفكر : اممم حنان ترك
    عبد العزيز يبتسم : No
    ريم بجديه : لاعاد لا تقول ياسمين عبد العزيز
    عبد العزيز : عليك نور
    ريم بحزن : مالي دخل لازم توديني اليوم يعني اليوم أبي أروح يعني أبي اروح
    لين وهي تطردهم من الغرفه وتسكر الباب : فيني النوم
    عبد العزيز : اوه أنا زيزو رجل وسيد الرجال كلهم تجي ذي لين وتسكر الباب في وجهي اوه قويه فحقي
    ريم تضحك بكل براءه : احسن
    عبد العزيز وهو يناظرها بكل حنيه : تراني كنت أمزح معاك بس ولا يهمك بكره أوديك أي سنما تبغينها
    ريم : بكره لا لا أنا مواعده ديم أروح معها للمول
    عبد العزيز : اها كيفك
    ريم وهي تتثاوب : اوكيه أنا بروح أنوم تصبح على خير
    عبد العزيزوهو يتثاوب : وأنتي من أهل الخير

    ( في الأستراحه
    الساعه 54 : 5 عصرا)

    عبد العزيز وهو يفتح باب الخيمه ألي دايم يجلسون فيها الشباب
    عبد العزيزوهو يكلم نفسه : غريبه وش عندهم نايمن هنا
    سكر باب الخيمه وراح لغرف النوم فتح الباب ولقى رشا نايمه
    عبد العزيزوهو يكلم نفسه : لا البنت فالتها بقوه قلنا تتعربج ممكن بس تنوم في مكان كله أولاد
    طب عليه عبد الرحمن : هوه
    عبد العزيز وهو يسكر باب الغرفه : اوف روعتني


    عبد الرحمن يبتسم : مافي أحد يرتاع ألا إذا كان مسوي شي غلط ها أعترف شنو مسوي
    عبد العزيز وهو يدخل الخيمه : لوئني مسوي شي غلط كان قلتلك
    عبد الرحمن يدخل وراه : وش عندك تتأمل في وجيهم من حلوهم
    عبد العزيز لف عليه وبمكر : لاوله مو حلوين بس أنا في بالي شي
    عبد الرحمن بمكر : شنو ألي في بالك
    عبد العزيز : في بالي مقلب بس بشرط أبيك تسويه معي
    عبد الرحمن : معاك معاك حتى لو طبيت ب النار أنا معاك

    عبد العزيز قال لعبد الرحمن عن الخطه ثم قاموا وأخذوا أوراق على عدد الشباب ولفوها بين أصابع رجولهم ( وأنتم بكرامه ) ثم ولعوا فيها النار وقفوا ورى الباب

    مرت أربع ثواني إلا وكل واحد منهم ناقز من مكانه
    مرتاع
    عبد العزيز وعبد الرحمن انحاشوا وهم يضحكون على أشكالهم
    ألا فجئه عبد العزيز يصقع في رشا ويطيح فوقها
    ( طبعا مايحتاج أقولكم موقف عبد العزيز شلون كان قلبه يخفق )
    رشا : أه عورتني
    عبد العزيز بصوت حنون : سلامتك من الآه
    رشا بعصبيه : أوف قم عني أنكتمت أبي أتنفس
    عبد العزيز وهو يقوم بدون نفس : آسف ماكان قصدي
    رشا وهي تقوم من على الأرض وتلروح الخيمه : مره ثانيه شف طريقك زين
    ألتفت عبد العزيز على عبد الرحمن : خير وش فيك
    عبد الرحمن بدلع : ياي ياي أموت أنا على سلامتك من الآه
    عبد العزيز بدون نفس : ياثقل دمك
    عبد الرحمن : طالع عليك

    ( في الخيمه )

    طلع واحد من الشباب وبصوت عالي : ياشباب ياشباب عبد العزيز وعبد الرحمن موجودين مانحاشوا
    خالد : تعالوا تعالوا وين رايحين حبايبي دخول الحمام مو مثل خروجه
    ( خالد واحد من أصدقاء عبد العزيز )
    رشا تناضرهم بستغراب : هي شباب وش السالفه
    قالها خالد السالفه كلها
    رشا تضحك ب هستريه : ههههههههههههاي والله أنهم فله ياليتي شايفتكم والله فاتني
    محمد يكلم رشا : أقول بس يازينك ساكت
    ( محمد واحد من أصدقاء عبد العزيز )
    رشا تكلم خالد : خلاص خلاص عشاني هالمره سامحهم
    خالد : بس علشانك
    خالد يكلم عبد العزيز وعبد الرحمن : مره ثانيه لا تعيدونها
    عبد العزيز وعبد الرحمن : نرفع الرايه البيضاء ونقول أخر مره
    ثم دخلوا الخيمه
    رشا وهي تدخل الخيمه : عبد العزيز
    عبد العزيز يلتفت : نعم في شي
    رشا : أيه في شي
    عبد العزيز : أمري شنو هالشي
    رشا بنضره حاده : أمر مو أمري
    عبد العزز ببرود شديد : ولا يهمك أمر وش تبي
    رشا : والله أنا واحد أبي أروح للمقهي ممكن توديني
    عبد العزيز : وليش أنشاء الله
    رشا : أبي أخذ دبابي
    عبد العزيز : اممم أوكيه( في السياره )

    عبد العزيز يكلم رشا : وش أخبارك
    رشا : الحمد الله بخير
    عبد العزيز : الحمد الله هذا أهم شي
    رشا بثقه : أدري أن أهم شي في الدنياء سلامتي
    عبد العزيز : ياعيني ع الثقه
    رشا : مو أنا قاهرهم لا زم أوثق من نفسي
    عبد العزيز بنضره مو مفهومه و بأبتسامه على جنب : مصممه إلى ألحين أنك قاهرهم
    رشا بثقه : أكيد
    ( ومرت خمس دقايق تعم ب السكوت بين الطرفين )
    ويقطع السكوت صوت جوال
    عبد العزيز يبتسم : أهلا وسهلا بأهل أمريكيا
    فيصل : أهلا وسهلا بأهل السعوديه
    عبد العزيز : هلا فيك هاشنو أخبارك شنو أخبار الدراسه معاك
    فيصل يبتسم : الحمد الله تمام بس آه ياعبد العزيز وألف آه
    عبد العزيز بحنان : سلامتك من الآه وش فيك
    فيصل : آه ياعبد العزيز هناك البنات أشكال وألوان
    عبد العزيز وهو يبتسم ويناضر رشا : أها أجل هناك البنات أشكال وألوان
    ( طبعا رشا كالأطرش في الزفه )
    فيصل وهو ذايب : وكل وحده أحلى من الثانيه
    عبد العزيز : أجل ياحليلك يافيصل أجل أحنا عندنا في السعوديه بنت أحلى من القمر ( المقصود رشا )
    رشا تناظره بستغراب
    فيصل : أحلف أحلى من القمر
    عبد العزيز : أصبر خلني أكملك مواصفاتها
    فيصل بحماس : أيوه كمل
    عبد العزيز : كل الحلا والزين فيها يحتارون الشعراء وش يشعرون فيها من زينها حتى القمر غارمن الجمال ألي فيها
    فيصل : أوه كل هذا فيها
    عبد العزيز : شفت عاد بس فيها شي واحد مو حلو
    فيصل بحماس : شنو هالشي
    عبد العزيز : أنها تتعربج وتسوي حركات الأولاد وهي مو لايقه عليها
    فيصل : أوه والله فله تعجبني
    عبد العزيز : أقول بس لايكثرهرج ركز في دراستك ولا تقعد تناظر بنات الناس أوكيه
    فيصل : أوكيه
    عبد العزيز : يله أجل مأطول عليك باي
    فيصل : بايات
    ( فيصل أخو عبد العزيز عمره 21 سنه وسيم بشكل غيرطبيعي عشقه البنات يدرس في أمريكيا شخص مهوي معطي الدنياء وراه )
    رشا بعصبيه : لو سمحت ممكن أعرف من المقصود في الكلام
    عبدالعزيز ببرود : وحده الله يستر علينا وعليها
    رشا : أوها طيب ممكن أعرف من كنت تكلم ؟
    عبد العزيز ببرود : أخوي
    رشا بستغراب : أخوك
    عبد العزيز وهو يبتسم : عن اللقافه وأنزل من السياره وصلنا
    رشا بعصبيه : أصلا كنت بأنزل قبل ماتتكلم
    عبد العزيز ببرود أعصاب : يله أنزلي مأشوفك نزلتي
    رشا وهي تنزل وتسكر الباب بعصبيه : أوف
    عبد العزيز وهو يفتح الدريشه ويضحك : ههههههههاي والله حاله أخر زمن طرارات ويتشرطون
    رشا وهي تلتفت عليه وتركب الدباب وتمشي و بعصبيه : طراره بوجهك وله لوريه شغله الحيوان يأنا ياهو


    ( في بيت غيدا)

    رن جرس الباب
    الخدامه ( ميري ) : مين
    رشا : أنا
    ميري وهي تفتح الباب : هاي رشا
    رشا : هايات
    رشا تكلم نفسها : والله أخر زمن خدامات ويدقون التحيه لي
    وفجأه تصقع في عبودي أخو غيدا
    عبد الله : واو
    رشا : خير
    عبد الله بنظره أستغراب : رشا
    رشا وهي تكتف إديها : نعم
    عبد الله : شو ها اللبس الغريب ألي دايم تلبسيه
    رشا : أنا أحب أكون مميزه
    عبد الله : أوه مميزه بلبس الأولاد امم حلو صراحه شي جديد
    رشا : هي أنت لو سمحت لاتتدخل بشكلي ورح ناد غيدا
    عبد الله : فاضي لك الدرج قدامك روحي ناديها
    رشا : أوكيه خلاص انا بروح ولا منتك
    رشا وهي ترقى تلتفت على عبد الله ونزلت : عبودي
    عبد الله : ها وش عندك ماورى عبودي ألا المصالح
    رشا وهي تحط أصابعها على حنكه : ياحليلك عبودي فاهمني
    عبد الله وهو يتكتف : أيه فاهمكم يالبنات
    رشا : طلب واحد مافي غيره
    عبد الله :أمري
    رشا : أبيك تسميني قاهرهم مو رشا فاهم علي
    عبد الله بستغراب : مع أني مأدري شنو السالفه بس أوكيه ياقاهرهم تامريني على شي ثاني
    رشا : كذا تعجبني لا مأبي شي ثاني
    عبد الله : باي
    رشا : بايات
    ( عبد الله أخو غيدا عمره 14 سنه يدرس في صف ثاني متوسط حبوب ومملوح يحب الدجه والهبال )


    ( في غرفه غيدا )


    رشا وهي تفتح الباب وبصوت عالي : غيود
    غيدا : بسم الله الرحمن الرحيم نعم شنو تبين
    رشا : نعامه ترفسك قولي آمين
    غيدا : بسم الله علي فيك ولا فيني
    رشا وهي تجلس ع السرير : غيود عنديلك سوالف
    غيدا وهي تجلس قدامها : يله أطربينا بسوالفك ياحلوه
    رشا وهي تحكي لغيدا كل ألي صار لها مع عبد العزيز : علميني شنو أسوي فيه
    غيدا بعصبيه : أوكيه رشا ممكن تعلميني إلى متى وأنتي على هذي الحاله
    رشا : إلين ماأمل
    غيدا بعصبيه : إلى متى راح تكذبين على نفسك وتلعبين على نفسك وتسوين نفسك ولد
    رشا : إلين ماأمل
    غيدا :مأقدر أقول ألا الله لا يحلل أبوك
    رشا بعصبيه : احترمي نفسك هذا أبوي ومهما سوى راح يبقى أبوي
    غيدا بستهزاء : أبوك ألي راميك ومايدري عنك
    رشا وهي تقاطعها بعصبيه : لو سمحتي أسكتي أنتي النقاش معك ضايع وأنا ألحين بروح الشرقيه بتجين معي ولا لا
    غيدا من دون نفس : أمي ماراح توافق علي أطلع باليل
    رشا وهي تطلع : كيفك أنا قلتلك وأنتي حره يله باي
    غيدا : بايات
    غيدا تكلم نفسها : والله حاله إذا قلنا الحقيقه زعلت


    تعليق


    • #3
      رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

      ( في الأستراحه
      الساعه 14 : 1 ليلا )


      عبد العزيز : شباب بكلمكم في موضوع جاد أبيكم تسمعون لي
      الشباب : تفضل قل ألي عندك
      عبد العزيز : البنت ألي داخله معانا وتتنكر بأسم قاهرهم
      عبد الرحمن : أها وش فيها
      عبد العزيز بحماس : لا زم نلقى لها حل نخليها تعترف أنها بنت وتترك حركات الأولاد عنها
      خالد بحماس : حل مثل إيش
      عبد العزيز : أي شي يخليها تعترف بأنها بنت
      (ومرت نصف ساعه كلها تفكير يدورون على حل)
      ياسر : لقيتها المسبح
      ( ياسر واحد من أصدقاء عبد العزيز )
      عبد العزيز : قلها وش هي
      ياسر : مو البنت ماتقدر تتسبح
      عبد العزيز بإهتمام : وضح شنو قصدك
      ياسر : يعني ياطويل العمر أحنا الأولاد إذا جينا نتسبح لا زم نفسخ بلايزنا والبنت ماتقدر تسبح معنا
      عبد العزيز : يمكن تقول مأبغى أسبح
      محمد : نغصبه ونقول أفسخ بلوزتك إذا كنت قاهرهم وأسبح معنا
      عبد الرحمن يلتفت على عبد العزيز : تخيل لو تكون ولد صدق
      عبد العزيز : وينا فيه واضح أنها بنت مايبغالها ذكاء
      سلطان : إذا كانت بنت بيحمر وجهها أما إذا كان ولد بيسبح
      ( سلطان واحد من أصدقاء عبد العزيز )
      عبد العزيز قام وهو معصب : يعني يأغبياء واضح أنها بنت وتقولون عنها ولد
      عبد الرحمن : طيب ياخي وش فيك معصب
      عبد العزيز : مدري عنكم تقولون أنها ولد وهي بنت
      فجأه ينطق الباب بقوه
      راح عبد العزيز وفتح الباب وبستغراب : قاهرهم
      رشا : لا حارقهم
      عبد العزيزبدون نفس : ههه ياثقل دمك
      رشا : طالع عليك يله بس أفتح البوابه
      عبد العزيز: ليش
      رشا : تخيل يوم حطيتني في المقهى رحت لم الشرقيه
      وأخذت سيارتي وربطت فوقها الدباب وجيت وألحين أبيكم تساعدوني عشان أنزل الدباب من فوق السياره
      عبد العزيز بستغراب : رحت الشرقيه ورجعت عشان سياره
      رشا وهي تحب السياره : وذي ماتستاهل من يروح عشانها
      عبد العزيز : أكلمك جاد
      رشا : لا والله عشان السياره وعشان مفتاح البيت ألي في الرياض
      عبد العزيز : أها
      رشا : بنقعد واقفين يله بسرعه أفتح البوابه
      عبد العزيز راح يفتح البوابه والشباب كلهم مستغربين
      سلطان : زيزو من ذي سيارته
      عبد العزيز : ذي سياره قاهرهم
      رشا وهي تنزل من السياره : شباب شباب تعالوا ساعدوني على تنزيل الدباب
      الشباب يناظرون بعض ويضحكون
      رشا : في شي يضحك
      عبد الرحمن : لا لا مافي شي يله ياشباب خل نقوم نساعده
      عبد العزيز وهو يناظر رشا بأسف وهو يكلم نفسه : مأتوقع أنها راح تتغير
      رشا لفت على عبد العزيز : هيه وين الناس
      عبد العزيز وهو يناظرها : مع الناس
      رشا : توقعت أنهم مع الحيوانات
      عبد العزيز : قويه في حقي بس عشانك نمشيها
      رشا بثقه : غصب عنك
      عبد العزيز : ليش أنتي ماعندك أسلوب
      رشا : حتى أنتي ليش ماعندك أسلوب
      عبد العزيز : وش دخل أنتي أنا ولد
      رشا وهي تمشي : أوه توني أدري
      عبد الرحمن يكلم رشا : هيه قاهرهم نزلنا الدباب
      رشا : مشكورين الله يعطيكم العافيه
      عبد العزيز :بمأنكم توكم منزيلين الدباب وتعبانين
      وش رايكم نتسبح
      خالد : أي والله أنك صادق
      ( فسخوا الشباب بلايزهم وسبحوا )
      عبد العزيز وهو في المسبح يكلم رشا : يله قاهرهم ماودك تسبح
      رشا : لا لا مأعرف أسبح
      خالد : ولا يهمك أعلمك
      رشا بسرعه : مشكور أصلا أنا مأبي أسبح
      عبد العزيز بمكر : أن كنت قاهرهم صدق أسبح
      رشا : قاهرهم غصب عنك وعنهم
      عبد العزيز : اه
      رشا وهي تمشي للخيمه : بس أنا أبي أشوف فلم وألي يبي يشوفه معي حياه الله
      عبد العزيز ضرب بيده على الأرض بعصبيه : شفتوا قايلكم ماراح تنجح
      ثم طلع من المسبح وراح غرفه النوم وغير ولبس بنطلون من دون بلوزه وأنسدح على السرير وشعره مبلول

      ( في غرفه النوم )


      وبالتحديد بعد نصف ساعه
      دخلت رشا وشافت ملاك نايم ع السرير ومرت من عند عبد العزيز وهي منبهره من جماله
      عبد العزيز وهو يمسك يد رشا ويحطها على قلبه وبنضره رجاء : تكفين طلبتك لا تنومين في مكان فيه أولاد
      رشا وهي ذايبه من شكله : ها
      عبد العزيز بصوت أشبه للهمس : لا تنومين في مكان كله أولاد
      رشا بستسلام لأنه ماتقدر تقاوم شكله : أوكيه
      وسحبت يدها وطلعت

      ( في االأستراحه )

      كانوا الشباب جالسين يسولفون وفجأه دخلت رشا
      رشا ببتسامه : صباح الخير

      الكل : صباح الورد
      رشا : شباب بطلب منكم طلب
      عبد العزيز : طلاباتكم أوامر
      رشا : تسلم
      خالد : طيب شنو طلبك
      رشا : تعرفون أني أمس كنت ب الشرقيه وجبت سيارتي مفاتيح بيتي
      عبد الرحمن : والمطلوب
      رشا : يعني تعرفون أني من زمان مادخلت البيت عشان كذا البيت مليان غبار
      سلطان : وأحنا وش دخلنا
      رشا : طيب خلني أكمل
      سلطان : سوري كمل
      رشا : يعني أن البيت كبير مو قادر أنظفه لحالي عشان كا أبي مساعده منكم
      عبد الرحمن : أها
      رشا : ها وش قلتوا
      عبد العزيز : أنا عن نفسي موافق
      رشا : وغيره
      طبعا الكل وافق على طلب رشا وراحوا بيت رشا


      ( في بيت عبد العزيز
      وبالتحديد غرفه لين )


      ديم قاعده تقوم لين : ليونه يله قومي عشان يمدينا نقوم البطه النائمه
      لين وهي تبتسم : من قصدك ريم حرام عليك
      ديم : حرام عليك أنتي يله بسرعه قومي وغسلي وجهك على مأقوم البطه أبيك تكونين خلصتي عشان يمدينا نروح المستشفى أوكيه
      لين : أوكيه


      ( في غرفه البطه ريم )


      ديم : اوف اوف وش هذا الظلام مأشوف طريقي
      فجأه تتولع الأنوار وتشوف قدامها وحش مقنع
      ديم بصراخ : يمه ألحقيني
      ريم : لا تخفين أنا ريم حبيت أسوي فيك مقلب عشان ياحلوه ناتقةلين عني مره ثانيه البطه احترمي نفسك
      ديم بأرتياح : أوه روعتيني
      ريم : عشان تتعلمين مره ثانيه
      ديم : أتعلم إيش
      ريم : كل هذا ومافهمتي معليش عشانك بقره بفهمك مأبغاك ياحلوه اوه سوري قصدي يا بقره تسميني البطه
      ديم : أجل وش تبيني أسميك
      ريم : الأنسه ريم
      فجأه تدخل عليهم لين
      لين : يله أنا لبست وخلصت
      ريم : وأنا مخلصه
      ديم : أجل يله خلونا نمشي
      (ديم اخت عبد العزيز عمرها 17سنه بنوته كيوت مره حنونه على صغر سنها بس عقلها كبير تحب الفلام الرومنسيه الحزينه و تحب الهدوء )

      ( في بيت رشا )

      كانوا الشباب داخلين البيت والكل منبهر من البيت كانت في حديقه واسعه فيها زرع وورد بس يبيلها شوي أهتمام و مسبح كان نازل شوي من على الأرض وحوليه حجاره كبيره
      كانت مميزه شكل الحديقه وجلسات في كل مكان ومواقف للسيارات والبيت من بره مبين عليه فخم ودخلوا الفله وكان شكلها من داخل أحلى بكثير من برى الأثاث مبين عليه فخم وحلو وتناسق بين الألوان وكان فيه أماكن فخمه وأماكن ناعمه تبين على ذوق أهل البيت وصور لرشا في كل مكان وطبعا كل هاي الروعه مو مبينه لأن البيت فيه غبار
      لأنه شبه مهجور
      رشا : وش رايكم
      عبد العزيز : روعه
      عبد الرحمن : غريبه كل هذا وماتسكن فيه ممكن أعرف ليه
      رشا : لأننا نسكن ب الدمام
      عبد العزيز : والبيت ألي ب الدمام مثل هذا
      رشا : لا أحلى
      عبد العزيز : أها
      رشا : بنقعد نتكلم يله خلونا نشتغل
      سلطان : خلونا نقسم الشغل بينا جهه يمين وجهه يسار ونفس الشي ب الدور الثاني
      عشان نخلص بسرعه
      عبد العزيز : أها حلو كذا الفرقه ألي تخلص أسرع هي الفايزيه
      رشا : واو وناسه في تحدي أجل خلونا نبدأ
      عبد الرحمن : أنا ماراح أبدأ ألا بشرط
      رشا : وشو الشرط
      عبد الرحمن : تخلين غيدا تجي
      رشا : بس ولا يهمك ألحين أدق عليها وقولها
      عبد الحمن : أيه كذا أشتغل
      رشا وهي تطلع برا عشان تتصل على غيدا
      غيدا : هلا والله ب رشا
      رشا : هلا وغلا
      غيدا : أهلين
      رشا : أقول غيود
      غيدا : وش بغيتي
      رشا : أبيك تجين بيتي تساعدينا عشان أنظفه
      غيدا : أنتي ومين
      رشا : انا والشباب
      غيدا : عشان خاطر عيونك
      رشا : يله أحتريك
      غيدا : يله أنا ب الطريق
      رشا وهي تدخل الفله : أوكيه يله باي
      غيدا : بايات
      عبد الرحمن : ها بتجي
      رشا : ايوه
      عبد الرحمن : حلو حلو
      رشا وهي تقسم الشغل لأربع مجموعات : مجموعه سلطان - ومجموعه خالد - ومجموعه عبد الرحمن - ومجموعه عبد العزيز طبعا مجموعه فيصل وخالد ب الدور الأول ومجموعه عبد الرحمن وعبد العزيز ب الدور الثاني
      وفجأه أنفتح الباب
      غيدا بدلال ودلع : هاي
      الكل : هايات
      رشا : أهلا وسهلا بغيود
      عبد الرحمن يكلم عبدالعزيز : يايويل قلبي أن كانت ذي غيدا
      عبد العزيز : بلا غباء يغبي ماتسمع وش قالت أسمها
      عبد الرحمن : ممكن أحلم أن كل هالحلاوه في غيدا
      عبد العزيز في نفسه : رشا أحلى بكثير بس هي ماتهتم بشكلها وتصرفاتها
      رشا : زيزو
      عبد العزيز : هاه
      رشا ببتسامه : أعرفك على غيدا
      عبد العزيز : أهلا وسهلا
      رشا وهي تلتفت على غيدا : غيوده أعرفك على زيزو
      غيدا : أهلين
      رشا وهي تاشر على عبد الرحمن : وهذا دحوم
      غيدا : هاي
      عبد الرحمن وهو ذايب : هايات
      غيدا وهي تبتسم : في شي
      عبدالرحمن : لها لا مافي شي
      رشا : يله نبدأ
      الشباب : يله
      الكل راح مع مجموعته والكل يبغى يفوز بالتحدي طبعا رشا وعبد العزيز في مجموعه وحده
      وعبد الرحمن ومعاه غيدا
      ( وبعد مرور أربع ساعات كلها أنقضت في الشغل وكان الكل يشتغل الي ينظف من هنا و ألي يمسح من هنا وطبعا كانوا يشتغلون بأخلاص مره يجدون ب الشغل ومره يضحكون وملرت مواقف خلوه بين عبد العزيز ورشا وكان عبد العزيز قلبه يخفق بقوه ويرتجف إذا مسك يدها ب الغلط )
      رشا بصراخ زوهي تنطط من الفرخه : يهوه خلصنا فزنا محد قدنا
      عبد العزيز يكلم نفسه وهو يتأمل في شكلها وهي تنطط : يا في هذي الأنسانه جمال ماقد شفته بحياتي وبراءه بس هي ليش تسوي ذي الحركات أكيد في سر ورى اللي تسويه وأنالا زم أكتشفه اليوم بكره بعده لا زم أكتشفه ههه يامجهول الهويه
      رشا : ها عزيز وش رايك
      عبد العزيز وهو يناظره بنظره تدوخ : هاه
      رشا : لا شكلك مو معي
      عبد العزيز : لا جد وش السالفه
      رشا : ياطويل العمر يقولون وش تبون الهديه ها وش رايك
      عبد العزييز وهو يغير نظرته لنظره عاديه : اها
      رشا : وش أها
      عبد العزيز : مايهم وش نبي أهم شي أني كسبت التحدي
      ( وبعد مرور نصف ساعه الكل خلص شغله والكل رمى نفسه على الكنب بعد التعب والشقاء في التنظيف)
      رشا : غيود قومي سوي أكل لهم
      غيدا : نعم نعم
      رشا : وأنا بساعدك
      غيدا : نو نو نو أنا تعبانه مو فاضه أسوي معاك
      عبد العزيز : أنا بساعدك
      رشا : Ok
      راحوا رشا وعبد العزيز للمطبخ
      عبد العزيز : أنت شاري أغراض الأكل
      رشا : لا
      عبد العزيز : أجل ياطويل العمر ناكل من شنو
      رشا : أوه راح عن بالي
      عبد العزيز : أوكيه بروح السوبر ماركت أشتري أغراض الأكل
      رشا : طيب خل نطلب من برا ونرتاح
      عبد العزيز : أنت أطلب الأكل وأنا بروح السوبر ماركت
      رشا : ماله داعي
      عبد العزيز : ولو وش دعوه مو أحنا أصدقاء
      رشا بأستسلام : إلا
      عبد العزيز : خلاص أتفقنا
      وسوى عبد العزيز ورشا اللي أتفقوا عليه
      رشا جابت الأكل وكل واحد أكل وجبته وراح
      غيدا كانت واقفه عند السياره
      عبد الرحمن : غيود غيود أصبري شوي أبي أكلمك
      غيدا : نعم
      عبد الرحمن : أحبيت أخذ رقم جوالك إذا أمكن
      غيدا : ليش لا الرقم ----------------- 055
      عبد الرحمن : أوكيه بينا أتصال
      غيدا : أنتظرك
      عبد الرحمن : يله باي
      غيدا : بايات

      عبد العزيز وصل البيت رشا لقى البيت فاضي
      عبد العزيز بصوت عالي : ياناس يأهل البيت وينكم
      رشا : أنا هنا
      عبد العزيز : خذ هاذي أغراض المطبخ
      رشا : ثانكس
      عبد البعزيز : لا شكر على واجب
      عبد العزيز يلتفت بستغراب : وين الشباب
      عبد العزيز : ليه
      رشا : يقولون فينا نوم
      عبد العزيز : أها
      رشا : ماتبي أكلك
      عبد العزيز : ألا جوعان
      رشا : تلقاه على طاوله الطعام
      عبد العزيز : كلهم أكلوا
      رشا : يس
      عبد العزيز : حتى أنتي ( مسكين يبيها تاكل معاه )
      رشا : لا
      عبد العزيز : حلو لقيت أحد ياكل معي
      رشا : رشا لا تفرح أنا مأبي أكل ( هههههه تحطيمه لك ياعزوز تعيش وتاكل غيرها )
      عبد العزيز بخيبه أمل : ليش
      رشا : مأشتهي
      عبد العزيز : طيب عشاني
      رشا : يازيزو قلتلك مأشتهي
      عبد العزيز : أهم شي راحتك
      رشا : كل وإذا بغيتاني أنا برى
      عبد العزيز : أوكيه

      __________________


      تعليق


      • #4
        رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

        ( في بيت غيدا)

        غيدا : هاي
        أم غيدا : هايات وين كنتي لين هالوقت
        غيدا : عند رشا
        أم غيدا : طيب ورى رشا ماتجي تنوم هنا مو أحسن لها من القعده لحالها
        عبد الله : مايحتاج هي اصلا مو بنت ولد لو يطب عليها حرامي أنحاش من البيت
        غيدا : أحترم نفسك تراها صديقتي
        عبد الله : أموت أنا
        غيدا : غصب عنك تموت من القهر
        ام غيدا : لو سمحتوا لا تبدون ب الهواش تراني مصدعه
        غيدا : أصلا يامامتي أنا برقد أنام تصبحين على خير ياحلى ماما ب الدنياء وحبتها على راسها
        أم غيدا : وأنتي من أهله
        عبد الله : وانا متى يجي دوري
        غيدا وهي تبوسه مع راسه : إذا ماحبيت احلى أخو ب الدنيا من أحب
        عبد الله : الله وش صاير ب الدنيا أكيد بوش أنها الخوف على فلسطين
        غيدا : ياخف دمك يله تصبحون على خير
        أم غيدا وعبد الله : وأنتي من أهله


        ( في بيت رشا )



        عبد العزيز خلص من أكله وطلع ب الحديقه ولقى رشا تنظف الجلسات اللي ب الحديقه
        عبد العزيز : تبي مساعده
        رشا : ماله داعي شوي وأخلص
        عبد العزيز : طيب خليني أساعدك
        رشا k
        بعد ماخلصوا من تنظيف الجلسات
        عبد العزيز : ماراح نرش الورود ماي أحسها ذبلانه
        رشا : ألا راح أرشها
        عبد العزيز : يله طيب خلينا نرشها ألحين
        رشا راحت تشغل رشاش الماي
        رشا : خلاص مابقى شغل يعطيك العافيه
        عبد العزيز : الله يعافيك
        مرت لحضه صمت بين الطرفين وقطع صوت الصمت جوال عبد العزيز
        عبد العزيز : مرحبا
        ديم وبصوت حزين وهي تصيح : هلا
        عبد العزيز : خير ديم وش فيك تصيحين ياقلبي
        ديم : زيزو تعال للمستشفى
        عبد العزيز : خير وش صاير نواف فيه شي
        ديم وهي تصيح : إيه يله تعال
        عبد العزيز : طيب وش فيه
        ديم : مأدري تعال وتعرف وش فيه
        عبد العزيز وهو مرتبك : اوكيه يله باي
        ديم : بايات
        رشا : خير فيه شي
        عبد العزيز بحزن : أخوي الصغير في المستشفى
        رشا بستغراب : أخوك
        عبد العزيز وهو يقوم من مكانه : بعدين بقولك شنو السالفه يله باي
        رشا : عبد العزيز ممكن أجي معك
        عبد العزيز : Ok


        ( في المستشفى التخصصي )


        ديم رايحه جايه
        لين : خلاص ياديم دوختينا ترى مو أول مره يصير لنواف مثل هالشي
        ديم وهي تصيح : يعني تبيني مثلا أرقص من الفرحه
        لين : يعني ياتصيحين ياترقصين
        ديم بعصبيه : هذا اللي عندي
        وفجأه دخل عبد العزيز ومعاه رشا
        عبد العزيز : هاه وين نواف
        ديم : في غرفه العمليات
        عبد العزيز : من متى
        ديم : من نصف ساعه
        عبد العزيز : طيب ماقالكم شي عنه
        ديم وهي تصيح : لا
        عبد العزيز وهو يقرب من ديم ويمسح دموعها وبأبتسامه حنونه: ديوم ياحبي وقلبي وعمري أنتي تعرفين أني مأحب أشوف دموع شخص غالي علي مو
        ديم وهي تهز راسه : ايه
        عبد العزيز : خلاص ياقلبي أسكتي علشان خاطري ولا تبين تسوين الشي اللي مأحبه
        ديم وهي تحبس دموعها وتكتم صياحها : خلاص ( وتاخذ نفس ) ماراح اصيح مره ثانيه
        عبد العزيز ببتسامه : وعد
        ديم : وعد على اللي أقدر عليه
        عبد العزيز وهو يقربها لحضنه : ايه كذا تعجبيني
        رشا تكلم نفسها : ياعيني على الأخوه ياليت عني أخوان
        ريم : عزيز
        عبد العزيز : عيونه أمري
        ريم : حبيت أقولك أن الفلم اللي قلتلي عنه مالقيته
        عبد العزيز وهو يبتسم : قلتلك أمزح
        ريم ببلاهه : قل والله
        عبد العزيز : والله
        لين وهي تأشر على رشا : أقول عزيز من هذا اللي جاي معك
        عبد العزيز : أوه نسيت أنه جاي معي
        ريم : هذا ولد ولا بنت
        عبد العزيز : اقول قاهرهم تعال أعرفك على خواتي
        رشا : أهلين
        ديم : هلا والله
        عبد العزيز وهو ياشر على كل وحده منهم : هاذي ديم وهاذي لين وهاذي الشيخه ريم
        رشا : أهلا وسهلا
        ديم وريم ولين : تشرفنا يا
        رشا : قاهرهم
        وفجأه طلع الدكتور من غرفه العمليات
        عبد العزيز : ها دكتور بشر
        الدكتور : كالعاده مافي شي جديد
        عبد العزيز : Ok مشكور دكتور ويعطيك العافيه
        الدكتور : الله يعافيك
        عبد العزيز : يله صبايا روحوا البيت أنا بوصل البيت وبجي
        ديم وريم ولين : أوكيه
        عبد العزيز يناظر رشا : يله نمشي
        رشا : يله
        ( نواف أخو عبد العزيز عمره 6 سنوات فيه شبه من عبد العزيز كثير منأول منولد ماتت أمه رباه عبد العزيز ودخل في غيبوبه وعمره سنتين من دون سبب وحالته كلما زانت شوي تسوء أكثر)

        ( في بيت رشا
        والبتحديد عند الباب )

        عبد العزيز يكلم رشا : يله وصلنا
        رشا : ماراح تنزل معي
        عبد العزيز : بنزل أوصلك لغرفتك وبمشي
        رشا وهي تنزل من السياره : أوكيه

        ( في غرفه رشا )

        رشا جلست ع السرير
        عبد العزيز يكلم رشا : اللي علي سويته و يله أنا ماشي
        رشا : يعني بتروح
        عبد العزيز : بروح ألا إذا بغيتيني أجلس
        رشا : ايه أبيك تجلس
        عبد العزيز : شوي بس ماراح أطول لأني قايل لخواتي راح أوصلك وأرجع
        رشا : أوكيه
        عبد العزيز وهو يجلس : يله وش عندك
        رشا : ماعندي شي
        عبد العزيز : يعني بنجلس ساكتين
        رشا : مادري بس أنا ماعندي شي
        عبد العزيز وهو يقوم : أوكيه أجل بروح وبكره الصباح راح أجي
        رشا : أوكيه
        عبد العزيز : بس بشرط
        رشا : وش الشرط
        عبد العزيز : أبيك تسوي لي فطور
        رشا بأبتسامه : Ok
        عبد العزيز وهو يطلع من الغرفه : يله أجل تصبحين على خير أوه سوري تصبح على خير
        رشا : وأنت من أهل الخير

        ( في بيت عبد العزيز )

        وبالتحديد في الصاله
        دخل عبد العزيز الصاله ولقى خواته وكل وحده منهم معاها ببسي أنواع كثيره من الشوكولاته والبطاطسات
        عبد العزيز : وش هذا كله
        ريم : عشانك بتسهلر معنا
        عبد العزيز : بس عشان كذا
        لين : وأنت تحسب نفسك شوي
        عبد العزيز : أوكيه بسهر معكم بس ماراح أطول
        ديم : ليش
        عبد العزيز : لأن لازم أقوم الساعه 9 الصباح عشان أروح الشركه من زمان مارحت لها
        ريم : ياخساره بس مو مهم أهم شي أننا نجلس مع بعض حتى لو شوي
        عبد العزيز : هذا أهم شي
        ( وقعدوا مع بعض سهرانين اللي يقول سالفه واللي يقول نكته واللي يضحك واللي يعصب يعني مافيه شي ألا قالوه وبع مرور فتره نام عبد العزيز من دون مايحس ب الصاله هو وخواته )
        (ههه ياحياتي يرحمون )
        ورن منبه جوال عبد العزيز وهو في سابع نومه قام : أوف هذا وقته
        عبد العزيزوهو يشوف الساعه ولقاها 5 : 9 الصباح ونقز من مكانه وقام يلتفت : يوه وراني نايم ب الصاله
        عبد العزيز وهو يقوم ويصعد الدرج : يوه ورى هذولي نايمين ب الصاله
        دخل الغرفه وأخذ شور وطلع من دوره المياه ( وأنتم بكرامه ) ولبس وطلع لغرف أخوانه وأخذ بطانياتهم
        ونزل وغطاهم وطلع للشركه

        __________________

        ( في بيت رشا
        الساعه 4 العصر )

        يرن الجرس
        رشا : مين
        عبد العزيز وهو معاه ورده حمره : زيزو
        رشا تفتح الباب : تفضل
        عبد العزيز يمد الورده لرشا : صباح الورد
        رشا : مساء الورد
        عبد العزيز : ها جيتك على الموعد
        رشا : مشاء الله عليك
        عبد العزيز : بس أن شاء الله تكون مسوي اللي أتفقنا عليه
        رشا : أفا عليك قاهرهم رجال قول وفعل
        عبد العزيز : يله أجل ورنا أفعالك
        رشا وهي تدخل لطاوله الطعام : تفضل
        طبعا كانت طاوله الطعام مليانه أكل لأن رشا تحب الطبخ وكان طبخها جنان ( بس ياحبايبي مأبغى أحد منكم ياكل أوكيه كملوا القصه وإذا خلصت كلوا أتفقنا ترى كل من يقرى الروايه يكون قول وفعل بس لاتكبر روسكم )
        على طاوله الطعام كان عبد العزيز متعجب : وش كل هذا
        رشا : مو مهم هذا وشو المهم يعجبك
        عبد العزيز بحنان ورومنسيه : متأكده أهم شي يعجبني
        رشا : متأكد
        عبد العزيز : أوه سوري متأكد
        رشا : شكلنا بنقعد نتكلم وماراح ناكل
        عبد العزيز : تكلم عن نفسك أما أنا بأكل
        رشا ببتسامه : كل كل بس أنتبه لاتشرق ( لاتغص )
        عبد العزيز : أوكيه بس أجلس كل
        رشا : بأجلس
        جلسوا ياكلون وطبعا الأكل أعجب عبد العزيز
        عبد العزيز يكلم رشا : يعطيك العافيه
        رشا : الله يعافيك
        عبد العزيز قام يغسل وجلس ب الصاله وجت له رشا
        رشا : ها وش رايك
        عبد العزيز : صراحه مأقدر أعبر
        رشا : ايه ماقلتلي وش سالفه نواف
        قال عبد العزيز السالفه لرشا ومن متى هو بالمستشفى وكل شي عن نواف
        رشا : أوه 4 سنوات بغيبوبه
        عبد العزيز بنبره حزن : ايه 4 سنين
        رشا : Ok وش رايك نغير الموضوع
        عبد العزيز : أنا كل اللي عندي قلته أنت وش عندك
        وفجأه دخلت عليهم غيدا وهي تصارخ : رشا رشا

        عبد العزيز بنظرة مكر وابتسامه علي جنب وهو يناظر رشا : رشا
        غيدا بصوت منخفض: ياويلي منها الحين
        رشا قامت من مكانها وتناظر غيداء بنظرات تهديد : رشا مين (أحلي تصريفه يا رشا بس لا تعيدينها ترى ماتمشى على عزوزهههه)
        غيدا: أنا مالي دخل أنابأروح باي (وطلعت من البيت )
        عبدالعزيز كان يبي يلحق غيدا :يالله أنا بأطلع بس أبي أسألك وش تحبيني أسميك
        رشا بأرتباك :أكيد قاهرهم (رشا أحلي ياقاهرهم والاوشرايكم)
        عبدالعزيز :طيب رشا أحلي (والله أنك فاهمني يا عزوز)
        (وطلع من البيت)
        عبدالعزيز : غيدا غيدا
        غيدا : هلا
        عبدالعزيز : أبيك في موضوع
        غيدا :أوكي بس بسرعه قبل لاتطلع رشا وتشوفنا
        عبدالعزيز:طيب خلينا نطلع من البيت
        غيدا : يالله

        (في بيت رشا)


        رشا :أوف الحين وش الي بيفكني من تعليقات عبد العزيز(أنت اللي حطيت نفسك في هالموقف )

        (في السياره )

        عبدالعزيز : غيداء أببي أسألك سؤال
        غيدا : تفضل
        عبدالعزيز : ليش رشا تسوي هالحركات
        غيدا : حركات!مثل ايش
        عبدالعزيز : أدري أنك فاهمه قصدي
        غيدا : لامافهمت ممكن تفهمني
        عبدالعزيز: أفهمك يعني يا طويلةالعمر ليش اهي تسوي حركات الأولادوأهي بنت
        غيدا : أسألها أهي عندها الجواب
        عبدالعزيز: يعني تبين تفهميني أن ماعندك جواب
        غيدا :يس
        عبدالعزيز : نمشيها هالمره لكن ماراح أمشيها لك مره ثانيه
        غيدا : الإجابه منها أحسن
        عبدالعزيزيبي يغير الموضوع : تبين تروحين الاستراحه
        غيدا : يس

        (في بيت عبدالعزيز)

        ريم هي تتثاوب:صباح الخير
        لين : صباح الورد والياسمين
        ريم : وش تحسينبه
        لين بأستهزاء : ليش ماتدرين أن اليوم اليوم العالمي للأخوان
        ريم : أحلفي أول مره أسمع عنه
        لين:لاتصدقين بس أنا أبي أطلب منك طلب
        ريم : أخلصي قولي اللي عندك
        لين : بس كنت أبيك تروحين معي السينما
        ريم نطت من الفراش : احلفي
        لين وهي تبتسم : والله
        ريم :أنت ماتطلبين أنت تامرين أمر
        لين :بس لازم نستأذن من عبدالعزيز
        ريم تدور جوالها
        لين:وش تدورين
        ريم:جوالي عشان أدق علي عزوز
        لين : شوفيه فوق الطاوله
        ريم خذت جوالهاودقت علي عبد العزيز
        عبدالعزيز : هلا بالريم
        ريم : ابي اطلب طلب ممكن
        عبدالعزيز:ممكن
        ريم:نبي نروح السينما
        عبدالعزيز:انت ومين
        ريم :اناولين ويمكن تجي ديم
        عبدالعزيز:ماودكم أجي معاكم وأوديكم لإي مكان تبونه
        ريم :ياليت
        عبدالعزيز: أوكي تجهزو أنا جاي
        ريم :أوكي
        عبدالعزيز: باي
        ريم:بايات
        لين:بيجي زيزو معنا
        ريم:يس
        لين :أكيد الطلعه بتكون حلوه
        ريم:أكيد مو الشيخه ريم بتكون معكم
        لين:أموت وأعرف من وين جايبه الثقه
        ريم :بس يالله الحين يجي زيزووأحنا نتهاوش
        لين :أوكي أنا بأروح ألبس وانتي قولي لديم تتجهز
        ريم :أوكي

        (في غرفة ديم)

        ريم:ديوم تري زيزوهواللي بودينا
        ديم بفرحه:احلفي
        ريم:والله يالله بسرعه تجهزي عشان أهو بالطريق
        ديم:أوكي
        (اوه نسيت أقول شئ خطير بالقصه نسيت أقولكم أن لين تعيش قصةحب
        مع واحد أسمه ريان طبعا ريان من المجتمع الفقيروهو دائما يحس بالعيب
        أظن أنه ماقد سمع أن الفقر مو عيب وش لون تقابلو هذا بتعرفونه مع أحداث القصه
        نرجع للقصه وين وصلنا ايه تذكرت في غرفة لين ماتدري اني تو متكلمه عنه سامحوني ان كثرة عليكم الكلام)
        لين تكلم ريان
        ريان :ألو
        لين :هلا
        ريان :هلا وغلا
        لين بدلع :ريان
        ريان وهو ذايب:عيونه وقلبه أمري
        لين :حبيت أقولك يمكن ماأقدر أقابلك اليوم
        ريان بحزن :ليش
        لين:عشان أخوي بيمشينا اليوم
        ريان خلاص أوكي يوم ثاني
        لين :والله أني مشتاقتلك وكان ودي أشوفك اليوم(هههههههاي خربت مخططاتك يالين مره ثانيه لاتقولين لي)
        ريان :أنا أكثر
        لين :تامر علي شئ
        ريان:تنتبهين لنفسك وإن شاء الله تستانسين اليوم(ياعيني علي الرومنسيه)
        لين:أوكي باي
        ريان :بايات

        (في الصاله)

        عبدالعزيزبصوت عالي :لين
        لين:هلا
        عبدالعزيز :أنابري أحتركم قوليلهم يجون
        لين :أوكي يالله
        لين بصوت عالي:ريم ديم يالله تري زيزو في السياره يحترينا

        (في الإستراحه)


        عبدالرحمن:غيود
        غيدا :نعم
        عبدالرحمن: وين صديقتك وراها اليوم ماجت
        غيدا:مين!!
        عبدالرحمن:قاهرهم
        غيدا:اها ماأدري ليش تسأل عنه
        عبدالرحمن:لإني متعود أشوفه يوميا واليوم ماجا
        غيدا :في شى أسمه جوال دق عليه وأسئله
        عبدالرحمن:دقيت ولقيته مقفل
        غيدا تتكلم في نفسها غريبه أول مره تسويها رشا لازم أروح لها والي فيها فيها
        عبدالرحمن:غيود غيدا وين رحت
        غيدا :معاك وين يعني أبروح
        عبدالرحمن:ماأددري أسألي نفسك
        غيدا:أوكي دحوم أنا عندي شغل تامر علي شئ
        عبدالرحمن:سلامتك بس مو تو الناس
        غيدا:لاموبدري الساعه7:30
        عبدالرحمن:لاياشيخه توقعتهاأربع الفجر ولا خمس
        غيدا بأبتسامه :باي
        عبدالرحمن:بااااياااات

        (في بيت رشا)

        رشاكانت تطل من البلكونه وشافت غيدا رشا:هههههههاي أنت اللي جيت من نفسك
        غيدا دخلت الفله وشافت رشا طايحه بالأرض
        غيدا بصراخ : رشا

        __________________


        تعليق


        • #5
          رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

          ღ¸ عشــان الحـــب رومنسيه ـملاك روايه الأحساسـ خياليه أذلــــ نفســــي ¸ღ¸

          _________________

          ـالبارت الثاني
          _________________




          (في السياره)

          عبدالعزيز:ها ياحبايبي وين تبون نروح
          ريم :يعني وين أكيد السينما
          عبدالعزيز:ليش ماقالتلك لين أننا كنسلنا السينما
          ريم بحزن :لا ماقالتلي
          عبد العزيز:أمزح بس ماقلتولي أي سينما تبون
          ريم :أكيد سينما الــ...............
          عبدالعزيز :أوكي
          (وراحو السينما ودخلو وشافو الفلم وتوهم طالعين)
          لين :والله حرام يموتون البطله
          ريم :أحسن عشانها مو ياسمن عبدالعزيز
          لين :أصلا لو مثلت ياسمين مكانهاكان ماتت
          ريم :لا حبيبتي لو أنها ياسمين كان ماموتوها
          لين :ليش أن شاء الله فوق راسها ريشه
          عبد العزيز :ترانا طالعين نستانس مو نتهاوش
          ريم : عقلها
          لين : ليش مايعقلك أنت
          عبدالعزيز بعصبيه :وش قلت
          ريم ولين : إن شاء الله
          ديم : خلوني قدوتكم
          ريم ولين : كش عليك من زينك
          عبدالعزيز :صادقه ماقالت شئ غلط أهي قدوتكم
          ديم تطلع لسانها:أحسن
          (وراحو يتمشون وكانت الطلعه حلوه مره ضحك ومره يتهاوشون )

          ( في بيت رشا )

          غيدا وهي تصيح :رشا ردي علي (وتهزها) رشاتكفين ردي
          (غيدا ماتعرف تتصرف في مثل هالأمور )
          غيدا خذت جوالها ودقت علي عبد الرحمن:عبدالرحمن ألحقني
          عبدالرحمن: خير وش فيك
          غيدا :رشا طايحه ماأدري وش فيها
          عبدالرحمن:رشا مين!!!!
          غيدا:قاهرهم
          عبدالرحمن : أها طيب وينك
          غيدا : في بيتها
          عبدالرحمن : أوكي أنا جاي
          (طبعا رشا تمثل علي غيدا وتورطت يوم دقت غيدا علي عبدالرحمن)

          (في المطعم)

          يرن جوال عبدالعزيز
          عبدالعزيز:هلا أبو داحم
          عبدالرحمن:زيزو ألحق رشا طايحه ماندري وش فيها
          عبدالعزيزبخوف وبصوت عالي : رشا
          عبدالرحمن : أيه
          عبد العزيز : طيب يالله جاي
          لين : رشا مين!!!
          عبد العزيز : بلا لقافه يالله بسرعه أنا بأمشى
          لين وديم وريم : أوكي يالله

          ( في بيت رشا )

          عبدالرحمن توه داخل : خير وش صار
          رشا في نفسها وش ذا البلشه يخوفي أنكشف
          غيدا : ماأدري وش فيها جيت لقيتها طايحه
          إلايدخل عبدالعزيز
          رشا في نفسها كملت الشله
          عبدالعزيز : جيبي مويه
          غيدا : كبيت عليها مويه بس مافي أي إستجابه
          عبدالعزيز : طيب عطر
          غيدا : حتي العطرجربته
          عبدالعزيز : مافي إلاحل واحد
          عبدالرحمن : وشو
          عبدالعزيز : تنفس إصطناعي إذا مانفع مافيه إلا المستشفي
          رشا في نفسها ذا وش يقول شكلي أبعترف واللي فيها فيها
          عبدالعزيز كان يبي يعطيها تنفس إلا رشا تكح
          عبدالعزيز: رشا رشا تسمعيني
          رشا : مين أنت
          عبدالعزيز بنظرة حب وحنان وبصوت ناعم : أناعبدالعزيز
          غيدا دزت عبدالعزيز : رشا أنا غيدا عرفتيني
          رشا : أبي مويه

          عبدالعزيز بنظرة حب وحنان وبصوت ناعم : بس مويه من عيوني (وقام يجيب المويه)
          رشا في نفسها أشوي أني أنقذت نفسي في الوقت المناسب
          عبدالعزيز : رشا رشا
          رشا : ها
          عبدالعزيز : خذي المويه
          رشا : هات
          عبدالرحمن بصوت خفيف أقرب للهمس : عزوز وش لون عرفت أنها رشا
          عبدالعزيز بنفس النبره : غيدا قالتلي
          عبدالرحمن : مثلي
          رشا : أنا فيني النوم أبي أنام
          غيدا : وأحنا مانعينك
          رشا : لا بس يعني أقولكم أني بأرقي أنام وأنتو إذا حبيتو تجلسون تري البيت بيتكم
          عبدالعزيز: تصبحين علي خير
          رشا : لوسمحت تصبح علي خير مو تصبحين علي خير (ورقت)
          عبدالعزيز : أناماأدري متي بتعترف أنها بنت
          عبدالرحمن : لا تعب نفسك ماراح تعترف
          عبدالعزيز : بس أنا بأخليها تعترف
          غيدا : أموت وأعرف وش سر أهتمامك لرشا
          عبدالعزيز بأرتباك : مجرد صداقه
          غيدا وأهي مو مصدقته : بس
          عبدالعزيز : وأخوه
          غيدا : بس
          عبدالعزيز : بس

          ( في بيت عبدالعزيز)

          لين :أموت وأعرف مين هاذي رشا اللي من سمع أسمها وهو متغير 180 درجه
          ديم : أكيد حبيبته
          لين : لوأنه يحب كان قالنا خاصه أن عبدالعزيز مايخبي عنا شي
          ديم : يمكن مالقي الوقت المناسب
          لين : إحتمال
          ريم : وش عليكم منه خلو القافه عنكم
          ديم : من تكلم إلا ريم أم اللقافه
          لين: لازم نكون يد وحده عشان نكشف سر عبدالعزيز مع رشا
          ريم : أنا معاك
          ديم : وأنا معكم
          إلا عبدالعزيز يدخل))
          عبدالعزيز كان يسرحا وهو يمشي
          لين : زيزو
          عبدالعزيز : تكلميني
          لين : في أحد غيرك أسمه عبدالعزيز
          عبدالعزيز : وشتبين
          لين : لاكنت بسأل وش أخبار رشا
          عبدالعزيزبأستغراب : وش دراك عن رشا
          لين : لإنك في المطعم جتك مكالمه
          عبدالعزيز يقاطعها : إيه تذكت
          ديم : طيب وش أخبارها
          عبدالعزيز : وش دخلكم ورقى ينوم
          ريم :شف ماعطانا وجه (ههههههههههههههاي خلو اللقافه عنكم)
          لين :أقولكم فيه سر بس لازم نكتشفه(مايتعلمون بس يمكن يكتشفونه ويمكن لا وأنا أقول يارب لاأدعو معاي عشان أنا ماأحب اللقافه بس أنا عادي
          أتلقف حلال علي حرام علي غيري سوري طولت عليكم بالكلام)


          ( في غرفة عبدالعزيز)


          عبدالعزيز يكلم نفسه : أوف لايارب ماأبي أحبها ليش ماحب قلبي ألاأهي(أسأل نفسك لا تسألني )
          ليش ما حبيت إلا رشا مع أني أحب البنوته الخجوله البنت الدوعه (هههههاي مثلي والعكس صحيح)
          لكن رشا مافيها شى من البنت اللي كنت أحلم فيها صحيح فيها جمال غير لكن مافيها خجل ودلع
          لكن أنا لازم أغير تصرفات رشا


          (في بيت غيدا)


          غيدا توها داخله البيت
          عبدالله : وين كنتي
          غيدا : عند رشا
          عبدالله : أها قصدك قاهرهم
          غيدا : أنا قلت رشا
          عبدالله : طيب لا تعصبين خويتك أهي اللي قايلتلي سمني قاهرهم
          غيدا : أها
          عبدالله : أنا فرحان
          غيدا : ليش الهلال فاز
          عبدالله : يس
          غيدا بأبتسامه : علي مين
          عبدالله :علي الكويت الكويتي
          غيدا : مبرووووك طيب مين اللي سجل
          عبدالله : سعد ونواف
          غيدا : خساره توقعته ياسر القحطاني
          عبدالله : هههاي خاب ظنك
          غيدا : إنشاالله مره ثانيه يسجل
          عبدالله : ااااااااااااااامين
          غيدا وإهي تحب أخوها : يالله ياقلبي أنا أبرقا أنوم تصبح علي خير ورقت
          عبدالله:والله أني قايل أكيد بوش أنهي الحرب


          ( في بيت رشا )



          رشا كانت تتقلب في السرير : ياربيه أحس أني مخنوقه ماأدري ليش
          لفت علي جنب لقت الجوال ومن دون ماتحس بنفسها دقت علي عبدالعزيز


          ( في غرفة عزيزالساعه 2:30)


          كان عزيز سرحان إلا صوت الجوال يرن
          عبدالعزيز ماشاف الرقم ويرد من دون نفس : الو
          رشا : .......
          عبدالعزيزى : أوف ألـــــــــــــــــــــــو
          رشا بتردد : ا ا الو
          عبدالعزيز نط من السرير ويناظر شاشة الجوال عشان يتأكد إذا كان رقم جوال رشا ولا يحلم
          رشا :عبدالعزيز
          عبدالعزيز : قلبه أمري
          رشا : لا بس كنت شوي مخنوقه و
          عبدالعزيز : و
          رشا بتردد : ووووووحبيت أشكرك علي اللي صار اليوم
          عبدالعزيز : أولا سلامتك من الخنق وثانيا لا شكر علي واجب
          ومرت3 دقايق كل الطرفين ساكتن
          رشا : أوكي أنا بأسكر
          عبدالعزيز : ليش
          رشا : ماعندي شى أقوله
          عبدالعزيز : طيب أنا بأتكلم
          رشا : أوكي
          عبدالعزيز :عندك شى بكرا
          رشا : لا ماأظن
          عبدالعزيز: أوكي وشرايك لو نروح السينما في فلم يعروضونه حلو مره بس حزين مره
          رشا : وبعد السينما أنا أعزمك على العشاء
          عبدالعزيز : أوكي أتفقنا
          رشا : أتفقنا
          مرت لحظة سكوت يعني تقربا 10ثواني
          رشا : أوكي راح نكون علي الإتفاق بس ماقلتلي متي يعرض الفلم
          عبدالعزيز: يعني تقريبا الساعه 5 ويخلص الساعه 7:35
          رشا : طيب أنت مرني الساعه 4
          عبدالعزيز:ليش يعني بالذات 4
          رشا : عشان نزور نايف
          عبدالعزيز بفرح:أتفقنا
          رشا : أوكي يالله باي
          عبدالعزيز: بااااياااااااااات
          عبدالعزيز يوم سكر لا أكيد أنا في حلم موعلم معقوله رشا أهي اللي دقت علي وبكرا بنطلع مع بعض
          ونط من السرير يس يس يس (الله ياعبدالعزيز اللي يشوفك يقول بكرا زواجك)



          ( في غرفة رشا )




          غريبه ماأدري ليش دقيت عليه يالله بس خلوني أنوم (اللي يسمعك يقول أحنا مزعجينك)


          ( في الإستراحه)


          الشباب كانو جالسين يسوولفون
          سلطان : دحوم وين عزيز
          عبدالرحمن: ماأدري
          سطان: طيب قاهرهم ماتلاحظون أختفي
          خالد : والله إنك صادق
          سلطان : وش تتوقعون فيه
          عبدالرحمن : وش علينا منه بس خلونا نلعب بلوت
          خالد : أنا أبوزع
          سلطان : لا ياحبيبي عشان تغش أنت وياسر
          عبدالرحمن : لاأنت ولا أهو أنا
          سلطان : أنا راضي
          وزعو الأوراق وقعدو يلعبون))


          ( في بيت عبد العزيز )

          عبد العزيز كان قايم من الساعه 1:11
          عشان يتكشخ طبعا مايحتاج أقولكم الغرفه شلون كان شكلها البنطلون من جهه والبلوزه من جهه ثانيه

          ( الساعه الرابعه عصرا وبالتحديد في غرفه عبد العزيز)


          لين وهي تدخل : الله الله وش هذا الزين كله
          عبد العزيز : حلو شكلي والله
          لين وهي تسأل ريم : وش رايك فيه
          ريم : ويعه تويعك قل آمين
          عبد العزيز فرحان : ليش أنشاء الله
          ريم : عشانك صاير غاوي
          عبد العزيز : هذا أهم شي
          لين وهي تتفحص عبد العزيز : وش عندك
          عبد العزيزوهو متشقق من الفرحه والوناسه : اليوم عندي طلعه مهمه
          ريم : وين ؟؟
          عبد العزيز : لا تدخلين بشي مايخصك
          ريم : سوري ( هههههه قايلتك لا تتلقفين ياريم بس أنتي ماتسمعين كلامي )
          عبد العزيز وهو طالع : بااااااااي
          ( طبعا كان عبد العزيز لابس بنطلون أبيض ميدي وجوتي سبورت أبيض فيه خطوط صفرا وبلوزه كت أصفر وحاط على شعره إشارب وخصل من شعره طايحه على وجهه ولابس نظاره شمسيه وطالع جناااااااااااااااااااان يطير العقل )

          ( في بيت رشا )

          رشا كانت جالسه عند الباب تستنى زيزو
          وفجأه دخل عبد العزيز من البوابه بسيارته
          عبد العزيز وهو يفتح الدريشه : هاااااااي
          رشا من دون نفس : هايات
          عبد العزيز : وراها طيب من دون نفس
          رشا : توني قايمه من النوم
          عبد العزيز وهو ينزل نضارته ويلتفت عليها وبأبتسامه تذوب الصخر : صباح الخير
          رشا طاير عقلها من شكل عبد العزيز : ويعه
          عبد العزيز وبأبتسامه على جنب : وش قصدك من ويعه
          رشا مرتبكه : ها نسيت جوالي
          عبد العزيز بحزن : نسيتي جوالك
          رشا : نسيت مو نسيتي
          عبد العزيز من دون نفس : سوري
          ( ههههههههههههههههاي مسكين يبها تقوله ويعه من شكلك بس معليش زيزو تعيش وتاكل غيرها )
          وفجأه يرن جوال رشا
          عبد العزيز وهو يلف عليها وبأبتسامه : وين اللي ناسيه الجوال
          رشا بخوف وبارتباك : ها يمكن ماشفته زين
          عبد العزيز : أها مره ثانيه فتحي عينك زين
          رشا وهي ترد على الجوال : اوكيه
          رشا : هاي
          غيدا : هايات
          رشا : وش عندك
          غيدا : ماعندي شي بس حبيت أشوف شو أخبارك
          رشا : لا الحمد الله أنا بخير
          غيدا : متأكده
          رشا : أكيد
          غيدا : رشا تكيفين عندي هنا عبد الله مزعجني يبي يكلمك
          رشا : أوكيه عطينياه
          عبد الله : هلو قاهرهم
          رشا ببتسامه : هلو
          عبد الله : وش أخبارك
          رشا : تمام
          عبد الله : حبيت أقولك ترى مباراة الهلال بكره في ملعب الملك فهد تجين معي
          رشا : بكره أرد عليك
          عبد الله : أوكيه بس حبيت أقولك
          رشا : أوكيه تامر على شي
          عبد الله : سلامتك
          رشا : أوكيه باي
          عبد الله : بايات

          عبد العزيز بغيره : من هذا
          رشا بدلع : عبودي
          عبد العزيز بنفس الغيره : من عبودي
          رشا : أخو غيدا
          عبد العزيز : كم عمره ؟؟
          رشا : يعني تقريبا 17 سنه
          عبد العزيز بأرتياح : أها
          رشا : ليش تسأل ؟؟
          عبد العزيز : بس كذا
          رشا : طيب ممكن توقف عند محل هدايا
          عبد العزيز : ليش
          رشا : عشان بشتري هديه لنواف
          عبد العزيز بحزن : هو مايدري من يجيب له هديه ومن مايجيب له يعني مايحس باللي حوله وشوله تجيبيله
          رشا وهي تحط يديها على كتف عبد العزيز : سوري
          ماكان قصدي أضيق صدرك
          عبد العزيز بأبتسامه وهو يحط يده على يدها : ليش يهمك أني أكون مستانس !!
          رشا وهي تسحب يدها : أكيد
          عبد العزيز وهو يلتفت عليها : ليــــــــــــــــــــــــــــش
          رشا : بلا غباء لأنك صديقي
          عبد العزيز : بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس
          رشا بعصبيه : أيـــــــــــــــه بـــــــــــــس
          عبد العزيز : لا تعصبين لا تعصبين وصلنا يله أنزلي
          رشا : طيب بنزل

          ( في بيت عبد العزيز
          وبالتحديد في الصاله )

          لين : أقولكم عبد العزيز عنده سر
          ريم : والله أنك صادقه
          ديم : يعني وش تتوقعون يكون السر
          لين : أحساسي يقولي أن عبد العزيز يحب
          ريم : قلتلك بس أنتي ماصدقتيني وتقولين لو كان يحب كان قال لنا ( وهي تقلد صوتها )
          لين : توني أكتشف اليوم
          ديم : خلا ص وش عليكم الخبر اليوم بفلوس بكره بلاش
          لين : والله أنك صادقه



          ( في المستشفى وبالتحديد في غرفه نواف )


          رشا وهي حاطه يدها على راس نواف : ياحرام مايستاهل ( أستغفر الله )
          عبد العزيز : هذا قضاء الله وقدره
          رشا : اللهم لا إعتراض
          عبد العزيز : المهم ماعلينا حبيت أسألك نمتي زين
          رشا : ايه ليش
          عبد العزيز : لإنك تعبانه أمس
          رشا بأبتسامه : لانمت زين
          عبدالعزيز : هذا أهم شي
          رشا : أيه ما قلتالي وش أخبار خواتك
          عبد العزيز : الحمد لله بخير
          رشا : الحمد لله
          عبد العزيز : يالله خلينا نمشي عشان نلحق على السينما
          رشا : يالله


          ( في الإستراحه )


          غيدا : هاي شباب
          الشباب : هايات
          عبدالرحمن : غيود وين خويك
          غيدا : طالع عنده شغل
          عبد الرحمن : أكيد رايح مع عزيز
          غيدا : ما قال لي
          عبد الرحمن : أكيــــــــــد عندهم سر
          غيدا : تتوقع
          عبد الرحمن : أكيــــــــــــــــــــد مو أتوقع
          غيدا : وش تتوقع يكون عندهم
          عبد الرحمن : ما أدري
          غيدا : لازم نعرف
          عبد الرحمن : أبدق على عزيز وبسأله
          غيدا : دق
          عبد الرحمن وهو يدق على عبد العزيز : مقفل الله يا خذه
          غيدا وهي تدق على رشا : حتي أهي

          ( وكانو رشا وعبد العزيز توهم طالعين من السينما )


          ( في السياره )


          عبد العزيز : وش رايك بالفلم
          رشا : روعــــــــــــــــه
          عبد العزيز : مافي أحد أروع منك
          رشا تناظره بنص عين : والله مافي أحد أروع منك صاير ملاك ( هاذي أنا خخخخخخخ وحده واثقه )
          عبد العزيز متشقق من الفرح : احلفي اعجبتك اليوم
          رشا بحياء : صدق والله صاير شكلك توب
          عبد العزيز بنظره حب : فديت الحياء كله
          رشا بعصبيه : ما ستحيت
          عبد العزيز : على الأقل كملي لو شوي
          رشا : وش أكمل
          عبد العزيز بحزن : ولا شي
          رشا : أوكيه وش تبي أي مطعم أعشيك اليوم
          عبد العزيز بضيقه : مأبغى أكل
          رشا : أحنا متفقين
          عبد العزيز بعصبيه : كنسلت الأتفاق عندك شي تبين تقولينه ولا أوصلك لبيتك
          رشا : لا وصلني لبيتي أفضل
          عبد العزيز : أفضل بعد لي عشان تفكيني
          رشا : وأنا أفتك منك
          عبد العزيز يحاول يمتلك أعصابه : يله أنزلي
          رشا وهي تنزل صكت الباب بأقوى ماعندها
          عبد العزيز وهو يفتح الدريشه : لو سمحتي مره ثانيه صكي الباب بشويش
          رشا وهي تدخل : مو أنت تتحكم فيني
          عبد العزيز وهومعصب : أنا الغبي اللي أحب وحده مثلها
          وفجأه طـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــخ




          ( فى أمريكا )


          كان فيصل جالس مع زياد
          ( فيصل أخو عبدالعزيز عمره 21 سنه شاب مهستر يحب الوناسه والكشخه
          ويموت علي البنت الدلوعه وشكله يدوخ )
          زياد : فاصوليا وين سرحت
          فيصل : لا معاك
          ( زياد صديق فيصل بالروح نفس العمر و الحركات اللي يشوفهم يحسبهم أخوان وشكله وســيـــــم مره وحلو )
          زياد : واضح
          فيصل : مليت متي بنرجع
          زياد : هانت مابقي إلا شهر ونص إلا أحنا بالسعوديه
          فيصل : اللي خلاني أصبر طول هالوقت يخليني أصبر هالشهر
          زياد : يالله نلحق الجامعه
          فيصل : يالله

          ( في بيت عبدالعزيز )



          كان التليفون يرن
          ديم : ريم ردي علي التليفون
          ريم : أنت ردي
          لين : أنا بأرد
          لين : ألو السلام عليكم لين تتكلم
          الشرطي : بيت الـــــــــــ.........
          لين : أيه نعم
          الشرطي : لوسمحتي أختي تري عبدالعزيز في المستشفي
          لين بصدمه : أي مستشفي
          الشرطي : في مستشفي الــــ...........
          لين وهي تصك السماعه وتنزل دموعها
          ديم : لين وش صاير
          لين : عبد العزيز بالمستشفي
          ديم : نعم
          ريم : وش فيكم
          ديم : عبدالعزيز بالمستشفي
          ريم : في أي مستشفي
          لين : في مستشفي الـ......
          ريم : طيب خلونا نروح
          لين : يالله

          (في السياره )

          ديم : لين وش رايك ندق علي عبدالرحمن ماراح نعرف نتصرف لحالنا
          لين وهي تدق علي عبدالرحمن : فكره حلوه

          (في الإستراحه )

          يرن جوال عبد الرحمن
          عبدالرحمن : هلا بلين
          لين : عبدالرحمن عبدالعزيز في المستشفي
          عبد الرحمن : نعم!!
          لين : دقو المستشفي علينا وقالو لي
          عبد الرحمن : اى مستشفي
          لين : مستشفي الـــــ.........
          عبدالرحمن : أوكي جاي
          غيدا : مين اللي في المستشفي
          عبدالرحمن : عبد العزيز
          غيدا : عبدالعزيز !!
          عبد الرحمن : ايه
          خالد : طيب وش فيه
          عبد الرحمن : ماأدري الحين نروح ونشوف



          ( في أمريكا وبالتحديد في الجامعه )



          وليد : فيصل وراك تأخرت
          زياد : تري أنا لي رب
          وليد : وأنا قايل أن مالك رب
          زياد : وش معناته تسأل فيصل ولا تسألني وأنا معاه
          فيصل : ياشين الغايرين
          وليد : والله أنك صادق (وليد واحد من أصدقاء فيصل وزياد وطبعا أهو يموت في فيصل
          شكله أصغر من عمره لإنه نحيف وقزوم وداي فيصل يسميه حبيبي الصغنوني )
          وليد : فاصوليا
          فيصل : عيون فاصوليا أمر
          وليد : ترضي أحد يهزئني
          فيصل : لا ليه في أحد هزئك وأنا حي
          وليد : شلة بنات كانو يمشون وصقعت فيهم
          فيصل : أسلم
          وليد : من دون ماأدري بعدين هزئوني
          فيصل : بنات ويهزئونك من دون ما ترد عليهم
          وليد : أربع أرد على هاذي ترد الثانيه وما قدرت عليه
          زياد : ههههههههاي وش قالولك
          وليد : قالولي لا تتحدانا تراك مو قدنا
          فيصل : ليش أنشاء الله
          وليد : يقلون أحنا بنات أبو متعب من تحدانا يتعب
          فيصل : وينهم أنا أوريك فيهم
          زياد : هههههههه كان قلتالهم أنا ولد أبو متعب من تحداني يتعب


          ( في المستشفي )


          عبد الرحمن : لين وين عبدالعزيز
          لين : في غرفة العمليات
          عبد الرحمن !!؟؟ : ليش
          لين وهي تدمع : صاير له حادث
          عبد الرحمن : لا حول ولا قوة إلا بالله
          ريم هي تصارخ وديم تهديها : لا الله يخليك ياعبدالعزيز لا تروح مثل ماراحت أمي
          عبد الرحمن : ريم مايصير اللي تسوينه أدعي الله أنه يطلع بالسلامه
          ريم وهي تحاول أنها تهدي نفسها : يالله يارب لا تاخذ أخوي يارب قومه لنا بالسلامه
          لين ماتقدر تشيل نفسها وبدون ماتحس بنفسها طاحت علي اللأرض
          عبد الرحمن : لين قومي أجلسي علي الكراسي
          لين : ماأقدر
          عبد الرحمن : يالله أنا بأساعدك( وساعدها)
          غيدا : خالد
          خالد : نعم
          غيدا : والله إني خايفه
          خالد : أناأكثر
          عبد الرحمن : وش عندكم
          غيدا : لا بس كنت أقوله إني خايفه
          عبدالرحمن : أنا أكثر منك ومنه
          ومرت لحظة هدوء الكل كان يدعي في قلبه لعبدالعزيز
          عبدالرحمن : غيدا
          غيدا : هلا
          عبدالرحمن : وين رشا
          غيدا : شلون راحت عن بالي
          عبدالرحمن : دقي ناظري
          غيدا وهي تدق علي رشا
          رشا : هلا
          غيدا : أهلين
          عبدالرحمن يكلم غيدا : شكلها تدري
          غيدا : لحظه رشا
          غيدا : وش تقول
          عبدالرحمن : اقول شكلها تدري
          غيدا : لا
          غيدا : أقول رشا مادريتي أن عبدالعزيز صار له حادث والحين أهو بالمستشفي
          رشا : مين عبدالعزيز؟؟؟!!!!!!!!!!
          غيدا : أيه
          رشابخوف : بأي مستشفي
          غيدا : بمستشفي الـــــ.......
          رشا : طيب أنا جايه


          ( في بيت رشا )


          رشا : معقوله عبدالعزيز صار له حادث
          يارب يارب مايكون بسببي
          ( وركبت السياره ومشت بسرعه )


          ( في المستشفي )


          ياسر : أقول مو كأنه تأخر في غرفة العمليات
          عبدالرحمن : تكفي لا تزيد خوفي تري حدي ميت خوف
          وفجأه تدخل رشا
          رشا : دحوم وين عزيز
          عبدالرحمن : في غرفة العمليات
          رشا : من متى
          عبدالرحمن : الحين له ساعه
          رشا : ولا طلع الدكتور
          عبدالرحمن : لو أنه طالع كان عرفنا وش صار في عبد العزيز
          رشا : أها
          ومرت لحظة هدوء والكل قلبه ينبض بخوف وكل دقيقه يزيد
          وفجأه طلع الدكتور
          لين قامت بسرعه : دكتور بشر
          الدكتور : لا الحمد لله أنقذنا حياته بعد الله في الوقت المناسب وهالحين بيدخل العنايه 48 ساعه
          عبدالرحمن : يعني الخطر راح
          الدكتور : بعد 48 ساعه نحدد إذا الخطر راح وإلا لا
          عبد الرحمن : شكرا دكتور ريحتنا
          الدكتور : لا العفو هذا واجبي
          رشا : الحمد لله
          الكل أرتاح بعد الكلام اللي قاله الدكتوروبعض أصدقائه راحوا لإن عبدالعزيز ماراح يقوم إلا بعد 48 ساعه
          عبد الرحمن : لين يالله روحي أنت وديم وريم أرتاحو وبكرا تعالو وجودكم ماله داعي
          لين : أنا ماأبي أروح
          ديم : كلام عبد الرحمن صحيح وجودنا ماله داعي
          لين : خذي مفتاح السياره روحي أنت وريم أنا ماأبي أروح
          ديم : كيفك يالله ياريم
          ( وراح الكل ما عدا عبدالرحمن ولين ورشا )



          ( في أمريكا )


          وليد : هاذولي أهم
          فيصل : ويعه مالقيت إلا هاذولي تصقع فيهم
          زياد : ليش
          فيصل : شفهم حلوات
          زياد : طاعون وش هالزين
          وليد : يعني وشو ماراح أخذ حقي
          فيصل : أحد قايل هالكلام
          وليد : لا
          زياد : يالله
          ( وراحو عند البنات طبعا البنات من السعوديه وأي أحد يسألهم من أنتو يردون بصوت واحد أحنا بنات أبو متعب
          الي يتحدانا يتعب على بالهم فرحانين بأعمارهم وبأعرف عن كل وحده فيهم )
          1_ ليان إنسانه همها في الحياة السعاده والمغامرات عمرها 18
          2_بيان إنسانه حساسه وتحب المغامره وعمرها 18
          3_أريم إنسانه الحياة عندها فري وتحب المغامره وعمرها 18
          4_رنيم تحب الأكشن والمغامرات وعمرها 18
          (طبعا أهم بنفس الأعمار صديقات بمعني الكلمه ويحبون المغامره وكل مره وحده تسوي بالثانيه مقلب أهلهم
          يسكنون بالسعوديه بس أهم جاين يدرسون وبيرجعن لأهلهم وباقي علي إنتهاء الدراسه شهر ونص )
          فيصل : هاي
          البنات وكل وحده تناظر الثانيه !!! : هاى
          فيصل : أي وحده فيكم هزئة بيبي الصغير ( ويوريهم وليد )
          رنيم : أنا وش راح تسوى
          فيصل ببرود شديد : ليه ياماما وش سوالك
          رنيم : صقع فيني
          فيصل ببرود شديد : طيب يا ماما ماشافك
          رنيم بدلع : أنا ماشافني
          فيصل يقلدها : أيه أنت ليش مين تكونين
          ليان بدلع : ليش يا بابا ماتعرف مين أحنا
          فيصل : لا والله مين أنتم
          البنات بفس الصوت : أحنا بنات أبو متعب اللي يتحدانا يتعب
          فيصل بأستهزاء : ليش ما تعرفون مين أحنا
          ليان : لا مين تكونون
          فيصل وزياد ووليد بصوت واحد : احنا أولادأبو متعب اللي يتحدانا يتعب
          بيان : لا والله
          زياد : إلا والله
          فيصل : عشان كذا يا حلوات لا زم تعتذرون من وليد
          رنيم : وإذا ما أعتذرنا وش راح تسوي
          فيصل : ماأدري مابعد فكرت
          رنيم : إذا كنت ناوي تتضارب يالله
          ليان : لا ياقلبي ماراح أخليك تتضاربين أنا بتضارب معاه
          زياد : لا يا حبيبي ما راح أخليك تتضارب أنا بتضارب معاها
          ليان :أوكيه أنت اللي جبته لنفسك
          زياد ببرود : يالله وريني وش راح تسوين
          ليان مسكته من بلوزته وجرته للجدار وصار زياد مخنوق
          ليان : ها يا حلو شفتى وش سويت
          زياد ببرود وإبتسامه علي جنب :هاذي قوتك
          ليان : قوتي خلتك ما تتحرك
          زياد : أوكيه أجل تبيني أتحرك
          ليان : إذا قدرت
          زياد مسك يدها ولفها وخلاها ورى ظهرها
          ليان : اااى
          زياد : أنت اللي تحديتي
          فيصل : خلاص يا زيود شفها ترحم
          زياد وهو يفكها : خلونا نمشي ومشو
          زياد : ههههههههههههاي وريتك فيها ههههههههههههاي
          فيصل : بس فاتك شكلها وهي تتوجع
          ليان :الله ياخذه أوريه الحيوان



          ( في المستشفي )



          عبدالرحمن : رشا رشا
          رشا : هلا
          عبدالرحمن : وش رايك لو تروحين البيت وتجين بكرا
          رشا : ماعليك إذا مليت أبروح
          عبدالرحمن : أوكيه
          لين لفت على رشا : أنت رشا
          رشا : لا أنا قاهرهم
          لين : ليش عبدالرحمن يسميك رشا
          رشا : دلع(هههههههههاي أحلي دلع )
          عبدالرحمن : أنا بأروح للدكتور شوي
          لين : رح
          عبد الرحمن : دكتور
          الدكتور : نعم
          عبدالرحمن : حبيت أسألك عن عبد العزيز
          الدكتور : ماأقدر الحين
          عبدالرحمن : ليش
          الدكتور : لازم أكشف عليه بعد العمليه
          عبدالرحمن : أها
          الدكتور : راح أكشف عليه بكرا أنشاء الله
          عبدالرحمن : الله يعطيك العافيه
          الدكتور : طيب أنت رح الحين وبكرا تعال ترى ما راح تستفيد من الجلسه
          عبد الرحمن : أوكيه
          عبدالرحمن : يالله يا صبايا خلونا نمشي وبكرا نجي
          رشا : أوكيه يالله
          لين : أنا بأجي معاك لإن سيارتي مع ديم
          عبد الرحمن : أوكيه يالله


          (في بيت رشا )


          رشا انسدحت علي السرير ونزلت دموعها
          رشا : أه يارب يقوم عبدالعزيز بالسلامه إذا صارله شى فأنا السبب
          يارب خواته محتاجيله وأنا أكثر يارب قومه بالسلامه
          إلا يرن جوال رشا
          رشا : ألو
          غيدا : رشا وينك
          رشا : في البيت ليش
          غيدا : أوكيه أفتحيلي
          رشا : مامعك المفتاح
          غيدا : لا
          رشا وهي تمسح دموعها : طيب
          وفتحت الباب
          غيدا : هاي
          رشا : غريبه وش عندك جايه هالحزه
          غيدا : لأني قلت لأمي
          رشا : أها
          غيدا : أمشي خلينا ندخل
          رشا : يالله
          غيدا : تصدقين أن اليوم بالمستشفي بغيت أموت
          رشا : ليش
          غيدا : بلاك يالحلوه ماشفتي أخته ريم وهي تصيح شكلها كان يقطع القلب
          رشا : أنت جايه عشان تنسين اللي صار
          غيدا : يس
          رشا : طيب خلاص صكي على الموضوع
          غيدا : ســــــــورى
          رشا : عندك شى بتقولينه ترى أنا ماعندى
          وقعدت غيدا تسولف على رشا ورشا كانت تسمعها إلين نامومندون مايحسون


          ( في بيت عبد العزيز )



          لين دخلت البيت ولقت ديم وريم نايمين بالصاله
          راحت وجابت شراشف وغطتهم
          ديم حست بلين : جيتي
          لين : أيه
          ديم : مين جابك
          لين : عبدالرحمن
          ديم : أها
          لين : طيب ياحلوه مادامك قمتي روحي لغرفتك
          ديم : أحد ينوم جنب البطه ويقول بأروح غرفتي
          لين : كيفك علي العموم أنا بأروح غرفتي أحاول أنوم
          ديم : تصبحين علي خير
          لين : وأنت من أهله




          ( في أمريكا )





          فيصل وأصدقائه في الكفتيريا
          زياد : والله أني لفيت يدها بقوه
          وليد : والله أنك صادق
          فيصل : طيب وش فايدة الكلام
          زياد : أناماتعودت أمد يدي علي أحد
          فيصل : يعني وش راح تسوي
          زياد : أعتذر
          فيصل : وأحد مانعك
          زياد :لا بس أبيكم تجون معاي
          فيصل : إذا لقيتاهم رحنا معاك
          وليد : زياد شفهم هناك
          فيصل : يالله خلونا نقوم
          ليان : أوف ذولي وش يبون
          زياد بأبتسامه : هاي
          البنات : هاي
          فيصل : أحنا نبي نفتح صفحه جديده
          زياد : بس تكون صداقه
          البنات يلفون علي بعض مستغربين
          زياد : وأنا أسف علي اللي صار اليوم
          رنيم : أنا الي أسفه
          فيصل : حلو حلو يعني نجلس
          أريم : ايه أجلسو
          زياد : وأنت رضيتي
          ليان : أيه
          زياد : يالبى بنات أبو متعب
          ليان بأبتسامه : وأولاد أبو متعب
          ( وجلسو مع بعض يسولفون ويضحكون وفيصل لاحظ ميول زياد أكثر شى لليان )

          ( في المستشفى الساعه 4 عصرا وبالتحديد في غرفة عزيز )






          كان عبدالرحمن ولين وديم وريم وبعض أصدقاء عزيز موجودين
          فجأه تدخل رشا ومعها باقة ورد كبيره متنوعه ألوانها بين الأحمر والأبيض
          رشا : هاى
          الكل : هايات
          رشا : ها وش أخبار زيزو اليوم
          عبدالرحمن : لا الحمدلله
          رشا : أهم شي
          عبد الرحمن : حلوه الباقه
          رشا : ثانكس
          وشوي إلا الغرفه تمتلي من أصدقاء عزيز
          السستر : يالله كلاس روه هزا تأبان
          أكثرهم طلعو لإن السستر لسانها طويل
          ومابقي بالغرفه إلا رشا لإنها كانت ناسيه جوالها
          عبدالعزيز فتح عينه وشاف رشا
          عبد العزيز : رشا
          رشا : عبد العزيز
          عبد العزيز : فيه أحد غيري فيذا
          رشا : أنا أسفه
          عبدالعزيز : علي أيش
          رشا : على اللي صار أمس
          عبد العزيز :
          جيت أبزعل عليك وناوي للخصام
          كل مافي خفوقي بس أزعل عليك
          يعني روح وأروح واسرى ليل الظلام
          بس يوم شفتك قلت أبرضى واجيك
          رشا : لا عاد كذا تحرجني
          عبدالعزيز : رشا بأعترفلك بشى
          رشا : وشو
          عبدالعزيز بتردد : أنــــــــا
          رشا : أنت أيش
          إلا تدخل السستر يالله مافي روه
          رشا : أوكيه باي
          عبدالعزيز : بااااااااايااااااات



          ( في أمريكا وبالتحديد في شقة فيصل )




          فيصل : أقول زيود وش رايك في ليان
          زياد : ليش اهي بالذات
          فيصل : أسأل نفسك لا تسألني
          زياد ؟؟!! : ما فهمت وضح
          فيصل : لإني اليوم أشوفك مايل لها وأنا صديقك وفاهمك
          زياد : تبي الصراحه أهي عاجبتني بس ما حبيتها
          فيصل : لا ماقلت أنك حبيتها قلت ما يل لها
          زياد : أقول وش رايك نطلع نتمشى
          فيصل : يالله بس وين وليد
          زياد : نام لأنه كان مواصل
          فيصل : أوكيه يالله خل نمشى
          وطلعو من الشقه وطلبو المصعد
          زياد واقف يناظر وهو مصدوم
          فيصل : وش فيك
          زياد : يأشر للمصعد
          ويلف فيصل ويشوف وانصدم
          ليان : أنتو
          زياد بأستهزاء : أنت
          وركبو المصعد
          فيصل : تسكنون هنا
          بيان : يس
          زياد : من متى
          ليان : من بداية الدراسه
          فيصل : غريبه في نفس اليوم نتقابل في الجامعه والشقه
          وهم طالعين من الفندق
          زياد : وين رايحين
          ليان : نتمشى وأنتو
          زياد : نتمشى
          ليان : حلو خلونا نتمشى مع بعض
          زياد : أوكيه
          فيصل : ولا كأننا موجودين
          ليان : لا والله تونى أدرى
          بيان : ياحلوه أنت وياه مره ثانيه فتحو عيونكم
          فيصل : لذالك لازم نعاقبكم
          ليان : وش بتسون
          فيصل : وش بنسوى بأتمشى أنا وبيان لحالن يالله باى
          بيان : باى
          ليان : شف راحو
          زياد : خليهم يولون
          ليان : أوكى خلنا نمشى
          زياد : يالله
          وهم يمشون
          زياد : أيوه وش عندك من أخبار
          ليان : ماعندى شى
          زياد : أبد
          ليان : أبسألك وين أهلك يعيشون
          زياد : فى الرياض
          زياد : وأنت
          ليان : أنا أهلى يعيشون بالرياض
          زياد : وصديقاتك متعرفه عليهم هنا ولا فى الرياض
          ليان بأبتسامه : لا أنا وصديقاتى من طلعنا على الدنيا واحنا مع بعض
          زياد ؟! : وش قصدك
          ليان : أمى وأم بيان وأم أريم وأم رنيم كانو صديقات من يومهم صغار
          وتزوجوا مع بعض ويوم الولاده كلهم ولدو مع بعض بطلق صناعى
          زياد : يا عينى
          ليان : وعشنى مع بعض فى بيت واحد من يومنا صغار لإن بيوتنا جنب بعض
          ويوم كان عمرنا تقريبا 9 سنوات كانوا أمى وأم بيان وأم رنيم رايحين مع بعض
          وكانت أم أريم جالسه معنا إلا ويجينا خبر موتهم إلا أمى دخلت غيبوبه شهرين بعدين ماتت
          زياد : سورى إذا كنــ
          ليان تقاطعه : مو أحنا طالعين نستانس
          زياد : إلا
          ليان : خلاص خلنا ننسى همومنا ونستانس
          زياد : إنشاء الله أخليك تنسين نفسك
          ليان : ورنا شطارتك
          زياد : الحين الساعه 5
          ليان : وإذا
          زياد : يعني ما عندك مشكله لو تأخرنا
          ليان : لا
          زياد : طيب ممكن تقفلين جوالك عشان ماحد يزعجنا
          ليان وهي تقفل جوالها : وهذا الجوال قفلناه يالله وين نروح
          زياد : شفتى الكفي شوب هذاك خلينا نروح له عشان نخطط وين نروح
          ليان : يالله
          ودخلو الكفي شوب




          ( في المستشفي )




          عبد العزيز : دكتور متي أطلع مليت
          الدكتور : ما شاء الله عليك يا عبد العزيز بسرعه تتحسن
          عبد العزيز : لإن فيه شى ببالي لازم أسويه
          الدكتور : شكله مهم مره
          عبدالعزيز : مره مره
          الدكتور : تدري يا عبدالعزيز اللي يشوفك أول ماجابوك من الحادث يقول أن مالك أمل في الدنيا
          عبد العزيز : ماأقول إلا الحمد الله
          الدكتور : طيب ما تبي تطلع من المستشفى
          عبدالعزيز : إلا
          ( طبعا الحادث كان قوي بس عبدالعزيز جته رضوض وكسور خفيفه )
          الدكتور : إلا بس لما أكشف عليك
          عبد العزيز : أوكيه أكشف علي الحين
          الدكتور : طيب بأكشف عليك بس بشرط
          عزيز : وشو
          الدكتور : أني اللي أقوله تسمعه
          عزيز : أكيد
          الدكتور كشف على عبد العزيز
          عبد العزيز : ها دكتور بشر
          الدكتوربأبتسامه :لا أبشرك
          عبدالعزيز : دكتور تكفى ما تقدر تطلعنى الحين
          الدكتور : لا
          عبد العزيز : تكفى ترى تكفى تهز الرجال
          الدكتور : طيب بس أبي منك وعد أن الأدويه تاكلها في وقتها
          عبد العزيز : وعد
          وسوى الدكتور إجراء الخروج وطلع عبد العزيز من المستشفى
          عبد العزيز يدق على رشا
          عبدالعزيز : غريبه ما ترد يمكن نامت
          عبدالعزيز شكلى أبروح الإستراحه لإن خواتى أكيد نا يمين


          ( في الإستراحه )



          خالد : والله ياشباب عزيز له فقده
          عبد الرحمن :أكيد مو أهو عزيز
          عبد العزيز وهو يدخل : ها أشوفكم تحشون فيني
          عبدالرحمن مصدوم : عبد العزيز طلعت من المستشفى
          عبد العزيز : لا توني في المستشفى
          خالد : هههه والله ماكنت أحش كنت أقول أن الإستراحه من دونك ما تسوى
          عبدالرحمن : زيزو كان قلتالي كان جيت أطلعك من المستشفى
          عبدالعزيز : حبيت أسويها مفاجأه
          خالد : أحلى مفاجأه
          عبدالعزيز : يالله أنا بس جيت أشوفكم وبروح للأهل عشان أطمنهم علي
          عبد الرحمن : طيب أجلس شوى
          عبد العزيز : معليش بس أنا شوى تعبان ولازم أرتاح
          عبد الرحمن : خلاص أجل نشوفك بكرى
          عبدالعزيز : أوكيه


          تعليق


          • #6
            رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

            رشا : واى واى كلامه مره حلو خلني أفتح الهديه
            وفتحت الهديه ) وش تتوقعون الهديه )
            رشا ؟؟ : فستان
            طبعا زيزو كان جايب هدية رشا فستان لونه وردى ))
            رشا ؟؟ : وش قصده أكيد يبيني ألبسه لكن لا لا ماراح ألبسه
            وتشوف شكلها بالمرايه تخيلوا شكلي
            بس اللي يحب لازم يسمع كلام اللي يحبه
            رشا وش قاعده تخربطين أنا ما أحبه ) طبعا تكلم نفسها )
            بس ليش إذا شفته أفرح ويوم صارله الحادث
            خفت عليه وكان قلبي يدق بقوه ياربيه أنا ماأعرف وشو شعور الحب توقعون هذا أهو شعور الحب
            لا لا وش شعور الحب أنا ماأعرف لذي الخرابيط قال أيش قال حب أنا وجهي وجه حب


            ( في بيت عبد العزيز وبالتحديد في غرفته )


            لين : عبد العزيز هاذي رشا اللي تحبها
            عبد العزيز ؟؟ : أحبها من قال
            لين : على غيري أنت أخوي وفاهمتك
            عبد العزيز : لا من جد وشلون دريتي
            لين بنظرة خبث : أها وشلون دريت يعني إحساسي بمحله
            عبد العزيز : مجرد إحساس
            لين : لا مو بس إحساس وشك
            عبدالعزيز وهو يناظر لين نظره حاده : إحساس وشك
            لين وهي تبتسم : يس
            عبد العزيز وهو يقوم ويمسك لين : أقول روحي نومي أفضل لك
            لين : طيب طيب كان قلتلي أطلع كان طلعت بكرامتي
            عبد العزيز وهو يصك الباب : يالله تقلعي نومي
            لين وهي تفتح الباب : تصبح علي خير
            عبد العزيز : وأنت من أهله
            لين وهي تبتسم : إيه هذا أخوي عبد العزيز اللي أعرفه
            عبد العزيز : يالله روحي نومي وصكي الباب وراك
            لين : إنشاء الله أي أوامر ثانيه
            عبد العزيز : لا
            لين صكت الباب وراحت غرفة ديم ولقتها نايمه
            وراحت غرفة ريم ولقتها قاعده على اللابتوب
            ريم وهي فرحانه : تعالي شوفي لقيت موقع يحمل الأفلام
            لين بأبتسامه : لا والله
            ريم وهي تأشر للين أنها تجي وتقعد جنبها : والله تعالي شوفي بنفسك
            لين : يالله جيت وريني
            ريم وهي تقرب اللابتوب : ها شوفي
            لين : أوه والله حركات
            ريم وهي تناظر لين : وش قصدك تعطيني علي قد عقلي
            لين ؟؟ : أنا قلت كذا
            ريم : ما أدري عنك ( وتقلد صوتها ) أوه والله حركات
            لين : يعني وش تبين أسوي أرقص ولا أغني
            ريم : من زين رقصك ولا صوتك
            لين وهي تضرب ريم : أزين منك يا البطه
            ريم بنظرة حقد : نعم عيدي وش قلتي كني سمعتك تقولين البطه
            لين : أيه قلت البطه وش عندك
            ريم : وش عندي
            لين : أيه وش عندك
            ريم : أنا أوريك


            ( في أمريكا وبالتحديد في شقة فيصل )


            فيصل وهو يقوم زياد : زياد زياد زياد
            زياد : ـــــــــــــ
            فيصل ؟؟؟؟ : زياد زياد
            زياد : ها
            فيصل بأرتياح : خوفتني يا شيخ توقعت فيك شيء
            زياد بأستهزاء : لا يا شيخ أحلف
            فيصل : هذا جزاي اللي خايف عليك
            زياد : لا شكرا ما أحتاج خوفك
            فيصل : زين أوريك يالزفت
            زياد : أقول تقلع أبي أكمل نومي
            فيصل : زين زين يا زيادوه
            زياد وهو يذب الوساده : زياد مو زيادوه
            فيصل : أحلف توني أدري
            زياد بصوت عالي : أبي أنوم
            فيصل : نوم الشياطين إنشاء الله
            زياد : أووووووووووووووف ما تفهم أبي أنوم
            فيصل وهو يطلع : تذكرها يا زيادوه
            زياد : لا تخاف ما راح أنساها
            فيصل كان واقف عند الباب : زين يا زيادوه أنا أوريك ) كان يكلم نفسه )
            وليد وهو يضحك : هههههههاي
            فيصل : خير فيه شيء أخ وليد
            وليد : لا بس وش فيك تكلم نفسك
            فيصل : يعني اللي يكلم نفسه مجنون
            وليد : أيه
            فيصل : توني أدري
            وليد : مره ثانيه أنتبه لا تكلم نفسك قدام أحد عشان ما يقولون عنك مجنون
            فيصل : خلهم يقولون اللي يقولون ما يهموني
            وليد : بكيفك أنا قلتلك
            فيصل : أقول وليد كم بقي على الرجعه
            وليد : أول شي أسأل عن النتايج بعدين أسأل عن الرجعه
            فيصل : ما همتني أهم شي متي الرجعه تعرف أشتقت لخواتي وعزوزي
            وليد : إنشاء الله بعد ثلاث أيام
            فيصل بخوف : والنتيجه
            وليد : هما النتيجه ما مهتك
            فيصل : يعني جاي من السعوديه إلى أمريكا بس كذا أكيد تهمني النتيجه بس أكابر مع الخوف
            وليد : أها طيب يا طويل العمر النتيجه بكرى
            فيصل ؟؟؟ : نعم أمدانا
            وليد : شفت عاد قربت
            فيصل : الله يعين
            وليد : بس إنشاء الله كلنا ناجحين عشان نفتك إذا رجعنا ونوسع صدرنا سنه وبعدين نشتغل
            فيصل : هذا أنت حبيبي أنا عزوزي ما راح يخليني
            وليد : ليش وش بيسوي
            فيصل : شركة أبوي نسيتاها
            وليد : طيب أهو يشتغل فيها
            فيصل : أيه يشتغل بس من فتره إلى فتره
            وليد : طيب والفتره اللي يكون مو في الشركه مين يداوم مكانه
            فيصل : واحد من أصدقاء أبوي
            وليد : ليش عبد العزيز يثق فيه
            فيصل : مو عبد العزيز بس كلنا نثق فيه لأنه معروف في السوق وله سمعه
            وليد : مع أني ما فهمت زين بس ما تلاحظ أننا واقفين نسولف قدام غرفة زياد
            فيصل : الظاهر عجبنا الجو هنا
            وليد : يمكن
            فيصل : أقول وليد وش رايك نطلع نتمشي
            وليد : يالله
            فيصل : أوكيه بس أبلبس ونطلع أوكيك
            وليد : أوكيه
            فيصل راح لغرفته عشان يلبس ولبس وطلع من الغرفه وهو يبخ عطر
            وليد وهو يكح : خلاص يكفي عطر
            فيصل : وش عليك مني
            وليد : الواحد يبخ بخه ولا ثنتين بس مو أنت خلصت العطر
            فيصل : وش أسوي ما أقدر أعيش إلا وأنا مخلص العطر عشان أشتري غيره لازم أجرب كل أنواع العطور
            وليد : الكلام معك ضايع خلنا نمشي أزين
            فيصل وهو يطلع : يالله
            وليد : أقول فيصل
            فيصل : هلا
            وليد : وش رايك لو ما نرجع الفندق ونستاجر فندق غيره عشان نخلي زياد يقعد لحاله
            فيصل بنظرة خبث : ههههع ونقفل جولاتنا
            وليد : إيه
            فيصل : يالله

            ( في بيت عبد العزيز )

            عبد الرحمن كان يرن الجرس
            ديم وهي تركض : مين
            عبد الرحمن : أنا
            ديم : أدري أنه أنت بس مين أنت
            عبد الرحمن : دحوم
            ديم تفتح الباب بأبتسامه : هاي
            عبد الرحمن : هايات
            ديم : عزيز نايم
            عبد الرحمن : أها طيب وش أخبارك يالحلوه
            ديم منزله راسها بحياء : الحمد لله
            عبد الرحمن وهو يدزها : في أحد يستحي من أخوه
            ديم مصدومه : ها
            عبد الرحمن بأبتسامه : مو أنا مثل أخوك
            ديم ببرود : إلا
            عبد الرحمن : خلاص مره ثانيه يالحلوه ماتستحين
            إلا وعبد العزيز ينزل من الدرج
            عبد العزيز : أوه البقره الضاحكه عندنا
            عبد الرحمن : أحترم نفسك تراني فى بيتك
            عبد العزيز : وش عندك جاي
            عبد الرحمن : أبيك في موضوع
            عبد العزيز : ديوم روحي سوي كافي يمدحونه من يدينك
            ديم بأستهزاء : والله توني أدري
            عبد العزيز يمسكها ويدزها : بالعربي أنقلعي
            ديم : أيه قل كذا من أول
            عبد الرحمن : اللبيب بالإشارة يفهم
            ديم : مايسوى علي يالله خذو راحتكم
            عبد العزيز : تفضل وش عندك واقف عند الباب
            عبد الرحمن : يالله
            عبد العزيز : دام فيها يالله الموضوع خطير
            عبد الرحمن : شويه عليه كلمة خطير
            عبد العزيز : أقول أجلس وقلي السالفه
            عبد الرحمن بتردد : أنـــــــا
            عبد العزيز : أنا وش فيك أنت
            عبد الرحمن : أنــــا أبي أتزوج
            عبد العزيز مصدوم : هههههههههههههاي تستهبل الله يا خذك
            عبد الرحمن بنظره جاده : لاأنا جاد ما أستهبل
            عبد العزيز مستغرب من الكلام اللي يقوله عبد الرحمن : جاد
            عبد الرحمن : إيه
            عبد العزيز : مين اللي في بالك
            عبد الرحمن : عبد العزيز أحب أقولك شي قبل ما أقولك من اللي فى بالي
            عبد العزيز : أسلم
            عبد الرحمن : تراني ما جيتك إلى لإنك مو بس صديقي أنت أخوي الكبير
            عبد العزيز يقاطعه : مع أني منولد أنا وياك في نفس الشهر بس يالله نمشيها
            عبد الرحمن : على العموم زيزو ترى أنا مالي أحد بالدنيا غيرك
            عبد العزيز : طيب والمطلوب
            عبد الرحمن : أبيك تروح معي نخطبها
            عبد العزيز : ما عندي مانع بس مين أهي
            عبد الرحمن : غيدا
            عبد العزيز مصدوم : غيدا صديقة رشا
            عبد الرحمن : أيه فى أحد غيرها
            عبد العزيز : طيب متى نروح وبعدين قبل كذا البنت موافقه عليك
            عبد الرحمن : ماأدري
            عبد العزيز : طيب أفرض أهي ما تحبك
            عبد الرحمن : تراني جايك ترفع معنوياتي مو تحطمني
            عبد العزيز : أنا ما أحطمك بالعكس أنا أسألك عشان إذا رحنا مو يطردونك
            عبد الرحمن : خير وش هالأسلوب اللي عندك
            عبد العزيز مسوي نفسه جاد : ليش مادريت أن اللي ترفضه بنتهم يشوتونه كنه دجاجه
            عبد الرحمن وهو يقوم و بعصبيه : أنا أكلمك في موضوع جاد وأنت تستهبل
            عبد العزيز وهو يجلس عبد الرحمن : أمزح أمزح أجلس بس
            عبد الرحمن : لا ما راح أجلس أنا بأمشي
            عبد العزيز : تكفى عاد أجلس
            عبدالرحمن بتغلي : لا أبي أمشي
            عبد العزيز : تكفى ترى تكفى تهز الرجال
            عبد الرحمن : أبجلس بس ترى مو لسواد عيونك بس عشان تكفى
            عبد العزيز : ثمن إذا رجع يخطبها مره ثانيه يشوونه زي الديك
            عبد الرحمن وهو يقوم : لا أنا ماشي
            عبد العزيز : تكفى ترى تكفى بتزعل
            عبد الرحمن بأستهزاء : لا والله كلش ولا زعل تكفى ويجلس
            عبد العزيز بأستهبال : ما تدري إذا زعلت تكفى وش تسوي
            عبد الرحمن وهو يقوم ويطلع : لا أنت من جد ما فيك عقل
            عبد العزيز وهو يلحقه : خلاص أبسكر فمي
            عبد الرحمن : لا خلاص أنا ما أبي أجلس
            عبد العزيز بحزن : إذا رحت وش لون أبرضي تكفى
            عبد الرحمن بعصبيه : لا والله
            عبد العزيز ببراءه : إلا
            عبد الرحمن : ههههههاي عزيز والله أنا ما أقدر عليك
            عبد العزيز بنبره جاده : طيب متى تبي نروح عشان نخطبها
            عبد الرحمن : اليوم
            عبد العزيز ؟؟؟ : اليوم
            عبد الرحمن : إيه اليوم وش فيك مستغرب
            عبد العزيز : طيب كلمت أبوها عشان تاخذ موعد
            عبد الرحمن : إيه
            عبد العزيز : ماشاء الله متي أمداك
            عبد الرحمن : وأنا في الطريق
            عبد العزيز : أها يعني طبخت كل شي
            عبد الرحمن : عشان إذا قلتلك نروح على طول
            عبد العزيز : طيب أنت مستعد تفتح بيت
            عبد الرحمن : لو أني مو مستعد ليش أبي أتزوج
            عبد العزيز : أوكيه يعني إذا جاء بعد المغرب نروح
            عبد الرحمن : يس
            إلا ويرن جوال عبد العزيز
            عبد الرحمن : رد أنا ماشى
            عبد العزيز : هلا
            فيصل : يعني إذا ما دقيت ما تدق
            عبد العزيز وهو يدخل : لا والله بس مشاغل الدنيا
            فيصل : أفا مشاغل الدنيا تلهيك عن حبيبك فيصل
            عبد العزيز : لا والله تخسي المشاغل تلهيني عنك
            فيصل : طيب ورى ما تدق
            عبد العزيز : أنت في بالي وقلبي وش لون تبيني أدق وأي شي يصيرلك أحسبه
            فيصل : أيه ألعب علي
            عبد العزيز : وينك فيه ألحين
            فيصل : توني مستاجر أنا ووليد في فندق
            عبد العزيز مستغرب : والفندق اللي أنتو فيه
            فيصل : لا عشان زياد نايم ورحنا عنه وأخذنا غرفه وقفلنا جولاتنا عشان إذا قام يدورنا ما يلقانا ويدق ويلقى الجولات مقفله
            عبد العزيز : عليكم أفكار طيب مو جوالك اللي تكلمني فيه
            فيصل : إلا بس إذا سكرت أبقفله
            عبد العزيز : الله يعينك يا زياد على الجلسه لحالك إلا على فكره متى النتايج
            فيصل : أووووف كلما حاولت أنساها يجي أحد ويذكرني فيها
            عبد العزيز : ما علي منك بس متى بتطلع
            فيصل : مصمم
            عبد العزيز : لا والله خياط أقول أخلص أنت وجهك
            فيصل : بكرى
            عبد العزيز : حلو حلو طيب متى الرجعه
            فيصل : ما أدرى ما بعد تحددت
            عبد العزيز : أقول فاصوليا تدري أن عبد الرحمن كان عندى تو وش تتوقع يبي
            فيصل : وش يبي
            عبد العزيز : يبي يتزوج
            فيصل : هههههههههه أهو وجه زواج
            عبد العزيز : قلتله شكلك تستهبل زعل
            فيصل : الله يعين صدق الدنيا تتغير
            عبد العزيز : إيه والله
            فيصل : أوكي أجل سلمني علي خواتي وقلهم أني مشتاق لهم مره
            عبد العزيز : يبلغ
            فيصل : يالله أجل تامر على شى
            عبد العزيز : أنتبه لعمرك واتصل علي إذا طلعت النتيجه
            فيصل : أوكيشن يالله باي
            عبد العزيز : بايات


            تعليق


            • #7
              رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

              ( فى بيت رشا )



              رشا كانت توها قايمه وخذت لها شور وجلست ولبست
              ونزلت تحت وسوت لها كافي وشغلت التلفزيون
              وهي قاعده تقلب في القنوات إلا ويرن التلفون
              رشا : ألو
              غيدا : رشا ألحقي عبد الرحمن داق على أبوي هالخبل
              رشا : وش يبي منه
              غيدا : ما أدري بس يقول أنه بيجي أهو وعبد العزيز
              رشا مستغربه : وش عندهم
              غيدا : ما أدري
              رشا : متي بيجون
              غيدا : المغرب
              رشا : أسمعي أنا جايتك
              غيدا : أحتريك
              رشا كانت مستغربه وش عندهم لكن غيدا كانت شاكه بالموضوع



              ( في بيت غيدا )



              غيدا كانت جالسه وتدق على عبد الرحمن
              عبد الرحمن : هلا وغلا
              غيدا : أهلين
              عبد الرحمن : هلا كيفك
              غيدا : تمام وأنت
              عبد الرحمن : الحمد لله
              غيدا : أقول دحوم
              عبد الرحمن : أمري
              غيدا بحماس : أبي أعرف وش عندكم بتجون اليوم
              عبد الرحمن ببرود : سر
              غيدا بيأس : طيب أبوي يدري بالموضوع اللي أنتو جاين عشانه
              عبد الرحمن ببرود : ما أدري
              غيدا بعصبيه : مصيري أبعرفه سواء ألحين ولا بعد شوي
              عبد الرحمن : أكيد بتعرفينه
              غيدا : طيب إذا كنت أكيد أبعرفه قلي وشو وريحني
              عبد الرحمن : مفاجأه
              غيدا : أوكيه يالله باي
              عبد الرحمن : بايات
              إلا ويرن الجرس
              عبد الله : مين
              رشا : أنا
              عبد الله وهو يفتح الباب : وااااااااااااو
              رشا : خير وش فيك
              عبد الله : لبسك عجيب
              رشا : عجيب ولا حلو
              عبد الله : عجيب وحلو
              رشا : إلا أنت عيونك العجيبه
              عبد الله : غيود فوق
              رشا : أوكيه أبرقى لها
              كانت رشا لا بسه بلوزه كت لونها أسود وفيها رسمة القراصنه متداخل على الرسمه لون أحمر
              وبنطلون جنز وبوت على البنطلون طويل ولابسه ربطه شعر نفس البلوزه وصاير عليها اللون الأسود جـــــــــــــــنــــــــــــان
              رشا وهي تدخل غرفة غيدا: هاي
              غيدا وهي فاتحه عيونها : وااااااااااو
              رشا بغرور : حلو شكلي
              غيدا : يخبل
              رشا وهي تجلس وتحط رجل على رجل وبنفس الغرور : أصلا أنا دايم أخبل وأجنن
              غيدا : رشا إذا كان شكلك بالبناطيل جــــــنـــــــــان وش رايك لو تجربين تلبسين تيور أو فستان ما بحياتي شفتك إلا لابسه البنطلون
              رشا وهي تناظر أظافرها : مخليه التيورات والفساتين لك ما أبيها
              غيدا : أصلا الكلام معك ضايع
              رشا وهي تناظر غيدا بنظرة برود : توك تدرين
              غيدا : أقول رشا أبطلب منك طلب
              رشا : أمري
              غيدا : أبيك تدقين على عبد العزيز وتعرفين منه ليش أهو ودحوم جاين اليوم
              رشا : ليش لا ( وتدق على عبد العزيز )
              ( عبد العزيز كان جالس يلعب بلاستيشن إلا ويرن جواله ويوم شاف من المتصل نقز من مكانه من الفرحه )
              عبد العزيز : هلا وغلا بقلب عبد العزيز وروحه
              رشا : أهلين
              عبد العزيز : كيفك وش أخبارك
              رشا : تمام الحمد لله وأنت
              عبد العزيز : الحمد لله
              رشا : أقول عزيز
              عبدالعزيز فيى نفسه ياويل قلبي على عزيز : عيون عزيز أمرى
              رشا : أبي أسألك ليش أنت وعبد الرحمن جاين اليوم فى بيت غيدا
              عبد العزيز متردد أقولها ولا لا : رشا
              رشا : هلا
              عبد العزيز : أبقولك بس لا تقولين لغيدا
              رشا بنظرة خبث لغيدا : أبشر
              عبد العزيز : أحنا بنجي عشان عبد الرحمن يبي يخطب غيدا
              رشا منصدمه ومستغربه : نعم
              عبد العزيز : أنعم الله حالك وش فيك
              رشا وهى تقوم وتطلع من غرفة غيدا : بتخطبونها
              عبد العزيز : أيه وش فيك مستغربه
              رشا : لا مو مستغربه بس مو قادره أتخيل شكل غيدا
              عبد العزيز : ولا أنا ما أقدر أتخيل شكل عبد الرحمن
              رشا : واي فله
              عبد العزيز : رشا
              رشا : هلا
              عبد العزيز : عقبالنا
              رشا بحياء : عقبالنا
              عبد العزيز بفرحه : ممكن أفهم وش قصدك
              رشا : يعني إذا الله كتب أكيد في أحد منا بيتزوج
              عبد العزيز بخيبة أمل : أيه صح يمكن
              رشا : مو يمكن أكيد
              عبد العزيز : تامرين على شي
              رشا : سلامتك
              عبد العزيز : تهمك سلامتي
              رشا : أكيد
              عبد العزيز : باي
              رشا : بايات
              ( عبد العزيز كان وده أن رشا تكون قدامه عشان يصفقها على خيبة أمله فيها )
              رشا وهي تدخل الغرفه : ماقال لي
              غيدا : طيب ليش طلعتي من الغرفه
              رشا : بس كذا
              غيدا : أدري أنه قالك بس ما تبين تقولين لي
              رشا : لا مين قال
              غيدا : خلاص ما أبي أعرفه بعد شوي راح أعرفه
              رشا : أقول غيود وين أمك عشان أسلم عليها
              غيدا : أمشي خلينا نروح لها
              رشا وهي تفتح الباب : يالله
              ومشو إلى غرفة أم غيدا
              غيدا وهى تطق الباب : ماماتي
              أم غيدا : أدخلي يا عيون ماماتك
              غيدا وهى تفتح الباب : ماما رشا تبي تسلم عليك
              أم غيدا : وينها خليها تدخل مشتاقه لها وشطانتها
              رشا وهي مبتسمه ودخلت : هايات
              أم غيدا جت لمها وحضنتها : هلا وغلا بالقاطعه
              ( رشا ودها تصيح يوم حضنتها أم غيدا يالله وش قد كنت أتمنى ياماما أني لاحقه عليك )
              رشا : مع ليش يا خالتي الدنيا مشاغل
              أم غيدا وهي توخر رشا من حضنها : وش أخبارك وش أخبار الدنيا معك
              رشا نزلت دموعها غصب عنها : تمام
              أم غيدا : وش فيك ياماما
              رشا : لا بس جت على بالي أمي
              أم غيدا : مصيرنا بنلحقها
              رشا : لا تقولين هالكلام
              أم غيدا : طيب يالحلوه ماقلتيلي وش أخبار أبوك
              رشا بضيق : تمام
              غيدا تحاول تلطف الجو : ها ماماتي كنك نسيتيني يوم جت الدبه رشا
              رشا : دبه في عينك
              أم غيدا : لا تطاقون أنتي وياها
              رشا : ماتسمعين وش تقول
              أم غيدا : لإن غيدا أهي الدبه بس تحاول أنها تنشبها فيك
              رشا : ههههههههههههههههههههههههههههههههه
              غيدا : مامي والله أنا مودوبه أنا رشيقه
              رشا : ههههههه الرشاقه يمين وأنت يسار
              أم غيدا : أنا الحين بأنزل تحت بأسوي قهوه في رجال بيجون عند أبوك
              غيدا : تبين مساعده
              أم غيدا : لا يا قلبي
              رشا : غيود
              غيدا : نعم
              رشا : وش تتوقعين جاين عشان إيش
              غيدا : اللي بالقدر بيطلعه الملاس
              رشا : قلتيها



              ( في أمريكا )


              زياد توه قايم من النوم ودخل الحمام وغسل وجهه وطلع من الغرفه
              زياد يلتفت يمين ويسار وبصوت عالي : فيصل فيصل وليد
              زياد :غريبه مالهم أثر وين راحو
              ودخل الغرفه يدور جواله ويوم لقاه دق على فيصل ولقى الجوال مقفل ودق على وليد ولقى الجوال مقفل
              زياد : غريبه وش عندهم مقفلين جوالاتهم
              وراح زياد للأماكن اللي دايم يروحون لها ولا لاقاهم زياد : يالله وين ألحين ألقاهم
              تتوقعون ألقاهم مع البنات أقول خلونى أروح وأسالهم
              زياد راح لم شقة البنات وضرب الجرس : ليان فتحت الباب
              زياد وهو فاتح عيونه : وااااااااو ( ويناظر ليان من فوق لتحت )
              ليان : نعم
              زياد موقادر يتكلم بس فاتح عيونه
              ليان بعصبيه : نعم
              زياد مفهي : ها
              ليان : لا أنت موصاحي
              زياد : لا بس كنت جاي أسأل عن فيصل ووليد إذا كنتي شفتيهم
              ليان : لا ما شفتهم ومره ثانيه تعلم وش لون تناظر
              زياد : والله مو ذنبي ذنبك أنت اللي فاتحه الباب وأنت لابسه روب إلى نص الركبه مره ثانيه تعلمي وش الملابس اللي لازم تلبسينها
              ليان طاح وجهها من الكلام اللي قاله زياد
              زياد وهو يعطيها ظهره : يالله باي ( ومشى )
              ليان : زين يا زيادوه والله لأوريك
              بيان : مين اللي عند الباب
              ليان : زياد
              بيان : وش يبي
              ليان : ما أدري عنه
              بيان : وش لون ماتدرين وأنت اللي فاتحه الباب
              ليان بعصبيه : ما أدري روحي أسأليه
              بيان : طيب هدي وش فيك معصبه
              ليان : ما عصبت بس أنا أبي أنام لا تنسين أن بكرا النتايج
              بيان : وهو يوم ينسي
              ليان : أوكيه يالله تصبحين على خير
              بيان :وأنت من أهله
              ودخلت ليان الغرفه وحطت راسها ونامت
              أما بيان جلست شوي ثم نامت أما أريم ورنيم من زمان نايمين
              زياد يدق على جوال فيصل ووليد ويلقاها مقفله
              زياد : ياربيه هاذولي وين راحوا له وليش مقفلين جوالاتهم


              ( في الفندق )


              فيصل : أقول وليد أتوقع زياد بيجن جنونه
              وليد : أحسن يستاهل
              فيصل : والله ودي أدق عليه أخاف يحسب أنه صار فينا شي
              وليد : لا والله
              فيصل : والله يعني طلعنا من دون مانقول له لا وبعد مقفلين جوالاتنا
              وليد : والله أنك صادق خلنا بس نروح الشقه
              فيصل : يالله


              ( في الشقه )


              كان زياد رايح جاي مره يدق ومره ينتظر ألين مل وهو ينتظرهم راح وجلس وشغل الديفي دي
              فيصل ووليد وهم يدخلون : السلام عليكم
              زياد قام من مكانه من الفرحه : وأخيرا وين كنتوا
              فيصل : كنا مستاجرين شقه على أننا ما راح نجى هنا إلا بعد ما نستلم النتيجه
              زياد : وش عندكم
              فيصل : كنا نبي نهبل بك بس قلبي ما طاوعني
              زياد :لا ياشيخ
              وليد : أقول شباب أنا جوعان مين يبي معي أكل
              زياد وفيصل : والله أنك فاضي
              وليد : وش تبوني أسوي أطاق معكم تعرفوني أنا ما أحب الهواش
              زياد بأستهزاء : ليش حساس
              وليد : لابس أنا إنسان مسالم
              فيصل : ياعيني على المسالمين
              وليد : أقول أنت وياه ترى بكرى النتايج روحو نومو أزين لكم
              زياد : أنا عن نفسي توني قايم
              فيصل : أنا بأروح أنام عشان أقوم
              وليد : أنا بأكل وأنام
              زياد : يالله روحوا نوموا
              فيصل ووليد : تصبح على خير
              زياد : وأنتوا من أهله
              فيصل ووليد راحوا ينومون أما زياد فكان توه قايم لذالك مانام


              تعليق


              • #8
                رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

                ( في بلاد الحب )



                بعد ما خلصوا من الفطور
                رشا : هذا فيصل
                عبد العزيز : يس
                رشا : وصل
                عبد العزيز : يس
                رشا : أها
                عبد العزيز : عشان كذا ياقلبي لازم نرجع للرياض
                رشا : طيب والموظفين اللي ما بعد وظفناهم بالشركه
                عبد العزيز : ما يبيلها كلام ياقلبي نعلن بالجرايد وأحط رقمي أو رقمك
                رشا : حط رقمك أنا مالي خلق
                عبد العزيز : تامرين أمر حتى لو تطلبين عيوني عطيتك إياها
                رشا بحياء : تسلم لي عيونك
                عبد العزيز : وعيون الحلوين
                رشا : مين الحلوين
                عبد العزيز : مين يعنى أكيد عيونك
                رشا : يالله مو أحنا بنمشي
                عبد العزيز : طيب خليني أكمل كلامي
                رشا : أوكيه كمل
                عبد العزيز وهو يقوم : يالله نمشي
                رشا : قايله من أول بس أنت ( وتقلد صوته ) طيب خليني أكمل
                عبد العزيز يرسلها بوسه فى الهواء : أحــــبـــك
                رشا : وأنا أموت فيك
                عبد العزيز : وأنا مجنونك
                رشا بحياء : زيزو
                عبد العزيز : ياويل قلبي على زيزو ياقلبه ودنيته أمري
                رشا : خل نمشي
                عبد العزيز : من عيوني بس بشرط
                رشا : وشو
                عبد العزيز : أنا أللي أسوق
                رشا : أوكيشن


                ( في السياره )


                عبد العزيز وهو يدور بين الأشرطه : أقول ما عندك شريط لأليسا
                رشا بأستغراب : أليسا
                عبد العزيز : يس
                رشا : ما أتوقع بس يمكن مع أشرطة غيدا اللي ورى
                زيزو وهو يوقف السياره ويلف لورى وياخذ شنطة الأشرطه
                عبد العزيز وهو يسحب الشريط : وأخيرا
                رشا : وشو
                عبد العزيز وهو يدخل الشريط : اسمعي هاذي الأغنيه إهداء مني لك
                رشا : نسمعها ليش لا

                .................................................. .................................................. .......................
                جوايا ليك
                جوايا ليك
                احساس بيكبر كل يوم
                العين تنام
                والقلب عمره ما جاله نوم
                من كتر شوقي ولهفتي شايل هموم
                جوايا ليك
                احساس بيكبر كل يوم
                العين تنام
                والقلب عمره ما جاله نوم
                من كتر شوقي ولهفتي شايل هموم
                ارتحتلك
                احساس غريب بحس لما ببوصلك
                وبحنلك
                لو حتى جنبي في حضن قلبي بحنلك
                سلمتلك
                اغلى ما عندي حتى قلبي فتحتلك
                جوايا ليك
                احساس بيكبر كل يوم
                العين تنا
                والقلب عمره ما جاله نوم
                من كتر شوقي ولهفتي شايل هموم
                عمري انا
                محتاجه منك كل نظره حنينه
                روحي انا
                الثانيه في بعادك بكام مليون سنه
                قلبي انا
                لما بتبعد عني بيكون مش هنا
                جوايا ليك
                احساس بيكبر كل يوم
                العين تنام
                والقلب عمره ما جاله نوم
                من كتر شوقي ولهفتي شايل هموم .
                .................................................. .................................................. ......................



                ( في بيت عبد العزيز )




                فيصل كان جالس بالصاله يوريهم الهدايا
                فيصل بأبتسامه : هاذي هدية ريوم
                ريم : عطني أشوف
                فيصل : خذي
                ريم وهي تناظر الهديه قامت تناقز من الفرحه : هاذي كلها أشرطه جديده
                فيصل : يس
                ريم : وناسه وناسه
                فيصل وهو يعطيهم الهدايا : هاذي هديتك ياليون وأنتي يا ديوم
                لين وديم : مشكور الله يعطيك العافيه
                وفجأه دخل عبد العزيز
                فيصل وهو يقوم ويحضن أخوه : هلا وغلا بأبو العز
                عبد العزيز : هلا وغلا بفاصوليا
                فيصل وهو يتركه : هاه وش أخبار الشرقيه
                عبد العزيز بتنهد : أهـ من الشرقيه يا فيصل أهـ
                عذاب شويه بحقها
                فيصل بنظرة تفحص : أممم عذاب شويه بحقها
                عبد العزيز : مو عذاب إلا جرح
                فيصل بنفس النظره : أعترف وش صارلك هناك
                عبد العزيز وهو يتنحنح : اح اح بعدين بعدين
                لين : ليش بعدين
                عبد العزيز : مالك دخل
                ريم وهي توريه الهديه : شفت وش جابلي فيصل
                عبد العزيز: أوه أشرطه عز الله أننا ما راح نشوفك إلا بكرى
                ريم : أوه بكرى شويه يمكن بعد بكرى
                عبد العزيز : طيب على هالجمعه العائليه الحلوه لازم نطلع نتمشى مع بعض
                ويقاطعهم رنين جوال عبد العزيز
                ريم بمزح : أوهو الطلعه تكنسلت
                عبد العزيز : أقول لا يكثر بس تقلعي
                عبد العزيز وهو يطلع ويرد على الجوال : هلا وغلا بجنون عزيز
                رشا : أشتقت لك أشتقتالي
                عبد العزيز : أشتقتلك شويه بحقك هالكلمه
                رشا : أكيد
                عبد العزيز : أكيد
                رشا : وش أخبار فيصل
                عبد العزيز : وش علينا من فيصل ألحين قولي وش أخبار زيزو
                أقولك الحمد الله ياجنونه
                رشا : وش أخبار قلب رشا
                عبد العزيز : الحمدلله ياجنون عزيز
                رشا : بس حبيت أسئل عنك وأشوف أنت أشتقتالي أو لا
                عبد العزيز : تدرين يا جنوني أني لو ما وعدت أهلي أني أمشيهم
                كان جيت لك طاير لأني ما أتحمل أسمع صوتك ولا أشوفك
                رشا : أوه لازم تتمشى بهم
                عبد العزيز : لعيونك بكنسلها
                رشا : لالا حرام
                عبد العزيز : أقول لا يكثر حرام أكنسل الرحله والله الحرام أن رشا
                تبيني وأقولها لا
                رشا : لا والله حرام إذا مشيت بهم تعال لمي
                عبد العزيز : ما أدري أشوف يله باي
                رشا : بايات
                فيصل وهو يصفق : يا عيني على الرومنسيه والله وصار أخوي
                رومنسي وأنا ما أدري
                عبد العزيز : هـ هـ وش خلاك توقف وتتسمع
                فيصل : والله قلت أن الشرقيه عذاب شويه عليها ويوم شفت الرقم الإبتسامه
                شاقه الحلق قلت أكيد في سر لازم أكتشفه
                عبد العزيز : وأكتشفته
                فيصل : وأخيرا أكتشفت أن أخوي رومنسي
                عبد العزيز : حلو أنك أكتشفته
                فيصل : يعني بتكنسل الرحله
                عبد العزيز : والله ما ودي بس تعرف أن للحب أحكام
                فيصل : خلاص أنا بمشيبهم
                عبد العزيز وهو يدخل : الله يعيني من ريم
                ريم : ها كنسلت الرحله
                عبد العزيز : يس
                ريم وهي مو مستوعبه : جد والله
                فيصل : أنا أبمشيكم


                تعليق


                • #9
                  رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

                  يرن جوال رشا
                  رشا : هلا
                  عبد العزيز : كنسلت الرحله لعيون أحلى رشا
                  رشا : طيب خواتك ما زعلوا
                  عبد العزيز : يزعلون شوي ويرضون أهم شئ ما يزعلون الغالين
                  رشا : مين الغالين
                  عبد العزيز : مين الغالين
                  رشا : أنا أسئلك
                  عبد العزيز : أكيد أنتي
                  رشا : أها
                  عبد العزيز : ثواني يا جنوني وأكون عندك
                  رشا : أوكيه يله باي
                  عبد العزيز : بايات





                  ( في السياره )



                  فيصل : يالله يا الحلوات وين تبون نتمشى
                  لين : اللي تبيه ما عندنا مانع
                  فيصل : أوكيه بس وين
                  ريم : السوق
                  فيصل : لا يا حلوه هذا خليها بكرى
                  ريم : أوكيه بس يله وين نروح
                  ديم : أنا أقول نروح لنواف لأننا من زمان ما رحنا له
                  مو أحسن
                  فيصل : إلا أحسن
                  وراحو المستشفى




                  ( في بيت رشا الساعه 4 عصرا )



                  رشا وهي تلبس فجأه يرن الجرس
                  رشا وهي تنزل : أوه أمداه يجي
                  وفتحت الباب بأبتسامه
                  رشا : مساء الحب
                  عبد العزيز يبادلها الإبتسامه : مساء الرومنسيه والأغنيه
                  الكلاسيكيه لأحلى عيون باللأراضي السعوديه
                  رشا : تفضل
                  عبد العزيز وهو يدخل : زاد فضلك
                  رشا : وش تبي تشرب
                  عبد العزيز : أبي أكل جوعان
                  رشا : من عيوني بس أجلس وأنا بأسوي اللي تبيه
                  عبد العزيز : تسلم لي عيونك
                  رشا : بس وش تبي تاكل ؟؟
                  عبد العزيز : أمممم أي شي من يدينك الحلوه
                  رشا : أم وش رايك مكرونه
                  عبد العزيز : حلو حلو
                  رشا وهي تدخل المطبخ وتفتح الدواليب : وين وين أنا كنت حاطتها أيوه هنا
                  عبد العزيز وهو يدخل عليها : تبين مساعده يا جنوني
                  رشا : لا يا حبي ما أبغى مساعده مشكور رح أنت وأجلس والأكل راح يكون جاهز
                  عبد العزيز : طيب بخاطري أساعدك
                  رشا : أمممم طيب والله ماله داعي لإني ما أعرف أشتغل وأحد معي
                  عبد العزيز وهو يطلع : أوكيه براحتك





                  ( في بيت بنات أبو متعب )




                  أريم : ليان يالله قومي
                  ليان من دون نفس : وش تبين
                  أريم : قومي يله نروح نتمشى عشان نشم ريحة دار أبو متعب
                  ليان : أوكيه بس تقلعي برى
                  أريم وهي تطلع : يله بسرعه
                  ليان : أوكيشن
                  أريم طلعت ولقت بيان بطريقها
                  أريم : بيان
                  بيان : نعم
                  أريم : نعامه ترفسك إنشاء الله
                  بيان : عدلي أسلوبك يا حيوانه
                  أريم بنظرة خبث وترفع يديها بالسما : يارب يارب يارب
                  سلطان ياخذ غيرك
                  بيان وهي تضربها : يا حيوانه إلا هاذي الدعوه لا تدعينها
                  أريم ببرود شديد : ليش
                  بيان : لا تتغيبين يا حيوانه لأني ما أتمنى أن سلطوني حبيبي ياخذ وحده غيري
                  أريم بنفس البرود : أها عشان كذا
                  ليان وهي تطلع من غرفتها : أوهوه يا توم جيري أتمنى لو يوم واحد بس
                  ما تتهاوشون وتعلنون الصلح
                  أريم : إذا كنت أنا توم وبيان جيري فأنت الكلب
                  ليان بأنفعال : محد كلب غيرك يا حيوانه
                  بيان : والله العظيم ما ترضاها لنفسها وترضاها لغيرها
                  ليان بدلع شديد : أحم أحم لأني أنا ليان وأنتم توم وجيري عرفتوا
                  أريم : ترى قسم بالله بيجيك كف يطيرك أمريكا
                  رنيم : وأنتوا ما ترتاحون إلا إذا تهاوشتوا يله بسرعه بنمشي
                  أريم : يله الكلام مع الكلابه ضايع
                  ليان بعصبيه : الكلبه أنتي يا كلبه
                  رنيم : خلاص أنتي وياها أمي تحترينا تحت
                  ليان : ما تسمعين أهي وش قالت
                  أم أريم بصوت عالي : يله يا صبايا بسرعه أنزلوا
                  البنات : يله



                  ( في بيت غيدا )





                  أم عبد الله : سئلت عن الرجال
                  أبو عبدالله : أيه سئلت
                  أم عبد الله : ها بشر وش قالوا
                  أبو عبد الله : والله يقولون الرجال والنعم فيه
                  أم عبد الله : حلو طيب متى بترد عليه
                  أبو عبد الله : اليوم أنشاء الله أو بكرى




                  ( في المستشفى )



                  فيصل : يا الله يا نواف وش قد مشتاق لك والبيت من دونك ولا شي
                  لين : آآآآه والله أنك صادق
                  فيصل : طيب أنتوا متى تزورونه
                  ريم : مره بالشهر أو مرتين
                  فيصل : الله ما تزورونه يوميا
                  ديم : لا بس عبد العزيز يمره 10 دقايق ويروح
                  فيصل : طيب ليش أنتوا ما تجون
                  لين : أول كنا يوميا نزوره بس ألحين لا لأنه ما يدري ولا يحس فينا
                  إذا كنا موجودين أولا
                  فيصل : أها



                  ( في بيت رشا )





                  بعد ما أكلوا وجلسو بالصاله
                  عبد العزيز بجديه : رشا أبكلمك بموضوع
                  رشا في نفسها أوه يارب أكيد بيقعد يقول ليش ما تسوين اللي أبيه منك : وش الموضوع
                  عبد العزيز وهو يقرب لها وبحب : تدرين يا رشا أني أنا أحبك وما أقدر أعيش لحظه من دونك
                  والدنيا من دونك ما تسوى أكيد هالشي تعرفينه صح ولا لا
                  رشا : أها
                  عبد العزيز بكل حب : طيب إذا قلتلك إني أمـــــــــــــــــ
                  رشا : أمــــــــــــــــــــ
                  عبد العزيز : إني يعني أبيك تكونين لي أنا مو
                  لأي شخص غيري تكونين لي وأنا أكون لك
                  فهمتي علي
                  رشا وهي تدخل أصابعها بشعرها وبحياء وفرحه : أها فهمت
                  عبد العزيز : حلو طيب أنتي موافقه على هذا الشيء ولا لا ؟؟
                  رشاء بحياء : أكيد بس أبوي
                  عبد العزيز : سهله ما يبيلها شيء أدق عليه وأقوله وما أظن أنه بيرفض
                  رشا : أم بس أنا أخاف يقول شي ما تبي تسمعه
                  أو أنا ما أبي أسمعه من أعز الناس لأن مالي أحد غيره
                  عبد العزيز بنظرة شك : متــــــأكــــــده
                  رشا : طبعا بعدك لأن أبوي ما سوى اللي سويته لي
                  عبد العزيز : أها كذا حلو
                  رشا : بس أنا خايفه عليك من ردة فعله
                  عبد العزيز : يا جنوني أنا أتحدى كل الدنيا بس لعيونك
                  رشا بحياء : تسلم بس متى بتكلمه
                  عبد العزيز : لو تبين ألحين ما عندي مانع
                  رشا : لا لا أنا خايفه كلمه بأي وقت أنت تحبه بس تكون لحالك
                  عبد العزيز : أوكيه الله يسهل
                  رشا من قلب : آآآمــــــــــــيــــــــــن
                  عبد العزيز وهو يقوم : تامرين على شي ياجنوني
                  رشا : سلامتك يا قلبي
                  عبد العزيز : يله باي
                  رشا : بايات


                  ( في الإ ستراحه )




                  ياسر : ها يا سلطان الحبيبه وصلت
                  سلطان : أه يس
                  ياسر : ما قلتلك طلع أهاتك قلت وصلت أو لا
                  سلطان : يس وصلت
                  ياسر : حلو حلو متى
                  سلطان : اليوم الصباح
                  ياسر : أها
                  سلطان : يله بس أنا ابروح أدق عليها اشتقت لها إلا
                  على فكره وش أخبار جود أختك وصديقتها مي
                  ياسر : إلى هالحين وهم من مغامره إلى مغامره
                  ( جود أخت ياسر حلوه ومرجوجه ومغامره درجه أولا
                  وصديقتها مي بطله من أبطال القصه وراح تتعرفون عليها مع أحداث القصه )
                  سلطان : الله يعينك عليها
                  ياسر : ياليت إهي لحالها معها مي قائده الشله
                  سلطان : ولا يهمك ومي والباقين معاهم
                  ياسر : آمين
                  سلطان يدق على بيان
                  بيان : هلا
                  سلطان : هلا فيك
                  بيان : ـــــــــــ
                  سلطان : وش أخبارك
                  بيان : تمام الحمد لله وأنت
                  سلطان : تمام دامك تمام
                  بيان : ـــــــــــــ
                  سلطان : وينك ألحين
                  بيان : طالعين نشم هواء دار أبو متعب
                  سلطان : أها يعني بالسياره أنتي
                  بيان : يس
                  سلطان : أوكيه إذا رجعتي دقى
                  بيان : أوكيه يله باي
                  ليان : مين هذا
                  بيان : مالك دخل
                  أريم : أكيد سلطانوه
                  بيان : أولا اسمه سلطان مو سلطانوه
                  أم أريم : من هذا
                  بيان : سلطان ولد جيرانا
                  أريم : أو بالمعنى الصحيح خطيبك
                  بيان : كله واحد
                  أريم : ما تفرق يالحلوه
                  بيان : ولا يهمك خطيبي
                  أريم : أول مره شوف خطيب من دون ما يدقون أهله ويخطبون
                  بيان : بيدقون عما قريب
                  أريم : عما قريب
                  أم أريم : خلاص أنتي وياها ما تعرفون تكرمونا بسكاتكم
                  أريم : خلاص مامي
                  بيان : أنشاء الله


                  تعليق


                  • #10
                    رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

                    ( في الإستراحه )


                    عبد العزيز توه داخل إلا يشوف عبد الرحمن يدور وهو يكلم
                    عبد العزيز يحتريه يخلص من المكالمه
                    عبد الرحمن بفرحه شديده : أوكيه اللي تشوفه طيب
                    راح يكون بينا إتصال يله مع السلامه
                    عبد العزيز : مين هذا
                    عبد الرحمن ينطط من الفرحه : وافق وافق
                    عبد العزيز بأبتسامه : مين اللي وافق
                    عبد الرحمن : أبو غيدا
                    عبد العزيز فرحان لفرحة عبد الرحمن : والله
                    عبد الرحمن : والله ويقول متى تبي الملكه
                    واخيرا يا غيدا راح تكونين لي مو لأحد غيري واي واي ونـــــــاســـــــه
                    عبد العزيز : ياليته موافق من زمان عشان أشوف الفرحه هاذي فيك وإنشاء
                    الله تكون دوم مو يوم
                    عبد الرحمن : إنشاء الله بس ما قلتالي وش الأحداث اللي تقول أنها صارتلك
                    عبد العزيز : أجلس وأقولك الأحداث من السلام عليكم إلا وعليكم السلام
                    عبد الرحمن : يله تراك حمستني
                    عبد العزيز : أسمع يا طويل العمر
                    وبدا عبد العزيز يقول لعبد الرحمن كل الأحداث اللي صارت له مع رشا



                    ( في بيت عبد العزيز )



                    فيصل : يا الله يمدحون النوم
                    لين : والله أنك صادق بس شكلك تعبان
                    فيصل : شويه بس ما كنت أبي أنوم من أول ما وصلت لذالك قاومت عشان يكون نومي مره وحده
                    ريم بحزن : الله يعينا على شخارك
                    فيصل بأنصدام : حرام أنا ما أشاخر
                    ريم بمزح : إلا
                    فيصل بجديه : مو على كيفك أنا أعرف نفسي أكثر منك
                    ريم : لا أنا أعرفك أكثر من نفسك
                    فيصل : والله ما أطلع أي صوت حتى نفسي ما تسمعينه
                    لين : فيصل أنت من جد مصدقها أهي تستهبل
                    فيصل توه يستوعب : صدق
                    ريم وهي تضحك : هههههههههـ والله أنك خبل ـهههههههههههه
                    فيصل وهو يتثاوب : يمكن من أثار النوم
                    ريم : يمكن
                    فيصل وهو يرقى : تصبحون على خير
                    لين وديم وريم : وأنت من أهله
                    ريم : وأنا أبي أنوم
                    لين : وأنا
                    ديم : يعنى بأجلس لحالي
                    لين : دبري حالك أنا أبي أنوم
                    ديم : مالي إلا النوم



                    ( في بيت زياد )



                    زياد : أقول رانيا زياد إلا هالحين نايم
                    رانيا : يس تبيني أقومه
                    زياد : لا بس غريبه المفرض أنه يكون الحين قام من النوم
                    أكيد أهو فيه شئ لأن زياد ما ينوم كذا إلا إذا كان متضايق
                    رانيا وهي تصفق : أحلى يا المحلل
                    رولا : كالي إياد أبي أنوم أندك ( خالي إياد أبي أنوم عندك )
                    إياد بحنان الأبو : طيب بس أنتي قولي لماما
                    رولا : طيب
                    رولا : ماما
                    ريناد : يا عيون ماما
                    رولا : أبي أنوم أند إياد ( أبي أنوم عند إياد )
                    ريناد : لا بابا يعيي
                    رولا : ليه
                    ريناد : يقول ما أعرف أنوم إلا و رولا نايمه عندي
                    رولا : أف من الحب الدايد ( الزايد )
                    إياد : هاذي الصغيره من وين تجيب هالكلام
                    ريناد : من أي أحد والكلمه اللي تعجبها ترددها
                    إياد : أها
                    ريناد : يله يا ماما الحين بابا بيجي
                    إياد : وين تو الناس
                    ريناد : وين تو الناس أنا عندكم من ثلاث أيام
                    إياد : قليله ما بعد شبعنا منك
                    ريناد : تعرف زوجي ومشتاق لي
                    إياد : الله يخليكم لبعض
                    رانيا وهي تجلس بينهم : وش عندك أنت وياها
                    ريناد : أسرار
                    رانيا : وشي
                    إياد : أسرار
                    رانيا بحزن : بكيفكم مو لازم أعرف وش الأسرار
                    إياد : لا يا غلاي لازم بس كانت تقولي أنها تبي تمشي
                    رانيا : فكه
                    ريناد : فكه منك
                    إياد : صدعتوا راسي أنا أبروح القبوا
                    ريناد : أموت وأعرف وش في هالقبوا
                    إياد : أشياء
                    ريناد : أدري أنها أشياء بس وش الأشياء
                    إياد وهو يطلع : أشياء
                    ريناد : أقول رانيا وش أخبار النت معك
                    رانيا : أسكت بس عاد الحين مشتركه بمسابقة رسائل الوسائط بس المشكله ما عندي رسائل حلوه
                    ريناد : أوكيه جيبي اللآبتوب وأسوي لك وسائط إلين يجي زوجي
                    رانيا : طيران



                    ( في بيت وليد )



                    نايف : وليد وليدوه
                    وليد : نعم
                    نايف : أسمع أنا وأصدقائي مسوين تحدي أننا نلعب كوره واللي يفوز علي
                    ياخذ ياخذ
                    وليد : وش ياخذ
                    نايف : طبعا إذا فازو علي
                    وليد : دريت
                    نايف : سيارتك
                    وليد مصدوم : نعم
                    نايف : نعامه ترفسك للمريخ أظن سمعت وش قلت
                    وليد : طير يا شيخ والله لو تموت قدامي ما أعطيك السياره
                    قال أيش قال متحدي على أيش على سيارتي
                    نايف : ياخي وسع صدرك أمي بتشتريلك سياره غيرها
                    وليد : عناد ما أبي إلا هاذي السياره





                    ( في الإستراحه )






                    عبد الرحمن مو مستوعب الكلام اللي يقوله عبد العزيز : معقوله
                    كل هذا يكون في رشا
                    عبد العزيز : ليش طايحه من عينك
                    عبد الرحمن : لآ مو طايحه من عيني بس يعني اللي يشوف رشا
                    يقول هاذي ما قد شافت يوم قاسي بحياتها ويطلع كل يوم يمر في حياتها أقسى من اللي قبله
                    لآ وبعد قالتلك أحبك والله من جد أحداث عظيمه صارت
                    عبد العزيز : شفت عاد
                    عبد الرحمن : ياليتني شايف أنا سامع
                    عبد العزيز وهو يتثاوب : أقول أبو داحم أنا أبي أروح البيت دايخ أبي أنوم
                    عبد الرحمن : تصبح على خير
                    عبد العزيز وهو يقوم : وأنت من أهله




                    ( في بيت رشا )




                    رشا : أقول غيود
                    غيدا : هلا
                    رشا : لو أقولك أني عشت الحب
                    غيدا بنظرة خبث : مع مين
                    رشا : مع عبد العزيز
                    غيدا : والله إني حاسه
                    رشا : ليش كان واضح علي
                    غيدا : يس يا قمر
                    رشا : ليش ما قلتيلي
                    غيدا : إذا كنت تنكرين لنفسك وش لون بتعترفين لي تدرين يا رشا
                    وش مشكلتك
                    رشا بأهتمام : وشي
                    غيدا : تكابرين وبشكل فضيع جدا
                    رشا ببراءه : أنا
                    غيدا : يس أنت
                    رشا : يمكن بس غيود عندي لك طلب
                    غيدا : آمري
                    رشا : تكفين ياحلوه كلمي أمك وقولي لها أنك بتنومين عندي
                    غيدا : أوكيه
                    وتتصل على أمها
                    أم غيدا : هلا
                    غيدا : هلا بأحلى أم بالدنيا
                    أم غيدا : هلا فيك
                    غيدا : مامي وش أخبارك
                    أم غيدا : تمام بس قولي وش عندك
                    غيدا : أمممم مامي ممكن طلب
                    أم غيدا : آمري
                    غيدا : بس بشرط ما تقولين لآ
                    أم غيدا : ماراح أقول لا
                    غيدا : أبي أنوم عند رشا
                    أم غيدا : لا
                    غيدا : مامي مو أحنا متفقين ما تقولين لا
                    أم غيدا : بس ما أقدر أنوم وبنتي الحلوه مو عندي
                    غيدا : بس اليوم
                    أم غيدا : بس اليوم
                    غيدا : مامي أجل إذا تزوجت شو حتعملي
                    أم غيدا : حتقنن
                    غيدا : اسم الله عليك من الجنون
                    أم غيدا : يله غيود الحين أبوك جاء
                    غيدا : مع السلامه
                    أم غيدا : مع السلامه
                    رشا : ها وافقت
                    غيدا بفرحه : يس
                    رشا : حلو حلو
                    غيدا : أيوه وش عندك وش راح نسوي الحين
                    رشا : عندي فلم يحبه قلبك
                    غيدا بفرحه : وش أسمه
                    رشا : حب البنات
                    غيدا : طيب وش يتكلم عنه
                    رشا : ما أدري بس أتوقع من عنوانه أنه عن حب البنات
                    غيدا : أوكيه شغليه
                    رشا قامت وحطت الشريط
                    غيدا : قبل لا تشغلينه أبي ببسي وبطاطس
                    رشا : من عيوني
                    غيدا : تسلم لي عيونك
                    بعد الفلم
                    غيدا : آه من هالفلم جرح
                    رشا : مو بس جرح نزيف
                    غيدا : والله يا رشا حلو
                    رشا : أدري
                    غيدا : أقول أنا جاني النوم بأروح أنوم
                    رشا : وأنا معك



                    ( في بيت بنات أبو متعب )





                    ليان : أنا أبي أنوم
                    بيان : وأنا
                    أريم : أنتو دايم نوم
                    بيان : ما نمنى إلا الظهر يعني ثلاث ساعات
                    أريم : حلوه
                    بيان : لا مو حلوه
                    ليان : لا تعبين نفسك وتتهاوشين مع هالأشكال اسفهيها ورحي نومي
                    بيان : والله أنك صادقه
                    رنيم : أريم ما نمتي إلا هالحين وراسك صاحي
                    أريم : قولي مشاء الله
                    رنيم : مشاء الله
                    رنيم : بيان ليان أصبرلي أبجي أنوم معكم
                    أريم : حتى أنتي
                    رنيم : أيه والله دايخه وأبي أنوم


                    (في بيت عبد العزيز )


                    فيصل توه قايم من النوم وينزل تحت وشاف خواته قايمين كفس
                    فيصل : صباح الخير والورد والجوري
                    لين وديم وريم : صباح الورد
                    فيصل وهو يجلس : نمتوا زين
                    ديم : الحمد الله وأنت
                    فيصل : تمام
                    ريم : يله قم عشان تودينا الحياة مول
                    فيصل : قوليلي تبي شي تأكله مو على طول الحياة مول
                    ريم : وش تبي تأكل ؟؟
                    فيصل : مأبي أكل أبي كوفي
                    ريم وهي تقوم : من عيوني بس ترى مو لعيونك لعيون الحياه مول
                    فيصل : تلاطي بسرعه وسويه
                    ريم : أنشاء الله
                    لين : يعني بتودينا
                    فيصل : أفكورس
                    لين وهي تقوم : أجل بروح ألبس
                    ديم وهي تقوم : وأنا بروح ألبس
                    فيصل : تلايطوا عني وألبسوا بسرعه
                    ديم وهي ترقى : بنتلايط
                    ريم وهي تمد الكوفي : خذ
                    فيصل : ماشاء الله أمداك ياليتك ياريم كل يوم كذا أي شي أبيه بسرعه تسويه
                    ريم : بطير لدولابي عشان ألبس
                    فيصل : بسرعه بسرعه قبل لاينحاش
                    ريم : أنشاء الله
                    فيصل وهو يضحك : هههههاي والله حاله هالبنات خلوني أدق على زيودي أشوف أهو بيجي معاي ولا لا
                    زياد بصوت مليان نوم : هلا
                    فيصل : هلا فيك وصباح الجوري
                    زياد : كم الساعه ؟؟
                    فيصل : الرابعه عصرا
                    زياد نط من السرير عشان يتأكد وشاف الساعه
                    فيصل : ألــــو
                    زياد : معاك معاك كم التاريخ اليوم
                    فيصل : 6 / 12
                    زياد : والله
                    فيصل : والله
                    زياد : تدري أني نايم من أول ماوصلت إلى ألحين
                    فيصل : أتحداك
                    زياد : والله
                    فيصل : معقولة يوم وأكثر
                    زياد : أسكت بس حتى أنا مو مستوعب أحس أني نمت نومت أهل الكهف
                    فيصل : شويه أهل الكهف بس أسمع
                    زياد : هلا
                    فيصل : أنا بأودي خواتي السوق و أبيك تجي معاي
                    زياد : أوكيه بأخذ شور وأمر أختي رانيه وأشوف أن كانت تبي السوق عشان أخذها معي تعرف أهي أنخطبت
                    فيصل : مشاء الله مبروك
                    زياد : الله يبارك فيك وعقبال خواتك
                    فيصل : أنشاء الله
                    زياد : يله يافيصل تامر على شي
                    فيصل : سلامتك
                    زياد : فمان الله
                    فيصل : بحفظ الله
                    فيصل يكلم نفسه : بأدق على وليد وشوف أن كان يبي يجي معاناعشان تكمل الشله
                    وليد : هلا وغلا بفاصوليا
                    فيصل : هلا فيك وش أخبارك
                    وليد : تمام الحمد لله و أنت
                    فيصل : تمام الحمد لله
                    وليد : تخيل هالخبل نايف متحدي أصدقائه إذا فازوا عليه ياخذون سيارتي
                    فيصل : هههاي يقطع أمه هالولد متى بيعقل
                    وليد : مأدري خبل من أول ماطلع على الدنياء
                    فيصل : قلتاها بس على العموم أنا وزياد بنطلع للسوق بتجي معانا
                    وليد بأستغراب : السوق
                    فيصل : إيه بودي خواتي وهو بيودي أخته وأنا وياه بتشتري تيشرتات وبناطيل
                    وليد : أوكيه خلاص أتفقنا بس أي سوق
                    فيصل : الحياه مول
                    وليد : أوكيه خلاص فمان الله
                    فيصل : بحفظ الله
                    لين : يله
                    فيصل : يله


                    تعليق


                    • #11
                      رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

                      ( في بيت رشا )



                      غيدا : رشا رشا قومي يله
                      رشا من دون نفس : ها
                      غيدا : قومي يله ألحين الساعه أربع
                      رشا وهي تجلس : أوكيه قمت
                      غيدا : يله عشان نروح نفطر
                      رشا وهي تقوم : طيب
                      غيدا : يله بسرعه
                      رشا بإنفعال : قلتلك طيب
                      غيدا وهي تطلع : يله أنا برى أحتريك
                      رشا بعصبيه : طيب
                      رشا قامت ودخلت دوره المياه ( وأنتم بكرامه ) وأخذت لها شور سريع ولبست بلوزه حمرا سبورت ولابسه سلاسل سودا وطويله وفيها حرف A وبنطلون أسود جنز مخملي وصاير ماسك تحت الركبه وجزمه ( وأنتم بكرامه ) سبورت لونها أسود فيها خطوط حمرا وأساوير سودا على يدها وتعطرت وطلعت
                      غيدا : واي شكلك جنااااان
                      رشا بغرور : مو أحنا طالعين نفطر
                      غيدا وهي تقوم : ألا يله
                      رشا : يله


                      ( في بيت بنات أبو متعب )



                      ليان فامت من النوم ونزلت تحت ولقت أم أريم ورنيم وبيان ليان بأستغراب : وين أريم
                      أم أريم : نايمه
                      ليان : أها
                      بيان : الناس يقولون صباح الخير وأنتي تقولين وين أريم
                      ليان : لأني بالعاده ألقاها في كل مكان وألحين مو موجوده أستغربت
                      بيان : أها
                      رنيم : وش رايكم نسوي لها مقلب
                      ليان : يله بس وشو
                      بيان : وش رايكم لونجيب دقيق وبخاخ مويه ونكب الدقيق ثم نبخ المويه
                      أم أريم : حرام عليكم
                      ليان : لا والله أهي حرام اللي تسويه فينا
                      رنيم : هعهعهع يله يابنات أبو متعب
                      ليان : يله
                      وجابوا الدقيق وبخاخ المويه ودخلوا غرفه أريم وأريم كانت متعمقه في نومها
                      بيان : يله كبوا الدقيق وأنا بأبخ المويه
                      ليان : يله يارنيم بخي
                      رنيم وهي تكب الدقيق : يله يابيان
                      بيان بخت المويه على وجه أريم
                      أريم بصراخ : مامااااتي
                      ليان : هههههاي مو عندك
                      أريم بعصبيه يحيوانات من اللي سوت كذا
                      ليان : مو أنا
                      بيان : ولا أنا
                      أريم وهي تلتفت على رنيم : أنتي
                      رنيم : لالا مو أنا

                      أريم بصوت عالي : أجل مين يا حيوانات
                      بيان ماسكه ضحكتها على شكل أريم : أظن أنها ليان ( وطلعت من الغرفه )
                      ليان : شف الحيوانه تبرت مني
                      رنيم : صادقه بيان ليان أهي اللي سوت كذا ( وطلعت )
                      أريم : أنتي
                      ليان : وقسم بالله أنه مو أنا اللي سويت كذا
                      أريم : والله لأوريهم ( ودخلت الحمام وأخذت شور )
                      ليان وهي تطلع : أوريكم يا بيان ورنيم
                      أم أريم : أقول ليان وش رايكم لو نروح السوق
                      ليان : أي سوق
                      أم أريم : أنا قلت لبيان ورنيم وقالوا صحارى
                      ليان : صحارى بس مو الحياة مول أحلى
                      أم أريم :أتفقوا ونروح اللي تبون بس وش أخبار أريم بعد المقلب
                      ليان : معصبه
                      أم أيم وهي تروح لغرفتها : مويه ودقيق الله يعينها
                      ليان بصوت عالي : بيان رنيم
                      بيان : هلا
                      ليان : وين تبون تروحون أى سوق
                      بيان : أقول صحارى وبعدها الحياة مول
                      ليان : أوكيه
                      ( ولبسوا وطلعوا للسوق وطبعا أريم ما كلمت ولا وحده منهم >>> خخخ يقالي زعلانه )




                      ( في بيت عبد العزيز )




                      عبد العزيز قام ونزل ولا لقى أحد فلذالك لبس وطلع






                      ( في الحياة مول )




                      كانو ديم وريم ولين وفيصل توهم داخلين
                      فيصل : اشتروا اللي تبون اليوم يومكم الين تقولون ملينا
                      ريم : إذا كان علي أنا ما راح أخلص إلا بكرى
                      فيصل : عادي ما عندي مانع
                      ريم : أمزح
                      فيصل : أدري عاد أنا اللي بخليك إلى بكرى
                      ديم : أقول أنت وياها لو تتهاوشون إلى بكرى ما مليتو أمشى يله يا ريوم
                      فيصل : اصبروا هذا زياد وأخته رانيا
                      ديم بفرحه : والله
                      فيصل : والله شوفيهم هناك
                      زياد : أهلين بفيصل والصبايا
                      فيصل والبنات : هلا فيك
                      رانيا بأبتسامه : هاي
                      فيصل والبنات : هايات
                      زياد : يله يا صبايا السوق كله لكم الين تقولون ملينا
                      يله أنتشروا
                      ريم : أصلا بننتشر قبل لا تقول
                      زياد : أم لسانين إلى هالحين
                      ريم : وإلى بكرى
                      زياد : لا لا ما أصدق وليد
                      وليد : هلا شباب
                      ريم : نحن موجودون
                      وليد بنظرة شوق لريم وفي نفسه أشوفك لو مشافتك العين يحبك القلب : توني أدري
                      ريم : ثاني مره ألبس نظاره
                      فيصل : أقول ريم تلايطي عن وجهي مع البنات
                      ريم : شف راحوا وخلوني
                      زياد يضحك : هههههـ أحسن ما يبونك ــهههههههه
                      ريم وهي تروح للبنات : ما يضحك
                      زياد : قسم بالله أني أموت على أختك هالبطه
                      فبصل : يا ويلك لو تسمعك تذبحك في محكمة ريم للذبح
                      زياد : خلاص تبنا دام فيها محكمه
                      وليد : يله شباب خلونا نتمشى
                      فيصل : يله



                      ( في الإستراحه )





                      عبد العزيز توه داخل : السلام عليكم
                      الشباب : وعليكم السلام والرحمه
                      عبد العزيز : ها أشوفكم تلعبون بلوت
                      ياسر : شوفت عينك
                      عبد العزيز وهو يجلس : عيدو عيدو أبي ألعب
                      سلطان : يله نعيد
                      وعادو اللعبه وجلسوا يلعبون


                      ( في المطعم )



                      رشا وغيدا توهم داخلين وطلبوا الأكل
                      رشا : أيوه وش عندك من أخبار
                      غيدا : أبوي دق على عبد الرحمن وقاله متى تبي الملكه
                      رشا : طيب وش قال
                      غيدا : قال بينا إتصال
                      رشا : ياعيني والله ما أقدر أتخيل شكلك عروس
                      غيدا : ليه
                      رشا : بس كذا
                      غيدا : حلوه بس كذا لازم يكون فيه سبب
                      رشا : تدرين يا غيدا أن عبد العزيز قالي أنه يبي يكلم أبوي
                      غيدا بفرحه : والله متى
                      رشا : قلتله بالوقت اللي تحبه
                      غيدا : واي وناسه مين يصدق أنا ورشا يمكن بيوم واحد
                      رشا : لا تفرحين ألين يكلم أبوي بعدين نفرح
                      غيدا : أنتي وش فيك حاطه أبوك شي وهو لا شي
                      رشا : ولا شي بالنسبه لك لكن لي أهو كل شي
                      غيدا : سوري على اللي قلته ما أقصد
                      رشا بأبتسامه : لا عادى خذي راحتك يا دوبا
                      غيدا : أنا دوبا
                      رشا : ايه دوبا
                      غيدا : على العموم وش رايك لو أكلنا نهجول بالشوارع مثل أول
                      رشا : ما عندي ما نع
                      إلا ويجي الطلب وبعد ما كلوا طلعوا يتمشون من مكان لمكان



                      ( في الحياة مول )




                      فيصل : ويعه
                      زياد : وش فيك
                      فيصل : شف هناك
                      زياد لف وشاف بنتين : أي وحده فيهم
                      فيصل : اللي على اليمين
                      زياد : وش فيها
                      فيصل : حلوه
                      وليد : والله أنك صادق
                      زياد : أقول أمش أنت وياه
                      وليد : يله
                      فيصل : أنا أبي أخل هالمحل
                      زياد : يله ندخل
                      ودخلوا وخذوا كم تيشرت على بنطلون
                      فيصل : أمسك أنا أبي أروح أشترى شي بارد
                      وليد : جبلي معك
                      فيصل : إنشاء الله
                      وراح فيصل للسوبر ماركت اللي في الحياة مول
                      فيصل : وينه وينه أيوه من هنا
                      فيصل كان يبي يلف للمشروبات البارده إلا ويصقع في وحده
                      وطاحت كل الأغراض الليس بالسله
                      فيصل : آي
                      ـــــــ : ثاني مره شف طريقك
                      فيصل وهو يلف لها إلا فتح عيونه : آ آ أسف
                      ـــــــــــــــ : خلاص ما صار شي
                      فيصل وهو يلقط لها أغراضها اللي طاحت ويقول في نفسه ويعه كل هالزين فيها
                      فيصل : خذي
                      ـــــــــ : مشكور
                      إلا يسمع صوت ضحك صديقتها : هههههههههههههاي والله أن شكلك مضحك وأنتي طايحه
                      مى بأستهزاء : ههه ههه ههه ما يضحك
                      جود : إلا
                      فيصل : طيب ممكن تبعدون عن طريقي
                      مى : تفضل
                      فيصل : مشكوره أختى
                      مى : مى
                      فيصل : مشكوره يا مى
                      مى : العفوا يا
                      فيصل : فيصل
                      مى : يا فيصل
                      وراح فيصل وأخذ شي بارد وراح لزياد ووليد
                      وليد : تو الناس
                      فيصل : شفتها
                      وليد : مين
                      فيصل : اللي قلت أها حلوه وأسمها مى
                      زياد : اتحداك
                      فيصل : والله
                      وليد : يا عيني وشلون عرفت أسمها
                      فيصل قالهم وش صارله
                      والبنات كانوا من محل لمحل ثاني


                      تعليق


                      • #12
                        رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

                        ( في الأستراحه الساعه 7 )




                        عبد العزيز يدق على أبو رشا
                        ابو رشا : هلا
                        عبد العزيز : هلا فيك معي أبو مشعل
                        أبو مشعل : ايه نعم مين معي
                        عبد العزيز : معك عبد العزيز الـــــ........
                        أبو مشعل يتذكر : عبد العزيز كأن هالأسم مر علي بس أمر وش بغيت
                        عبد العزيز : بغيت أشوفك يا طويل العمر
                        أبو مشعل : يعني ضروري نتقابل
                        عبد العزيز : ايه نعم ضروري جدا بس أنت وينك
                        أبو رشا : أنا هالحين في مقهى ستار بوكس
                        عبد العزيز : طيب يا طويل العمر أنا جايك
                        أبو مشعل : حياك الله
                        عبد العزيز : طيب فمان الله
                        أبو مشعل : فمان الكريم
                        عبد الرحمن : طيب وش بتقوله
                        عبد العزيز وهو يقوم : خلها على ربك
                        عبد الرحمن : بشر مو تنسانا
                        عبد العزيز : أنشاء الله يله مع السلاتمه
                        عبد الرحمن : مع السلامه



                        ( في صحارى )


                        ليان : أف مليت أبي أروح للحياة
                        بيان : يله
                        أم أريم : خلصتوا من صحارى
                        بيان : ايه
                        أم أريم : يله طيب خلونا نروح ستار بكس ونطلب ونروح للحياة
                        أريم : يله
                        وطلبوا وطلعوا من صحارى وراحوا للحياة



                        ( في الحياة مول )


                        ريم : هذا حلو أخذه أولا
                        لين : إلا حلو مره
                        رانيا : طيب وش رايكم في هذا
                        ريم : جنان
                        رانيا : يعني أخذها
                        لين : يس
                        وهذ أهو حالهم مره هذا حلو ومره يطنزون على الجاي والرايح
                        إلا وبنات أبو متعب توهم داخلين
                        ليان : أتمشو خل نروح لبرمود
                        بيان : يله
                        أريم : أنا أبي أرروح لأكسورايز
                        رنيم : وأنا معك
                        ليان : أقول بيان
                        بيان : هلا
                        ليان : وش رايك لو نكنسل برمود ونروح لكش كاش
                        بيان : ما عندي مانع يله
                        ليان : يله
                        وهم يمشون
                        بيان : أقول ليان مو كأن هذاك أهو زياد
                        ليان : وين
                        بيان وهي تأشر : هناك
                        ليان : إلا
                        بيان : خلينا نروح لهم
                        ليان : يله
                        بيان : رب صدفه خير من ألف ميعاد
                        زياد وهو يلتفت لصاحبة الصوت إلا ويشوف ليان : أهلا وسهلا
                        بيان : أهلين
                        زياد : والله أنك صادقه رب صدفه خير من ألف ميعاد
                        ليان : شفت عاد بس أنت لحالك
                        زياد : لا معي وليد وفيصل وخوات فيصل وأختي
                        ليان : الله كلكم موجودين
                        وليد : ليان وبيان ؟؟
                        بيان : بشحمنا ولحمنا
                        فيصل : غريبه الصدفه ؟؟
                        ليان : لا غريبه ولا شى إلا حلوه اللي جمعتنا
                        فيصل : أكيد حلوه بس يعني غريبه
                        بيان : ما علينا وش أخباركم
                        وليد : تمام وأنتم
                        بيان : تمام
                        زياد كان مستانس بس يوم شاف ليان تذكر معاملتها له
                        ليان : وش رايكم نتعشى مع بعض نتعرف على خواتكم
                        زياد : اللي تبونه
                        ليان : خلاص أوكيه أأكد بس إذا الحين نبي نكمل الجوله ويكون بينا إتصال أوكيه
                        فيصل : أنا أقول نخليها يوم ثاني الحين تعرفون أحنا مو ثلاثه عددنا كثر
                        ليان : أونس
                        فيصل : لا معليش يوم ثاني
                        ليان : اللي تشوفونه
                        بيان : أجل يله أحنا بنكمل السوق
                        زياد : خذو راحتكم
                        ليان وبيان : باي
                        فيصل ووليد وزياد : بايات
                        زياد : أه ياناس
                        فيصل : أه من وشو
                        زياد : من هالزين
                        وليد : أنا أمكم اليوم أمشيكم يله أمشوا





                        ( في المقهى )




                        عبد العزيز يلتفت يمين ويسار يدور أبو مشعل
                        فلقاه جالس في أحد الطاولات
                        عبد العزيز : السلام عليكم
                        أبو مشعل : وعليكم السلام أنت عبد العزيز
                        عبد العزيز : بشحمه ولحمه
                        أبو مشعل : طيب أجلس ليش واقف
                        عبد العزيز وهو يجلس : وهاذي الجلسه وجلسناها
                        أبو مشعل : أمر وش بغيت
                        عبد العزيز : وش أخبارك وأخبار الشغل معاك
                        أبو مشعل : أقول مو أنت عبد العزيز صاحب شركة الـــــ.......
                        عبد العزيز بثقه : ايه نعم
                        أبو مشعل : أخبارك وأخبار الشغل معاك
                        عبد العزيز : والله الحمد لله تمام وأنت
                        أبو مشعل : تمام
                        عبد العزيز : أمممم تكفى يا أبو مشعل طالبك
                        أبو مشعل : أمر لو تبي عيوني فداك
                        عبد العزيز في نفسه يقطع أمك يا اللوقي لو أنها بنتك كان عطيتاها كف : تسلم يالغالي
                        بس أنا أممممم
                        أبو مشعل : وش فيك أنت
                        عبد العزيز : أنا أبي القرب منك
                        أبو مشعل مصدوم : القرب مني ؟؟
                        عبد العزيز : أيه نعم
                        أبو مشعل : تبي قربي في منو ؟؟
                        عبد العزيز : في بنتك رشا في مين يغني !!!
                        أبو مشعل يكح : رشا
                        عبد العزيز : ايه نعم وأنا قايل غيرها
                        أبو مشعل : ضاقوا بنات الديره ما لقيت إلا أهي
                        عبد العزيز : ما ملى عيني إلا أهي
                        أبو مشعل : خذها وفكني منها
                        عبد العزيز في نفسه وش دعوه داري عنها
                        عبد العزيز وهو يحاول يكتم غيضه : يا أبو مشعل هذا كلام تقوله لواحد يبي يخطب بنتك
                        أبو مشعل ببرود شديد : وش تبيني أقول
                        عبد العزيز : أنا أعلمك وش تقول إذا جاء واحد وخطب بنتك
                        مو أهي بنتك وعزوتك وشرفك
                        أبو مشعل : طيب والمفيد
                        عبد العزيز : يعني المفروض أنك مو تقول طيب والمفيد المفروض أنك تقول ما عندجي إلا هالبنت
                        وأبيك تحطها بعيونك وما أبيك تزعلها ولا بكلمه
                        أبو مشعل : لا تخاف بنتي مومشاعر بنت مشاعر ولد
                        عبد العزيز : حلوه أول مره أسمع عن هالكلام
                        أبو مشعل : عجبك عجبك ما عجبك بالطقاق
                        عبد العزيز يحاول يبرد أعصابه : لا عجبني
                        أبو مشعل : غصب عنك
                        عبد العزيز : على العموم متى تبي نحدد موعد حفلة الخطوبه
                        أبو مشعل : حددها وقلي عشان أحضر
                        عبد العزيز : خلاص أجل بينا أتصال
                        أبو مشعل : اتفقنا
                        عبد العزيز : مع السلامه



                        ( في سيارة رشا )


                        غيدا : يله رشا حطيني بالبيت عشان أمي
                        رشا : أوكيه من عيوني
                        غيدا : يا شيخه ياليتك من زمان حابه
                        رشا : ليه
                        غيدا : أول طيب أو صرفي نفسك أو عندك سياره أو تقلعي
                        يعني من هالأشياء
                        رشا ببراءه : أنا
                        غيدا : لا أنا
                        رشا : أقول كرمينا بسكاتك
                        غيدا : ياليتني ما مدحت





                        ( في الحياة مول الساعه 8 )




                        فيصل : ها يا صبايا خلصتوا
                        ريم : يس
                        فيصل : حلو
                        وليد : طيب أنا عازمكم على عشى
                        زياد : ما فيه أي مانع
                        فيصل : يله أنا جوعان
                        وليد : يله
                        وراحو ونزلو للمطاعم وطلبو على حساب وليد
                        ليان : وينهم
                        بيان : ما أدري
                        ليان : أبدق وأشوف
                        بيان : يله
                        ليان تدق على رنيم
                        رنيم : هلا
                        ليان : هلا فيك وينكم
                        رنيم : عند الدانوب
                        ليان : أوكيه جاينكم
                        رنيم : يله عشان نبي نمشي مامي ملت
                        ليان : يله حتى أنا مليت
                        بيان : وينهم
                        ليان : عند الدانوب
                        بيان : أها
                        ليان : شكلنا بنمشي بعد شوي
                        بيان : أها




                        ولي عودة .....
                        والى الامام ....


                        تعليق


                        • #13
                          رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه


                          قصة رومانسية حلوة

                          يسلمو الطائر الجريح

                          ويعطيك الف عافية

                          مودتي واحترامي
                          مــآيكــل ســـكــوفــيــلــد & ســـآرة مــيــلــر





                          سـفيـرة الغــرآم


                          TaMeR HoSsNy

                          تعليق


                          • #14
                            رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

                            والله ما اكمل لين اشوف الردود....
                            والله شي يقهرا تكتب ووتعب وبالاخير ولا رد...

                            مشكور ةأختي على المرور....
                            والى الامام ....


                            تعليق


                            • #15
                              رد: عشان الحب اذل نفسي ... روايه رومانسيه .... خياليه

                              الطائر الجريح



                              راح تكمل قلت أه ولا قلت مثل رشا راح أعمل


                              ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه



                              والله دخت وانا بقرأ فيها


                              كمل ياورد



                              تحياتى

                              تعليق

                              يعمل...
                              X