يَا مَنْ أَضَافَ إلَى الجَـمَالِ جَمِيـلاً
لاَ كُنْتُ إنْ طـَاوَعَتُ فِيكَ عَـذُولاَ
عَوَّضْتَنِـي مِنْ نَارِ هَجْـرِكَ جَنَّـةً
فَسَكَنْـتُ ظِـلاً مِنْ رِضَاكَ ظَلِيـلاَ
وَحَللْتَ مِنْ أَحْشَـايَ رَبْعاً دَارِسـاً
فَغَـدا بِقُـرْبِـكَ عَامِـراً مَأْهُـولاَ
وَقَنَعْتُ حِيـنَ مَنَحْتَـنِي سُقْـماً بِهِ
أَشْـبَهْتُ خَصْـرَكَ رِقَّـةً وَنَحُـولاَ
وَكَفَفْـتَ لَحْـظَكَ بِالفُتورِ تَلَطُّفـاً
كَـي لاَ أَبِيْـتَ بِحَـدِّهِ مَقْـتُـولاَ
وَسَلَكْتَ بِي فِي الحُبِّ أَحْسَنَ مَسْلَكِ
لَمْ يَبْـقِ لِي نَحْـوَ السُّـلُوِّ سَبِيـلاَ
وَلَـرُبَّ لَيْلِ مِثْـلُ وَجْهِـكَ بـَدْرُهُ
وَدُجَـاهُ مِثْلُ مَـدِيدِ شَـعْرِكَ طُولاَ
أَرْسَـلْتَ لِي فِيهِ الخَيَالَ فَكَـانَ لِي
دُونَ الأَنِيـسِ مُؤَانِسـاً وَخَلِيـلاَ
إنْ لَمْ أَجُدْ بِالوَجْـدِ فِيكَ بِمُهْجَتِي
لاَ نَالَ قَلْبِـي مِنْ وِصَالِكَ سُـولاَ
منقووووول
لاَ كُنْتُ إنْ طـَاوَعَتُ فِيكَ عَـذُولاَ
عَوَّضْتَنِـي مِنْ نَارِ هَجْـرِكَ جَنَّـةً
فَسَكَنْـتُ ظِـلاً مِنْ رِضَاكَ ظَلِيـلاَ
وَحَللْتَ مِنْ أَحْشَـايَ رَبْعاً دَارِسـاً
فَغَـدا بِقُـرْبِـكَ عَامِـراً مَأْهُـولاَ
وَقَنَعْتُ حِيـنَ مَنَحْتَـنِي سُقْـماً بِهِ
أَشْـبَهْتُ خَصْـرَكَ رِقَّـةً وَنَحُـولاَ
وَكَفَفْـتَ لَحْـظَكَ بِالفُتورِ تَلَطُّفـاً
كَـي لاَ أَبِيْـتَ بِحَـدِّهِ مَقْـتُـولاَ
وَسَلَكْتَ بِي فِي الحُبِّ أَحْسَنَ مَسْلَكِ
لَمْ يَبْـقِ لِي نَحْـوَ السُّـلُوِّ سَبِيـلاَ
وَلَـرُبَّ لَيْلِ مِثْـلُ وَجْهِـكَ بـَدْرُهُ
وَدُجَـاهُ مِثْلُ مَـدِيدِ شَـعْرِكَ طُولاَ
أَرْسَـلْتَ لِي فِيهِ الخَيَالَ فَكَـانَ لِي
دُونَ الأَنِيـسِ مُؤَانِسـاً وَخَلِيـلاَ
إنْ لَمْ أَجُدْ بِالوَجْـدِ فِيكَ بِمُهْجَتِي
لاَ نَالَ قَلْبِـي مِنْ وِصَالِكَ سُـولاَ
منقووووول
تعليق