تويت
بدموعي احبك
ظهرت في حياتي ماسك روحك بين يديك تقدمها لي من غير مقابل,ألأنني الفتاة التي حلمت بها؟ أم لانني تلك الفتاة التي خفق قلبها من أول كلمة غادرت مطار شفتيك؟ لا تهمني الأجابة...كل ما اعرف انك شخص انتقل من خيالي الى الواقع,ذلك الشخص الذي طالما حلمت به,الذي رسمت به مستقبلي بالوانه الرائعة ذلك الشخص الذي تمسكت ببقعة من الأمل لكي آخذ بعض من حنانك
أنت ذلك الشخص الذي أمضيت حياتيي أتسلق الحبل السميك لأصل اليه,لكنني صدمت ,فعندما وصلت , لم اجد ذلك الشخص الذي رسمته,لم اجد ذلك الشخص الذي يستحق كل الحب الذي خزنته في قلبي. بل وجدت انسان أعظم, روح لن أتمكن من تغذيتها بالحب المخزن فقط,ظننت أنه عندما أجدك سأرتاح من الألم وهذا ما حدث لكنني أصريت أن أتعب مجددا لكي أستطيع أن أعطيك حب تستحقه, فأنت كالحب الذي لا يشبع من قطرات الماء الامعة و البراقة, أنت كالخصن الذي لا يمل من نمو الأوراق عليه أنت كالطبيعة التي ألجأ لها عندما أحس بألم أو ارهاقز لكنني عاجزة, عاجزة أن أكتب ما أنت بالنسبة لي,لقد بحثت في أغراضي و في داخلي..في كل زاوية من جسمي لم أجد أغلى من كياني و روحي و حياتي لأقدمها كقرابين للأنسان الذي عبدت الحياة من أجله و زينت حياتي بحبه.
دخلت قلبك,ظننتك كالباقين الذين يأخذون الفتاة في نزهة مع الحب و يتركونها في نصف الطريق تاءهة و متألمة...لكنك خيبت ظني, فأنت أروع و أرق من أن "تخون" أو "تخدع" أعرف أنك لن تفهم هاتين الكلمتين لأن شخص ببراءتك لا يعرف ولو للمعرفة مفردات كهذه. أهنأ نفسي بك, أنت كجائزة ربحتها, لقد ربحت قلب رقيق كورقة من الوردة الجورية الحمراء, قلب رائحة حبه منعشة كرائة البحر و هدوءه كالامواج البيضاء التي تلتف على الرمال الذهبية تحت شعاع الشمس الحراق , قلب كأيدي طفل يحضن أمه ليشعر بالدفء في أيام الشتاء و البرد القارس
لا تهمني السنين التي سأعيشها معك, لا يهمني الأيام التي أقول بها أحبك كل ما يهمني أن ألمس يداك و أرى ضحكة بريئة في عينيك تقول أنك لي و أننا سنعيش معا بحماية الحب و العشق. تعالى لنركب ذلم المركب الكبير و نبحر الى عالم لا يستطيع الموت أن يفرقنا, تعلى نصعد الى قمة ذلك المركب و نشاهد منظر سقوط الشمس في مجموعة من قطرات المياه التي اجتمعت لتخطف النور عن الدتيا لكنها لن تتمكن من أن تخطف حبنا. تعلى ننزل الى اعماق البحار لنكتشف أسرار ذلك العالم اللطيف ,أسرار هذا الترابط الذي يجمعنا, أسباب تعلقي بك...لا, لا أريد أن أعرف أريد أن أبقى في هذا الحلم, لن أسوق بنفسي مرة أخى الى الألم
حبيبي
سأتأرجح عاليا لأخطف نور الشمس و أشعل قلبي بها ربما أستطيع أن أصل الى ذرة من نورك الذي أضاء لي حياتي منذ أن تعرفت الى اسمك, و لكنني متأكدة من الفشل فمن يستطيع أن يتحدى ملاك. قلبي عاجز عن الكتابة, قلمي هزء بي عندما عرف بأنني سأكتب برقة و حنان و أقترح أن تكتب دموعي, تلك الدموع التي اختارت مجرى عيني لتسير به, تلك الدموع التي ستلاقي دموعك عند التقاءنا و تشكل نهرا من دم الحب الأشعار الأحمر, كلامي لن ينتهي فحبي لك أجمل من مرج من الزنبق في البال اشتعل, سأكتب بك الدواوين و و الأشعار و أقول يا دنيا أسمعي عنه و خبري الأزل
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبكأحبك أحبك أحبك أريدك أن تقرأ كل كلمة أحبك مع دمعة و ابتسامة معا و أنت ممض العينين
عشيقتك
أنت ذلك الشخص الذي أمضيت حياتيي أتسلق الحبل السميك لأصل اليه,لكنني صدمت ,فعندما وصلت , لم اجد ذلك الشخص الذي رسمته,لم اجد ذلك الشخص الذي يستحق كل الحب الذي خزنته في قلبي. بل وجدت انسان أعظم, روح لن أتمكن من تغذيتها بالحب المخزن فقط,ظننت أنه عندما أجدك سأرتاح من الألم وهذا ما حدث لكنني أصريت أن أتعب مجددا لكي أستطيع أن أعطيك حب تستحقه, فأنت كالحب الذي لا يشبع من قطرات الماء الامعة و البراقة, أنت كالخصن الذي لا يمل من نمو الأوراق عليه أنت كالطبيعة التي ألجأ لها عندما أحس بألم أو ارهاقز لكنني عاجزة, عاجزة أن أكتب ما أنت بالنسبة لي,لقد بحثت في أغراضي و في داخلي..في كل زاوية من جسمي لم أجد أغلى من كياني و روحي و حياتي لأقدمها كقرابين للأنسان الذي عبدت الحياة من أجله و زينت حياتي بحبه.
دخلت قلبك,ظننتك كالباقين الذين يأخذون الفتاة في نزهة مع الحب و يتركونها في نصف الطريق تاءهة و متألمة...لكنك خيبت ظني, فأنت أروع و أرق من أن "تخون" أو "تخدع" أعرف أنك لن تفهم هاتين الكلمتين لأن شخص ببراءتك لا يعرف ولو للمعرفة مفردات كهذه. أهنأ نفسي بك, أنت كجائزة ربحتها, لقد ربحت قلب رقيق كورقة من الوردة الجورية الحمراء, قلب رائحة حبه منعشة كرائة البحر و هدوءه كالامواج البيضاء التي تلتف على الرمال الذهبية تحت شعاع الشمس الحراق , قلب كأيدي طفل يحضن أمه ليشعر بالدفء في أيام الشتاء و البرد القارس
لا تهمني السنين التي سأعيشها معك, لا يهمني الأيام التي أقول بها أحبك كل ما يهمني أن ألمس يداك و أرى ضحكة بريئة في عينيك تقول أنك لي و أننا سنعيش معا بحماية الحب و العشق. تعالى لنركب ذلم المركب الكبير و نبحر الى عالم لا يستطيع الموت أن يفرقنا, تعلى نصعد الى قمة ذلك المركب و نشاهد منظر سقوط الشمس في مجموعة من قطرات المياه التي اجتمعت لتخطف النور عن الدتيا لكنها لن تتمكن من أن تخطف حبنا. تعلى ننزل الى اعماق البحار لنكتشف أسرار ذلك العالم اللطيف ,أسرار هذا الترابط الذي يجمعنا, أسباب تعلقي بك...لا, لا أريد أن أعرف أريد أن أبقى في هذا الحلم, لن أسوق بنفسي مرة أخى الى الألم
حبيبي
سأتأرجح عاليا لأخطف نور الشمس و أشعل قلبي بها ربما أستطيع أن أصل الى ذرة من نورك الذي أضاء لي حياتي منذ أن تعرفت الى اسمك, و لكنني متأكدة من الفشل فمن يستطيع أن يتحدى ملاك. قلبي عاجز عن الكتابة, قلمي هزء بي عندما عرف بأنني سأكتب برقة و حنان و أقترح أن تكتب دموعي, تلك الدموع التي اختارت مجرى عيني لتسير به, تلك الدموع التي ستلاقي دموعك عند التقاءنا و تشكل نهرا من دم الحب الأشعار الأحمر, كلامي لن ينتهي فحبي لك أجمل من مرج من الزنبق في البال اشتعل, سأكتب بك الدواوين و و الأشعار و أقول يا دنيا أسمعي عنه و خبري الأزل
أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبك أحبكأحبك أحبك أحبك أريدك أن تقرأ كل كلمة أحبك مع دمعة و ابتسامة معا و أنت ممض العينين
عشيقتك
تعليق