توصلت باحثة مصرية إلى اختراع مستحضر موضعي طبيعي لتغذية وتجميل البشرة عبارة عن مزيج من مستخلصات نبات الصبار مع الزيوت العطرية الأخرى لبعض البذور المعروفة بنسب دقيقة ليكون "كريما" يسهل امتصاصه عن طريق الجلد.
ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية عن الدكتورة أغاريد الجمال استشاري الأمراض الجلدية ومدير مركز معلومات مستشفيات جامعة عين شمس والتي سجلت براءة اختراع المستحضر باسمها قولها إن هذا الكريم مكون من مواد طبيعية بنسبة مئة في المئة ولا توجد له أي آثار جانبية.
وأشارت الدكتورة أغاريد إلى أن الكثير من مستحضرات تجميل البشرة المتداولة تدخل فيها مواد كيميائية مثل "الفاهيدروكس أسيد" ومشتقات فيتامين "أ" وبها مواد بترولية من الممكن أن تسبب بعض الالتهابات أو الحساسية للجلد، إضافة إلى أن تحضير تلك المواد يحتاج إلى تقنية طبية عالية، مما يجعلها مرتفعة الثمن.
وأوضحت أن الكريم الذي اخترعته يفيد في جميع مشاكل البشرة مثل الالتهابات والجفاف وتشقق الجلد، ويؤدي في الوقت نفسه إلى نضارة الجلد وتخفيف التجاعيد.
وكانت الدكتورة أغاريد قد اخترعت علاجا جديدا للصدفية من منتجات عسل النحل وصمغ العسل مع نبات الصبار وتم تسجيله بوزارة الصحة المصرية وطرح بالفعل في الأسواق كما تم تسجيله في الصين.
ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية عن الدكتورة أغاريد الجمال استشاري الأمراض الجلدية ومدير مركز معلومات مستشفيات جامعة عين شمس والتي سجلت براءة اختراع المستحضر باسمها قولها إن هذا الكريم مكون من مواد طبيعية بنسبة مئة في المئة ولا توجد له أي آثار جانبية.
وأشارت الدكتورة أغاريد إلى أن الكثير من مستحضرات تجميل البشرة المتداولة تدخل فيها مواد كيميائية مثل "الفاهيدروكس أسيد" ومشتقات فيتامين "أ" وبها مواد بترولية من الممكن أن تسبب بعض الالتهابات أو الحساسية للجلد، إضافة إلى أن تحضير تلك المواد يحتاج إلى تقنية طبية عالية، مما يجعلها مرتفعة الثمن.
وأوضحت أن الكريم الذي اخترعته يفيد في جميع مشاكل البشرة مثل الالتهابات والجفاف وتشقق الجلد، ويؤدي في الوقت نفسه إلى نضارة الجلد وتخفيف التجاعيد.
وكانت الدكتورة أغاريد قد اخترعت علاجا جديدا للصدفية من منتجات عسل النحل وصمغ العسل مع نبات الصبار وتم تسجيله بوزارة الصحة المصرية وطرح بالفعل في الأسواق كما تم تسجيله في الصين.
تعليق