فى الطريق..غيمتان
في السماء..أنجم كثيرة
لم يتطاول ملفظ الكلام كي يعانق رغبتى
امضى بين حصى الوديان الجافة المتروكة بلا ضجر
ولكأن البحر اهدى قلاع الشاطيء المغمور بالرياحين والنرجس وبعضا من النوارس..تفاحة
هنا..وليس بعيدا عن اطراف ظلى, حلمت قبل عام بعام جديد
حاولت " بصدق" ان اطرز من ذاكرتى ثوبا يليق بحكاية سأتلوها على صغير
عن الوطن الكبير..أمة كان لها أعراس نصر ومشارق شمس تأتي
والآن, بت حائرا اي الأثواب ستحيك من صمتي معرفة مفيدة لصغير يرضع الاسئلة ولا تشبعه الإجابات
كنت افترض مجازا بان الحب هو قدر لا مفر منه, ولكنني لم اعد جازما بان الكره لن يحدث في هذه الارض الطيبة
في الموت..أو لنقل في الطريق للماضي, كنا نحارب لاجل الحياة..
نرشف الدمع من مآقى اللحظات الصعبة, كي يكون العلم الباسل وشاحا لإمرأة ودعت احدنا في الطريق
مضى ومضى ومضى..سهم تشقق من وجع الصخر الصامت الصبور, فهل ستصرخ السنوات يوما لتقول" لست أنا من أنا؟"
كانت الصباحات تحمل معنى لذاتها, والآن لا يحمل الزمن غير ذاك التشابه البغيض للمذاق المّر..
كلما هممت بالاعتذار..خانني قلمى
كيف اعتذر لك ولهم ولي..عن كل تلك اللوحات التي رسمتها ورسمتنى
بقت معلقة على رصيف الفضوليين و اصحاب الاسئلة
وانا..هاجرت الاسئلة والارصفة
وعدت الى ألبوم صور منسية, ابحث فى الألوان عن اسمي
فسامحيني..كي استطيع الآن ان اجد لغة للاعتذار
سامحيني..
في السماء..أنجم كثيرة
لم يتطاول ملفظ الكلام كي يعانق رغبتى
امضى بين حصى الوديان الجافة المتروكة بلا ضجر
ولكأن البحر اهدى قلاع الشاطيء المغمور بالرياحين والنرجس وبعضا من النوارس..تفاحة
هنا..وليس بعيدا عن اطراف ظلى, حلمت قبل عام بعام جديد
حاولت " بصدق" ان اطرز من ذاكرتى ثوبا يليق بحكاية سأتلوها على صغير
عن الوطن الكبير..أمة كان لها أعراس نصر ومشارق شمس تأتي
والآن, بت حائرا اي الأثواب ستحيك من صمتي معرفة مفيدة لصغير يرضع الاسئلة ولا تشبعه الإجابات
كنت افترض مجازا بان الحب هو قدر لا مفر منه, ولكنني لم اعد جازما بان الكره لن يحدث في هذه الارض الطيبة
في الموت..أو لنقل في الطريق للماضي, كنا نحارب لاجل الحياة..
نرشف الدمع من مآقى اللحظات الصعبة, كي يكون العلم الباسل وشاحا لإمرأة ودعت احدنا في الطريق
مضى ومضى ومضى..سهم تشقق من وجع الصخر الصامت الصبور, فهل ستصرخ السنوات يوما لتقول" لست أنا من أنا؟"
كانت الصباحات تحمل معنى لذاتها, والآن لا يحمل الزمن غير ذاك التشابه البغيض للمذاق المّر..
كلما هممت بالاعتذار..خانني قلمى
كيف اعتذر لك ولهم ولي..عن كل تلك اللوحات التي رسمتها ورسمتنى
بقت معلقة على رصيف الفضوليين و اصحاب الاسئلة
وانا..هاجرت الاسئلة والارصفة
وعدت الى ألبوم صور منسية, ابحث فى الألوان عن اسمي
فسامحيني..كي استطيع الآن ان اجد لغة للاعتذار
سامحيني..
تعليق