لماذا
يتعمد البعض أن يهديك الألم .. دون أن يتوقف مع نفسه لحظة.. ليتخيل ردة فعلك عند مباغتة الألم لك ..
بل أن البعض أصبح يتلذذ بإيلام الآخرين ويتفنن في اختراع سبل و طرق الألم.
لماذا؟
أصبح الفرح كلبن العصفور وكمستحيلات الزمان التي زاد عددها .. نسمع به.. ونقرأ عنه .. لكننا لا نراه ..ولا نشعر به أبداً
.
لماذا؟
أسهمنا في القضاء على عاداتنا الجميلة التي كنا نمارسها بمتعة وحب ..
تخلينا عن عادات التزاور والتهاتف في كثير من المناسبات .. واكتفينا ب( المسج).. وتخلينا عن جليسنا الكتاب واكتفينا ب(الكمبيوتر)..
وأشياء كثيرة رحلت ولم نكلف أنفسنا عناء البحث عنها وإرجاعها على الرغم من أنها تركت خلفها ذلك الفراغ المخيف الذي نتخبط فيه في لحظات حنيننا الصادقة
.
لماذا؟
أصبح الهم أكبر من الحزن .. والحزن أكبر من الحلم .. والحلم أكبر من الحنين.. والحنين أكبر من البكاء.. والبكاء أكبر من الكتابة.. والكتابة في معظم الأحيان أضعف الإيمان.
اسئلة تخلينا نفكر فى اسئلة اكتر واكتر ..
لمـ ــ ــاذا ..؟؟
ليه ما نقولش لماذا لا نتغلب على أحزانا بنظرة مختلفة للحياة .. نتذكر لحظات السعادة لما تتكاثر همومنا.. نخرج من الحزن اللى للاسف بنتقوقع فيه.. نجرى للحياة بأمل ومش بيأس ..
وكمان نسأل ..
لماذا لا نفكر في الابتعاد عن كل ما هو سطحي، فى كتير حوالبنا يستحق مننا الاهتمام والتركيز.. نحاول أننا نتغير علشان نبقى زى ما بنحلم، لأن تحقيق الأحلام مش هيحتاج مننا إلا التعمق في التفاصيل الصغنونة دى
ونسأل كمان ..
لماذا لا نعترف بأخطائنا، بدل من تعبيرات الغضب والضيق والحزن اللى بجد بتغلب على ملامحنا مع كل مواجهة جديدة مع مجهول او مع اللى حوالينا .. اعترافنا بيها مش هيقلل مننا بالعكس هيبقى النتيجة بقيمة ووزن قدام كتير مش زى ما بنفكر ولا بنظن انها العكس .
لماذا لا نتمرد على كل القيود اللى بتعوقنااننا نستمر في عمل ما.. منقفش .. ما نبصش لورا ، مش اكتر من ان يبقالنا هدف ونحاول نحققه ونفكرقد ايه فرحة الى حوالينا لما نحقق الهدف دا ..
لماذا لا نكون في الحكم على الآخرين والى حوالينا اكتر دقة وموضوعية في تقييم الأمور اللى بتحكم علاقتنا بيهم، بدل من أننا نكتشف بمرور الأيام أننا فى وحدة من غير صديق من غير اى حد ..
لماذا لا نعترف بالتقصير والاهمال ..؟
فالاعتراف بالخطأ فضيلة و أفضل من أننا نعلق فشلنا على شماعه الظروف وعلى الى حوالينا على الاقل نعرف ان معرفة الخطا واعترفانا بيه اول خطوة لتجاوز الفشل ..
يتعمد البعض أن يهديك الألم .. دون أن يتوقف مع نفسه لحظة.. ليتخيل ردة فعلك عند مباغتة الألم لك ..
بل أن البعض أصبح يتلذذ بإيلام الآخرين ويتفنن في اختراع سبل و طرق الألم.
لماذا؟
أصبح الفرح كلبن العصفور وكمستحيلات الزمان التي زاد عددها .. نسمع به.. ونقرأ عنه .. لكننا لا نراه ..ولا نشعر به أبداً
.
لماذا؟
أسهمنا في القضاء على عاداتنا الجميلة التي كنا نمارسها بمتعة وحب ..
تخلينا عن عادات التزاور والتهاتف في كثير من المناسبات .. واكتفينا ب( المسج).. وتخلينا عن جليسنا الكتاب واكتفينا ب(الكمبيوتر)..
وأشياء كثيرة رحلت ولم نكلف أنفسنا عناء البحث عنها وإرجاعها على الرغم من أنها تركت خلفها ذلك الفراغ المخيف الذي نتخبط فيه في لحظات حنيننا الصادقة
.
لماذا؟
أصبح الهم أكبر من الحزن .. والحزن أكبر من الحلم .. والحلم أكبر من الحنين.. والحنين أكبر من البكاء.. والبكاء أكبر من الكتابة.. والكتابة في معظم الأحيان أضعف الإيمان.
اسئلة تخلينا نفكر فى اسئلة اكتر واكتر ..
لمـ ــ ــاذا ..؟؟
ليه ما نقولش لماذا لا نتغلب على أحزانا بنظرة مختلفة للحياة .. نتذكر لحظات السعادة لما تتكاثر همومنا.. نخرج من الحزن اللى للاسف بنتقوقع فيه.. نجرى للحياة بأمل ومش بيأس ..
وكمان نسأل ..
لماذا لا نفكر في الابتعاد عن كل ما هو سطحي، فى كتير حوالبنا يستحق مننا الاهتمام والتركيز.. نحاول أننا نتغير علشان نبقى زى ما بنحلم، لأن تحقيق الأحلام مش هيحتاج مننا إلا التعمق في التفاصيل الصغنونة دى
ونسأل كمان ..
لماذا لا نعترف بأخطائنا، بدل من تعبيرات الغضب والضيق والحزن اللى بجد بتغلب على ملامحنا مع كل مواجهة جديدة مع مجهول او مع اللى حوالينا .. اعترافنا بيها مش هيقلل مننا بالعكس هيبقى النتيجة بقيمة ووزن قدام كتير مش زى ما بنفكر ولا بنظن انها العكس .
لماذا لا نتمرد على كل القيود اللى بتعوقنااننا نستمر في عمل ما.. منقفش .. ما نبصش لورا ، مش اكتر من ان يبقالنا هدف ونحاول نحققه ونفكرقد ايه فرحة الى حوالينا لما نحقق الهدف دا ..
لماذا لا نكون في الحكم على الآخرين والى حوالينا اكتر دقة وموضوعية في تقييم الأمور اللى بتحكم علاقتنا بيهم، بدل من أننا نكتشف بمرور الأيام أننا فى وحدة من غير صديق من غير اى حد ..
لماذا لا نعترف بالتقصير والاهمال ..؟
فالاعتراف بالخطأ فضيلة و أفضل من أننا نعلق فشلنا على شماعه الظروف وعلى الى حوالينا على الاقل نعرف ان معرفة الخطا واعترفانا بيه اول خطوة لتجاوز الفشل ..
تعليق