شيّع الآلاف من أبناء محافظة رفح جنوب قطاع غزة، بعد صلاة الجمعة، اليوم، جثمان الشهيد عبد الله محمد قشطة، الذي استشهد في قصف إسرائيلي، في أحد مراكز التعذيب التابعة لعصابات حماس الخارجة عن القانون، والتي كانت اختطفته خلال عودته مع الحجاج العالقين بين رفح ومصر.
وانطلق موكب التشييع من أمام مسجد العودة وسط مدينة رفح، لباتجاه مقبرة الشهداء شرق المدينة.
وردّد المشيعون الشعارات المطالبة بوقف مجازر عصابات حماس بحق أبناء حركة فتح ومواطني القطاع، مؤكدين التفافهم حول الشرعية الفلسطينية المتمثلة بالسيد الرئيس محمود عباس ومنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
وكان الشهيد قشطة أحد أبرز كوادر حركة فتح في مدينة رفح، وأمين سر منطقة الشهيد أبو إياد في المدينة.
ونعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في رفح الشهيد قشطة، وطالبت بتشكيل لجنة تحقيق مستقلة للكشف عن ظروف احتجازه في الموقع الذي تعرض للقصف، ومحاسبة المسئولين.
وأدانت الجبهة، في بيان صدر عنها، الاعتقالات السياسية وطالبت بالإفراج الفوري عن جميع المعتقلين السياسيين.
رحم الله شهيدنا القائد
وادخله جنات النعيم
وانطلق موكب التشييع من أمام مسجد العودة وسط مدينة رفح، لباتجاه مقبرة الشهداء شرق المدينة.
وردّد المشيعون الشعارات المطالبة بوقف مجازر عصابات حماس بحق أبناء حركة فتح ومواطني القطاع، مؤكدين التفافهم حول الشرعية الفلسطينية المتمثلة بالسيد الرئيس محمود عباس ومنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
وكان الشهيد قشطة أحد أبرز كوادر حركة فتح في مدينة رفح، وأمين سر منطقة الشهيد أبو إياد في المدينة.
ونعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في رفح الشهيد قشطة، وطالبت بتشكيل لجنة تحقيق مستقلة للكشف عن ظروف احتجازه في الموقع الذي تعرض للقصف، ومحاسبة المسئولين.
وأدانت الجبهة، في بيان صدر عنها، الاعتقالات السياسية وطالبت بالإفراج الفوري عن جميع المعتقلين السياسيين.
رحم الله شهيدنا القائد
وادخله جنات النعيم
تعليق