اذا المراة بتعمل كل واجبات الزوجية انا ما بعارض نهائي


هيدا الكلام الاخير يلي عندي


تحياتي

محمد

انا مع عمل المراه لانه مهم فى حياتنا هذه
بس ما تقصر فى الواجبات فى منزلها
تناسق بين الاتنين

تسلمى على الموضوع

طبعا هناك سلبيات وايجابيات لعمل المراة

انا اعتقد ان هناك تساوي بين الايجابيات والسلبيات


ولكن هذا لا يمنع عمل المراه


انا أؤيد عمل المراة


لا اعتقد ان هناك مشكلة لو كانت المراة تعمل


مشكورة على هذا النقاش


دمتي بود

أكيد أخي محمد

واجبات البيت أول شئ

و أنا سعيدة بتدخلك

و نقاش الموضوع

دمت بود

تحياتي

صح كلامك مشمشه

و انا معكي لان الظروف صعبة

و لكي تعيش بطريقة جيدة

لازم يكون في تعاون بين اثنين برضا الزوج طبعا

و مثل ما قلتي لابد انها تحاول التناسق بين

العمل و واجباتها كربة بيت

و كمان لازم الزوج يكون متعاون بعها نسبيا

**

أسعدني مروركي

دمتي بود حبيبتي

محبتي لكي

صح كلامك عاهد

اي شئ بالحياة الو سلبيات و ايجابيات

لكن الاهم كيف نحاول نخلي كفة الايجابيات اعلى

لازم من التعاون في كل شئ

و انا كمان بشوف انو عمل المراة شئ عادي

و لكن برضا الطرفين عشان تكون الحياة افضل

و خالية من المشاكل

**

مرسي لمرورك

دمت بود

احترامي لك

حبيبتي فردوس
دائما مواضيعهك مثيرة للاهتمام ورائعة سؤال حلو جدا بزمان هام في الوهم وفي خطورة الموقف
عمل المرأة ؟؟؟؟؟؟؟
سؤال محير
سؤال له ايجابيات وسلبيات والو كتير جوانب
ويعود عمل المراءة على حسب نوع العمل وطبيعة العمل وظروف العمل القائم وتحليلة
ويعتمد ايضا على جوانب كثيرة
نبدا الشرح
هلا المرأة لما تعمل شو الغلط في هيك موضوع لا طبعا ما في اي غلط ولكن له ايجابيات وسلبيات نطرح بعض الايجابيات هلا لو كل الرجال بسمحو لزوجاتهم يروحو لدكاترة او ممرضيين وبسحمو لبناتهم تشكف عليم دكتور وبسمحو الهم يعطيهم استاذ درس ما ويكونو في مجال عمل ما بسمحو لبناتهم ان يعلمهم رجل غريب اي مهمة وا عمل أوحل مشكلة هل وهل وهل
لا طبعا مش كل الناس متل بعض
يعني انا اعرف اناس كتير لو اناثهم توصل لمرحلة الخطر لا يمكن انهم يودوهم لدكاترة رجال فهون بتيجي اجابياته شو فيها المرأة الممرضة والدكتورة والمعلمة ......
وما ننسى على ايام الرسول وفي وقت الصحابة رضي الله عنهم كانو يذهبو معهم على الحرب لمداواة المرضى وطهي الطعام للمحاربين وغيرها وفد روي عن الربيع بنت معوذ رضي الله عنها ، قالت: " كنا نغزو مع النبي (صلى الله عليه وسلم )فنسقي القوم ونخدمهم ، ونرد الجرحى والقتلى الى المدينة "
وغيرها الكثير من اعمل المرأة فما الغلط في ذلك ولكن وبعد تأيدي لعمل المرأة الا انهو يبقى لي ايضا مأثر عليها ولا بد ان اذكر منها
عيوبة تظهر هنا
فكل شي له حدود وكل حد له نهاية وكل نهاية تبوء بالفشل والغلط لو بدأت غلط وفاشلة
من بعضها ان لا يجوز الاختلاط بعين الكلمة في العمل
ماذا نقصد في الاختلاط بعينه اول شي نعرف الاختلاط
يقصد بالاختلاط الممنوع في الشرع اجتماع الرجل بالمرأة التي ليست من محارمه ، لغير حاجة شرعية ودون وجود محرم او ما ينفي الخلوة
وبناء عليه ،فان اجتماع الرجل بالسناء غير المحرمات عليهم لمجرد الاجتماع ودون مسوغ او حاجة مقبولة شرعا يقتضيها هذا الاجتماع (كطلب العلم والا لتقاء في السواق ) يحرمة السلام ولا تقره الشريعة ،اما اذا كان الاجتماع لغرض مقبول شرعا ولم يكن هناك خلوة واجتنبت الفتنة ، وروعيت احكام الاسلام في اللباس والحشمة فلا يمانع الاسلام التقاء الرجال بالنساء ويوجد احكام للختلاط منها:
1-اوجب الاسلام على كل من مرأة والرجل ستر العورة
2- غض البصر من الجرل والمرأة تجاه الاخر
3- حرم الاسلام الاقتراب من كل ما يؤدي الى الفاحشة والزنا
وهذا اهم موضوع في عيوب عمل المرأة
ولكن في بعض العيوب ولكنها لا تعتبر عيوب بمعني الكلمة ولاكنها من المآثر
ممكن نحكي منها انو ممكن تكون
*ربة منزل وعندها اطفال صغار السن يحتاجون الى رعاية فهون على الاولوية انو بدال ما تسيب اطفالها للغريب او اي حد يتحكم فيهم ويعرضهم لمشاكل في المستقبل هون الاولى انو تكون ربة بيت وليست عاملة
*التاني ان تكون حالتهم المادية ميسورة او ممتازة وتعمل فقط للتسلية او لتضيع الوقت في مكان ليس مكانها(اي في موقع غيرها احق به) فهنا ممكن ان تقضي وقتها في الافضل (كالدعاية الى الهدي وتعليم وغيره)
وهناك الكثير اخوتي واخواتي فالموضوع كبير ويشمل الكثير ولكن هاذا ما استطعت ان اكتب وحاولت الاختصار بعض الشيء
ولكن اميل الاكثر الي عملها في ضمن ما اتفقنا عليه وضمن الحدود الشرعية
ومشاركتي تعبر عن رايي فان اصبت فمن الله وان اخطأت فجل من لا يسهو واعذروني على خطأي
تحياتي شموسة
الله المستعان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا: أوافق على كل كلمة في المشاركات السابقة
بارك الله في كاتبيها

ثانيا:
اعتقد اختي الفاضلة فردوس انه من الافضل وضع العنوان بشكل اخر وهو
هل في عمل المراة سعادة و تحقيق ذات ام تعاسة و شقاء ؟؟

ثالثا
في الإسلام:

الأصل في المرأة أنها أم وربة بيت
وأشدّد على كلمة الأصل
اليوم نجد أن الفتاة عادةً لا تفكر في الزواج قبل "إنهاء دراستها" وحصولها على "وظيفة" هذا يدل أن مفاهيم الأعماق لديها تعتبر أن الأصل فيها أنها عاملة وليس أمًّا وربة بيت وأنها تعتبر أن السعادة (أو تحقيق الذات) مرتبطة بعملها وبراتبها الخاص
لذلك فمفهوم "الفشل في الحياة" لدى هذه المرأة سيكون: عدم قبولها للدراسة أو عدم نجاحها في الدراسة أو عدم إنهائها الدراسة لأي سبب كان أو عدم حصولها على وظيفة
بينما لا تنتبه إلى أنها قد تبلغ الثلاثين من عمرها ولم تصبح بعد ربة بيت!!!!!! أو أمًّا....
أذكر أني سمعت مرة امرأة كبيرة السن سَلِمَتْ من كل رواسب الفكر الغربي تتسائل: لماذا تبلغ نساء اليوم الثامنة عشرة وليس لديهن أولاد؟! وأي حياة تعشن؟

إذن الأصل في المرأة اليوم (إن لم نرد القول بأنها جسد أولاً وآخرًا) أنها موظفة ثم إن بقي شيء من الوقت تعتبر ربة بيت.

لا تكاد تجد اليوم فتاة تفكر بأنها ستكون أمًّا أولاً بعد إنهاءها المدرسة
خططها المستقبلية تدور كلها حول أنها تريد أن تكون محامية أو طبيبة أو أو أو....
ثم ربة بيت!
إن سمح الوقت

وهذا هو الشقاء بعينه...
وبما أن المرأة بحاجة للحب والحنان وعالم الإنشغال بالعمل وتأخير الزواج لا يوفر ذلك ستبقى المرأة قلقة كل هذه المدة حتى تتزوج، أو تبحث خلال دراستها وعملها عن علاقة عاطفية محرمة توفر لها بعضًا من ذلك خلال فترة الجري وراء الوظيفة...
لا تكاد النساء اليوم تفكر في إنجاب أكثر من ثلاثة أو أربعة أولاد على اكبر حساب لأنها يجب أن توازن بين متطلبات العمل ومتطلبات البيت والأولاد...
وبعد بلوغ هذه الأم الكبر لن يقوم ربّ العمل السابق بالبحث عنها ليرعاها، أما أولادها، فيمكن أن يساعدوها لكن بما أنهم قلة ولكل منهم بيت يجب أن يقوم عليه أيضا فلن يتمكنوا من تقسيم المسؤولية بينهم والوفاء بحق أمهم جميعًا، ويضطرون إلى تشغيل خادمة لبعض الوقت أو اللجوء إلى دور العجزة.
أي سعادة ستكون لهذه الأم؟
كم من النساء اليوم تنجب عشرة أولاد؟
أو حتى تفكر في ذلك؟

أرى الجدّة التي لها عشرة أبناء أو أكثر يتولى أمرها في كل دقيقة أحدهم أو أحد أحفادها...
هذه هي السعادة
وأرى الجدّة في المجتمع الغربي إما في دار العجزة وإما في بيتها وحيدة أو في المستشفى كما أرى ولا أحد يزورها...
هذه هي التعاسة

سعادة المرأة هي في بيتها

عندما تحتضن إبنها وترعاه بدفء وحنان
تعاسة المرأة حينما تستيقظ في السادسة لتقبل إبنها قبلة فراق لأن العمل يناديها
وتعود بعد وقت أعياها العمل لتجمع ما تبقى من جهدها وتقوم على أمر بيتها
سعادة المرأة في أن يكون لها زوج يحيطها بالحب والرعاية يقوم على أمرها بأمر الله
تعاسة المرأة في أن يكون لها ربّ عمل رأسمالي همّه مص وقتها وجهدها، ليحقق أقصى ربح على حساب أنوثتها
سعادة المرأة تكون بأن يحيطها جيش من الأبناء، في مملكة بيتها يرعونها حق رعايتها إذا عجزت

وتعاستها في وحدتها إن كبرت
لا أجد أن سعادة المرأة وطمأنينتها في هذا العصر تكون إلا برجوعها إلى بيتها ربّة له وتركيزها على أولادها...
وطبعًا، ليس قولي هذا منعًا أو تحريمًا لعمل المرأة لا سمح الله
ولكنه تركيز على الأصل

الأصل في المرأة

وللدلالة على أهمية الموضوع فإن مبادرة "الشرق الأوسط الاوسع وشمال افريقيا" المبحوثة في قمة الثماني ركزّت بشكل هائل على قضية "نشر التعليم بين النساء والبنات"، والعمل على تشجيع وزيادة "مشاركة المرأة في العمل" وطبعا فكرة "المساواة" وغير تلك السموم والمكائد...


وهناك وقفات اخرى بعون الله واعذروني لعدم تواجدي بينكم الدائم لانشغالي بمنتديات اخرى .

والله المستعان

يسلموشموسة لتدخلك


بجد اكثير مميز

و انا اوافقك الرأي

و كمان بوافق راي الاخ

المهتدي بالله

بس في نقاط ما بوافقوا عليها

دمتم بود

تحياتي

رد: عمل المرأة

ما عندي جواب


لا تعليق
............

رد: عمل المرأة

ههههههههههه دب

مرسي لمرورك محمد

احترامي