بعد التحيه الطيبه
لقد آلمني جدا مارايت من قصة هذه الفتاة إسمها دعاء وعمرها 17 سنة
التي قتلها اهلها وعدد كبير من ابناء دينها السابق الذين يدينون بدين اليزيدية
وهم عبدة للشيطان ولاحول ولاقوة الا بالله بعد ان اعلنت اسلامها
وماتراجعت عن ذلك حتى وهي تضرب بالصخور وتداس بالاقدام وعلى مرئى
عدد كبير من الناس ابتانت عورتها وقتلت شر قتلة رحمها الله وقتل كل من شارك
ورضي عن قتلها ولاحول ولاقوة الا بالله
سامحينا يا اختنا فقد نام رجال الامة والمعاصي تملاء قلوبهم
ولكن الله لك ولامثالك وهنيئا لك الجنة بما صبرت فلا والله لاخير في
بعض البنات القاعدات في بيوتهنا لاخوف عليهنا ومنهنا من تعصي الله في حجاب
او في لباس او في مظهر لايرضي الله
لاكلمة تشفي صدورنا ولاتريح فؤادنا في قواميس اللغات الا ان نقول
حسبنا وحسبك الله رحمك الله ياطاهرة
هل تعلم لماذا قتلت
لأنها أحبت الاقتران بشاب مسلم من مدينة الموصل وأشهرت اسلامها طواعية لدى والد هذا الشاب والذي هو شيخ مسجد.
وقام عدد ممن شهدوا (حفلة) الرجم هذه بتصويرها بأجهزة الموبايل، ثم انتشرت هذه الأفلام في وسائل الاعلام ومواقع الانترنت مما اثار حفيظة المسلمين في العراق، ودفع عدد منهم للانتقام بإعدام 22 عاملا يزيديا بعد انزالهم من سيارة كانت تقلهم من معمل السكر في الموصل يوم 23 نيسان، مما حدى بمعظم أفراد هذه الطائفة الى مغادرة الموصل خوفا على أنفسهم من الانتقام.
هذا الفديو وهم يرجمونها دون رحمة
هـــنـــا
ارجو من أصحاب القلوب الضعيفة عدم المشاهدة
لقد آلمني جدا مارايت من قصة هذه الفتاة إسمها دعاء وعمرها 17 سنة
التي قتلها اهلها وعدد كبير من ابناء دينها السابق الذين يدينون بدين اليزيدية
وهم عبدة للشيطان ولاحول ولاقوة الا بالله بعد ان اعلنت اسلامها
وماتراجعت عن ذلك حتى وهي تضرب بالصخور وتداس بالاقدام وعلى مرئى
عدد كبير من الناس ابتانت عورتها وقتلت شر قتلة رحمها الله وقتل كل من شارك
ورضي عن قتلها ولاحول ولاقوة الا بالله
سامحينا يا اختنا فقد نام رجال الامة والمعاصي تملاء قلوبهم
ولكن الله لك ولامثالك وهنيئا لك الجنة بما صبرت فلا والله لاخير في
بعض البنات القاعدات في بيوتهنا لاخوف عليهنا ومنهنا من تعصي الله في حجاب
او في لباس او في مظهر لايرضي الله
لاكلمة تشفي صدورنا ولاتريح فؤادنا في قواميس اللغات الا ان نقول
حسبنا وحسبك الله رحمك الله ياطاهرة
هل تعلم لماذا قتلت
لأنها أحبت الاقتران بشاب مسلم من مدينة الموصل وأشهرت اسلامها طواعية لدى والد هذا الشاب والذي هو شيخ مسجد.
وقام عدد ممن شهدوا (حفلة) الرجم هذه بتصويرها بأجهزة الموبايل، ثم انتشرت هذه الأفلام في وسائل الاعلام ومواقع الانترنت مما اثار حفيظة المسلمين في العراق، ودفع عدد منهم للانتقام بإعدام 22 عاملا يزيديا بعد انزالهم من سيارة كانت تقلهم من معمل السكر في الموصل يوم 23 نيسان، مما حدى بمعظم أفراد هذه الطائفة الى مغادرة الموصل خوفا على أنفسهم من الانتقام.
هذا الفديو وهم يرجمونها دون رحمة
هـــنـــا
ارجو من أصحاب القلوب الضعيفة عدم المشاهدة
تعليق