قطرات مطر متتالية، نيزك مرتحل يكره الاستقرار، خيوط شمس ذهبية عابرة....ظل حياتي يتساءل عن حدود لروح ملهوفة متشوقة لكل جديد عن حدود لروح ضاعت في سماء المعرفة والأدب.
حياتي تتكهن لكل شيء مستقيم دون طرق ملتوية ولكل شيء عال وشامخ يصعب التسلق في تلاله الوعرة، إنسانية متلهفة لرؤية أطفال صغار يلعبون ويمرحون ويبتسمون دون خناجر موضوعة على رقابهم النحيفة، روح متعطشة لمعرفة كل خبايا وأسرار العالم وعاشقة ميالة لروحانيات الحياة، قلب مليء بالحماس لحرية أبدية ولمعرفة غير محدودة ولطيران متوازن في سماء الفخامة والعظمة، حياتي نار يطفئها الماء ويتبعها الدخان تتوالى قصصها وحكاياتها العجيبة والمنافية للواقع .
حياتي زمن يتحكم في الوقت بقبضة حديدية محكمة، ويل لمن أغضبها فلا يوجد دواء لغضبها ولعصبيتها لسانها حاد سليط يؤدي كل من تدخل في حريتها أو خصوصيتها تنفعل عند تقييدها وتريح عضلاتها عند تحريرها.
حياتي عالم خيالي يملؤه الدفء والحنين لخيط أمل أبيض ولابتسامة تعتليها كملكة فوق عرشها، حياتي حياتي حياتي .....لعبة الكترونية مزدوجة بين عالم الواقع والخيال ....نيزك غاضب يسعى لتدمير العالم التافه....وقائع فضية تنشر جيناتها المتجددة والمتعددة على عالم لا يعرف معنى الجينات....ولا يعرف حتى معنى الحياة فكيف سيفهم القارئ حكايتي مع الحياة؟....
حياتي تتكهن لكل شيء مستقيم دون طرق ملتوية ولكل شيء عال وشامخ يصعب التسلق في تلاله الوعرة، إنسانية متلهفة لرؤية أطفال صغار يلعبون ويمرحون ويبتسمون دون خناجر موضوعة على رقابهم النحيفة، روح متعطشة لمعرفة كل خبايا وأسرار العالم وعاشقة ميالة لروحانيات الحياة، قلب مليء بالحماس لحرية أبدية ولمعرفة غير محدودة ولطيران متوازن في سماء الفخامة والعظمة، حياتي نار يطفئها الماء ويتبعها الدخان تتوالى قصصها وحكاياتها العجيبة والمنافية للواقع .
حياتي زمن يتحكم في الوقت بقبضة حديدية محكمة، ويل لمن أغضبها فلا يوجد دواء لغضبها ولعصبيتها لسانها حاد سليط يؤدي كل من تدخل في حريتها أو خصوصيتها تنفعل عند تقييدها وتريح عضلاتها عند تحريرها.
حياتي عالم خيالي يملؤه الدفء والحنين لخيط أمل أبيض ولابتسامة تعتليها كملكة فوق عرشها، حياتي حياتي حياتي .....لعبة الكترونية مزدوجة بين عالم الواقع والخيال ....نيزك غاضب يسعى لتدمير العالم التافه....وقائع فضية تنشر جيناتها المتجددة والمتعددة على عالم لا يعرف معنى الجينات....ولا يعرف حتى معنى الحياة فكيف سيفهم القارئ حكايتي مع الحياة؟....
تعليق