اصدقائى جتنى ردود كتير بتقول مشفهما
انا بقولوهم تبعو الجزء الاول تفهمو القصة ثم باقى الاجزاء
وهنا هنكمل معا
كنت تحدث عن الحياة البائسة
التى نت احياها الى ان ظهر الحب فى حياتى
ظهر كانت زميلة لى تعمل فى مكتب محاسبة اخر وقابلتها فى مامورية الضرائب
اول مرة رايتها احببتها
لها ضحكة تجعل الدنيا تتغير
لها ابتسامة صعب ان لا ترها ولا تبتسم لها
اكاد اجزم ان من رائها احبها
اى ما كان لكن ياترى هى احبت من
لا اعرف
المهم اننى احببتها جدا
احببت مامورية الضرائب من اجلها
كنا نجلس نتحدث فى كافتريا المامورية
احببت التحدث معها وكانت لا تعلم حتى اسمى
فكانت تنادى على يا حسام
احببت هذا الاسم لدرجة اننى اطلق احيانا على هذا الاسم
احد اصدقائى قالى قلها اسمك فاجبت انها تسمعهم ينادوننى باسمى لكنها تحب هذا الاسم
لا اعلم اكانت تعلم ام لا
لكن لم اريد ان اغير شئ
حتى لاحظت احدى السيدات فى المامورية
فقالت لى لماذا لاتتزوجها قلت ياريت
قلتلى خلاص هكلمها
ويومين وذهبت لها وقلت لا تكلمها
لم ارضى ان اعذبها معى
وترت القاهرة ورجعت الى محافظتى
على اجد الصبركنت اريد اهروب باي شكل
المهم اننى عملت جواز بحرى حتى اسافر
الى اى مكان ياخذنى الى حيث انسى ما اريد انسى
كانت هناك صعوبات كثير
حتى تم لى العمل على العبارة السلام 98
لم اتخيل شكل العبارة
بل ذهبت وفجئت بها بهذا الشكل
كان العمل فى شهر رمضان وموسم العمرة على اشدوة مزدحم
تم تعينى على العبارة لم ماذا افعل وماذ اعمل
المهم بدا العمل وسط عالم يحيطة الحب ودفئ العائلة حيث تعمل وكانك بين اهلك واصحابك
اعلم اننى لم اتحدث بعد على عن الحب فى العبارة حيثى لا توجد بنات على العبارة سوى
قسم التمريض
المهم لم افكر فى الحب كل همى اننى اعمل بجد واجتهد فية
وتم تعين احد الاشخاص معى فى نفس العمل واصبح مساعد لى
ثم اصح صديقى هذا هو بطل القصة الحقيقى
كنا نجلس طوال الوقت معا نتكلم
عن الحب
الى اللقاء مع الجزء الرابع
انا بقولوهم تبعو الجزء الاول تفهمو القصة ثم باقى الاجزاء
وهنا هنكمل معا
كنت تحدث عن الحياة البائسة
التى نت احياها الى ان ظهر الحب فى حياتى
ظهر كانت زميلة لى تعمل فى مكتب محاسبة اخر وقابلتها فى مامورية الضرائب
اول مرة رايتها احببتها
لها ضحكة تجعل الدنيا تتغير
لها ابتسامة صعب ان لا ترها ولا تبتسم لها
اكاد اجزم ان من رائها احبها
اى ما كان لكن ياترى هى احبت من
لا اعرف
المهم اننى احببتها جدا
احببت مامورية الضرائب من اجلها
كنا نجلس نتحدث فى كافتريا المامورية
احببت التحدث معها وكانت لا تعلم حتى اسمى
فكانت تنادى على يا حسام
احببت هذا الاسم لدرجة اننى اطلق احيانا على هذا الاسم
احد اصدقائى قالى قلها اسمك فاجبت انها تسمعهم ينادوننى باسمى لكنها تحب هذا الاسم
لا اعلم اكانت تعلم ام لا
لكن لم اريد ان اغير شئ
حتى لاحظت احدى السيدات فى المامورية
فقالت لى لماذا لاتتزوجها قلت ياريت
قلتلى خلاص هكلمها
ويومين وذهبت لها وقلت لا تكلمها
لم ارضى ان اعذبها معى
وترت القاهرة ورجعت الى محافظتى
على اجد الصبركنت اريد اهروب باي شكل
المهم اننى عملت جواز بحرى حتى اسافر
الى اى مكان ياخذنى الى حيث انسى ما اريد انسى
كانت هناك صعوبات كثير
حتى تم لى العمل على العبارة السلام 98
لم اتخيل شكل العبارة
بل ذهبت وفجئت بها بهذا الشكل
كان العمل فى شهر رمضان وموسم العمرة على اشدوة مزدحم
تم تعينى على العبارة لم ماذا افعل وماذ اعمل
المهم بدا العمل وسط عالم يحيطة الحب ودفئ العائلة حيث تعمل وكانك بين اهلك واصحابك
اعلم اننى لم اتحدث بعد على عن الحب فى العبارة حيثى لا توجد بنات على العبارة سوى
قسم التمريض
المهم لم افكر فى الحب كل همى اننى اعمل بجد واجتهد فية
وتم تعين احد الاشخاص معى فى نفس العمل واصبح مساعد لى
ثم اصح صديقى هذا هو بطل القصة الحقيقى
كنا نجلس طوال الوقت معا نتكلم
عن الحب
الى اللقاء مع الجزء الرابع
تعليق