[frame="10 80"]لن أبدأ بمناداتك صديقي او حبيبي لإانت أعمق من ذلك وأعز من ذلك بكثير؛
انت لست ذلك الشذى اللطيف في النسيم العليل الذي يمدنا بالعبير الطيب
انت ذلك النسيم الذي بدونه لا نعيش
أنت لست الأمان الذي نبحث عنه في الصدر الحنون , بل انت ذلك الصدر الحنون الذي بدونه لا يوجد أمان ولا نكون
أنت لست الزينة في حياتي انت هي حياتي
أتشعر بالإطراء اذا أخبرتك أنك اجمل لوحة في واجهة البيت ، بما تشعر ان أخبرتك انك انت العمود الذي بدونه لا يقام البيت
ألا يكفيك ما سمعت ، أم بنظرك هو مجرد كلام بالهوى
في الحب لا يمكنني تقديم ضمانات ، لا يمكنني حملك على تصديقي ، لكنني يمكنني ان أؤكد لك انه ليس امامك خيارات ، وانك قد أحببتني ان صدقتني لم تصدق حرف مما قلت
وانك قد أحببتني سواء ان كنت قربي هنا او بعيد في مكانك
أكثر ما أستغربه كوني انا من رفضت حبك والآن اعرض حبي عليك
كوني انا من تجاهلت قلبك والآن أقدم قلبي لك
الآن اعرف بما شعرت الآن أصدقك الآن وفقط الآن أحبك
ألا تفهم يا رجل ، اني مشتاقة لك أنت يا صديقي انت يا حبيبي ، اني أبكي الشوق من اشتياقي لسماع صوتك وانت من كان يكتب الشعر في جمال صوتي ، مازال ناعما , دافئا , هادئا ينتظر تلحين اجمل الكلمات لك
اشتقت لسماعك تنادي اسمي آااه قد بلي اسمي من بعدك
أعذرني ان لم أصدقك حين أسمت بحبك لي , كنت مغفلة لا تعلم معنى الحب
لا تصل الى ما وصلت له لا تصل الى الندم والحسرة على عدم العودة والمحاولة من جديد
خذ بيدي تنتظرك ان تكون اول من يلمسها
لا انتظر اعتذارا من صفحات لرحيلك لا أنتظر كلاما يذيب قلبي مجرد رؤيتك على عتبة بيتي كفيلة بإعادتك الى حياتي كفيلة بإدخالك قلبي الذي لم تخرج منه يوما فقط عد
عد الى بلدك أرضك وطنك الذي لم يحدد على خارطة بل حفرت حدوده على حدود قلبي , حفرت بعروق دمي , حفرت بكل شريان يدفع الدم في وجه خجلا من نظراتك
حفرت بكل دمعة من عيوني نزلت على رحيلك, بكل كلمة من فمي قيلت في وداعك
يكفي فراقا يكفي هلاكا
الحب أطهر من ان ندنسه بتجاهله
قد ماتوا ليحيوه , لما نقتله
فلنعش لنعليه , عشه معي , عشه لي , وعدني بأن تعد لي وتبقى معي أيها المسافر[/frame]
انت لست ذلك الشذى اللطيف في النسيم العليل الذي يمدنا بالعبير الطيب
انت ذلك النسيم الذي بدونه لا نعيش
أنت لست الأمان الذي نبحث عنه في الصدر الحنون , بل انت ذلك الصدر الحنون الذي بدونه لا يوجد أمان ولا نكون
أنت لست الزينة في حياتي انت هي حياتي
أتشعر بالإطراء اذا أخبرتك أنك اجمل لوحة في واجهة البيت ، بما تشعر ان أخبرتك انك انت العمود الذي بدونه لا يقام البيت
ألا يكفيك ما سمعت ، أم بنظرك هو مجرد كلام بالهوى
في الحب لا يمكنني تقديم ضمانات ، لا يمكنني حملك على تصديقي ، لكنني يمكنني ان أؤكد لك انه ليس امامك خيارات ، وانك قد أحببتني ان صدقتني لم تصدق حرف مما قلت
وانك قد أحببتني سواء ان كنت قربي هنا او بعيد في مكانك
أكثر ما أستغربه كوني انا من رفضت حبك والآن اعرض حبي عليك
كوني انا من تجاهلت قلبك والآن أقدم قلبي لك
الآن اعرف بما شعرت الآن أصدقك الآن وفقط الآن أحبك
ألا تفهم يا رجل ، اني مشتاقة لك أنت يا صديقي انت يا حبيبي ، اني أبكي الشوق من اشتياقي لسماع صوتك وانت من كان يكتب الشعر في جمال صوتي ، مازال ناعما , دافئا , هادئا ينتظر تلحين اجمل الكلمات لك
اشتقت لسماعك تنادي اسمي آااه قد بلي اسمي من بعدك
أعذرني ان لم أصدقك حين أسمت بحبك لي , كنت مغفلة لا تعلم معنى الحب
لا تصل الى ما وصلت له لا تصل الى الندم والحسرة على عدم العودة والمحاولة من جديد
خذ بيدي تنتظرك ان تكون اول من يلمسها
لا انتظر اعتذارا من صفحات لرحيلك لا أنتظر كلاما يذيب قلبي مجرد رؤيتك على عتبة بيتي كفيلة بإعادتك الى حياتي كفيلة بإدخالك قلبي الذي لم تخرج منه يوما فقط عد
عد الى بلدك أرضك وطنك الذي لم يحدد على خارطة بل حفرت حدوده على حدود قلبي , حفرت بعروق دمي , حفرت بكل شريان يدفع الدم في وجه خجلا من نظراتك
حفرت بكل دمعة من عيوني نزلت على رحيلك, بكل كلمة من فمي قيلت في وداعك
يكفي فراقا يكفي هلاكا
الحب أطهر من ان ندنسه بتجاهله
قد ماتوا ليحيوه , لما نقتله
فلنعش لنعليه , عشه معي , عشه لي , وعدني بأن تعد لي وتبقى معي أيها المسافر[/frame]
تعليق