هي ام تلك
قامت .. فتجهزت وتزينت .. عطرت فتعطرت .. سارت ووقفت .. مشيت فتعثرت .. نهضت فؤذيت.. شَتَمت فشُتمت..بسمت فتبسم لها..في عينهم تصغرت..ولأنفسهم حليت وبالفاحشة أمرت.. ضحكت فضحك عليها.. رُفع الصوت فولت.. عادت مهمومة قلبها لا يستطيع النفس ... نفسُها لا تطيقها .. مرآتها تسبُها.. بكت دموع .. دموع ماءٍ لا فائدة لها
**فعادت الكرة فحصل نفس كل مرة
فاشتد الوجع .. واشتد الالم.. بكت دموع.... نعم انها دموع ندمٍ
تابت فتاب عليها...استغفرت فغفر لها...صلت فتقبل منها..
قامت...فتجهزت وبحجابها التزمت ...خرجت فدعت...سارت ووقفت .. مشيت فتوفقت.. في عينهم كبرت...ولقلوبهم تقربت ..وفي نفوسهم للخير هديت.. استقامت فحتُرمت.. ضحك لها فتلاشت.. رُفع الصوت فلبت.. وصَلت لأمرها فحُييت.. عادت فحمدت ... ولربها سجدت .. وبقلبها خشعت .. وإسلامها أحبت وبحجابها التزمت
( فنهمر الدمع خوفاً ورهباً وخشوعاً وإصرارا)ً
فنفسها ارتاحت...وضميرها أراحت
قالت فاستُمع لها
تنهدت فخرجت انفاسها تشكر الهادي وتحمده
فهو الذي جعل للؤلؤة حجابٌ وهو صدفتها
وجعل للثمرة حجابٌ وهو قشرتها
وجعل للأرض حجابٌ وهو غلافها
وجعل للجوهرة حجابٌ وهو واقيها
وكأنهم عنصر واحد مجتمع فيها فهي لؤلؤةالمسلم وهو آويها
وثمرة الخير والاهلُ مربيها
وأرض الصلاح والجنين ساكنٌ فيها
وجوهرة الاسلام والحجاب حاميها
خُلق الإلاه والرب هاديها
بحمى الرحمن تسير فيها
فالله ..الله..الله.. على أمة الاسلام والرسول ساقيها
الله الله..على ديننا ورسولنا محمدً رحمةً لمن فيها
هذه كمان من كتاباتي وكما عودتكم انكم اول من يعطي رايه فيما اكتب فما رايكم وطازة كتبت في 2\2\2007 الساعة 11:13ليلا
مع تحياتي شموسة
الله المستعان
قامت .. فتجهزت وتزينت .. عطرت فتعطرت .. سارت ووقفت .. مشيت فتعثرت .. نهضت فؤذيت.. شَتَمت فشُتمت..بسمت فتبسم لها..في عينهم تصغرت..ولأنفسهم حليت وبالفاحشة أمرت.. ضحكت فضحك عليها.. رُفع الصوت فولت.. عادت مهمومة قلبها لا يستطيع النفس ... نفسُها لا تطيقها .. مرآتها تسبُها.. بكت دموع .. دموع ماءٍ لا فائدة لها
**فعادت الكرة فحصل نفس كل مرة
فاشتد الوجع .. واشتد الالم.. بكت دموع.... نعم انها دموع ندمٍ
تابت فتاب عليها...استغفرت فغفر لها...صلت فتقبل منها..
قامت...فتجهزت وبحجابها التزمت ...خرجت فدعت...سارت ووقفت .. مشيت فتوفقت.. في عينهم كبرت...ولقلوبهم تقربت ..وفي نفوسهم للخير هديت.. استقامت فحتُرمت.. ضحك لها فتلاشت.. رُفع الصوت فلبت.. وصَلت لأمرها فحُييت.. عادت فحمدت ... ولربها سجدت .. وبقلبها خشعت .. وإسلامها أحبت وبحجابها التزمت
( فنهمر الدمع خوفاً ورهباً وخشوعاً وإصرارا)ً
فنفسها ارتاحت...وضميرها أراحت
قالت فاستُمع لها
تنهدت فخرجت انفاسها تشكر الهادي وتحمده
فهو الذي جعل للؤلؤة حجابٌ وهو صدفتها
وجعل للثمرة حجابٌ وهو قشرتها
وجعل للأرض حجابٌ وهو غلافها
وجعل للجوهرة حجابٌ وهو واقيها
وكأنهم عنصر واحد مجتمع فيها فهي لؤلؤةالمسلم وهو آويها
وثمرة الخير والاهلُ مربيها
وأرض الصلاح والجنين ساكنٌ فيها
وجوهرة الاسلام والحجاب حاميها
خُلق الإلاه والرب هاديها
بحمى الرحمن تسير فيها
فالله ..الله..الله.. على أمة الاسلام والرسول ساقيها
الله الله..على ديننا ورسولنا محمدً رحمةً لمن فيها
هذه كمان من كتاباتي وكما عودتكم انكم اول من يعطي رايه فيما اكتب فما رايكم وطازة كتبت في 2\2\2007 الساعة 11:13ليلا
مع تحياتي شموسة
الله المستعان
تعليق