اقتباس: أرسل أصلا بواسطة رامي عموري
في هذه الايام يستذكر ابناء شعبنا الفلسطيني المكافح والمجاهد والصابر على ضيم الاحتلا ل الاحتلال الاسرائيلي الصهيوني والاحتلال الحمساوي في غزة
الذكرى الثالثة لرحيل القائد الخالد ابو عمار
القائد العام للثورة الفلسطينية (فتح) رئيس دولة فلسطين
وكما يستذكر ابناء الامة العربية وجميع الخيرين في العالم والثوار في كل مكان
رحل ابو عمار الا ان ذكراه وأفعاله و جهاده وتضحياته ستبقى حية تضيئ الدرب
للاجيال الفلسطينية جيلا بعد جيل
لقد كان الشهيد الثائر رحمه الله قدرة فلسطينية نادرة في عالم الكفاح والجهاد
والمقاومة وقدوة حسنة في الصبر والمصابرة فقد خط طريقه منذ سنين شبابه الاولى ثائرا وحمل قضيته في اعناق نفسه وفي سويداء قلبه رجلا شجاعا وسياسيا بارع
يتقدم الصفوف من اجل ان تعلوا فلسطين ويعلوا شعبها الذي تعرض اقسى امتحان في عالم التحدي على يد قوة غاشمة توسيعية طامعة جمعت زمرها من جميع شتات الارض فكانوا من فكانوا من الفلاشا والخزر وهم لا يعرفون لهم موطنا في الارض ولا ارومة ينتون اليها فتطابقت احلامهم ورغباتهم مع ما نادوا به اعزان صهيون ويهود الضلالة والتقوا مع تطلعات ونوايا الاستعمار الغربي البغيض الذي جعل من ارض العر ب المقدسة هدف له فجاء بحراسة المرتزقة تحت لا فتة شعب الله المختار والعودة الى ارض الميعاد زورا وكذب وبهتان ليحط رحاله في ارض فلسطين
ففلسطين هي ارض الشعب الفلسطيني
مند ان بدء الزمان يسكن حياة الانسان لاكن الطارئين ارادوا خطفها من بين ايديهم
وتشدقوا بمدونات عارية عن الصحة ولا اساس تاريخي او ديني او اجتماعي او قانوني لها تستند عليه
وهذا ما دعى الشهيد ابو عمار ورفاقه وانصاره ان يعلنوا ثورتهم بوجه الطغات وبوجه قراصنة العصر الذين يريدون ان يغتالوا شعبا وتاريخا وحضارة ومقدسات
فكانت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية
التي اقترنت بموقف الشهيد الراحل ابو عمار وبأسمه وجهاده فكان رمزا لهذا السفر الخالد والجهاد الميمون من اجل فلسطيني ومن اجل اطفال الحجارة ومن اجل بسمات الاطفال وهم يتطلعون الى تحرير ارضهم ومقدساتهم
من اجل القدس مهبط الرسول محمد عليه الصلاة والسلام وقبلة المؤمنين
رحل ابو عمار ولاكن روحه لم ترحل وهي باقية تحوم في القدس وفي يافا وحيفا
وغزة وطول كرم والجليل والناصرة وفلسطين كل فلسطين
وفي ذكراه شعبنا سيزداد اصرارا على على مواصلة الجهاد وهو يرى روح قائده
ترقبه من عليين مبتسمة ضاحكة واثقة من النصر والتحرير لارض الطهر قبلة الايمان ومهبط الاسراء والمعراج
تحية لك يا ابا عمار بعناية الرب الكريم وسلام من ابناء شعبك الذي احبك فأوفى لك وعهدا منا سنصون الامانة ونسير على خطاك حا ملين راية الجهاد والتحرير
الى ان يتحقق النصر
وانها لثورة حتى النصر
ابنائك في مخيم اليرموك سوريا
في هذه الايام يستذكر ابناء شعبنا الفلسطيني المكافح والمجاهد والصابر على ضيم الاحتلا ل الاحتلال الاسرائيلي الصهيوني والاحتلال الحمساوي في غزة
الذكرى الثالثة لرحيل القائد الخالد ابو عمار
القائد العام للثورة الفلسطينية (فتح) رئيس دولة فلسطين
وكما يستذكر ابناء الامة العربية وجميع الخيرين في العالم والثوار في كل مكان
رحل ابو عمار الا ان ذكراه وأفعاله و جهاده وتضحياته ستبقى حية تضيئ الدرب
للاجيال الفلسطينية جيلا بعد جيل
لقد كان الشهيد الثائر رحمه الله قدرة فلسطينية نادرة في عالم الكفاح والجهاد
والمقاومة وقدوة حسنة في الصبر والمصابرة فقد خط طريقه منذ سنين شبابه الاولى ثائرا وحمل قضيته في اعناق نفسه وفي سويداء قلبه رجلا شجاعا وسياسيا بارع
يتقدم الصفوف من اجل ان تعلوا فلسطين ويعلوا شعبها الذي تعرض اقسى امتحان في عالم التحدي على يد قوة غاشمة توسيعية طامعة جمعت زمرها من جميع شتات الارض فكانوا من فكانوا من الفلاشا والخزر وهم لا يعرفون لهم موطنا في الارض ولا ارومة ينتون اليها فتطابقت احلامهم ورغباتهم مع ما نادوا به اعزان صهيون ويهود الضلالة والتقوا مع تطلعات ونوايا الاستعمار الغربي البغيض الذي جعل من ارض العر ب المقدسة هدف له فجاء بحراسة المرتزقة تحت لا فتة شعب الله المختار والعودة الى ارض الميعاد زورا وكذب وبهتان ليحط رحاله في ارض فلسطين
ففلسطين هي ارض الشعب الفلسطيني
مند ان بدء الزمان يسكن حياة الانسان لاكن الطارئين ارادوا خطفها من بين ايديهم
وتشدقوا بمدونات عارية عن الصحة ولا اساس تاريخي او ديني او اجتماعي او قانوني لها تستند عليه
وهذا ما دعى الشهيد ابو عمار ورفاقه وانصاره ان يعلنوا ثورتهم بوجه الطغات وبوجه قراصنة العصر الذين يريدون ان يغتالوا شعبا وتاريخا وحضارة ومقدسات
فكانت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية
التي اقترنت بموقف الشهيد الراحل ابو عمار وبأسمه وجهاده فكان رمزا لهذا السفر الخالد والجهاد الميمون من اجل فلسطيني ومن اجل اطفال الحجارة ومن اجل بسمات الاطفال وهم يتطلعون الى تحرير ارضهم ومقدساتهم
من اجل القدس مهبط الرسول محمد عليه الصلاة والسلام وقبلة المؤمنين
رحل ابو عمار ولاكن روحه لم ترحل وهي باقية تحوم في القدس وفي يافا وحيفا
وغزة وطول كرم والجليل والناصرة وفلسطين كل فلسطين
وفي ذكراه شعبنا سيزداد اصرارا على على مواصلة الجهاد وهو يرى روح قائده
ترقبه من عليين مبتسمة ضاحكة واثقة من النصر والتحرير لارض الطهر قبلة الايمان ومهبط الاسراء والمعراج
تحية لك يا ابا عمار بعناية الرب الكريم وسلام من ابناء شعبك الذي احبك فأوفى لك وعهدا منا سنصون الامانة ونسير على خطاك حا ملين راية الجهاد والتحرير
الى ان يتحقق النصر
وانها لثورة حتى النصر
ابنائك في مخيم اليرموك سوريا