ما هذا السراب الذي ألاحقه دوما
ما السر في الأخيلة التي تجتذبني
دوما أسير وراء الأحلام
دوما أبحث عن الحب والأمان
ودوما أقتل بخنجر الأوهام
أصبحت الآن مجرده من أبسط إحساس
إحساسي بالحب .. بالأمان
الثقة والاحترام
بت فارغة من الداخل
لا أشعر بشي .. ولا أمل بشيء ... ولا أبـحث عن شيء
تشابهت الأشياء حتى فقدنا متعة الاختلاف
كم أتمنى أن أرى بوضوح
دوماً أصاب بعمى الأحلام
لقد سلبت مني روحي
قتلت بالصميم .. نثرت أحلامي الآن
تخليت عن ذاتي بعد إيجادها
تركت أحلامي بلا أمـل
لم أعد أقوى على المقاومة
لم أعد أجد ما استمد قوتي منه
استنفذت كل طاقاتي ولم أجد البديل لها
دخلت بكثير من الغابات
رأيت الكثير من الذئاب
تركت الكثير من الأحباب
لا أعرف لما دوماً تسير الحياة هكذا
ابتدئ الطريق وحدي دوماً
وبعد تعودي على السير وحدي
وعلى برودة الصقيع ونسيان وحدتي
أجد رفيقاً لدربي
ينير لي الطريق .. يبدد غيوم الوحدة
أسير فرحة بالنور ودفء رفقة الطريق
وأنسى أن برد الهجر لي دوماً رفيق
أفاجأ به جالساً على قارعة الطريق
يـنـظــر لـــي
أحاول تجنبه .. أن لا أكلمه .. أنــظـر لــه
لــكن عبثً ما أحاول
فهو يرفض تركي
ولا يقبل غيري شريك
فأسير وإياه ..
ويكون وحده من كسب رفقة الطريق
أسير بجانبه ..معه..بداخله
لكم أتمنى وجود بعض الدفء والأمان
أن يهبني فرحة الأيام
ويشعرني بأني ملكة الأزمان
أن يخبرني أن لا فراق بعد الآن
أن يسير بجانبي ويبعدني عن الأحزان
أن لا أكون وحيدة بعد الآن
أن يملكني ويكون لي كل ما سيكون
أن أعيش معه عصر مليء بالجنون
أن أهبه ذاتي وأن أكون
أن أرى أطفاله يكبرون
أن أجد دوما صدره الحنون
أن أنام ملئ الجفون
وألا أفكر بما كان ويكون
يكفي أن أحب وأحب بجنون
ما السر في الأخيلة التي تجتذبني
دوما أسير وراء الأحلام
دوما أبحث عن الحب والأمان
ودوما أقتل بخنجر الأوهام
أصبحت الآن مجرده من أبسط إحساس
إحساسي بالحب .. بالأمان
الثقة والاحترام
بت فارغة من الداخل
لا أشعر بشي .. ولا أمل بشيء ... ولا أبـحث عن شيء
تشابهت الأشياء حتى فقدنا متعة الاختلاف
كم أتمنى أن أرى بوضوح
دوماً أصاب بعمى الأحلام
لقد سلبت مني روحي
قتلت بالصميم .. نثرت أحلامي الآن
تخليت عن ذاتي بعد إيجادها
تركت أحلامي بلا أمـل
لم أعد أقوى على المقاومة
لم أعد أجد ما استمد قوتي منه
استنفذت كل طاقاتي ولم أجد البديل لها
دخلت بكثير من الغابات
رأيت الكثير من الذئاب
تركت الكثير من الأحباب
لا أعرف لما دوماً تسير الحياة هكذا
ابتدئ الطريق وحدي دوماً
وبعد تعودي على السير وحدي
وعلى برودة الصقيع ونسيان وحدتي
أجد رفيقاً لدربي
ينير لي الطريق .. يبدد غيوم الوحدة
أسير فرحة بالنور ودفء رفقة الطريق
وأنسى أن برد الهجر لي دوماً رفيق
أفاجأ به جالساً على قارعة الطريق
يـنـظــر لـــي
أحاول تجنبه .. أن لا أكلمه .. أنــظـر لــه
لــكن عبثً ما أحاول
فهو يرفض تركي
ولا يقبل غيري شريك
فأسير وإياه ..
ويكون وحده من كسب رفقة الطريق
أسير بجانبه ..معه..بداخله
لكم أتمنى وجود بعض الدفء والأمان
أن يهبني فرحة الأيام
ويشعرني بأني ملكة الأزمان
أن يخبرني أن لا فراق بعد الآن
أن يسير بجانبي ويبعدني عن الأحزان
أن لا أكون وحيدة بعد الآن
أن يملكني ويكون لي كل ما سيكون
أن أعيش معه عصر مليء بالجنون
أن أهبه ذاتي وأن أكون
أن أرى أطفاله يكبرون
أن أجد دوما صدره الحنون
أن أنام ملئ الجفون
وألا أفكر بما كان ويكون
يكفي أن أحب وأحب بجنون
تعليق