تويت
زواج المصريين من الاسراثليين
أخوتي أخواتي
أسعد الله اوقاتكم بكل خير
قضيتنا اليوم أخوتي الأكارم قد أصبحت قصة يرويها الألاف يومياً وتتردد على مسامع الجميع أنا وهي:
الزواج من اليهوديات .....أو بمعنى أخر الإسرائيليات
كما نعلم جميعنا بأن ديننا الأسلامي قد أحل لنا أن نتزوج من أهل الكتاب بغض النظر على أن تكون نصرانية أو يهودية أو ماشابهها وذلك نظراً للآية الكريمة
قال تعالى :
(وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ...)
ولكن هناك أسئلة ؟ وتهديدات تلحق بالمسلمين من كل صوب بعد هذا الزواج وخاصة أن كانت الزوجة من ألد أعداء الأسلام وهذه الظاهرة قد تكررت مراراً وتكراراً في أم الدنيا مصر حيث نجد بأن الكثير من المصريين يقصد إسرائيل بنية الزواج وكما أننا نجد الإسرائيليون أنفسهم يتزوجون من المسلمات فيكيف هذا وبأي عرف قد سمح به ...
فالقانون الإسرائيلي يحتم أنتساب الأولاد للزوجة وليس للزوج ومن هذه النقطة نفهم بأن الجيل القادم لإسرائيل سيكون من أبناء جلدتنا وأخوتنا وسيحارب هؤلاء أخوالهم وأعمامهم وصلة قربتهم فإلى أين يمضي بنا المركب إلا يجب من علمائنا وضع حد لهذه المهزلة التي تسعى لها إسرائيلي إليست تلك الإسرائيلية وأعني التي آتت من بلاد الغرب تقصد فلسطين المحتلة وليست من هي تنسب ليهود عرب فلسطين إليست الاولى راضية عن أفعال قومها بالأسلام والمسلمين ؟؟؟؟
وهل ترفض مساعدة الموساد أن طلب منها ذلك ؟؟؟
إلا يضر هذا بالإمن القومي لبلاد العرب ؟؟؟
ونستلخص من هذا كله بأن مصر ستصدر لنا عمالة إسرائيلية بغطاء عربي مبني على زواج باطل وذلك نظراً للآية الكريمة
..قال تعالى :
(إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)
فهل يجوز للمسلم ان يتزوج من يهودية مقيمة على أرض فلسطين وكما أنها راضية على أفعال قومها بالمسلمين أو أنها تساعد في ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل هؤلاء يستحقن الزواج بالمسلمين
أنسي العرب أو تناسوا من قتل رجالناواطفالنا وأغتصب نسائنا وشرد شيوخنا وأستحلل حرماتنا !!!!!
أترك لكم التعليق
أسعد الله اوقاتكم بكل خير
قضيتنا اليوم أخوتي الأكارم قد أصبحت قصة يرويها الألاف يومياً وتتردد على مسامع الجميع أنا وهي:
الزواج من اليهوديات .....أو بمعنى أخر الإسرائيليات
كما نعلم جميعنا بأن ديننا الأسلامي قد أحل لنا أن نتزوج من أهل الكتاب بغض النظر على أن تكون نصرانية أو يهودية أو ماشابهها وذلك نظراً للآية الكريمة
قال تعالى :
(وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلا مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ...)
ولكن هناك أسئلة ؟ وتهديدات تلحق بالمسلمين من كل صوب بعد هذا الزواج وخاصة أن كانت الزوجة من ألد أعداء الأسلام وهذه الظاهرة قد تكررت مراراً وتكراراً في أم الدنيا مصر حيث نجد بأن الكثير من المصريين يقصد إسرائيل بنية الزواج وكما أننا نجد الإسرائيليون أنفسهم يتزوجون من المسلمات فيكيف هذا وبأي عرف قد سمح به ...
فالقانون الإسرائيلي يحتم أنتساب الأولاد للزوجة وليس للزوج ومن هذه النقطة نفهم بأن الجيل القادم لإسرائيل سيكون من أبناء جلدتنا وأخوتنا وسيحارب هؤلاء أخوالهم وأعمامهم وصلة قربتهم فإلى أين يمضي بنا المركب إلا يجب من علمائنا وضع حد لهذه المهزلة التي تسعى لها إسرائيلي إليست تلك الإسرائيلية وأعني التي آتت من بلاد الغرب تقصد فلسطين المحتلة وليست من هي تنسب ليهود عرب فلسطين إليست الاولى راضية عن أفعال قومها بالأسلام والمسلمين ؟؟؟؟
وهل ترفض مساعدة الموساد أن طلب منها ذلك ؟؟؟
إلا يضر هذا بالإمن القومي لبلاد العرب ؟؟؟
ونستلخص من هذا كله بأن مصر ستصدر لنا عمالة إسرائيلية بغطاء عربي مبني على زواج باطل وذلك نظراً للآية الكريمة
..قال تعالى :
(إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)
فهل يجوز للمسلم ان يتزوج من يهودية مقيمة على أرض فلسطين وكما أنها راضية على أفعال قومها بالمسلمين أو أنها تساعد في ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل هؤلاء يستحقن الزواج بالمسلمين
أنسي العرب أو تناسوا من قتل رجالناواطفالنا وأغتصب نسائنا وشرد شيوخنا وأستحلل حرماتنا !!!!!
أترك لكم التعليق
تحيتي الوتر الحزين
تعليق