لا.......... تلومني
لو قسوة عليك
لا تلومني
أنا منك وأنت مني
لما لا يرضيك عتبي
فأنا ما خنت حبي
لا تلومني لا لا .............تلومني
.................................................. ...................
لا تلوم فيك ثباتي
أنت مهما كنت ذاتي
ليس إغراء صديق من صفاتي
ضحكي في العثرات ليس من معتقداتي
ما انتصحنا في طريق للشتاتي
أنت مرآة حياتي
لا تجامل سيئاتي
فإذا مرآة جفني
لك أبدت دمع حزني
لا تلومني ......لا تلومني
.................................................. .................
كيف أذاك انفعالي
والحبيب لا يبالي
فيك قد أجريت دمعي
وهو غالي
لست موجوعاً لحالي
إنما فيك انشغالي
هكذا في الحب طبعي واشتعالي
صاحبي طف من خلالي
للمعالي والكمالي
فإذا أخلفت ظني بك
أو خنت التمني
لا تلموني ....لا تلومني
.................................................. ........................
حينما يبكيك وفائي لا تلوم صدق أخائي
هل إلى المرأة ذنباً في الصفاء
أنت في الدنيا عزائي
يا اعز الأصدقاء
والعمى في الحب جريُ للوراء
نحن هم الأنبياء
والطريق لا نهائي
ومتى ما ضعت عني
فعل الهم اعني
لا لا لا تلومني
.................................................. .................
يا أخي همك همي
في الزمان المج لهمي
فلندع كل مهم للأهم
الصدقات تنمي وهي كيف قبل كمي
ما تآخينا لهدم أو لظلمي
كن عضيدي بين حلمي
حينا لم تنجبك أمي
فأخي من كان مني
وهو من يبنيني وأبني
..................................................
لو قسوة عليك
لا تلومني
أنا منك وأنت مني
لما لا يرضيك عتبي
فأنا ما خنت حبي
لا تلومني لا لا .............تلومني
.................................................. ...................
لا تلوم فيك ثباتي
أنت مهما كنت ذاتي
ليس إغراء صديق من صفاتي
ضحكي في العثرات ليس من معتقداتي
ما انتصحنا في طريق للشتاتي
أنت مرآة حياتي
لا تجامل سيئاتي
فإذا مرآة جفني
لك أبدت دمع حزني
لا تلومني ......لا تلومني
.................................................. .................
كيف أذاك انفعالي
والحبيب لا يبالي
فيك قد أجريت دمعي
وهو غالي
لست موجوعاً لحالي
إنما فيك انشغالي
هكذا في الحب طبعي واشتعالي
صاحبي طف من خلالي
للمعالي والكمالي
فإذا أخلفت ظني بك
أو خنت التمني
لا تلموني ....لا تلومني
.................................................. ........................
حينما يبكيك وفائي لا تلوم صدق أخائي
هل إلى المرأة ذنباً في الصفاء
أنت في الدنيا عزائي
يا اعز الأصدقاء
والعمى في الحب جريُ للوراء
نحن هم الأنبياء
والطريق لا نهائي
ومتى ما ضعت عني
فعل الهم اعني
لا لا لا تلومني
.................................................. .................
يا أخي همك همي
في الزمان المج لهمي
فلندع كل مهم للأهم
الصدقات تنمي وهي كيف قبل كمي
ما تآخينا لهدم أو لظلمي
كن عضيدي بين حلمي
حينا لم تنجبك أمي
فأخي من كان مني
وهو من يبنيني وأبني
..................................................
تعليق